أرابيكا:ترشيحات المقالات الجيدة/بي-52 ستراتوفورتريس
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: 
ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز
ترشيح مقالة جيدة بي-52 ستراتوفورتريس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أتمنى أن يكون الجميع بخير،بي-52 ستراتوفورتريس هي قاذفة قنابل استراتيجية بعيدة المدى ذات ثماني محركات. تستخدم هذه القاذفة في سلاح الجو الأمريكي منذ العام 1954. وقد بُنيت في فترة الحرب الباردة حيث كان الردع النووي مطلوباً. لهذه القاذفة القدرة على حمل و القاء 32000 كيلوغرام (70000 باوند) من القنابل.قامت هذه الطائرة برحلتها الأولى في ابريل سنة 1952. ورغم أن هذه الطائرات قد شاركت في العديد من الحروب، قامت هذه الطائرة بالقاء حمولة من القنابل التقليدية فقط خلال المعارك.احتفلت هذه الطائرة بمرور 50 سنة على دخولها الخدمة سنة 2005، و بعد تحديث أسطول الطائرات الذي تم بين سنتي 2013 و 2015 يتوقع بقاؤها في الخدمة إلى غاية أربعينيات القرن الحادي و العشرين.
بنتظار أرائكم وشكراً--حمد مجربي (ناقش) 10:39، 20 مايو 2016 (ت ع م)
- مع
مع بالتأكيد, مقالة تستحق الوسم. والله المعين.--فتاة الانمي
رسالة؟؟؟؟ 11:16، 20 مايو 2016 (ت ع م)- مع، المقالة رائعة وتستحق أن تكون جيدة والمجهود المبذول فيها واضح، لكن لدي تعليق بسيط: واو العطف لا تتبع بمسافة، مثلاً "و رغم أن هذه الطائرات" يجب أن تكون هكذا "ورغم أن هذه الطائرات"، أرجو إصلاحه، وفقك الله.--Marwa Ahmed Atia (نقاش) 12:01، 20 مايو 2016 (ت ع م)
- مع بالتوفيق --Ahmed1251985 (نقاش) 10:23، 21 مايو 2016 (ت ع م)
- مع، جهد ممتاز اخي الكريم، ولدي ملاحظة بسيطة، أرجو توحيد وضع الوصلات، فمثلا هناك تواريخ مرتبطة بوصلات داخلية واخرى لا، وما عدا ذلك فإن المقالة ممتازة جدا بلا شك، أتمنى لك التوفيق --MeeshQ8 (نقاش) 16:22، 21 مايو 2016 (ت ع م)
- ضد
ضد المقالة تستوفي شُروط المقالة المُختارة، ولا حاجة لِإنزالها لِمُستوى الجيِّدة. أرجو نقل ترشيحها إلى هُناك--مستخدم:باسم/توقيع--: 19:38، 22 مايو 2016 (ت ع م)
- محايد
- تعليقات
- @Marwa Ahmed Atia: لقد
تم العمل بملاحظاتك وتعديل ذلك وشكراً--حمد مجربي (ناقش) 12:18، 20 مايو 2016 (ت ع م). 
تعليق: السلام عليكم ومرحباً، يرجى التحقق من مرجع يوصل لصفحة فارغة المحتوى، شكراً --Ahmed1251985 (نقاش) 10:29، 21 مايو 2016 (ت ع م)- من فضلك @Ahmed1251985: كم رقم المرجع، وشكراً على ملاحظتك--حمد مجربي (ناقش) 12:18، 21 مايو 2016 (ت ع م).
- السلام عليكم، ٢٤ و٤٠ --Ahmed1251985 (نقاش) 22:17، 21 مايو 2016 (ت ع م)
- @Ahmed1251985: تم إصلاح الروابط يمكنك التأكد مع فائق الشكر--حمد مجربي (ناقش) 19:34، 22 مايو 2016 (ت ع م).
- تعليق: مَجهود جَميل تُشكر عَليه، ولكن لدي سُؤال حولَ معنى كلمة منضوية الواردة في مُقدمة المقالة، وأيضاً إن كانَ بإمكانك وضع وصلة لِمحركات توربوبروب (وإن استطعت قُم بإنشاء مقالة عَنها حتى لو كانت بذرة)، وما سبب وضع قسم مصادر داخل قِسم "مواصفات B-52H"، والمقالة تحتاج لوصلات داخلية أكثر، ولدي تساؤل حولَ إحتواء المقالة الإنجليزية على حوالي ضعف العدد من المراجع، بانتظار الرَد، تحياتي-- عَلاء :) راسِلني..! 20:44، 21 مايو 2016 (ت ع م)
- أهلا بك @علاء: سوف يكون الرد على ملاحظاتك كما يلي:
1- مُنضوي : فاعل من إِنضَوَى وانضوى ينضوي ، انْضَوِ ، انضواءً ، فهو مُنضوٍ :-
انضوى الشَّخصُ مُطاوع ضوَى إلى : مال وانضمَّ :- انضوى تحت راية الإسلام ، - انضوى إلى حزبٍ مُعارِض : انتمى إليه .
وبالمحصلة معناها إِنضَم الى الشيء وإنتمى إليه[1]
2-سوف إنشئ هذه المقالة(محرك توربوبروب )بإذن الله اليوم.
3-بصراحة أنا لم أقم بأي تعديل في هذا القسم وقد لاحظت من قبل مثلك هذا الشيء ووجدت أنه متبع في المقالة بالغة الإنجليزية فتركته لاكن سوف أعمل على وضها كمصادر فقط دون كتابتها مع المقالة.
4- تم ضافة عدد كبير جداً من الوصلات الداخلية.
5-بصراحة المقالة العربية تحتوي على 65,333 بايت من المعلومات ولاكن المقالة الإنجليزية تحتوي على 139,770 بايت من المعلومات فمن الطبيعي أن تكون المصادر أكثر في المقالة الإنجليزية،مع ذلك أعتقد أن المقالة حالياً بها عدد جيد من المصادر وهو كافي جداً بالنسبة لحجمها.
شكراً لك على هذه الملاحظات القيمية وأتمنى منك التصويت. إن كانت هناك أي ملاحظات أخرى فلا تتردد وشكراً--حمد مجربي (ناقش) 15:15، 22 مايو 2016 (ت ع م).
خلاصة: تمَّ نقل المقالة إلى ترشيحات المُختارة بناءً على طلب المُرشح--مستخدم:باسم/توقيع--: 21:07، 22 مايو 2016 (ت ع م)
مصادر
- ^ المعجم: اللغة العربية المعاصر