أرابيكا:الميدان/لغويات/2020/نوفمبر
تعريب الأعمال البارزة
هناك الكثير المُفكرين والعلماء أصحاب الأعمال الأجنبية غير المترجمة فيجب الاتفاق على مبدأ مُعين لوضع هذه الفقرات فهل يتم التعريب أم لا يتم.
شخصاياً أرى أن تعريب هذه الأعمال بشكل عام هو شيئ غير مقبول كونها لم تُترجم بشكل كامل من إحدى المؤسسات الثقافية أو دور النشر، أما إذا كانت الأعمال ذات قيمة علمية عالية وتملك أهمية كبيرة فإن تعريب الأعمال يصبح مسؤولية كبيرة والخطأ في التعريب أو عدم موافقته للتعريب الرسمي سواء اذا كان تعريباً سابقاً أو لاحقاً سيجعل أرابيكا مسؤولة عن خطأ كبير لذلك أود منكم الوصول لصيغة نهائية لهذا الموضوع وأؤكد رأيي بأن تعريب الأعمال غير المترجمة ليست من مسؤوليتنا كموسوعة ولا أرى حرجاً في بقاء الأسماء بغتها الأُم حفاظاً على مصداقية المقالات العلمية. تحياتي للجميع عمر قنديل (نقاش) 08:17، 7 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- مرحبًا، ◀ Omar kandil شكرًا على الاقتراح، لكن لدي سؤال: هل تنقرح (النقل الحرفي) أم هل نكتب العنوان بالأحرف اللاتينية أم باللغة الأصلية، وإذا كان العنوان مكون من كلمات معروف ترجمتها، هل هي أيضًا معنية تحياتي عادل امبارك راسلني 08:41، 7 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- نعم هذا ما قصدته، يجب أن يبقى الإسم بلغته الأُم حتى ولو كانت بعض المصطلحات معروفة فإذا العمل لم يُنشر مترجم من قبل مؤسسة واضحة كمنشورات جامعة أو وزارة ثقافة أو دار نشر لها موثوقية فتعريبه من قبل الموسوعة سيعرضنا لمشاكل نحن لسنا أهلاً لها بصفتنا موسوعة حٌرّة ولسنا مؤسسة ثقافية عمر قنديل (نقاش) 08:59، 7 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- مرحباً @Omar kandil: في الواقع لم أفهم السؤال تماماً، هل تقصد تعريب العنوان أو وضع اقتباس الفقرة معرباً وفقاً للمحرر في أرابيكا؟ --ساندرا (نقاش) 15:52، 7 نوفمبر 2020 (ت ع م)
تعليق: مرحبا @Omar kandil: الفكرة الأساسية لأرابيكا العربية هي توفير المعلومات بالعربية للناطقين بها لذلك من المنطقي -على الأقل بالنسبة لي- الترجمة قدر الإمكان وافتراض أن القارئ لا يجيد أي لغة غير العربية، لذلك اقتراح عدم ترجمة العناوين تتعارض مع فكرة ويكي العربية بالنسبة لي، وإذا كان من الأفضل عدم ترجمة العناوين والأعمال فلماذا ننشيء مقالات لها بالعربية؟ فمقالاتها الأصلية موجودة. حتى النقحرة حين تتجاوز كلمة واحدة تفقد جدواها فلا هي تفيد القارئ العربي ولا هي سهلة القراءة والفهم، لذلك نعم عند عدم وجود ترجمة رسمية للكتب لا مانع من الاجتهاد في ترجمة عناوين الكتب وطرحها هنا في ميدان اللغويات للاتفاق عليها إلى حين توفر ترجمات رسمية لها يتم استخدامها.
ماهي المشاكل التي ستتعرض لها الموسوعة عند ترجمة عنوان كتاب؟ لا أعتقد أن أي كاتب أجنبي سيرفع دعوى قضائية ضد أرابيكا احتجاجا على أنها ترجمت عنوان كتابه إلى العربية، تحياتي --Momas (نقاش) 19:22، 7 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- شكرا لك @Momas: متفهم تماما لوجهة نظرك، بالفعل هناك كتب موجودة على موسوعتنا وهي غير مترجمة وسأعمل على ايجاد صيغة لإخلاء مسؤليتنا من الترجمة، أمّا من ناحية المشاكل التي سنتعرض لها فلا أعتقد أن أحداً ممكن أن يفعل ذلك وفكرتي هي فقط لأجل زيادة الموثوقية في الموسوعة عمر قنديل (نقاش) 21:22، 7 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- تعليق: في الواقع الموضوع ليس باليسير،أجد أنه:
من حيث الكتب المترجمة فتوضع الترجمة الخاصة بها، وذلك حالة اعتماد المحرر على النسخة المترجمة منه مع ذكر الاسم الأصلي للكتاب باللغة الأصلية والأفضل لو ذكر ما اللغة. أما عند الاعتماد على النسخة الأجنبية فأرى الأفضلية في المراجع وضع اسم المرجع كما هو لأن القارئ عند عودته إلى المرجع لابدّ من معرفة الاسم المُستَخدَم للكتاب وليس اسماً مبتكراً، أو لكتاب يعود إلى غير الكتاب المشار إليه وبغير ترتيب، وخاصة بأنه الأفضل عند كتابة المراجع تحديد الصفحة التي تشير إلى المعلومة. أما في حال كتابة سيرة ذاتية لكاتب وتهدف إلى ذكر كتبه فإنني أجد من الأفضل ذكر الاسم الكتاب المترجم واسم المُترجٍم بالإضافة لذكر الاسم الأصلي للكتاب وفقاً لهذا الكاتب، أرجو أن أكون أجدت بالرد على استفسارك.--ساندرا (نقاش) 21:48، 7 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- تعليق:أقترح البحث عن العنوان المترجم في مصادر عربية ثم الترجمة بالمعنى إن تيسر ذلك وفي الأخير النقرحة مع وضع قالب مثلا : عنوان مترجم من العنوان الأصلي مع إخلاء المسؤولية تحياتي --عادل امبارك راسلني 21:48، 7 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- تعليق: يمكن البحث عن العنوان العربي إن وجد ثم استعماله، وإن لم يوجد فلا أجد فائدة من النقحرة، مثلاً لو كان عنوان الكتاب: I love you، فما هي الفائدة من كتابته: آي لوف يو؟ ما هي المعلومة التي ستصل للقارئ ؟ أعتقد لا شيء.
- أقترح ذكر العنوان باللغة الأصلية، ثم كيفية قرائته، ثم تعريبه. مثلاً:
- العنوان الأصلي (بالإنجليزية: I love you)، تٌقرأ: آي لوف يو، بالعربية: أنا أحبك.
--Michel Bakni (نقاش) 09:00، 8 نوفمبر 2020 (ت ع م)
تعليق: ردي السابق كان بناء على الاعتقاد بأن سؤالك كان حول عناوين المقالات أما إن كنت تقصد، ذكر مؤلفاتهم في فقرة داخل مقالات السير الخاصة بهم، فحتى في تلك الحالة الأمر لا يختلف كثيرا، وكما ذكر الزميل ميشيل يمكنك -إذا أردت- وضع عنوان الكتاب باللغة الأصلية وإضافة ترجمة عربية رسمية مقابلة إن وجدت أو الاجتهاد في ترجمة شخصية حال عدم وجود واحدة رسمية مثال 1، مثال2، المهم أن لا تبقى فقرة الأعمال فقرة كاملة بلغة غير عربية لا معنى لها ولا فائدة من وجودها للقارئ العربي الذي لا يتقن تلك اللغة، تحياتي --Momas (نقاش) 09:19، 8 نوفمبر 2020 (ت ع م)
تصنيفين مكررين
تصنيف:قنوات وشبكات تلفزيونية حسب سنة التأسيس
تصنيف:قنوات ومحطات تلفازية حسب سنة التأسيس
مرحبا، التصنيفين اعلاه مكررين، ويجب توحيد اسماء التصنيفات الداخلية. هل هناك بوت يمكن ان يعدل كل التصنيفات الداخلية لاسم موحد؟--عماد الدين المقدسي (نقاش) 17:14، 27 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- نعم، قدم طلباً في أرابيكا:طلبات نقل التصنيفات Michel Bakni (نقاش) 07:32، 10 نوفمبر 2020 (ت ع م)
ترجمة مصطلح
السلام عليكم، هناك عدة مصطلحات أحتاج للترجمة إليها ولا أجد لها ترجمة:
- Pre-dreadnought
- triple-expansion steam engines
ولكم جزيل الشكر.عمر راسِلني 17:38، 9 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- مرحبًا، لست بارعا في الترجمة لكن كلمة dreadnought عبارة عن اختصار للجملة الإنجليزية which dreads nought أي لا يخشى شيئًا، حتى أن النسخة الفرنسية لم تترجمها.
- triple-expansion steam engines محرك بخاري ثلاثي التمدد [1]
- تحياتي عادل امبارك راسلني 19:29، 9 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- ربما ثلاثي الامتداد أو الامتدادات أفضل Michel Bakni (نقاش) 07:35، 10 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- شكرا لك ◀ Michel Bakni، لكن كلمة Pre-dreadnought مأخوذة من المقالة هنا. عمر راسِلني 14:20، 10 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- Pre-dreadnought في العربية تعني حرفياً ما قبل المدرعات، يظل فقط إيجاد السياق المناسب. Michel Bakni (نقاش) 17:10، 10 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- شكراً لك ◀ Michel Bakni، تم تحديث المقالة هنا. عمر راسِلني 20:21، 11 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- Pre-dreadnought في العربية تعني حرفياً ما قبل المدرعات، يظل فقط إيجاد السياق المناسب. Michel Bakni (نقاش) 17:10، 10 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- شكرا لك ◀ Michel Bakni، لكن كلمة Pre-dreadnought مأخوذة من المقالة هنا. عمر راسِلني 14:20، 10 نوفمبر 2020 (ت ع م)
ترجمة مصطلح
مرحبًا، احتاج إلى مساعدة في ترجمة هذه الكلمة "The Pathless" وهذا هو عنوان للعبة فيديو وأريد ترجمة المقالة من أرابيكا الإنجليزية، لكن ما يوقفني هو العنوان، شكراً مقدماً، تحياتي. ليث الخَفَاجيِّ (راسلني) 03:49، 14 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- ◀ Laith Al-Khafaji 551 مرحبًا ليث، لا أقدم ترجمة عربية، لكن أود الإشارة إلى أنه لا حاجة لترجمة العنوان، الكثير من الصفحات لأعمال أجنبية ترد بعناوين عربية ليس لها أصل خارج أرابيكا العربية لأنها لم تترجم بالعربية، وصفحات أخرى ترد بنقحرة الاسم الأجنبي، طالع تصنيف:ألعاب إكس بوكس ون. يمكن وضع استخدام العنوان "ذا باثلس". محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:46، 14 نوفمبر 2020 (ت ع م)
شكراً جزيلاً لكَ @محمد أحمد عبد الفتاح:، لا توجد لدي مُشكلة في ذلك سواء كان تعريب او ترجمة لكني أُفضل التعريب(النقحرة)، شكراً جزيلاً مجدداً.ليث الخَفَاجيِّ (راسلني) 16:05، 14 نوفمبر 2020 (ت ع م)
الخط المائل في الثقافة العربية
بعد السلام - اسمحوا لي إن كنا ناقشنا هذه المسألة من قبل، لكني أردت طرح موضوعا طالما أثار استغرابي، وهو وجود الخط المائل في الموسوعة. خلال نشأتي لم أقرأ في الكتب والمطبوعات نصا فيه سمة الخط المائل، ولا زلت لم أراه أبدا إلا في ما نشر حديثا. ما يجعلني أظن أن الخط المائل هكذا من السمات الدخيلة على الترقيم العربي، من الإنجليزية والفرنسية . ولست أدري ما الدافع وراء استخدامه أبدا، فالعربية تستعمل « علامتا الاقتباس » وأيضا ( الهلالان ) بجانب الخط الغليظ، وربما عند الحاجة الخط الأحمر ( الغائب عن الموسوعة ) والخطوط المزخرفة بأنواعها، وخطوط الهوامش إلخ. إذن لسنا بحاجة أبدا إلى الخط المائل، خصوصا أنه بغيض المنظر صعب القراءة غير منسجم مع الخط العربي. لو كان بيدي لجعلت كل المائلات في الموسوعة مغلظات !--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 21:24، 30 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- أتفق الخط المائل بالعربية (إلى اليمين) ليس محبّذاً، فهو مربك وغير مفيد. --Mervat (نقاش) 08:34، 1 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- نعم، أتفق، لا داعي لوجود الخط المائل ويمكن للتوضيح استخدام أحد المميزات التي نلمكها مثلما تفضلت عمر قنديل (نقاش) 09:02، 7 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- أتفق وأعتقد الزميل @علاء: له رأي أيضاً بحكم وجود المشكلة نفسها في قوالب كومنز. Michel Bakni (نقاش) 07:33، 10 نوفمبر 2020 (ت ع م)
مرحبًا @عبد المؤمن، Mervat، Omar kandil، وMichel Bakni: أتفق معكم في نقطة الخط المائل، وصراحةً هو مُزعج من النص العربي خلافًا للنص الإنجليزي مثلًا. أيضًا أتمنى مطالعة دليل أسلوب أرابيكا الإنجليزية فيما يخص الخط المائل (Italic type)، حيث يذكر استخدامته لديهم ويُوضح ويؤكد أكثر من مرة أنَّ الخط المائل يتبع (good English print style)، أي أنَّ استخدامه ليس في أرابيكا فقط بل هو مكون أساسي من نصوصهم. وكما ذكر الزميل عبد المؤمن بأنه رُبما سمة دخيلة على اللغة العربية، ولم أجد لها استعمالًا موثقًا في الكُتب والمؤلفات العربية بالعموم. لا أظن فعليًا يمكننا إيقاف الميزة في أرابيكا كونها ضمن الميدياويكي بالعموم، ولكن رُبما يمكن توضيح الأمر للمجتمع بتجنب استعمالها قدر المستطاع؟ أو هل من أفكارٍ أُخرى؟ (إشارة لبعض الزملاء الذي أظن أنَّ الأمر يهمهم @إسلام، باسم، محمد أحمد عبد الفتاح، زكريا، FShbib، Dr-Taher، وفيصل:). تحياتي --علاء راسلني 16:02، 10 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- أتفق مع ما هو مذكور. أُحبذ تعطيل هذه الميزة لأننا ولو وضعنا في دليل الأُسلوب توضيحًا بعدم استعمال هذا الخط فسوف يستمر الكثيرون باستعماله عبر النقل المُباشر من النُسخ اللُغويَّة الأُخرى، أضف إلى ذلك العُقدة القائمة عند الكثيرين من أنَّ كُل ما يُستعمل في النُسخ الغربيَّة يجب أن نستعمله نحن من باب التقليد الأعمى--باسمراسلني (☎) 20:17، 10 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- لا أمانع التعطيل. ونستطيع تصويب تسمية الخاصية إلى «الإبراز» بدل «الخط المائل» لبيان فائدتها، وجعل العلامتين
'' ''
تبرزان النص حسب الخط، فإذا كان ما بينهما بخط لاتيني يظهر مائلا، وإذا كان بخط عربي يظهر مبرزا على النحو المتفق عليه (مثلا خط نصف غليظ أو «بين علامتين» أو ممدد أو ملون ونحوه) --زكريا 21:51، 10 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- لا معرفة لدي عن أصول الخط المائل، لكن لا أراه بغيض المنظر أو صعب القراءة. إذا كان بالإمكان تعديل شريط الأدوات لإضافة علامات الاقتباس «» في زر مخصص فسيكون الخيار متاحًا لاستخدام هذا أو ذاك.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:13، 10 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- بصراحة لا أعلم هل الخط المائل مُستخدم في الكتب العربية وغيرها لأنني لم أُركز كثيرًا حول هذا الموضوع، لكن إذا كان غير مُستخدم في الكتب والمصادر العربية والأكاديمية على الإطلاق، فلا ضرر من إزالتها واستبدالها «بهذه الخاصية». وأيضًا لا مُشكلة بإضافته لدليل الأسلوب دون إزالة الخاصية. عمومًا، أنا لا أُعارض أي حل.--فيصل (راسلني) 22:28، 10 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- أنا أيضًا أتفق مع إلغاء التنسيق بهذا الشكل، وأرجو من الزملاء تفعيل الإضافة الاختبارية الجديدة: تفضيلاتي ← الإضافات ← تعطيل الخط المائل، واستبداله بـ«علامات الاقتباس». لمطالعة الشكل.. يُمكن جعلها إضافة كما أشار الزميل محمد أو تفعليها على كامل الموسوعة، لكن نحتاج لتغييرات كثيرة في قوالب الاقتباس التي تستخدم نفس التنسيق لو كنا سنعتمد علامات « »، والأهم أن يأخذ النقاش وقتًا كافيًّا قبل تفعيل التغييرات افتراضيًّا فالتغيير كبير.. خبرة الزميل @زكريا: طبعًا مطلوبة لتطبيقها بالشكل السليم.. --شبيب..ناقشني 00:20، 11 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- مرحبًا، في الواقع اختلف مع آراء الزملاء أعلاه، أرابيكا برأيي لا يمكن تقعيدها بمعايير وضوابط الإنتاج الأدبي، فهي خليط متنوع من المحتوى لا يُقاس عليه حكم المطبوعات والمنشورات، وبعيدًا عن ذلك كله فالخط المائل له استخدامات عديدة ومشروعة، مثل تمميز بعض الكلمات أو تأكيدها، كذلك مع عناوين المطبوعات كالكتب والدوريات، وأيضًا لتمييز المصطلحات التقنية والغريبة أو الدخيلة أو أسماء الآلات أو المركبات وعيرها من الاستعمالات، وأهم ما فيه أنه لا يزيد النص علامات جديدة، حاله حال التغليظ، فإذا كانت علامتي الاقتباس أو الهلالاين ستستخدم لذلك كله فإني أفضل وجود الخط المائل لتقليل الرتابة التي ستنشأ من ذلك على طول الصفحة الواحدة، فالمحتوى ليس موزعًا على عدّة صفحات كما في المطبوعات الورقية، تحياتي --Mohanad Kh نقاش 01:41، 11 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- أولا شكرا للجميع على الاهتمام بالموضوع - بالنسبة إلى ما طرحته زميلنا @Mohanad Kh: فمعك حق أن النصوص العربية غالبا تستعمل ( الهلالان ) أو « علامتا الاقتباس » أكثر مما تستعمله اللغات الأخرى ، وأننا ربما بحاجة إلى أداة لتبيين كلمات معينة غير التغليظ ، ولكن لطالما كان هذا واقعا وكان الحل في النصوص العربية أن يُكتب الخط باللون الأحمر هكذا (مع تغييره للأحمر بدل البرتقالي ربما وجعل الوصلات المكسورة هي البرتقالية!) - المهم أن شكل الحرف العربي غير منسجم وهو مائل ، مع أنها مسألة أذواق على ما يبدو لما شاع الأمر حديثا ويبدو أن بعض الأذواق قد تأقلمت له ! لكن ما دام هذا الطراز المائل دخيل علينا وغير مستساغ لدى البعض ، فلم لا نستبدله بالأحمر تلقائيا ؟ إما ذلك وإما «الاقتباسان» كلاهما متاح لدينا.--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 18:41، 15 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- لا يجوز تلوين النصوص في المقالات الموسوعية ويجب أن تكون النصوص بالخط الأسود حصراً على خلفية تحقق تباين واضح، وهذا من أعمدة تصميم أرابيكا. Michel Bakni (نقاش) 19:42، 15 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- اهلا @عبد المؤمن: بالطبع لا أقول أني من أنصار الخط المائل، لكنه بديل مقبول لفكرة الألوان، ففكرة تعدد الألوان غير مستساغة كثيرًا (برأيي) في المحتوى الرقمي، وهذا ما وضحته أعلاه بضرورة التفريق بين المحتوى المطبوع ومحتوى الويب، وأيضًا التركيز على مسألة (محتوى الصفحة الواحدة الغير موزّع على عدّة صفحات)، فللألوان معانٍ واستعمالات متعلقة بالوصلات ألفها النّاس، وهناك جوانب تتعلق بإمكانية الوصول مثل صعوبات تمييز الألوان خصوصًا الأحمر والأخضر والأصفر، على ذلك قد تحسب هذه الميزة من بعض حسنات التنسيق المائل، تحياتي --Mohanad Kh نقاش 19:49، 15 نوفمبر 2020 (ت ع م)