أرابيكا:الميدان/سياسات/2020/سبتمبر
اقتراح سياسة جديدة أرابيكا:سياسة تجاهل كل القواعد (مسودة)
مشروع اقتراح بشأن مسودة أرابيكا:سياسة تجاهل كل القواعد (مسودة) | |||
نوع المشروع: جديد | حالة المشروع: | تاريخ انتهاء النقاش: | |
اسم المراقب: |
هذه السياسة باختصار:
إن عملنا في تحرير أرابيكا، يدور حول إجراء تحسينات وتطويرات للنهوض بها، وليس اتباع القواعد، والسياسات، والأنظمة.
ومع ذلك، لا ينبغي استخدام "سياسة تجاهل كل القواعد" كسبب لإجراء تعديلات غير مفيدة .. "أما إذا كان هناك قانون، أو بند في سياسة، تمنعك من تحسين أرابيكا، أو تطويرها، او الحفاظ عليها، فتجاهله.-مستخدم:PROF.NOUR/sign 18:32، 11 سبتمبر 2020 (ت ع م)
تعليقات
هل هذا مشروع سياسية ؟ أم مزحة ثقيلة جداً ؟ أم خاطرة ؟
إذا كان مشروع سياسة، فيلزم إعادة صياغته وفق قواعد اللغة العربية بشكل دقيق: مثلاً وضع علامات الترقيم بشكل صحيح، إزالة كاف الاستعمار من مواقع استعمالها كلها، وإزالة تم كذا وتم كذا وغير ذلك.
أيضاً يجب استعمال كلمات رسمية، مثلاً: الغبي، أو المتغابي، أو المتحذلق، أو المتذاكي، هذه كلمات عامية تقال في المقاهي أو جلسة شيشة وليس في سياسة للموسوعة.
بكل الأحوال: يجب أولاً فتح نقاش حول المسودة، ثم عرض المسودة على التوافق ثم على التصويت.
هذه المسودة لا ترقى لمرتبة خاطرة.--Michel Bakni (نقاش) 13:41، 12 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- أشكرك على تجاوزك للياقة الأدبية في النقاش، وأعتبرها بحسن نية ثقل دم.
- ثانيا: هذه ترجمة للسياسة من اللغة الإنجليزية، بصفحاتها التابعة لها.
- ثالثا: (الغبي، أو المتغابي، أو المتحذلق، أو المتذاكي - هي ترجمة من من مقالة تخص السياسة من اللغة الإنجليزية)، وكل من يفسرها، يعتقدها حسب مجلسه الذي يجلسه.
- تحياتي للإداري المكايد.-مستخدم:PROF.NOUR/sign 14:30، 12 سبتمبر 2020 (ت ع م)
تعليق: يُرجى عدم التعليق على هذا النقاش حتى تعيين مُراقب، وذلك حسب آلية إقرار السياسات حيث تنص «عند تقديم أي مشروع جديد يجب أن يتطوع أي مستخدم لتولي مهام "مراقب سياسة"»، وأنَّ مرحلة تعيين المراقب تسبق مرحلة النقاش. تحياتي --علاء راسلني 15:59، 12 سبتمبر 2020 (ت ع م)
@علاء:، رأيت أنك منحاز، وغير محايد.. وأطلب رأيك بما كتبه الزميل ميشيل هنا، ويمكنك الاستعانة بصديق.-مستخدم:PROF.NOUR/sign 16:02، 12 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- مرحبًا PROF.NOUR أنا مُنحاز وغير مُحايد، لماذا؟ --علاء راسلني 16:07، 12 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- @علاء:، عندما تجاوب على سؤالي أعلاه، أخبرك؟؟؟-مستخدم:PROF.NOUR/sign 16:09، 12 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- @علاء:، عدم ردك على إساءة ميشيل، يعتبر موافقة له، وتحيز واضح ومتعمد، وما وصفتك به أصبح حقيقة مؤكدة.-مستخدم:PROF.NOUR/sign 16:20، 12 سبتمبر 2020 (ت ع م)
تحديث لسياسة أرابيكا ليست
مشروع اقتراح بشأن مسودة تحديث لسياسة أرابيكا ليست | |||
نوع المشروع: تحديث | حالة المشروع: مطروح للتصويت | تاريخ انتهاء النقاش: 7 سبتمبر 2020 | |
اسم المراقب: فيصل |
نقاش مُخالف في مرحلة التصويت |
---|
PROF.NOURما الجديد الذي ينشده الزميل ميشيل في هذه المسودة، فهل ما قام به هو مجرد تجميعها من عدة صفحات إلى صفحة واحدة؟ (من محتوى أنظر مثلا).
تحياتي-مستخدم:PROF.NOUR/sign 00:49، 9 سبتمبر 2020 (ت ع م)
وقف التصويتالسادة الإداريين صالح، بندر،، Dr-Taher، فيصل، باسم، سامي الرحيلي، محمد أحمد عبد الفتاح، آمل وقف التصويت لتحديث السياسة، وتمديد فترة النقاش .. حيث أن السياسة المقترحة مخالف لإقرار السياسات، فهي (تجميع)، والسياسة تقول بالنص:
|
عوداً على بدء، مسألة الاستقرار مرة جديدة
هذا نقاش جارٍ وليس صفحة تصويت، لذلك لا تضع ضد أو مع، بل كُن جريئًا وشارك في النقاش، وتذكر دائمًا أن التصويت ليس بديلًا عن النقاش. |
إذا وصلت إلى هذه الصفحة لأن أحداً ما قد دعاك إليها أو لأنك قرأت رسالة ما في أحد مواقع الإنترنت، فتذكَّر أن الاقتراع ليس بديلاً عن النقاش:
إلى جانب المحتوى الموسوعي، هناك مجموعة من السياسات والإرشادات في الموسوعة، ووفقاً لها، فإن التوافق يحصل بالنقاش وتبادل الآراء لا بواسطة عدِّ الأصوات. على أي حال، مرحباً بك دائماً في الموسوعة! تذكَّر دائماً افتراض حسن نية الآخرين ولا تنسَ أن توقِّع مساهماتك بإضافة ~~~~ في نهاية التعليق.
ملاحظة: ستوسم التعليقات بوسم |
قواعد التوافق على السياسات والإرشادات أصرم من سياسات التوافق على محتوى المقالات. لذلك، يجب مناقشة محاولات تغيير السياسات والإرشاد بصفحات نقاشاتها والحصول على التوافق قبل البدء بأيّ تعديل، الذي عادةً ما يواجه بصرامةٍ. | ||
—سياسة التوافق، مجتمع أرابيكا العربية |
ناقشنا في الشهر الماضي تعريف مسألة الاستقرار، ولم نصل إلى نتيحة وتحول الموضوع بشكل مؤسف إلى تصويت في صفحة النقاش، وكنت قد أشرت سابقاً إلى أن الموضوع لا يمكن تجاهله بحجة عدم التوافق، وبأن هذه المسألة ستنفجر بوجهنا لاحقاً.
- وهاهي تعود من جديد، فقد رُشحت اليوم مقالة ماغنوس كارلسن لمراجعة الزملاء، وهذا ما أعادنا إلى المربع الأول، حول هل المقالة مستقرة أو لا، وإذا عدنا إلى معايير المقالة المختارة، وجدنا ما يلي:
يجب أن تكون المقالة مستقرة، أي أن المقالة ليست ساحة حروب تحرير مستمرة وأن محتواها لا يتغير بشكل هام من يوم لآخر، باستثناء التعديلات المتزامنة مع عملية الترشيح. | ||
—معايير المقالات المختارة، مجتمع أرابيكا العربية |
- الخلاف هو ما هو تفسير: لا يتغير بشكل هام من يوم لآخر، ما هو المقصود بكلمة هام ؟ هل هي نسبة مئوية من حجم المقالة ؟ أم إمكانية إضافة أقسام جديدة إليها ؟ أم استمرار نشاط الفرد صاحب العلاقة ؟ وما هو المقصود بعبارة من يوم لآخر ؟ هل هي فترة يوم واحد أي 24 ساعة ؟ أم أسبوع أم شهر ؟
- هل ينطبق هذا الكلام على الرياضيين والموسيقيين والسياسيين والأدباء بنفس الطريقة أم أننا بحاجة لتفصيل لكل واحد منهم، بحيث يراعي شرط الاستقرار مدة ممارسة النشاط الفعلي الذي يتوقع أن تتوسع فيه المقالة بشكل كبير.
- هذه الكلام بحاجة لتفسير دقيق، وللتوافق عليه أولاً، ثم صياغته بشكل مناسب وعرضه على مجتمع الموسوعة حسب آلية إقرار السياسات.
--Michel Bakni (نقاش) 18:15، 11 يونيو 2020 (ت ع م)
- إشارة مبدئيًا لبعض الزملاء الذين قد يكونوا مُهتمين @Ibrahim.ID، إسلام، أبو حمزة، Dr-Taher، سامي الرحيلي، Sami Lab، باسم، Avicenno، Mervat، عباد ديرانية، Momas، "Yahia"، Mahmoudalrawi، Memelord0، Muhammad adel007، زياد0، Helmoony، وعمرو بن كلثوم: --علاء راسلني 00:25، 12 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليقات
- تعليق: أعتقد أن مقالات السياسيين في الحكم قد تصبح في أي لحظة محل حرب تحرير لأن هؤلاء يمارسون عملهم كل يوم وقد يصبح أي مما يقومون به محل جدل؛ كما أن عملهم اليومي يعني الحاجة لتحديث المقالة بصفة مستمرة، وهم بذلك يختلفون عن الرياضيين والموسيقيين والأدباء. والسياسيون عمومًا في الدول الديمقراطية الشفافة وغير الديمقراطية تحاط قراراتهم بالسرية، لا تتضح تفاصيل بعض الأمور إلا بعد سنوات من رحيلهم.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:28، 11 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: لا أعلم حقيقةً متى بالضبط بدأت هذه التفسيرات للمعيار أو متى رُبطت بالشخصيات بشكلٍ خاص.. المقالة تكون غير مستقرة إذا كانت بها حرب تحريريّة، أو تطوير مستمر وتطوّرات بشكل يومي كمقالات جائحة كوفيد-19 الحاليّة أو الأحداث الجارية التي ينطبق عليها «يتغير بشكل هام من يوم لآخر».. مقالات الأشخاص لن تتطوّر بهذا المعدّل لنقول أنها غير مستقرّة، فاللاعب مُمكن أن تتغيّر مسيرته سنويًّا، والمغني كذلك لن يُصدر ألبومًا كل يوم أو أسبوع وهذا ينطبق على غيرها من المهن والمناصب، وحتى المواضيع كالعلوم والمسلسلات وغيرها لها مسار تطوّر يختلف.. ما أقصده أن ظهور معلومات جديدة تخص الموضوع في علم الغيب، ولا أتفق مع العمل بباب سد الذرائع افتراضًا أن تلك المقالة ربما لن تُحدّث أيًّا كان موضوعها..
- محتوى المقالة المُرشحة والنقص فيه تُحدده المعايير الأخرى كالشمولية، وإن لم تتحقق هذه الشمولية أثناء فترة الترشيح فيُمكن اعتبار المقالة غير صالحة للترشيح، أي أن القياس يكون على ما يتوافر في وقت ترشيح المقالة وليس ما "من الممكن" أن يحدث لموضوع المقالة مستقبلًا.. حل مشكلة عدم تطوير مقالات الأحياء المميّزة ليس في منع ترشيحها ككل، بل في تفعيل آليّة لحل هذه المشكلة التي تظهر في كل المجالات وفي بضع مقالات وليس كلها.. أرابيكا:مراجعة المحتوى المميز خير بداية لحل هذا الإشكال، ويُمكننا للتعامل مع مقالات الأحياء والمجالات المعرفية النشطة سن آليّة جديدة تتطلّب مراجعةً نصف سنويّة أو سنويّة لها، بحيث نُضيف وسيطًا في قالب الوسم يُنبه لمرور تلك الفترة وضرورة بدء مراجعة لها..
- أما عن المعيار وصياغته فأفضل أن تكون: «يجب أن تكون المقالة ليست ساحةً لحربٍ تحريريّةٍ جارية، ولا يتغيّر محتواها بشكلٍ يوميٍّ أو أسبوعيٍّ، باستثناء التعديلات المتزامنة مع عملية الترشيح.».. أما اكتمال جوانب الموضوع فيُطبق عليه بند الشمولية كما هو معروف.. تحياتي.. --شبيب..ناقشني 19:31، 11 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: أجد أن الأفضل لو قمنا بالخوصصة بخصوص معايير استقرار المقالات المتعلقة بالسياسيين والرياضيين والفنانيين والأدبيين الأحياء، لأن لو قمنا بوضع آلية تحديث كل نصف سنة أولًا من يضمن لنا أنه سيكون هناك التزام بتحديث هذه المقالات، ثانيًا عندما تم وسم المقالة كانت في شكل محدد وتم تدقيقها وتأكد من جميع معلوماتها لكن عند التحديثها قد يتغير تنسيق المقالة ومحتواها من بعد سنتين من وسمها، وبخصوص معيار استقرار المقالة أن يكون على الأقل لا يتغير محتواها كل شهر باستثناء التعديلات المتعلق بترسيح المقالة. تحياتي ---- فاطمة الزهراء راسلني 23:20، 11 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: ما زلت عند رأيي السابق بِخُصُوص مقالات الأحياء بغض النظر عن مسألة الاستقرار، لأنَّ أحدًا لن يعمل على تطوير المقالات وتحديثها بعد وسمها، أو حتَّى خلال ترشيحها، إلَّا لو ذُكِّر بهذا، وقد يستجيب وقد لا يستجيب، ولم نلحظ حتَّى اليوم أنَّ أحدًا يعمل على تحديث مثل تلك المقالات إلَّا حفنة أشخاص يُعدُّون على أصابع اليد الواحدة، ولا أُبالغ في هذا القول أبدًا. عُمومًا تعليقًا على مسألة تعريف الاستقرار فأرى أنها تختلف باختلاف مجال عمل الشخص، فلاعب كُرة القدم وكُرة السلَّة ينبغي أن تكون مقالته قد حُدِّثت عند انتهاء كُلِّ موسمٍ رياضي، والسياسي قطعًا لن تصلح مقالته لأن توسم وتُتعبر مُستقرَّة فعليًّا إلَّا بعد وفاته (ولو رغبنا بالتحدث عن الشُمُوليَّة الفعليَّة فهذه تظهر بعد سنوات من وفاته حينما تتكشَّف الكثير من الخبايا والحقائق). بالنسبة لِلموسيقيين والأُدباء فمقالاتهم تحتاج تحديثًا مع كُل عملٍ جديدٍ يُنتجونه، بالإضافة إلى ما تكتبه الصحافة عنهم من معلومات تُثير ضجَّة، وهذه لا نطاق زمني واضح بالنسبة لها، بل هو رهن بالمُستجدَّات--باسمراسلني (☎) 11:01، 12 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: لست مع سياسة منع وسم مقالات الأعلام الأحياء لأي سبب كان للأسباب التالية:
- عدم وسم تلك المقالات بناءً على توقعات مستقبلية بالتقادم وعدم التحديث فيه ظلم لمجهود المحرر، وتنبؤ بحكم على أشياء قبل أن تقع حتى وإن كان هناك شواهد فلا يجب التعميم حتى لا تظلم الأقلية التي تتابع مقالاتها وتحدثها باستمرار.
- سياسة عدم الوسم غير مشجعة إطلاقاً للمحررين الجدد الذين في الغالب يرغبون في الكتابة عن شخصيات حية متعلقون بها، فتخسر الموسوعة بذلك مجهودات وإضافات مهمة، ففي النهاية الشغف حول المواضيع هو أحد أسباب انجذاب المستخدمين الجدد للتحرير على الموسوعة، وبدون دماء جديدة ستصاب الموسوعة بشيخوخة مبكرة.
- إيجاد آلية لحل تلك المشاكل هو الخيار الأفضل من وجهة نظري لا أن يتم منع وسمها.
- إن كانت تلك المقالات تعاني من مشاكل التقادم فيمكن سحب الوسام حينها أو حتى إنشاء وسم جديد ينبه من خلاله محرر المقالة وقرائها بأن معلومات المقالة قد تكون غير محدثة مع ذكر آخر تاريخ للتحديث.
- المقالات التي تدور حولها خلافات أو حروب تحريرية وفي الغالب تكون مقالات السياسيين الأحياء التي تعتبر مغناطيس للمحررين المشاغبين ومسرح لوجهات النظر المختلفة، يمكن مثلاً تشكيل لجنة لفض المنازعات من الإداريين والمراجعين من الشخصيات المعروفة بحياديتها وليست مشتركة في موضوع المقالة محل النظر. لتحديد صياغة محايدة ترضي الأطراف المتنازعة.--مستخدم:Muhammad adel007/توقيع 12:36، 12 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: ما أريد قوله عبر عنه الزميل محمد عادل بامتياز، وأريد أن أضيف أن أرابيكا يجب أن تحل المشاكل بسياسة أخرى غير سياسة "الباب اللي يجيك منو الريح سدو واستريح" ويجب العثور على حلول أفضل غير هذا المنع الشامل الذي لا يميز بين فئة وأخرى، لو اعتمدت هذه السياسة ستكون سابقة وسيأتي غدا من يطلب منع وسم فئة أخرى من المقالات -العلمية مثلا- لأي حجة كانت مثل أنها لا تُكتب من قبل أخصائيين ....
بالنسبة للاستقرار فلا أرى أي علاقة للمعلومات التي ستضاف مستقبلا بالاستقرار مهما كان حجمها والإشكال فقط في الإضافات التي قد تسبب خلافات وحروب تحرير، لذلك حتى لو أضيف 100 كيلو بايت من المعلومات غير الخلافية دفعة واحدة، أو كانت تضاف يوميا فالمقالة مستقرة طالما لا أحد يعترض على المحتوى، لكن إن وُجد معترضون وتولد عن التعديل نقاشات فحينها تعتبر غير مستقرة حتى يتم حل الإشكال. وبالنسبة للتقادم وعدم التحديث فصفحة أرابيكا:مراجعة المحتوى المميز موجودة ويمكن سحب الوسوم للمقالات غير المحدثة. تحياتي --Momas (نقاش) 20:01، 12 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: أرى وجاهةً في كلام الزميل باسم أعلاه عن ضرورة تحديث المقالات المختارة عن الأحياء وأن من المستبعد أن يلتزم صاحب المقالة بذلك في ظلّ النشاط الحالي بأرابيكا العربية، لكني أرغبُ بأن أضيف أن الحاجة للتحديث لا يجبُ أن تكون مقرونةً ببَنْد "عدم الاستقرار" (سواءٌ أكان هذا البند سوف يزال أم يبقى ضمن معايير المقالات المختارة). الكثير من مقالات الموسوعة عرضة للتغيير والتحديث بمرور الوقت مهما كان موضوعها، بل إن الاستثناءات من هذه القاعدة نادرة أو معدومة، فحتى مقالات التاريخ القديم تتغير مع نشر أجدد الاكتشافات والدراسات والتحقيقات، وكل مقالة فيها مجالٌ للتوسع والإضافة بمرور الوقت وتطور العِلْم، ولهذا أرى من الضروري التمييز بين "حاجة المقال للتحديث" من حيث المعلومات وبين الفكرة التقليدية -بحسب فهمي واستيعابي الشخصي- لـ"عدم الاستقرار"، وهو عدم استقرار المقالة "داخلياً" (أي داخل أرابيكا) من حيثُ كثرة التعديلات عليها أو نشوء خلاف حول موضوعها، وهذا ما يختلفُ عن عدم استقرار "موضوع المقالة" من حيث أنه موضوع متغير متطور بمرور الوقت. في كلتا الحالتين، أتمنى لو كان لدينا نظامٌ فعَّال لإزالة وسم المقالات المختارة إذا لم تعد موافقةً للمعايير، فحينها نستطيع إعطاء المحرّرين فرصةً للعمل على مقالات الأحياء إن كانوا مستعدّين لتحديثها بفعالية واستمرار، على أن نظام إزالة الوسم ليس كفؤاً حالياً حسب توقعي --عباد (نقاش) 12:30، 14 يونيو 2020 (ت ع م).
- خلاصة: هذه خلاصة أولية، للنقاش في الأعلى، لتجميع الأفكار وتسهيل النقاش
- مسألة السياسيين الأحياء
- مقالاتهم تتغير باستمرار، وقد تصبح ساحة لحروب التحرير بأي لحظة.
- الدارسات الخاصة بهم لا تنجر إلا بعد سنوات، ليفتح الأرشيف الخاص بالمراسلات لتصبح في النطاق العام، وأغلب المصادر المعاصرة هي وكالات أنباء رسمية لا تعطي إلا جزءً واحد من الصورة أو تحوي مداهنة وتملق.
- فيما يخص الحكام العرب، لا يمكن انتقاد غالبيتهم لأسباب تتعلق بطبيعة نظام الحكم أو بتركيب أجهزة الدولة وهذا يهدد حيادية المقالة.
- اقتراح للتفسير
يجب ألا تكون المقالة ساحةً لحربٍ تحريريّةٍ جارية، ولا يتغيّر محتواها بشكلٍ يوميٍّ أو أسبوعيٍّ، باستثناء التعديلات المتزامنة مع عملية الترشيح.
- تعليق: هذا النص غامض، لأنه تغيير محتوى المقالة جزء من اساسيات الموسوعة، أعتقد الأفضل أن نحدد أن يكون حجم التغيرات غير البوتية أقل من 10% في الشهر السابق (يُستثنى من ذلك المقالات المطورة لغرض الترشيح ويلزم ان يُضاف قالب {{يحرر}} ويذكر ذلك صراحة في التعديلات).
تخصيص معايير استقرار للمقالات المتعلقة بالسياسيين والرياضيين والفنانيين والأدبيين الأحياء. (تكرر مرتين)
- اقتراحات
مراجعة آلية تلزم بترشيح مقالات الأحياء المتقادمة نصف عام أو عام واحد أو أكثر (تكرر مرتين)
- تعليق: يلزم الدمج في سياسة مراجعة وسم المقالات.
— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Michel Bakni (نقاش • مساهمات)
تعليق: وضّح غالبية الزملاء بشكل دقيق لا لبس فيه ما قيل في نقاشات سابقة، بأن المقالة المستقرة تلك التي لا تكون ساحة للحروب التحريرية، بصرف النظر عن موضوعها. أمّا عن الخلاصة أعلاه، فقد انحرفت عن موضوع النقاش وتجنبت طرح آراء غالبية الزملاء حول مفهوم الاستقرار. -- صالح (نقاش) 17:39، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
- أرى أن تستثنى الأندية الرياضية من نقطة الاستقرار، لأنه إذا تم تطبيق هذه النقطة على الأندية فلن ترشح الأندية الرياضية إلا إذا أقفلت، تحياتي وتقديري لكم. ★سيف القوضي راسلني هنا 13:49، 18 يونيو 2020 (ت ع م)
- @Saif Oofa7: الأندية الرياضية مستثناة من هذه النقطة تلقائياً، ولكن مقالتها مشمولة بنقطة التقادم.--Michel Bakni (نقاش) 17:00، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: خلاصة أولية غير موفقة ولا تعكس النقاش في الأعلى ومسألة السياسيين الأحياء تشعب خارج عن موضوع النقاش. عودة لموضوع النقاش، أتفق مع الزملاء، المقالة تكون غير مستقرة في حال كانت ساحة لحروب التحرير، عدا عن ذلك تكون مستقرة وينطبق حكم الاستقرار على جميع المواضيع بلا استثناء.--جار الله (نقاش) 19:25، 26 يونيو 2020 (ت ع م)
- @ساندرا: يبدو أنك لم تراجعي النقاش لهذا تعتقدين لا إجابة في الردود حول الاستقرار. بالمختصر وحتى لا تضيعي بين النقاشات، مفهوم الاستقرار أن لا تكون هناك حرب تحرير أو نزاع حول المحتوى أو تكون المقالة حدث جاري يتغير كل بضعة ساعات أو أيام قليلة وتصبح المقالة متقادمة بين يوم وآخر. كمثال ترشيح مقالة بطولة كأس العالم أثناء التصفيات أو دوري 16.--جار الله (نقاش) 22:17، 26 يونيو 2020 (ت ع م)
- إذاً ترى أننا وصلنا إلى تعريف واضح للاستقرار وينبغي أن نعود إلى الموضوع السابق المتعلق بسير الأحياء، هل يتفق باقي الزملاء على التعريف الذي ذكره الزميل جار الله ؟ @Saif Oofa7، صالح، Michel Bakni، عباد ديرانية، Momas، Muhammad adel007، باسم، فاطمة الزهراء، وFShbib: ساندرا (نقاش) 06:37، 27 يونيو 2020 (ت ع م)
- أتفق مع أن الخلاصة الأولية لم تتضمن آراء نصف المشاركين الذين يرون أنه يمكن ترشيح مقالات الأعلام الذين يمارسون نشاطهم وخاصة السياسيين. ولم يشارك عدد كبير أو ملحوظ من المساهمين حتى توضع خلاصة ولو أولية للموضوع في رأيي. وتعليقًا على كلامك @جار الله: أرى أن مقالات السياسيين الحاليين هي أقرب ما يكون لحدث جار، وأعني قادة الدول تحديدًا، وهذا بخلاف غيرهم من الأعلام.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:30، 26 يونيو 2020 (ت ع م)
- @ساندرا: أرى أنَّ خُلاصة @Michel Bakni: كافية ووافية--باسمراسلني (☎) 10:47، 27 يونيو 2020 (ت ع م)
- @ساندرا:} وأنا أيضًا أرى ذلك. ★سيف القوضي راسلني هنا 11:20، 27 يونيو 2020 (ت ع م)
- @ساندرا: أتفق مع الخلاصة الأولية التي وضعها الزميل مشيل، وأجد أن ما ذكره الزميل جار الله أهم ما يجب أن تتوفر عليه المقالة المستقرة. -- فاطمة الزهراء راسلني 23:23، 27 يونيو 2020 (ت ع م)
- أتفق مع الخلاصة التي ذكرها ميشيل عن السياسيين الأحياء لأن فيها نقاطاً تفصيلية مهمة وأرى ضرورة وجودها في صفحة السياسة، ولكنّي لا أتفق مع خلاصته بخصوص تعريف "عدم الاستقرار" بعمومه. فأنا أرى مثل الزميل جار الله وغيره أن المقالة غير المستقرة هي التي عليها حرب تحرير حسبما هو معروفٌ في الموسوعة، وكما أوضحتُ في تعليقي السابق فأنا أرى أن من الضروري التمييز بين: 1. حالة حروب التحرير، و2. حاجة المقالة للتحديث، وهو ما قد ينطبقُ على معظم مقالات الموسوعة وليس سير الأحياء فقط، وما نحتاج لإضافته إلى سياسة سحب الوسم من المقالات المختارة بوضوح --عباد (نقاش) 11:38، 28 يونيو 2020 (ت ع م).
- @ساندرا: أتفق مع الخلاصة الأولية التي وضعها الزميل مشيل، وأجد أن ما ذكره الزميل جار الله أهم ما يجب أن تتوفر عليه المقالة المستقرة. -- فاطمة الزهراء راسلني 23:23، 27 يونيو 2020 (ت ع م)
- @ساندرا:} وأنا أيضًا أرى ذلك. ★سيف القوضي راسلني هنا 11:20، 27 يونيو 2020 (ت ع م)
- مرحباً مجدداً،
- الحديث خرج عن إطاره نحو مجالات أخرى، ليست المشكلة هي في مسألة أنها ساحة لحروب تحرير أو لا وهذه لا مشكلة فيها، أما مسألة التحديث فقد جرت معالحتها في مراجعة المحتوى المتميز (لا يزال هناك حاجة لإقرار سياسة ولكن المشكلة عولجت)، و المشكلة في هذا النقاش هي في عبارة:
بشكل هام من يوم لآخر |
كيف نحدد ما هو هام ؟ وما هو المقصود بعبارة من يوم إلى آخر ؟
--Michel Bakni (نقاش) 09:46، 8 يوليو 2020 (ت ع م)
- @Michel Bakni يعني أكثر من 20 %، حسب رأيي. شادي (نقاش) 14:11، 14 يوليو 2020 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID، إسلام، أبو حمزة، Dr-Taher، سامي الرحيلي، Sami Lab، باسم، Avicenno، Mervat، عباد ديرانية، Momas، "Yahia"، Mahmoudalrawi، Memelord0، Muhammad adel007، زياد0، Helmoony، وعمرو بن كلثوم:
- @Saif Oofa7، صالح، Michel Bakni، عباد ديرانية، Momas، Muhammad adel007، باسم، فاطمة الزهراء، وFShbib:
هل هناك مشكلة في اقتراح شادي ؟
ألا يكون محتواها قد تغير بمقدار 20% في الشهر/الشهرين/الثلاثة أشهر الأخيرة (ما خلا التعديلات المتزامنة مع عملية الترشيح)؟ --Michel Bakni (نقاش) 08:24، 19 يوليو 2020 (ت ع م)
برأيي نسبة 20٪ نسبة عالية جدا في المقالات الطويلة، يمكن أن تكون النسبة معقولة في المقالات ذات الطول المتوسط --محمود (نقاش) 08:32، 19 يوليو 2020 (ت ع م)
@Michel Bakni: ربط الاستقرار بتحديد نسبةٍ لحجم التعديلات أمر لا معنى له ولا فائدة ترجى من ورائه، هل مقالة حجمها 5 كلوبايت تصبح غير مستقرة إذا أضيف لها 1 كليوبايت؟ أحيانا يمكن أن تُستبدل فقرات كاملة بفقرات أخرى ولا يظهر هنالك فارق كبير في الحجم المضاف، ألن يُعتبر هذا تغيرا هاما في المحتوى طالما لم يتجاوز 20% أو حتى 5%؟ لا معنى لتحديد نسبة لحجم التعديلات ثم "استثناء التعديلات المتزامنة مع عملية الترشيح" لأنه في الغالب لا أحد يضيف أكثر من 20% دون نية تطوير المقالة وترشيحها، وفي حالة كانت المقالة لن تُرشح وأضيف لها أكثر من 20% وانطبقت عليها المعايير، ماذا بعد ذلك؟ بعد أن "حُدِّد أنها غير مستقرة بسبب حجم الإضافات". لاحظ أن كل التركيز هو على المقالات التي سترشح لكن حسب السياسة يتم استثناؤها، لذلك لا عبرة من ربط حجم التغيرات بالاستقرار مع وجود هذا الاستثناء، تحياتي --Momas (نقاش) 10:21، 19 يوليو 2020 (ت ع م)
- مرحباً @Momas:، لا مشكلة عندي، ولكن المشكلة في نص السياسة: يجب أن تكون المقالة مستقرة، أي أن المقالة ليست ساحة حروب تحرير مستمرة وأن محتواها لا يتغير بشكل هام من يوم لآخر، باستثناء التعديلات المتزامنة مع عملية الترشيح. اقترح أي نص آخر، وليس عندي أي مشكلة.--Michel Bakni (نقاش) 10:25، 19 يوليو 2020 (ت ع م)
هذا اقتراح لتعريف الاستقرار استنادا لما اقترحه بعض الزملاء في هذا النقاش يمكنك صقله وتحسينه، وسيبقى التعريف نسبيا دائما ويجب معالجة كل مقالة على حدة، تحياتي --Momas (نقاش) 12:18، 19 يوليو 2020 (ت ع م)
- مرة أخرى، أرى أن مقالات السياسيين في الحكم يمكن أن تتغير بصفة شهرية، بعكس الكتاب والرياضيين والممثلين وغيرهم. لا تتوفر بها صفة الاستقرار من وجهة نظري.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:33، 19 يوليو 2020 (ت ع م)
خلاصة: بعد أسبوعين من النقاش: من الواضح أن هناك خلاف واسع حول تفسير السياسة ووجهات نظر بالغة التباعد، والصواب أن نضع تفسيراً مفصلة لكل مجموعة من الشخصيات على حدةـ مثلاً استقرار وتغيير صفحات الرياضيين يختلف عن السياسيين ويختلف عن الموسيقيين والباحثين.
هل لدى أحد مشكلة، لو وضعت مسودة لنص أولي تفصيلي لتقريب وجهات النظر، ثم تكون الاعتراضات على متن النص في مواقع محددة، ونستمر بتغييره حتى الوصول إلى توافق ؟
- @Momas: @محمد أحمد عبد الفتاح:
- @Ibrahim.ID، إسلام، أبو حمزة، Dr-Taher، سامي الرحيلي، Sami Lab، باسم، Avicenno، Mervat، عباد ديرانية، Momas، "Yahia"، Mahmoudalrawi، Memelord0، Muhammad adel007، زياد0، Helmoony، وعمرو بن كلثوم:
- @Saif Oofa7، صالح، Michel Bakni، عباد ديرانية، Momas، Muhammad adel007، باسم، فاطمة الزهراء، وFShbib:
--Michel Bakni (نقاش) 07:52، 21 يوليو 2020 (ت ع م)
- @Michel Bakni: لا مانع من وضع مسودة طالما يمكن تعديلها في سياق النقاش. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 08:03، 21 يوليو 2020 (ت ع م)
- سأعد مسودة عامة وأطرجها للنقاش خلال يومين.--Michel Bakni (نقاش) 11:48، 31 يوليو 2020 (ت ع م)
مسودة لسياسة الاستقرار
هذا نقاش جارٍ وليس صفحة تصويت، لذلك لا تضع ضد أو مع، بل كُن جريئًا وشارك في النقاش، وتذكر دائمًا أن التصويت ليس بديلًا عن النقاش. |
مرحباً بالجميع،
بعد نقاش مطول استمر 50 يوماً تقريباً حول مسألة الاستقرار، اتضح أنه لا يوجد اتفاق حول تعريف متى تكون المقالة مستقرة ومتى تكون غير مستقرة، وقد تطوعت لكتابة سياسة مفصلة لشرح هذه القضية وكيفية حسابها، بناءً على النقاش الذي دار في الميدان.
وكتبت مسودةً للسياسة ويمكن الإطلاع عليها في: أرابيكا:سياسة الاستقرار (مسودة).
فقط أنوه إلى أن هذه مسودة، وهي مطروحة للنقاش واستبيان الآراء، ويمكن تبديل أي كلمة فيها، أو أي رقم، فالفكرة ليست في الأرقام بل في النهج العام، وأي اقتراح للتبديل يا حبذا لو يطرح هنا، للنقاش والتعديل.
لو كان هناك أي اعتراض، فيا حبذا لو تحدد النقطة بدقة ويرفق معها اقتراحات لحلول بديلة.
هذه مرحلة غير رسمية تمهد لمرحلة ترشيح السياسة رسمياً حسب آلية إقرار السياسات.
--Michel Bakni (نقاش) 17:19، 2 أغسطس 2020 (ت ع م)
إشارة لجميع الزملاء الذين أبدوا اهتماماً في النقاش السابق:
- @Momas: @محمد أحمد عبد الفتاح:
- @Ibrahim.ID، إسلام، أبو حمزة، Dr-Taher، سامي الرحيلي، Sami Lab، باسم، Avicenno، Mervat، عباد ديرانية، Momas، "Yahia"، Mahmoudalrawi، Memelord0، Muhammad adel007، زياد0، Helmoony، وعمرو بن كلثوم:
- @Saif Oofa7، صالح، Momas، Muhammad adel007، فاطمة الزهراء، وFShbib:
نقاش
- أرى أنه من الصعب صنع مقالة مختارة عن دونالد ترامب كمثال وهو تجاوز سن 60 عامًا، لكن عمله السياسي بدأ منذ أعوام قليلة. لذلك عمومًا أتفق مع المادة المقترحة بهذا الشأن، لكن أرى أن عبارة أيهما أقرب تحتاج لتوضيح المقصود. ولا أرى سببًا يدعو إلى تخصيص مدة كبيرة مثل 50 عامًا للدول والإمبراطوريات. وأرى أن أي أعداد هي تقديرية ولا تعبر عن حدود معينة، وهذا يجب أن يوضح في السياسة أو الإرشاد المقترح.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:06، 9 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @محمد أحمد عبد الفتاح: السبب هو إعطاء مدة كافية لتُكشف الأراشيف وامغلقة وتصدر دراسات عنها، خذ مثلاً في يخص مصر، الآن تصدر في بريطانيا أرشييف محادثات الحكومة البريطانية مع الرئيس حسني مبارك منذ 30 عاماً.
- أيهما أقرب: المقصود يكفي أن تتحق إحداهما.
- الأعداد يمكن مناقشة أي منها.--Michel Bakni (نقاش) 06:06، 14 أغسطس 2020 (ت ع م)
- النقاط جيِّدة. بالنسبة لِلدُول، أرى من الضروري إضافة شرط أن تكون الدولة مُستقرَّة الأوضاع مُنذ عشرات السنوات ولا تُعاني من التخبُّطات السياسيَّة والاقتصاديَّة والاجتماعيَّة--باسمراسلني (☎) 13:16، 14 أغسطس 2020 (ت ع م)
- لدي استفسارات حول عدة نقاط من مسودة سياسة الاستقرار:
- هل المؤلفات النصية المقصود بها المؤلفات المطبوعة؟؟
- النسبة المئوية 20% ثابتة لكل سنة؟؟
- كم هي مدة الوقت الكافي للتأكد من أن مادة المقالة موجودة؟؟ شكراُ لجهودكم Nanour Garabedian (نقاش) 00:25، 15 أغسطس 2020 (ت ع م)
- المؤلفات النصية تشكل كل ما يكتب مثا الكتب والمجلات والمذكرات والنوط الموسيقية.
- نعم ثابتة لكل سنة، ولكنها مركبة، بمعنى أن الحجم الناتج عن السنة الأولى يضاف إلى السنة الثانية. يعني مثلاً لنفترض أن حجم المقالة في بداية النسة الأولى كان 100 كيلوبايت، فالنسبة المئوية ستكون 20%، أي 20 كيلو بايت. إذا فرضنا أن الحجم المقالة أصبح في نهاية السنة الأولى 110 كيلوبايت، فإن النسبة تظل 20% كيلو بايت، ولكنها تحسب الآن من 110 بايت وتبلغ 22 كيلو بايت لا 20.
- لم أفهم السؤال الثالث.--Michel Bakni (نقاش) 09:23، 15 أغسطس 2020 (ت ع م)
- ذُكرت في مقدمة فقرة شروط إضافية "تهدف الشروط التالية إلى التأكد من أن مادة المقالة موجودة منذ وقت كافٍ" سؤالي هو كم هي المدة أو طول هذا الوقت ليصبح كافياً؟؟ Nanour Garabedian (نقاش) 21:14، 17 أغسطس 2020 (ت ع م)
- يختلف حسب مادة المقالة.--Michel Bakni (نقاش) 13:50، 18 أغسطس 2020 (ت ع م)
ساندرا
- جيدة بشكل عام. أرى انه من الضروري إضافة بند فترة زمنية -مثلاً شهر ... ثلاثة أشهر- بعد الانتهاء من تطوير المقالة حتى تستقر، اعتباراً أن جميع البيانات المضافة منذ البدء بوضع أحد قالبي "يحرر" أو "قيد التطوير" لا تحتسب من ضمن البيانات الجديدة.--ساندرا (نقاش) 12:46، 18 أغسطس 2020 (ت ع م)
- المشكلة أن هذا البند سيكون متعارض مع بقية البنود، لا يمكن الحكم على استقرار المقالة قبل مرور سنتين على إنشائها.--Michel Bakni (نقاش) 13:52، 18 أغسطس 2020 (ت ع م)
عماد الدين
شكرا على مجهودك بالمسودة ، أظن ، مثلا مقالة المغنية ريانا (مختارة) وكبيرة الحجم، رغم وجود تعديلات هذا العام عليهم فلن تتجاوز 20% من حجمها السابق، لكن لو كانت المقالة بذرة فستكون النسبة أعلى من 20% ، وكلاهما بهما نفس عدد ومقدار التعديلات. لذلك أظن أنه يحب اضافة المزيد من الشروط في المسودة.--عماد الدين المقدسي (نقاش) 09:58، 22 أغسطس 2020 (ت ع م)
- مرحباً @عماد الدين المقدسي:،
ريانا مقالتها حالة خاصة، ويجب ان نبحث عن الحالة العامة، بكل الأحوال يمكن أن نناقش أي شروط إضافية، اقترحها هنا.--Michel Bakni (نقاش) 14:31، 22 أغسطس 2020 (ت ع م)
مقترح حل يُنهي النقاش
مرحبًا جميعًا @Michel Bakni، باسم، محمد أحمد عبد الفتاح، FShbib، فاطمة الزهراء، عادل، Momas، عباد ديرانية، سيف القوضي، جار الله، ساندرا، Ibrahim.ID، إسلام، أبو حمزة، Dr-Taher، سامي الرحيلي، Sami Lab، Avicenno، Mervat، "Yahia"، Mahmoudalrawi، Memelord0، زياد0، Helmoony، عمرو بن كلثوم، وبندر: إشارة لعلاء.
أقترح قصر وسم مقالات السياسيين العرب والمسلمين الأحياء في نطاق المقالات الجيّدة فقط، بذلك تنتفي مشكلة الشمولية التي بسببها فُتِح هذا النقاش، والنقاش الذي سبقه. يُمكننا كذلك توضيح معنى الاستقرار بإعادة صياغة المادة الخاصة به، وسبق أن اقترح شبيب صياغة (بتصرّف):
- «يجب ألا تكون المقالة ساحةً لحربٍ تحريريّةٍ جارية، وألا يتغيّر محتواها بشكلٍ يوميٍّ أو أسبوعيٍّ، باستثناء التعديلات المتزامنة مع عملية الترشيح.» بدلًا من الصياغة الحالية: «المقالة ليست ساحة حروب تحرير مستمرة وأن محتواها لا يتغير بشكل هام من يوم لآخر، باستثناء التعديلات المتزامنة مع عملية الترشيح.»
بانتظار آرائكم. تحياتي. -- صالح (نقاش) 13:58، 21 أغسطس 2020 (ت ع م)
- لا اعتراض لدي على الفكرة --محمود (نقاش) 14:58، 21 أغسطس 2020 (ت ع م)
- كنت أفكر في هذا الاقتراح فعلًا، أن يقتصر الترشيح على المقالات الجيدة، لكنه يمكن أن يشمل جميع السياسيين وليس العرب والمسلمين فقط.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 15:27، 21 أغسطس 2020 (ت ع م)
- اقتراح جيد، وأنا من رأيي أنه يجب أن يشمل أيضاً كافة المشاهير عموماً سواء رياضيين أو مغنيين أو ممثلين وغيره، فكل الشخصيات العامة أحياناً تكون مصحوبة بالكثير من التعديلات وكذلك هناك صخب وانتقادات ضدهم وغيرها، وسم المقالة كجيدة فقط سيكون أفضل --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 16:33، 21 أغسطس 2020 (ت ع م)
- مرحباً @صالح:،
هذا المقترخ لا يحل المشكلة الأساسية وهي تعريف الاستقرار، بل يعالج جزءاً محدداً منها هو مقالات السياسيين الأحياء.
أرى الأفضل أن نقوم بحل المشكلة الأساس، ثم نتوسع في الحالات الخاصة.--Michel Bakni (نقاش) 16:38، 21 أغسطس 2020 (ت ع م)
- اقتراح جيد،وبنفس الوقت نحل مشكلة الاستقرار، أقترح إعادة النظر أو منع ترشيح كل المقالات لتكون مختارة التي تتحدث عن مواضيع قائمة ومُستمرَّة أو مُستقبليَّة، مثل مقالات "الشخصيات الحية"، والاكتفاء بالسماح لها أن تترشح لمقالات جيدة، فكما تعلمون من أهم معايير المقالات المختارة في البند الأول هو : "شاملة أي أن المقالة لا تهمل حقائق وتفاصيل هامة." . --عماد الدين المقدسي (نقاش) 08:30، 22 أغسطس 2020 (ت ع م)
- شكرًا @صالح: على المقترح، أتفق معه.--جار الله (نقاش) 14:52، 23 أغسطس 2020 (ت ع م)
- إقتراح ممتاز، وانا مع الإقتراح، حتى نجد صيغة نهائية مناسبة لسياسة الاستقرار.--بــندر (نقاش) 15:08، 23 أغسطس 2020 (ت ع م)
- لا أرى أنَّ هذا يحل المُشكلة بل هو أشبه بتخديرٍ لها. أتفق بِأنَّ أي حل يجب أن يشمل جميع الشخصيَّات الحيَّة الشهيرة وليس فقط الساسة العرب والمُسلمين (رُغم أنَّهم ، والأفضل أقرار سياسة عامَّة لِلمسألة تتناول موضوع الاستقرار بِالعُموم--باسمراسلني (☎) 15:23، 23 أغسطس 2020 (ت ع م)
- هذا المُقترح لا يحل النقاش أعلاه، بل يحل مشكلة مجال مُعين فقط، ويتجاهل باقي المجالات، أرى بوجوب حل المُشكلة من الأساس ونصل إلى تعريف مُناسب للاستقرار ثُم نتفرع لباقي المجالات، وليس العكس.--فيصل (راسلني) 15:30، 23 أغسطس 2020 (ت ع م)
- اذا اعتبرنا أن المقترح هو حل، فهو لا يُنهي النقاش لأنه حل غير شامل، والنقاش بالأساس هو للوصول إلى اتفاق على تفسير النص الاصلي. تحياتي Nanour Garabedian (نقاش) 19:27، 23 أغسطس 2020 (ت ع م)
تعليق: مرحبًا @Mahmoudalrawi، محمد أحمد عبد الفتاح، Ibrahim.ID، Michel Bakni، عماد الدين المقدسي، جار الله، بندر، باسم، فيصل، وNanour Garabedian: لا بأس، يمكننا بناءً على رأي الزملاء أن نطوّر المقترح ونقصر ترشيح مقالات جميع الشخصيات الحية ضمن نطاق المقالات الجيدة فقط لا غير. من المهم الإشارة إلى أن الاستقرار ليس له علاقة بالشمولية أو التقادم، ولكل من هذه المعايير تعريف خاص به، ولا يمكن دمج كل هذه المعايير مع بعضها البعض ضمن معيار جديد بتعريف جديد. فالمقالة الشاملة ليست مستقرة بالضرورة، وكذلك المقالة المستقرة لا تعني أنها شاملة. معيار الاستقرار لدينا مختصر وشديد الوضوح لأي مستخدم، وليس هناك حاجة لإعادة تعقيده بأرقام ونسب وبايتات ضمن سياسة طويلة، ستظل قاصرة مهما طالت. فمثلًا ما الذي يحول دون وسم كتاب حاز على جائزة نوبل للآداب أو وسم فيلم حاز على جائزة الأوسكار، لماذا يجب علينا أن ننتظر خمسة أعوام من إصدار الكتاب أو الإسطوانة أو الفيلم حتى نصف مقالته بالمستقرة؟ لماذا يحتاج برج خليفة إلى مرور 25 عامًا حتى نصف مقالته بأنها مستقرة؟ تحياتي. -- صالح (نقاش) 13:05، 24 أغسطس 2020 (ت ع م)
- مرحباً @صالح:،
- يجب أن ننتظر فترة زمنية بعد إنجاز العمل الفني أو المعماري لتتوافر المصادر الموثوقة عنه، وهذا يتطلب وقت ليس بالقصير، انطلاقاً من الدراسات والأبحاث الميدانية التي تصبح مصادر أولية، ثم الوقت اللازم لدراستها وتجميعها وتحليلها من قبل المختصين لإنتاج المصادر الثانوية. أيضاً يجب أن يأخذ العمل مداه، كأن يظهر في أعمال فنية مثل الأفلام أو ليكون له أثر في الثقافة الشعبية، أو تحصل فيه قمم عالمية كما هي حالة برج خليفة، أو يستضيف مباريات شهيرة كما في حالة الملاعب وإلا فليس بين أيدينا إلا وصف البناء المعماري.
- أما فيما يخص الكتاب والأسطوانة، فهي بحاجة لوقت أيضاً لمعرفة مدى النجاح والانتشار والمبيعات، وأيضاً لصدور آراء النقاد والتحليلات ولتبيان أثر العمل في المجتمع والثقافة الشعبية، وهذه لا تحصل بشكل فوري، بل تأخذ سنوات. وتذكر أننا نوثق كل شيء بمراجع منشورة، وهذه تحتاج لوقت طويل لتصبح بالمتناول.
- أما فيما يخص الشخصيات السياسية فنحن بحاجة لسنوات طويلة جداً لكي تكشف الأرشيقفات ويكون لدينا معلومات موثوقة، وخذ مثلاً حسني مبارك الرئيس المصري السابق، الآن يجري كشف أرشيف الثمانينيات في بريطانيا وفيه معلومات هامة جداً عن سيرته ومواقفه، وهذا الكشف يأتي بعد 40 عاماً.
- خلاصة الأمر، من وجهة نظري أن الشمولية والاستقرار شرطان منفصلان، ولكنهما غير مستقلان أي أن كل منهما يؤثر بالآخر. وهذه السياسة لا تمنع أحداً من تطوير المقالات ولا من إنشائها، ولكنها تعطي هذه المقالات إطاراً زمنياً للاستقرار وللتوسع لتحقيق شرط الشمولية. Michel Bakni (نقاش) 13:41، 24 أغسطس 2020 (ت ع م)
- مراحب ميشيل، عن السياسيين، كما ترى نزلنا لمنطقة مشتركة تجمع كل الآراء، بجعل المقالة تترشّح لنيل وسم لا يتطلب شمولية كما في المقالة المختارة. أمّا عن المواضيع الأخرى، فالمعايير الجديدة في المسودة تجعلنا بصدد إنشاء وسم جديد، فما الذي يجعل الإنجليزية أو النسخ الشقيقة الأخرى توسم كتابا أو فيلما أو برجا خلال فترة أقل مما هو مطروح، بنفس معاييرنا الحالية؟ لماذا علينا أن نتطرّف في كل شيء، وأن نخلق معيارا جديدًا؟ أرجو أن نتذكّر سبب فتح هذا النقاش، فنحن لا نواجه مشكلة في معيار الاستقرار، مع الإشارة إلى أن تطبيق الشمولية يعني خلق مقالة مختارة، ومعيار الشمولية يمكن التحقّق منه دون أي نسب أو أرقام، فقط نحتاج إلى مستخدم مهتم بالموضوع في مراجعة الزملاء أو في صفحة نقاش المقالة، فالمقالات مفتوحة للتعديل، وطلب نزع الوسم أيضًا إذا تأكّد أنها متقادمة أو غير شاملة. -- صالح (نقاش) 14:03، 24 أغسطس 2020 (ت ع م)
- مرحباً مجدداً @صالح:،
- لا أعتقد أن المشكلة في هنا هي مشكلة السياسين، ولا أفهم أن نخصص بنداً لهم، وهذه السياسة لا تمنع وسم مقالات الأحياء سواء كانوا سياسيين أو غير سياسيين، ولكنها تحدد شروطاً لذلك. المشكلة الأساسية هي في تفسير نص في بند الاستقرار.
- لا مانع عندي من أن تضيف بنوداً للسياسية أو أن تعدل بنوداً فيها، ولكن لا يمكن طرح مقترح بديل لها ما لم يكن شاملاً ببمشكلة التي تعالجها. أتمنى أن تقترح نصاً لتفسير البند الغامض في شرط الاستقرار أو أن تضيف بنوداً إلى مسودة السياسة.
شكراً لك.--Michel Bakni (نقاش) 05:36، 26 أغسطس 2020 (ت ع م)
- مراحب ميشيل، لنكن صريحين، المسودة طُرحت بخلاف رأي أغلب المشاركين الذين أكدوا ألا مشكلة في معيار الاستقرار، وطرح شبيب صياغة بديلة، ويمكنني أن أطرح كذلك صياغة بديلة، وكان جل ملاحظاتك عند فتح النقاش حول تفسير «لا يتغير بشكل هام من يوم لآخر»، وخلاصتك الأولية تؤكد ذلك، ومع هذا، اقترحتُ اقتراحًا يأخذ بما ذهب إليه بعض الزملاء، والذي أكدتَ عليه في خلاصتك الأولية، بأن نستبعد السياسيين الأحياء من وسم المختارة، ذلك أنها تتطلّب شمولية، وهناك من الزملاء من يعتقد بأن تلك المقالات لا يمكن أن تصبح شاملة. عليهِ، كان من المفترض أن ينال الاقتراح موافقة الزملاء الذين كانوا يدفعون إلى هذا الرأي. أؤكد من جديد، أن النقاش ذهب بعيدًا جدًا، وسبق الإشارة أكثر من مرة إلى الزملاء - الذين بينوا أن معيار الاستقرار لا مشكلة فيه - لمطالعة المسودة، ولم يبدوا موافقة على المسودة أو على الأفكار التي بنيت عليها، وهذا النقاش مفتوح لإيجاد حلول، والمقترح الذي تقدمتُ به حاولت أن يُرضي جميع الأفكار، وقد أظهر بالفعل موافقة من الزملاء، وهو مقترح قابل للتعديل أيضًا، فقد طلب الزملاء أن يكون شاملًا لكل الأحياء، وجرى تطوير المقترح ليكون كذلك. أرجو ألا نصر على نقطة خلافية ونتجاهل التوافقات الحاصلة، فالغاية في النهاية أن نبني رأيًا مشتركًا، ونقدّم حلًا يفيد أرابيكا العربية ومجتمعها، لا أن يحد من طاقتها وقدراتها. حتى مقترح قصر الوسم على الجيدة، الذي يخالف بقية النسخ الشقيقة، ارتأريت أن أقدمه نزولًا عند رأي بعض الزملاء على أمل أن نتقدم خطوة للأمام في هذا النقاش. تحياتي. -- صالح (نقاش) 06:21، 26 أغسطس 2020 (ت ع م)
- مرحباً مجدداً @صالح:،
- اقترحت المسودة ليكون لدينا نقطة انطلاق للتعديل، وهي مفتوحة للجميع لتعديلها.
- أستغرب أيضاً ذكرك لمسألة أن شرط الاستقرار لا مشكلة فيه، مع أن هناك مشكلة واضحة في صياغة النص.
- مرة أخرى يا صديقي، أنا لا أرى أن المشكلة هي في مقالات السياسيين الأحياء العرب، وهذا التخصيص، برأيي هو ما سيحد من انطلاق الموسوعة، وأكرر مرة أخرى أن الأهم أن نتفق على تفسير عاة وشامل للسياسة بدلاً من التركيز على حالات خاص.
- أتمنى منك أن تحاول تعديل السياسة وتطرح معايير مخصصة للسياسيين (وليس فقط السياسيين العرب) ضمن إطار السياسة. Michel Bakni (نقاش) 06:29، 26 أغسطس 2020 (ت ع م)
- أهلًا ميشيل، طرحت بالفعل، إذ أصبح المقترح يشمل جميع الأحياء بشتى مجالاتهم ومهنهم. ذكرت لك السياسيين العرب، لأوضح لك سبب النقاش، وما ذُكر في خلاصتك الأولية وما ذكره بعض الزملاء في بداية النقاش والنقاش الذي سبقه، وللتأكيد على أن الخلاف كان حول مجموعة محدودة، ومع هذا جئتُ باقتراح يشمل تلك المجموعة، ولمّا طلب الزملاء أن يكون المقترح شاملًا لكل الأحياء ذهبتُ معهم وطورت المقترح ليشمل الجميع. ولا مانع أيضًا أن نعيد صياغة معيار الاستقرار، بالشكل الذي يزيل أي لبس، وذكرت صياغة شبيب كمثال، ولم أفرضها، بل طلبت رأيًا حولها أيضًا، فقد تُطرح صياغة أكثر وضوحًا، ومازلت أنتظر آراء الزملاء. تحياتي. -- صالح (نقاش) 06:39، 26 أغسطس 2020 (ت ع م)
- مراحب ميشيل، لنكن صريحين، المسودة طُرحت بخلاف رأي أغلب المشاركين الذين أكدوا ألا مشكلة في معيار الاستقرار، وطرح شبيب صياغة بديلة، ويمكنني أن أطرح كذلك صياغة بديلة، وكان جل ملاحظاتك عند فتح النقاش حول تفسير «لا يتغير بشكل هام من يوم لآخر»، وخلاصتك الأولية تؤكد ذلك، ومع هذا، اقترحتُ اقتراحًا يأخذ بما ذهب إليه بعض الزملاء، والذي أكدتَ عليه في خلاصتك الأولية، بأن نستبعد السياسيين الأحياء من وسم المختارة، ذلك أنها تتطلّب شمولية، وهناك من الزملاء من يعتقد بأن تلك المقالات لا يمكن أن تصبح شاملة. عليهِ، كان من المفترض أن ينال الاقتراح موافقة الزملاء الذين كانوا يدفعون إلى هذا الرأي. أؤكد من جديد، أن النقاش ذهب بعيدًا جدًا، وسبق الإشارة أكثر من مرة إلى الزملاء - الذين بينوا أن معيار الاستقرار لا مشكلة فيه - لمطالعة المسودة، ولم يبدوا موافقة على المسودة أو على الأفكار التي بنيت عليها، وهذا النقاش مفتوح لإيجاد حلول، والمقترح الذي تقدمتُ به حاولت أن يُرضي جميع الأفكار، وقد أظهر بالفعل موافقة من الزملاء، وهو مقترح قابل للتعديل أيضًا، فقد طلب الزملاء أن يكون شاملًا لكل الأحياء، وجرى تطوير المقترح ليكون كذلك. أرجو ألا نصر على نقطة خلافية ونتجاهل التوافقات الحاصلة، فالغاية في النهاية أن نبني رأيًا مشتركًا، ونقدّم حلًا يفيد أرابيكا العربية ومجتمعها، لا أن يحد من طاقتها وقدراتها. حتى مقترح قصر الوسم على الجيدة، الذي يخالف بقية النسخ الشقيقة، ارتأريت أن أقدمه نزولًا عند رأي بعض الزملاء على أمل أن نتقدم خطوة للأمام في هذا النقاش. تحياتي. -- صالح (نقاش) 06:21، 26 أغسطس 2020 (ت ع م)
خلاصة
- مرحباً،
- هذه الخلاصة فقط لوضع النقاط على الحروف، نتكلم منذ ستة أشهر بوجود مشكلة واضحة في تعريف استقرار المقالة (وليس في استقرار مقالات السياسيين العرب)، ونحن نحاول هنا، للمرة الثانية، ومنذ شهر أبريل، الوصول إلى حل لهذه المشكلة، ولم نتقدم قيد أنملة لأسباب يمكن لمن يقرأ النقاش في الأعلى أن يستشفها بسهولة.
- طرحت مسودة سياسة تشمل بنوداً محددة لتحديد شرط الاستقرار لأنواع مختلفة ومتنوعة من المقالات تشمل السياسيين، فكان اقتراح الحل النهائي المذكور في الأعلى، والذي لا يشمل إلا السياسيين العرب وكأن المشكلة محصورة فقط بهم ! والخلاصة إما أن يُسمح لمقالات السياسين العرب أن تمر دون قيد أو شطر وإما لا سياسة. فهل يعقل أن نسمح بهذا ؟! نعم يعقل، وقد سمحنا به، وبدل المرة مرتين، وهذه هي المرة الثانية التي يُعرقل فيها النقاش على الملأ.
- الوصول إلى توافق يتطلب جهداً كبيراً من الجميع، ووقبل ذلك رغبة في حل المشكلة، وللأسف الشرطين غير موجودين، والبعض، مع الأسف، لا يرى حجم المشكلة ولا الثغرة الموجودة في السياسات، ولا يهمه من الموضوع إلا فتح الباب على مصراعيه دون شروط لترشيح مقالات السياسيين العرب للمراجعة، وهناك سوابق مُوثَّقة في هذه المسألة، وفيها جميعاً تعارض مصالح، والمؤسف أن تعارض المصالح هذا هو الأمر يوقف تطوير السياسية، ولا أحد يعبأ بالمسألة واللوم والعتب هنا على الإداريين الصامتين الذين يسمحون بهذه المخالفات الصريحة لسياسات الموسوعة: العرقلة وتعارض المصالح.
- خلاصة هذا الأمر هو رفض المراجعة الحالية التي أججت النقاش، لعدم الوصول إلى توافق للمرة الثانية، وهذا أمر بالغ السوء وشديد الضرر على الموسوعة، وهو شكل من أشكال العرقلة ولكن للأسف لا يمكن إيقافه. أيضاً أنوه مجدداً إلى أنه لن تُراجَع أي مقالة لسير الأحياء (سياسي أو غير سياسي) قبل الوصل لتوافق حول تعريف سياسة الاستقرار، وهذا النقاش فُتح مرتين، وسيُفتح مجدداً مع أي ترشيح جديد لسير الأحياء،ولا مناص من تمرير السياسة بالتوافق.
والسلام خير الختام.--Michel Bakni (نقاش) 20:46، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
تعليق: ميشيل، مؤسف التعليق الذي كتبته، خاصة لمن تابع هذا النقاش وتفاعل معه منذ البداية، فبعد كل ما قيل وما قُدّم من مقترحات، بما فيها قبول أن يشمل المقترح كل الأحياء، أراك تتجاهل التقدّم الحاصل، وترجعنا للمربع الأوّل، تقدمنا مراحل مهمة والمقترح الذي عرضتُه تفاعل معه كوكبة من الزملاء وطلب زملاء أن يكون شاملا لكل الأحياء وبكل رحابة صدر جرى تطوير المقترح ليشمل جميع الأحياء على مختلف ألوانهم وأعمالهم. هذا النقاش بدأ بسبب مقالة سياسي عربي رُشحت لنيل صفة مختارة، والمقترح الذي تقدمتُ به ينهي هذا الجدل ويقصر ترشيح مثل هذه المقالات لصفة مقالة جيدة، وهو المقترح الذي نادى به زملاء عديدون. أمّا أن نتشعّب وندخل الحجر والكتب والفن ضمن هذا الجدل، ونخلق معيارا يدمج بين تعريف التقادم والشمولية والاستقرار، ونطلق عليه معيار الاستقرار، فلن نستفيد، بل هذا هروب من المشكلة نحو خلق مشكلة أعظم بكثير. لدينا جانب يُشتكى منه، لا بأس، المقترح أعلاه يسد هذا الباب الذي تأتي منه ريح المشاكل. تحياتي. -- صالح (نقاش) 21:13، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
تعليق: @Michel Bakni: محاولة فرض رأيك هي سبب عدم المضي قدمًا في النقاش، وتذكر دون سياسة لا يمكنك عرقلة الترشيحات، هذه النقطة يجب عليك أن تستوعبها. سبب تجاهل الزملاء لخلاصتك عدة مرات لأنك تضع الخلاصة قبل النقاش وتحاول جعل النقاش يسير نحو الخلاصة وهذا الأمر واضح لمن يتابع النقاش. النقاش يجب أن يخرج بخلاصة واضحة تقرب وجهات النظر وتشملها لا أن تفرض علينا وجهة نظرك أو تحاول غلق النقاش بسبب عدم قبول المجتمع لوجهة نظرك، راجع النقاش وستجد نفسك تجاهلت رأي الآخرين وحاليًا تقوم بنفس الحركة وتتجاهل رأي الزملاء الموافقين على مقترح الزميل صالح.--جار الله (نقاش) 21:29، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- السياسة موجودة وأنا لا افرض من عندي ولكن أنفذ السياسات كما وردت، وسياسة التوافق تنص حرفياً على أنه يجب تفسير السياسات قبل تطبيقها، وطالما شرط الاستقرار غير واضح وبحاجة لتفسير فهذا النقاش سيفتح عند كل ترشيح لسير أحياء.
- الزميل صالح يقترح حلاً لمشكلة أخرى، المشكلة هي في تفسير شرط الاستقرار وليس في مقالات السياسيين العرب.
- وإذا كنت أنا معرقلاً، فها أنا أنسحب للمرة الثانية وأغلق النقاش، وها قد تركت الكرة والملعب فليتفضل غير المعرقلون بفتح نقاش لتفسير سياسة الاستقرار ونقاش آخر لسياسة السياسيين العرب الأحياء، واعرضوه على المجتمع. Michel Bakni (نقاش) 21:36، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- ربما توجد مشاكل كثيرة متعلقة بفئات مختلفة من المقالات، لكن ما الذي يمنع من تقديم حل يختص بإحدى هذه الفئات والنقاش حوله؟ حتى وإن كان هذا الحل غير مقبول، فهو قيد النقاش. والأمر غير محصور بالسياسيين العرب فقط، السياسيون من دول غير عربية تنطبق عليهم نفس الشروط.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 21:35، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- المشكلة سببها مقالة كارلوس ماغنسون وهي مجمدة منذ 11 يونيو، وهو ليس سياسي وليس عربي أصلاً، انظر: أرابيكا:مراجعة الزملاء/ماغنوس كارلسن.
- فهل يعقل أن نطرح مشكلة، ثم نمرر حلاً لمشكلة أخرى؟ Michel Bakni (نقاش) 21:39، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @Michel Bakni: بناءً على ذلك، أرى أنه يجب أن يستمر النقاش، لا أن توضع خلاصة الآن أو أن يكون المقترح المتعلق بالسياسيين العرب منهيًا للنقاش كله.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 21:45، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- إذا لم نتفق على وجود مشكلة نحتاج لحلها وعلى أن الوضع الحالي غير مقبول ، هذا النقاش مضيعة للوقت، ويمكن اختصاره بجملة وحيدة: إما مقالات السياسيين العرب وإما لا سياسة. Michel Bakni (نقاش) 21:52، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @Michel Bakni: إذا كان شرط الاستقرار ليس واضح كما تقول، كيف تقوم بوضع الخلاصات في مراجعة الزملاء؟! بحسب السياسة الشرط يشمل جميع المقالات والمواضيع. لذا يرجى أن تكف عن عرقلة النقاش والتهديد بفرض رأيك علينا وعرقلة الترشيحات.--جار الله (نقاش) 21:46، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- افعل ما شئت، للأسف لا فائدة من إكمال النقاش لأنك لا تبحث عن حل، بل عن إثبات فكرتك، ولا يهمك شرط الاستقرار من أساسه ولا تعريف. الأمر مؤسف ولكنه واقع حاولتُ تغيره، ولكن لا يمكن. Michel Bakni (نقاش) 21:50، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @Michel Bakni: بناءً على ذلك، أرى أنه يجب أن يستمر النقاش، لا أن توضع خلاصة الآن أو أن يكون المقترح المتعلق بالسياسيين العرب منهيًا للنقاش كله.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 21:45، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- حقيقة أصبح الأمر مزعجًا بسبب تجاهل المقترح وما طرأ عليه من اقتراحات، وسبق لي أن ذكرت أن المقترح سيشمل جميع الأحياء بمختلف مجالاتهم نزولًا عند رغبة الزملاء الذين طالبوا بذلك، ونص المقترح المعدّل ليكون الأمر واضحًا:
قصر وسم مقالات الشخصيات الحية في نطاق المقالات الجيّدة فقط. |
- مرحبا صالح،
- للمرة الثالثة، المشكلة ليست هنا.
يجب أن تكون المقالة مستقرة، أي أن المقالة ليست ساحة حروب تحرير مستمرة وأن محتواها لا يتغير بشكل هام من يوم لآخر، باستثناء التعديلات المتزامنة مع عملية الترشيح. |
- المشكلة في عبارة: يتغير بشكل هام من يوم لآخر.
- هل إذا قصرنا وسم مقالات الأحياء على الجيدة نحل المشكلة؟ ألا تلاحظ أنك تطرح حلاً لمشكلة أخرى؟ Michel Bakni (نقاش) 21:58، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- مراحب ميشيل، أعيد نسخ الصيغة المقترحة لتعريف الاستقرار، والتي تقدّم بها شبيب:
يجب ألا تكون المقالة ساحةً لحربٍ تحريريّةٍ جارية، وألا يتغيّر محتواها بشكلٍ يوميٍّ أو أسبوعيٍّ، باستثناء التعديلات المتزامنة مع عملية الترشيح. |
- -- صالح (نقاش) 22:02، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- هذا إعادة صياغة لما في الأعلى، وسيقود لنفس المشكلة وهو تلاعب بالكلمات. ونقاش الأعضاء في الأعلى كان بين مؤيد ومعارض، وهذا ما دفع لتطوير مسودة السياسة لتقريب وجهات النظر بين الجميع، فهل نتجاهل كل النقاش والمسودة ؟
- بكل الأحوال، أنا وضحت رأيي، ولا أرى ما تطرحون يحل المشكلة، واوهذه الحلول ليست لهذه المشكلة.
- لا أقف ضدكم لتطوير أي سياسة (فقط جربوا)، ولكن أنوه ألا تكون سياسة عرجاء مناسبة لمقاسات محددة.
- ودي للجميع. Michel Bakni (نقاش) 22:09، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- هذا إعادة صياغة لما في الأعلى، وسيقود لنفس المشكلة وهو تلاعب بالكلمات. ونقاش الأعضاء في الأعلى كان بين مؤيد ومعارض، وهذا ما دفع لتطوير مسودة السياسة لتقريب وجهات النظر بين الجميع، فهل نتجاهل كل النقاش والمسودة ؟
- @Michel Bakni: بصراحة أرى النقطة التي تتحدث عنها حول تفسير معنى الاستقرار. يجب أن نركز على إعطاء معنى لها يرتبط بالمفهوم المقبول لكل من المقالات المختارة والجيدة. لكن أرى أنه من الصعب وضع معايير عددية تكون حدًّا لذلك. في الحقيقة، نحن لا نناقش منذ 6 أشهر بالمعنى الدقيق، النقاش يترك لفترة ثم يعلق فيه أحد المشاركين وهكذا، أرى أن الأمر مهم ويحتمل نقاشًا مطولًا ومنظمًا. لا داع للعجلة.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:11، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- لا مانع عندي لست ضد أحد، افعل ما تراه مناسباً. Michel Bakni (نقاش) 22:14، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @Michel Bakni ما أراه مناسبًا هو عدم وضع خلاصة الآن، ويمكن أن يستمر النقاش ولا بأس بأن نعيد الإشارة إلى المشكلة الرئيسية، وإن كان الاقتراح المقدم بخصوص السياسيين يتجاهل تفسير بند الاستقرار فلنشر لذلك، ولندع التوافق يأخذ مجراه. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:19، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @Michel Bakni: أرى طبعًا أنك أشرت بالفعل أن الاقتراح بخصوص السياسيين العرب يتجاهل مشكلة الاستقرار، وعدد من المشاركين علق في هذا الاتجاه. لذلك أرى أن أي تعليق تحت عنوان "الخلاصة" يجب أن يوضع بعد المزيد من النقاش.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:25، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- محمد أنا وضعت الخلاصة لا توافق وهذا آلمني، وما أتمناه هو أن نصل إليه.
- لا مانع عندي لأي شيء تقوم به. Michel Bakni (نقاش) 22:27، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @صالح: أدرك ذلك، لكن هذا تعميم ربما يكون غير مرغوب به، هناك أشخاص أحياء مثل الفنانين والكتاب وتجاوزا عمر ال60 عامًا والسبعين وما زالوا يمارسون أعمالهم التي أدت لشهرتهم، هل يمنع ترشيحهم عمومًا لمقالة مختارة؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:29، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @صالح: كما ترى فإن الافتراح الذي قدمته يضع كل مقالات الشخصيات في مستوى المقالة الجيدة فقط، مع أنه يمكن أن يكون كل المتعلق بهم هو تحديث من فترة لفترة عن كل عمل ككتاب أو بطولة يشاركوا فيها أو يؤلفوها دون وجود أي خلافات تحريرية مستمرة أو حتى خلافات متوقعة بشأن مقالاتهم، بينما مسودة الاستقرار التي قدمت يمكن إذا اتُفق عليها ترشيح الشخصيات لمستوى المقالة المختارة؛ لكنها أيضًا تتضمن معايير عددية قد تكون موضع نقاش. لذلك أرى بالفعل، أن مشكلة الاستقرار لم تُحل.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:42، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- محمد أحمد عبد الفتاح، حين أقترحت أن تقتصر الترشيحات فقط في نطاق الجيدة لمن هم ضمن الجانب الذي يُشتكى منه (السياسيون العرب)، طالبني الزملاء بجعل المقترح عاما لجميع الأحياء، وحين نزلت معهم وجعلته عامًا على الرغم من إدراكي بأنه مقترح مؤلم وغير منصف لكثير من الفئات، مثل الفنانين والأدباء وما سواهم من شخصيات عامة، أثيرت التساؤلات من جديد بأنه مقترح عام غير مفيد. ماذا تقترح؟ كذلك حول تعريف الاستقرار، ما هو تعريف الاستقرار؟ هل يمكنك أن تقترح صياغة تعريفية بديلة عن الصياغة الحالية المعمول وبديلة عن الصياغة التي تقدّم بها شبيب والذي وردت في تعليقات الزملاء أعلاء، صياغة ترتبط بالمفهوم المقبول لكل من المقالات الجيدة والمختارة، وألا تكون قائمة على معايير عددية ونسبية؟ -- صالح (نقاش) 22:44، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @صالح أعي كيف وصل الأمر إلى حصر جميع الأحياء، لكني لا أتفق مع ذلك. لا أعرف تعريفًا محددًا للاستقرار، ومن الصعب وضع معايير عددية محددة، لكن يمكن أن يكون هذا هو الحل الأقرب بدلًا من جمع مقالات من فئات مختلفة تمامًا في مستوى واحد. أرى أن النقاش أقيم حول الاستقرار ويجب أن يستمر، ولا داع لوضع خلاصة الآن. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 23:06، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- محمد أحمد عبد الفتاح، طيب، ما هي مشاكل تعريف الاستقرار الحالي ومشاكل الصياغة البديلة، لكي تعالج؟ -- صالح (نقاش) 23:25، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- مرحباً @صالح:،
- المشكلة الرئيسة هي أن شرط الاستقرار مرتبط بحجم المقالة، وهذه العلاقة غير واضحة. والصواب أن يكون مرتبطاً بالتغيير الحاصل بحجم المقالة مقارنة إلى حجمها الكلي خلال فترة زمنية محددة. مثلاً المسودة تقترح أن يكون التغيير النسبي أقل 20% من حجم المقالة في كل سنة من السنتين الأخيرتين.
- أيضاً هناك مشكلة الشمولية المرتبطة مع الاستقرار، العديد من المواضيع تحتاج لفترة زمنية لتكتسب مقالاتتها طابعاً شاملاً ويصبح لديها حجم جيد تكون التغييرات الدورية معه صغيرة أو غير ذات أثر. مثلاً مقالة برج خليفة، حجمها اليوم 30 ألف كيلو بايت. ولو حصل حدث ما، وأضاف أحدهم فقرة صغيرة أو جدول إليها، لِنَقُل بحجم 6 آلاف بايت، فهذا 20% من حجم المقالة. ما الحل إذا ؟ الحل هو أن نترك المقالة تنمو بهدوء ليصبح حجمها متوسطاً أو كبيراً مثلاً 100 ألف بايت بعد 5 أو 10 سنوات وعندها سيصبح التغيير السابق الذي يحصل بشكل دوري 6% فقط ؛حجم المقالة، وبالتالي المقالة تكون أكثر استقراراً (ولكن بعد مرور سنوات)!
- المشكلة السابقة مرتبطة بطبيعة المقالة أيضاً، مثلاً مقالة برج خليفة لا تنمو بسرعة مثل مقالة فرقة موسيقية لأن المطلوب هو حصول أحداث في البرج مثل قمم عالمية أو اجتماعات أو احتفالات هامة وهذا يستغرق وقت طويل قد يصل إلى عقد من الزمن أو أكثر. مقالات أخرى، مثل مقالات الأحياء بحاجة لوقت لكي ينمو حجمها أيضاً بالشكل السابق، بحيث يكون للشخص نشاطات متعددة موثقة ولا يعود التغيير الدوري ذي أثر ملحوظ على حجم المقالة. ما قمت به أنا هو وضع أزمنة تقديرية (وهي جميعها قابلة للنقاش).
- أيضاً هناك مسألة توافر الدراسات، ففي حالة الأحداث الجارية، يصعب وجود مصادر موثوقة ومراجعة من الأقران، بعض أنواع المقالات مثل المقالات السياسية عن الدول مثلاً: الجمهورية العربية المتحدة، بحاجة لسنوات طويلة لتُفتح الأراشيف ويكتب المعاصرون سيرهم الذاتية وينشروها وتصبح في متناول العامة، وهذه المقالات لا تنمو بسرعة حتى بعد حصول أحداث معينة، وغالباً تستغرق زمناً طويلاً جداً، وفي حالة السياسيين العرب بلزم أن تشمل حتماً موت كل المقربين من الحدث أو ذوي الصلة به لما في ذلك من إحراج لهم، الأرشيف البريطاني مثلاً لا يكون مفتوحاً للعموم إلا بعد 30 سنة، اليوم مثلاً بدأت الرسائل المتبادلة مع حسني مبارك الرئيس المصري في عقد الثمانينات تصبح متوافرة، ولكن حسني مبارك ومارغريت تاتشر ماتا.
- باختصار شرط الاستقرار قد يبدو بسيطاً للوهلة الأولى، لكن ما إن تبدأ في محاول معايرته سترى مدى تعقيده لأنه مرتبط بالشمولية وبالزمن وبنوع وحجم المقالة.
- ودي لك Michel Bakni (نقاش) 06:59، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- مساء الخير @Michel Bakni، لنتفق معًا أن شرط التقادم (وهو شرط إذا ثبت على مقالة ما يزيل وسمها إذا لم يُعالج) يتعارض مع شرط إلزامية تحديث المقالة، وكما ترى، إذا جرى تحديث مقالة مختارة وخرجت من نطاق التقادم، هل هذا يعني بأنها دخلت في نطاق عدم الاستقرار؟ إذًا، تحديث محتوى المقالة حتى وإن جاوز نسبة 20%، لا يُحيلها إلى عدم الاستقرار، والاستقرار يرتبط بالأحداث الجارية المتغيّرة على مدار الساعة والأيام والأسابيع، مثل جائحة كورونا أو كأس العالم 2018 (مثلًا في وقته) أو حفل جوائز الأوسكار 2019 (في وقته)، أو غزو الكويت (في عام 1990) أو غزو العراق (في عام 2003)، إذًا، كل حدث جار لم تتضح مآلاته، توصف مقالته بأنها غير مستقرة، وليس كل شيء حي، ففيلم تيتانيك كان حدثًا جاريًا في عام 1997، ويمكن أن يوصف الفيلم بأنه كان شيئًا حيًا في ذلك العام والعام الذي تلاه، إذ حصل على جائزة الأوسكار بعد صدوره بأشهر في عام 1998، ويمكن لأي مستخدم ينوي كتابة مقالة مختارة عنه أن يعود إلى الأبحاث والدراسات النقدية التي صدرت عن الفيلم ما بين عامي 1997-98، وهي أكثر من كافية لتطوير مقالة الفيلم للوسم إياه، حيث ستكون هذه الفترة مخصصة لدراسة الأفلام التي صدرت خلالها، ثم تنطفئ الأضواء عن أفلام 1997، وتتحوّل نحو أفلام العام الموالي، مما يحوّل النُقاد والدراسات والمهرجانات المعنية نحو الانتاج الجديد. وما صدرت من مقالات نقدية في الأعوام العشرين الأخيرة تكميلية وليست رئيسية. بالطبع يمكننا هنا التمييز بين عدد المقالات النقدية التي بُنيت عليها مقالة فيلم تيتانيك وبين عدد المقالات النقدية التي تناولت مقالة فيلم إسماعيلية رايح جاي، وهو الفيلم الذي صدر في نفس عام فيلم تيتانيك. كما ترى، للمُراجع الذي يقوم بمراجعة محتوى المقالتين، يمكنه التمييز بين المقالة الشاملة المبنية على مقالات نقدية متعدّدة ومتنوعة والمقالة المبنية على مقالة أو مقالتين نقديتين، والحديث هنا ليس عن مقالات رأي، بل عن مقالات نقدية متخصصة منشورة في منصات أو زوايا صحفية أو مجلات متخصصة أو مكتوبة من قبل نُقاد مُتخصصين. وهذا المثال ينسحب على الكتب بمختلف فنونها، الأغنيات أو الألبومات الغنائية والموسيقية والصوتية، الفنون المرئية بمختلف أشكالها (مسرحيات، مسلسلات، جداريات، لوحات، ... إلخ)، وعلى الأبراج والعمارة، وما شاكل ذلك، إذًا المسالة هنا تقييم محتوى الموضوع محل الترشيح ومدى شموليته عند لحظة مراجعة المقالة، بصرف النظر عن السنين التي مرت على الموضوع منذ صدوره، وهذا ما أشار إليه نوعًا ما @محمد أحمد عبد الفتاح، وليس هناك مانع من أن نضع فترة زمنية لهذه المواضيع، على أن تكون الفترة منطقية وتأخذ بعين الاعتبار شكل العالم الحيوي والحياة السريعة التي تتفاعل مع الشيء اليوم بشكل رهيب ثم ترحل عنه لتتفاعل مع آخر أحدث منه، حيث لم تكن أدوات القرن السابق أو القرن التاسع عشر تتيح مثل هذا التفاعل، بسبب محدودية نطاق تداول الشيء محل الكتابة، وليس غريبًا إذا اكتشفنا أن عدد المقالات النقدية التي تناولت فيلمًا صدر منذ نصف قرن وحاز على جائزة الأوسكار أقل من عدد المقالات النقدية المتخصصة التي صدرت عن فيلم الطفيلي الذي حاز على جائزة الأوسكار في العام السابق.
- وعند العودة إلى المثال الذي تطرقت إليه، حول برج خليفة، القياس يجب أن يكون بين المحتوى الذي يمكن أن يوصف بالشامل ونسبة المتغيّر منه، لا بين محتوى بذروي إن جاز التعبير أو بدائي وبين محتوى شامل، بمعنى: مقالة بطليموس الثاني كانت في 16 يناير 2020، شبه بذرة بحوالي 5 آلاف بايت، بينما جرى تطويرها خلال ثلاثة أيام لتصبح حوالي 68 ألف بايت (أي تغيّر حجمها خلال أيام بنسبة 1260%)، عدا عن التغييرات التي طرأت خلال مراجعة الزملاء، حيث وُسمت المقالة وهي بحجم 80 ألف (أي تغيّر حجمها عن حجمها قبل الترشيح بنسبة 1500%)، لكن تقييم المُراجع هنا واضح، بأن المقالة مستقرة، لكن ما حدث هو أنها كانت متقادمة وغير شاملة، وجرى خلال أيام حل مشكلة التقادم والشمولية بتحديثها وإعادة كتابتها. إذًا، معيار التقادم مختلف عن معيار الشمولية وهذان الاثنان مختلفان عن معيار الاستقرار، وإذا قمنا بدمجهما ضمن معيار تعريفي واحد، تصبح المقالة المشار إليها أعلاه غير مستقرة، رغم أنها ليست ساحة لحرب تحريرية. ما هو مطلوب منّا هنا أن نفصل بين المواضيع الحية غير المتغيّرة بعد مرور فترة زمنية معينة بشكل عام (كتاب، أغنية، ألبوم، فيلم، مسرحية، مسلسل، برج، جسر، مدينة، دولة... إلخ)، وبين المواضيع الحية المتغيّرة (شخصية حية)، ومحمد أعلاه طالبنا أن نفصل بين الشخصيات الحية ضمن طبقات أيضًا، بمعنى نفصل مقالة الممثل أو الشاعر أو الكاتب أو المغني... إلخ عن نطاق مقالة السياسي، وحتى مقالات نطاق السياسي يمكن أن تُصنّف بين مقالة سياسي مثير للجدل وسياسي عادي، وهذا يعود بنا إلى التقييم. مع هذا المقترح الذي تقدمت به جاء لنريح أنفسنا من نقاشات مستقبلية وخلافات حول التقييم، ولا مانع من أن نعيد تقييم المقترح وأن نقصر فئة من الفئات لتترشّح ضمن نطاق المقالات الجيدة فقط إذا وافق الزملاء.
- أمّا ربط الشمولية بما يمكن أن يصدر مستقبلًا، فهو يخالف سمة أساسية في أرابيكا، وهي أن أرابيكا لا تعتمد التنجيم وما يمكن أن يصدر مستقبلًا وحجمه وما الذي يمكن أن يُغيّر في المحتوى، بمعنى: عند العودة للمحتوى الذي يُقدّم إلينا اليوم، يجب أن نُقيّمه بناءً على ما بين أيدينا من مصادر وبيانات، وليس بناء على ما سيصدر في المستقبل. فإذا كان المحتوى المكتوب يشمل ما هو متداول ومنشور ويُغطي كل الجوانب ذات الصلة، يُمكن حينها وصف المحتوى بأنه شامل. لكن لا يعني هذا أن الوصف سيكون أبديًا، فقد تصبح المقالة بعد عامين أو ثلاثة أعوام غير شاملة نظرًا لتقادمها، حينها يجب علينا معالجة التقادم، وإذا لم تُعالج المشكلة نُزع الوسم من المقالة. كما ترى، السياسة لدينا تغطي الجوانب كافة، لكننا لا نستخدمها، وليس هناك من يعترض على تطبيق المعايير التي نوسم بها حاليا المقالات، والتي يمكن أن ننزع بها الوسم.
- مع هذا، إذا أردنا أن ندخل في مسألة الأرقام، فيمكننا أن نضع فترات زمينة منطقية، أقترح أن تكون سنة واحدة بعد صدور العمل بالنسبة للكتب، الألبومات، الموسيقى، الأغنيات، الأفلام، المسلسلات، المسرحيات، اللوحات، التماثيل، الأبراج... إلخ، بعيدًا عن حساب نسبة المتغيّر من المحتوى، فالمُتغيّر لا يعكس حقيقة استقرار المقالة. يمكننا كذلك أن نضع فترة ثلاثة أشهر تفصل بين تطوير المقالة - الخاصة بالأعمال المشار إليها أعلاه - وبين ترشيحها، فإذا مرت الفترة دون أن تظهر خلافات حول المحتوى المضاف، وُصِفت المقالة بأنها مستقرة، ويمكننا حينها أن نبدأ بعملية ترشيحها.
- تظل لدينا فئة الشخصيات الحية، ويمكننا أن نناقش أمر هؤلاء، وما هو عيب قصر جميع الشخصيات الحية ضمن نطاق المقالات الجيدة، وما هي تلك الفئات الحية التي يمكن أن نرشحها ضمن المقالات المختارة، وما هي الشروط والمعايير ونخرج بمقترح يشمل كل وجهات النظر.
- عذرًا على الإطالة، خالص التحيات. -- صالح (نقاش) 21:47، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- مرحباً صالح،
- سأقوم بالرد التفصيلي غداً، فقط أنوه إلى أن هذا النوع من التطوير لا يدخل في الحسبان، ولو قرأت نص السياسة جيداً ستحد أني استثنيت أي حالة يضاف قيها قالب يحرر أو أي عملية تطوير موجهة لتحسين المقالة. باختصار، شرط الاستقرار يشمل التطور الطبيعي للمقالة فقط ولا تحتسب الإضافات التي تُدخل عند تطوير المقالة لغرض الترشيح أو الإثراء بشكل متعمد. Michel Bakni (نقاش) 21:55، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- محمد أحمد عبد الفتاح، طيب، ما هي مشاكل تعريف الاستقرار الحالي ومشاكل الصياغة البديلة، لكي تعالج؟ -- صالح (نقاش) 23:25، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @صالح أعي كيف وصل الأمر إلى حصر جميع الأحياء، لكني لا أتفق مع ذلك. لا أعرف تعريفًا محددًا للاستقرار، ومن الصعب وضع معايير عددية محددة، لكن يمكن أن يكون هذا هو الحل الأقرب بدلًا من جمع مقالات من فئات مختلفة تمامًا في مستوى واحد. أرى أن النقاش أقيم حول الاستقرار ويجب أن يستمر، ولا داع لوضع خلاصة الآن. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 23:06، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- محمد أحمد عبد الفتاح، حين أقترحت أن تقتصر الترشيحات فقط في نطاق الجيدة لمن هم ضمن الجانب الذي يُشتكى منه (السياسيون العرب)، طالبني الزملاء بجعل المقترح عاما لجميع الأحياء، وحين نزلت معهم وجعلته عامًا على الرغم من إدراكي بأنه مقترح مؤلم وغير منصف لكثير من الفئات، مثل الفنانين والأدباء وما سواهم من شخصيات عامة، أثيرت التساؤلات من جديد بأنه مقترح عام غير مفيد. ماذا تقترح؟ كذلك حول تعريف الاستقرار، ما هو تعريف الاستقرار؟ هل يمكنك أن تقترح صياغة تعريفية بديلة عن الصياغة الحالية المعمول وبديلة عن الصياغة التي تقدّم بها شبيب والذي وردت في تعليقات الزملاء أعلاء، صياغة ترتبط بالمفهوم المقبول لكل من المقالات الجيدة والمختارة، وألا تكون قائمة على معايير عددية ونسبية؟ -- صالح (نقاش) 22:44، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- لا مانع عندي لست ضد أحد، افعل ما تراه مناسباً. Michel Bakni (نقاش) 22:14، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- -- صالح (نقاش) 22:02، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
لا تحتسب التعديلات التي يقوم بها المحررون إذا أضافوا قالب {{يحرر}} أو {{قيد التطوير}} إلى رأس المقالة، وذكروا ذلك في التعليقات، لأن هذا يعتبر تحريراً متخصصاً وليس جزءاً من التطور الطبيعي للمقالة. |
Michel Bakni (نقاش) 21:57، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- مراحب @Michel Bakni جميل، إذًا نحن هنا حدّدنا أن المحتوى الذي يُضاف بغير قصد تطوير أو تحسين أو تحديث المقالة، هو الذي يمكن أن يُسبّب عدم استقرار للمقالة، باستثناء طبعًا الإضافات أو التعديلات التخريبية أو العبثية التي لا تُعد ضمن الحسبة ولا تؤثر على صفة المقالة، وأن المقالة مستقرة مادامت المساهمات المضافة تستهدف تحسين المحتوى، وأي محتوى يدخل في حيز تطوير المقالة (أو تحديث المقالة) لن يجلب للمقالة صفة عدم الاستقرار. مع التذكير بأن الإضافات الكبيرة التي تُغيّر من محتوى المقالة المختارة، كثيرًا ما تُرفض، ولا تمر منها سوى تلك التي يكون صاحبها من مطوري المقالة. وهذا الأمر حقيقة يواجه كل المقالات تقريبًا، خاصة التاريخية منها، فيمر علينا بين يوم وآخر من يريد إضافة فقرة أو جمل أو أجزاء من بيانات خلافية لمقالات مختارة، وهناك حتى اعتراضات على صياغات وشمولية تلك المقالات، لكننا نتجاهل تلك الإضافات والطلبات بشكل عام، لأن أصحابها من ذوي حسابات الغرض الواحد، ولا يستهدوفون من هذه الإضافات سوى إثارة البلبلة والجدل. سوء الفهم حاليًا حول تقسيم المقالات حسب النوع والفئات ووضع نسبة للتغييرات في كل سنة، بينما قد تكون هذه التغييرات والإضافات هي لتحسين المقالة وجعلها أكثر شمولية، بالتالي تدخل ضمن التغييرات المقبولة والحسنة، لا تلك الخلافية التي ستخلق حرب تحرير ومن وراء ذلك عدم استقرار للمقالة. عليهِ، يجب أن نناقش المحتوى بشكل عام وأن نصنّف الموضوع إمّا أن يكون حدثًا جاريًا أو غير ذلك. بذلك نحن هنا أمام نوعين من الإضافات، إضافات ما قبل الترشيح، وإضافات ما بعد الوسم، ويجب أن يكون تعريف الاستقرار واضحًا في هذا الجانب، وجزئية «ألا تكون المقالة ساحةً لحربٍ تحريريّةٍ جارية»، هي التي تشرح لنا ماهية تلك المقالات، فإذا كنّا أمام مقالة بها حروب تحرير جارية بسبب ما أضيف إليها من إضافات، فنحن أمام مقالة غير مستقرة، ولا يمكن ترشيحها وهي على هذا الحال، وجزئية: «ألا تكون حدثًا جاريًا، فلا يتغيّر محتواها جذريًا بشكلٍ يوميٍّ أو أسبوعيٍّ، باستثناء التعديلات المتزامنة مع عملية الترشيح»، تشرح لنا جانبًا مهمًا من المقالات ما قبل الترشيح، فمقالة مثل مقالة جائحة كورونا لا يمكن أن توصف بأنها مستقرة، لكونها حدثًا جاريًا، وجزئية: «ألا يتغيّر محتوى المقالة ما بعد الوسم، بشكل جذري من سنة لأخرى، باستثناء التعديلات التي تستهدف تطوير أو تحسين أو تحديث المحتوى، إذ تعد هذه التعديلات جزءًا من التطوّر الطبيعي للمقالة.»، تشرح لنا ماهية التغييرات التي قد تدخل على المقالة بعد الوسم وتكون مقبولة ولا تسبب عدم استقرار للمقالة. وأقترح أن تكون الصياغة:
- «مستقرة، أي يجب:
- ألا تكون المقالة حدثًا جاريًا، فلا يتغيّر محتواها جذريًا بشكلٍ يوميٍّ أو أسبوعيٍّ، باستثناء التعديلات المتزامنة مع عملية الترشيح.
- ألا تكون المقالة ساحةً لحربٍ تحريريّةٍ جارية.
- ألا يتغيّر محتوى المقالة ما بعد الوسم، بشكل جذري من عام لآخر، باستثناء التعديلات التي تستهدف تطوير أو تحسين أو تحديث المحتوى، إذ تعد هذه التعديلات جزءًا من التطوّر الطبيعي للمقالة.»
- ويمكننا أن نُفصّل بالشرح إن شئت، المهم أن يكون لدينا معيار واحد يشمل المقالات الجيدة والمختارة.
- بانتظار رأيك. --
- صالح (نقاش) 01:21، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- مرحباً @صالح:، شكراً لك على ردك المفصل، وعذراً على التأخر بالرد لبعض الانشغال.
- كما سبق ووضحت بأن تطوير المقالة الموجه لا يدخل في الحساب، ويلزم إضافة قالب يحرر ليكون ذلك في الحسبان، وأضفت أنتَ بأن العمليات التخريبية لا تحتسب، وهذا مذكور أيضاً في السياسية. وهذه نقطة لا خلاف عليها.
- بالنسبة للأعمال الفنية، مثل الأفلام والكتب، فهي تأخذ أوقات طويلة، ليكون اثرها واضخ للعيان، وهناك مثلاً العشرات من الأفلام التي لم تحقق أي شهر في سنة إصدارها، ولم تفز بأي جائزة، مثلاً: الخلاص من شاوشانك ولكن الفلم بعد سنوات اصبح عملاً مرجعياً وهو يحتل الآن صدارة الأعمال السينمائية في كل التصنيفات، أيضاً فلم ذا شاينينغ للمخرج ستانلي كوبريك، صدر في عام 1980م، ونال جوائز أسوء عمل وما في حكمها من جوائز السخرية والتهكم، وبعد 20 سنة، أصبح الفلم أيقونة أفلام الرعب، واليوم يشار له بالبنان إلى أنه من أعظم الافلام السينمائية، وايضاً الكتب نفس المسألة، وخذ مثلاً جين أير (رواية)، أو أعمال فان جوخ الذي لم يبع أي لوحة في حياته، ولكن بعد قرن أصبحت لوحاته ذات تباع بالملايين. باختصار الأعمال الفنية تحتاج لوقت طويل حتى يجري تقيمها ويظهر تأثيرها في الثقافة، وليس عام أو عامين كما أسلفت.
- بخصوص الأرقام فهي جميعها تخضع للنقاش، ويمكن تعديل أي رقم فيها. وبخصوص الشمولية فيلزم إعادة كتابة المعايير من البداية لتوضيح العلاقة بين الاستقرار والشمولية بصورة لا تقبل اللبس.
- بخصوص ما اقترحته فما تزال كلمة جذري بحاجة لتفسير، فكيف نحدد إذا كان التغيير جذري أم لا، ولكن بهذا الشكل ممكن أن نضيف النص (بعد تفسير كلمة جذري) إلى معايير المقالات.
- أقترح أيضاً أن نحول سياسة الاستقرار بعد مراجعتها بدقة إلى إرشاد وأن نحتفظ به للاستئناس إذا دعت الحاجة.
- شكراً لك، وبانتظار ردك Michel Bakni (نقاش) 11:37، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- مراحب @Michel Bakni، الفكرة بوضوح هي أن الفيلم أو الكتاب أو المسرحية أو... إلخ إذا لم يحظ أي منها بأي شهرة، لن يكون بمقدور المستخدمين كتابة مقالة مختارة عن تلك المواضيع. فالمراجع يستطيع تقييم المحتوى، إن كان ذا معلومات وبيانات تستحق الذكر أو مجرد حشو لا قيمة معرفية منه، مع التأكيد بأن المراجع يجب ألا يكون هنا ناقدا فنيا، فيوصف العمل بأنه تافه لا يستحق الوسم، لأن الموضوع لم يعجبه، بل عليه فقط تقييم ما هو مكتوب مقارنة بما هو متداول، فإذا كانت البيانات المذكورة تغطي كل جوانب الموضوع، جاز له أن يصف المقالة بالشاملة. ويجب من جديد ألا نخضع الموضوع لما سيحدث في المستقبل، وكل الأعمال التي أشرت لها، تدخل في هذه الحسبة، فلا أحد يستطيع كتابة مقالة مختارة من عدم، بل للمقالة المختارة أو الجيدة أسس، ولا يكفي سرد أسماء أبطال الفيلم أو الرواية لتصبح المقالة مختارة. بذلك، وفقا لزماننا هذا، نعطي فترة زمنية منطقية يمكن أن يكون فيها العمل محط أنظار النقاد، ومن ثم نتيح للمستخدمين ترشيح المقالة، فإذا كانت ذات قيمة بما يخص العمل، حتى وإن كان العمل تافها، عُدّت المقالة جيدة أو مختارة حسب نسبة شموليتها لكل ما هو متداول عنها عند ترشيحها. أمّا أن ننتظر أن يصبح العمل ذا أثر للعيان، فهذا الأمر نسبي، فما هو قيّم عند قارئ ما، غير قيّم عند آخر، ولا يجب أن ندخل في هذا المعترك، بل فقط يجب علينا أن نحاكم المحتوى معرفيا دون أي اعتبارات أخرى، وإن حدث وأصبح موضوع المقالة المختارة لدينا محط أنظار النقاد بشكل أكبر، تصبح للمقالة حينئذ متقادمة غير شاملة، وسيكون على صاحبها إمّا تحديثها لتضم البيانات الجديدة، أو انتظار نزع الوسم عنها لتقادمها.
- عن الأرقام، منطقيا سنة واحدة تكفي من صدور العمل، وما من داع لوضع مدد طويلة بانتظار ما سيصدر مستقبلا. فإذا نحينا هذا جانبا، نعود لمسألة الشخصيات الحية، وما هو نطاق ترشيحها ومتى يُمكن أن تترشّح، وبما أن بعض الزملاء يريدون إتاحة المجال لترشيح الأدباء أو الفنانين الأحياء... إلخ إلى وسم مختارة، فسيكون علينا أن نضع فترة منطقية من بدء صاحب السيرة لعمله لتتناسب مع معايير بقية النسخ، فإذا أصبحت مقالة ريانا مختارة في الإنجليزية، يمكن أن تصبح لدينا مختارة، وعلى هذا فقس، سوى الاستثناءات التي وضعناها لفئة السياسيين، التي سنقصر ترشيحهم على الجيدة.
- حول مفردة: جذري، أي تغير المحتوى الموسوم أو ما قبل الوسم بشكل كبير وبصورة مستمرة، وحرفيا جذري تعني تغيّر المحتوى بنسبة تعادل أو تفوق الخمسين بالمائة (يمكننا الاتفاق على نسبة محددة للتغيّر الذي إذا طرأ على مقالة بصورة متتالية جعلها غير مستقرة)، وأشدّّد على مفردة تغيّر المحتوى، وهذا الأمر نلحظه في مقالات الأحداث الجارية. وهذا التغيّر، لا يمكن أن نصفه بأنه تطوّر طبيعي للمقالة، فالتطور يأتي على شيء موجود ليضيف له، لا لينسفه بالكامل، والإضافة قد تكون في فقرة ما 3% وفي فقرة أخرى 5% وفي فقرة ثالثة 4% وفي جدول ما 5% وقد تضاف فقرة جديدة بها 10% (في الثقافة الشعبية، أو أي فقرة متصلة مطلوب إضافتها لتجعل المقالة شاملة)، وهذه النسب لا يمكن تحديدها، فهي غير ثابتة، لهذا السبب قيل بأن وضع النسب بهذا الشكل غير مناسب لوصف عدم الاستقرار، فالاستقرار مرتبط دائما بالحروب التحريرية وتغيّر المحتوى بشكل دائم بسبب وجود أحداث جارية أو بسبب خلافات على ما هو مذكور، عدا عن ذلك، نسب الإضافات التحديثية والتحسينية والتطويرية يجب ألا توضع في الحسبان حتى لو لم يضع صاحبها القوالب المشار إليها أعلاه.
- هل نحن متفقون على تنحية الأفلام والكتب والعمارة وما شاكل ذلك وتحديدها بسنة من صدورها، لنتفرغ لنقاش الأعلام والمدد الطبيعية لهؤلاء؟
- بانتظارك رأيك. -- صالح (نقاش) 13:05، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- لدي تحفظي السابق نفسه، وتذكر أننا نتحدث الاستقرار وليس عن الوسم.
- بكل الأحوال، مع التحفظ، لا مانع من اعتماد سنة واحدة حالياً، وإن رأينا أنها غير مناسبة غيرناها لاحقاً.
- وبخصوص البقية ماذا تقترح؟ Michel Bakni (نقاش) 14:55، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- شُكرًا @Michel Bakni، الآن يمكننا مناقشة استقرار الجانب السياسي، وليس فقط الشخصيات، بل حتى الأحزاب والمنظمات والحركات، وكل ما هو متصل بالنشاط السياسي، إن كان بشكل مباشر (حزب حاكم، حزب معارض في البرلمان) أو بشكل غير مباشر (فضائيات أو مؤلفات أو نتاج الأحزاب من الأعمال)، إذ تكون كل هذه الجوانب بها شبهات دعائية. وعليه، أقترح التالي، كل المقالات التالية غير مستقرة، لذا سيكون علينا حظر ترشيحها لنيل أي صفة حتى انقضاء فترة زمنية نُحددها لها:
- حظر ترشيح المقالة الرئيسية لأي حزب حاكم أو نشط في مجال العمل السياسي، حتى انقضاء فترة حكمه وتوقف نشاطه السياسي بعشر سنوات (يمكننا الاتفاق على مدة توقفه).
- حظر ترشيح مقالة أي منظمة أو حركة أو مجموعة سياسية أو عسكرية أو دعوية أو خيرية أو إنسانية أو إرهابية... إلخ (باختصار أي منظمة ناشطة في مجالها، وتظهر في الإعلام)، حتى توقفها عن العمل بخمس سنوات (يمكننا الاتفاق على مدة توقفها).
- حظر ترشيح مقالة أي منصة إعلامية دولية ممولة حكوميًا أو حزبيًا حتى توقف تلك المنصة عن العمل بخمس سنوات (يمكننا الاتفاق على مدة توقفها)، وتُستثنى من الحظر قنوات الدولة - التي من المستبعد أن تكون بها شبهة دعائية، والتي مر على تأسيسها عشرين سنة (يمكننا الاتفاق على المدة التي مر على تأسيسها) - حيث يمكن ترشيحها لنيل صفة جيدة فقط.
- حظر ترشيح مقالة أي منتوج فكري (كتب أو مؤلفات أو نظريات أو رسائل... إلخ) أو منتوج إعلامي (أفلام، مسلسلات، مسرحيات، أو أي نتاج مرئي أو مسموع... إلخ) لأي جهة سياسية أو جهة مدعومة سياسيًا، حتى مرور ثلاثين سنة من صدور المنتوج، على شرط ألا تكون الجهة حاكمة أو نشطة سياسيًا (طالع شرط حظر مقالة الحزب الحاكم أو النشاط سياسيا وشرط حظر مقالة المنظمات السياسية ... إلخ).
- حظر ترشيح مقالة أي حكومة حتى مرور خمسة أعوام من انتهاء فترة حكمها، ولا فرق بين كيفية انتهائها، إن كان بانقضاء الفترة الدستورية أو بالاستقالة أو باسقاطها من خلال تدخل عسكري خارجي أو داخلي (يمكننا الاتفاق على مدة توقفها).
- حظر ترشيح قائمة أي تشكيلة حكومية حتى انتهاء فترة حكمها بعام.
- أمّا مقالة السياسي، فهي مستقرة بشكل عام، بعد عام من دخول الشخصية إلى المعترك السياسي وثبات عمله السياسي، مع هذا علينا:
- قصر ترشيح ووسم مقالات جميع السياسيين الأحياء حول العالم في نطاق المقالات الجيدة فقط. وكمثال، إن كانت مقالة أرنولد شوارزنيجر مختارة لدينا، بمجرد دخوله المعترك السياسي (أي نشط على الساحة السياسية، حتى لو فشل انتخابيًا)، تتحوّل مقالته مباشرة إلى نطاق المقالات الجيدة. لكن هنا علينا أن نكون حريصين في تقييم الشخصية، فمثلًا كانييه ويست أو من على سيرته، لا يُعد سياسيًا، وما يقوم به من شو إعلامي، لا يجعله يحمل صفة السياسي، لذا إذا كانت مقالته مختارة مثلا، ستظل على حالها حتى يثبت عمله ونشاطه السياسي.
- مبدئيًا هذه الأفكار بما يخص تعريف استقرار المقالات السياسية، ولإبعاد أرابيكا عن أي شبهة دعائية، ويمكن تطويرها. بانتظار رأيك. -- صالح (نقاش) 17:23، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- مرحباً صالح،
- هل ترى أنه من المنطقي أن نقصر ترشيح الحكومات والأحزاب والكتب وكل شيء سياسي لمدة خمس سنوات، ثم نسمح للسياسيين بعد عام واحد ؟ ألا ترى أن هذا غير منطقي ؟
- حتى لو أخذنا به، فقد تمتد مسيرة السياسي لعقود، خاصة في العالم العربي خذ مثلاً: القذافي وحسني مبارك وعلي عبد الله صالح وحافظ الأسد والبشير، وجميعهم بلغوا 30 عاماً في قمة الهرم في جمهوريات، فما بالك بالممالك والإمارات العربية، فهل يعقل أن نعتمد أن مقالة السياسي مستقرة بعد سنة من نشاطه ؟
- أيضاً انظر حكام الدول الأخرى، ميركل وأردوغان ونتنياهو وبوتين 20 عاماً بالمتوسط، لا أعتقد أن مدة سنة ولا حتى 10 سنوات موفقة هنا. Michel Bakni (نقاش) 18:06، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- تعليق عابر، لو كانت أرابيكا العربية أكثر إنتاجًا وتوفر محررون لتحرير مقالات السياسيين الذين يحكمون حاليًّا، فإنه من المفترض أن تكون هذه المقالات مطورة ومنماة، وهذا هو وضعها الافتراضي، خاصة إذا كانت عن حكام الدول العربية. وهذه المقالات عالية الظهور طوال الوقت، إضافتها لقائمة مقالات مختارة لن يغير الكثير حولها، وربما سيكون من غير الدقيق توصيفها بأنها أفضل ما تستطيع أرابيكا تقديمه كما يرد في تعريف المقالة المختارة، وليس فقط لتجنب الدعاية.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:18، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- @محمد أحمد عبد الفتاح بالفعل، فوسم المختارة وسم تصنيفي وليس تشريفيا، لكن تجنبا لأي نقاشات، يمكن قصر فئة من المقالات من هذا الوسم. -- صالح (نقاش) 18:24، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- مراحب @Michel Bakni، حين نقصر الترشيح في نطاق المقالات الجيدة، سيكون الأمر منطقيا، لا أحد كان يعرف قيس سعيد قبل عام، وهو الآن رئيس تونس، لذا يمكن الكتابة عنه بشكل شبه شامل بعد عام من دخوله المعترك السياسي إذا توفرت بيانات كافية ضمن نطاق المقالات الجيدة، يمكن حينها وسم المقالة بالوسم المذكور. وإذا استمر حكمه لثلاثين سنة أخرى، لن تصبح مقالته مختارة. الفكرة من الوسم هو أن يعطي بيانات كافية تغطي كل جوانب الشخصية بشكل كاف، وليس بالضرورة أن تكون المقالة شاملة، كما هو واضح. -- صالح (نقاش) 18:21، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- مرحباً صالح، ردك الأخير فيه إشكال كبير، أليس شرط المقالة الموسومة أن تكون شاملة ؟ أم أننا نستثني مقالات السياسيين العرب من الشمولية ؟
- ثم لماذا التشديد على نقطة السياسيين العرب ؟ Michel Bakni (نقاش) 08:00، 2 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- مراحب @Michel Bakni، الشمولية ليست من شروط المقالات الجيدة، بل هي خصيصة المختارة، ولم يرد في تعليقي أي ذكر للسياسيين العرب دونًا عن غيرهم، بل القصر سيشمل جميع السياسيين في جميع أنحاء العالم، وذكرت لك كمثال أرنولد شوارزنيجر. -- صالح (نقاش) 11:04، 2 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- كما ترغب، هذا لف ودوران وها قد عدنا للمربع الأول.
- إما أن أن يكون الباب مفتوحاً لترشيح مقالات السياسيين أو لا سياسة.
- في الحقيقة أنا لا ألوم إلا المجتمع والإداريين خصوصاً، وهذا التراخي هو الذي يسمح لك بعرقلة كل طرح نقدمه بهذا الشكل، من خلال نقاشات طويلة عديمة الفائدة.
- فقط للتنويه بأن هذه السياسة إذا لم تمر من هنا بسبب عرقلتك ستتحول إلى إرشاد وسنستأنس به في مراجعات الزملاء، وإن لم يعجبك ذلك ها هو بريد مؤسسة ويكيميديا راسلهم وأخبرهم بذلك (ولا تنسَ أن تشير لمقالة السياسي العربي الذي رشحتَ مقالته للوسم في السابق، فقط ليكون لهم فكرة عما يتعاملون معه).
- شكراً لك على أي حال. Michel Bakni (نقاش) 11:22، 2 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- @Michel Bakni، من الواضح أن من يحترمك ويصرف من وقته ويأخذ ويعطي معك لكي يتوصل معك لنقطة مشتركة، سينتهي به المطاف إلى قراءة تعليقك أعلاه. ليست مشكلتي أنك لا تعرف المعايير والسياسات، ولا تدري ماهية معايير الجيدة وماهية معايير المختارة، وحين نزلت وجئت معك وقصرت الترشيح في نطاق المقالات الجيدة، لأني أردت أن أنهي هذا الجدل فقط، وليس لأني مقتنع بالمعايير التي تريد أن تمررها في أرابيكا. وسبب القصر على الجيدة جاء لأنك تعتقد "لوحدك" بأن مقالات السياسيين لن تصبح شاملة إلا بعد أن يفتح الغرب (حيث تقبع مؤسسة ويكيميديا) أرشيفه، وهذا تنجيم تنازلت وقبلت به على مضض. ورأيك في النهاية سمعناه، وأنا سأكمل في هذا المقترح رغم عدم اقتناعي به احتراما للزملاء الذين صرفوا من وقتهم وشاركوا وأبدوا موافقة عليه، وإذا قبله المجتمع بوصفه معيارا كان بها، وإذا رُفض، عدنا لمعاييرنا الحالية ولن تكون هناك أي موانع لترشيح أي مقالة مهما كان لونها أو شكلها، ولا تستطيع أن تبلطج هنا أو تتذاكى علي، وإذا لم يعجبك هذا المقترح حين يوافق عليه المجتمع، يمكنك أن تشتكي للمؤسسة. مؤسف حقيقة أني ضيعت كل هذا الوقت لأقراء هذا الرد. واللوم إن كان هناك من لوم فهو على من جعلك تعتقد بأنك حارس السياسة والوحيد الذي يفهمها، وغيرك من الإداريين عبارة عن مستخدمين كانوا ينتظرونك لتأتي وتطعن بالسياسات وتعيد تفسيرها على هواك. -- صالح (نقاش) 12:02، 2 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- ما هذا الكلام الفارغ! هذه ليست تفسيرات ميشيل ولا آراؤه هو وحده ولا يُنفذها على هواه ولا يُمرر أي شيء على كيفه. الكثيرون بل رُبما الغالبيَّة تتفق معه من باب الثقة الكبيرة به، وأن الجميع يُدركون أنه لا يعبث وأنَّ اقتراحاته عمليَّة ومُناسبة ومُلائمة للموسوعة، عكس من يُجادلون لغرض الجدال فقط ويُمطمطون النقاشات لغرض المطمطة وحُبًا بالمُجادلة ولإثبات وجودهم لا أكثر، ووجودهم في الموسوعة عالة أكثر مما هو إفادة. يكفي اللف والدوران إلى هذا الحد! حقًا هذا شيء مُقزز! من لا يقدر إلَّا على العرقلة والتسلية بالكلام لا يُكلِّف نفسه عناء المُشاركة في أ نقاش، وليصرف وقته في الكتابة فيُفيد ويستفيد. @Michel Bakni: رجاءًا تجنَّب العرقلة وغض النظر على المُعرقلين وتصرَّف كأن شيئًا لم يكن، وعد لآخر نقاش بنَّاء وتابع منه-- باسمراسلني (☎) 13:35، 2 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- @Michel Bakni، من الواضح أن من يحترمك ويصرف من وقته ويأخذ ويعطي معك لكي يتوصل معك لنقطة مشتركة، سينتهي به المطاف إلى قراءة تعليقك أعلاه. ليست مشكلتي أنك لا تعرف المعايير والسياسات، ولا تدري ماهية معايير الجيدة وماهية معايير المختارة، وحين نزلت وجئت معك وقصرت الترشيح في نطاق المقالات الجيدة، لأني أردت أن أنهي هذا الجدل فقط، وليس لأني مقتنع بالمعايير التي تريد أن تمررها في أرابيكا. وسبب القصر على الجيدة جاء لأنك تعتقد "لوحدك" بأن مقالات السياسيين لن تصبح شاملة إلا بعد أن يفتح الغرب (حيث تقبع مؤسسة ويكيميديا) أرشيفه، وهذا تنجيم تنازلت وقبلت به على مضض. ورأيك في النهاية سمعناه، وأنا سأكمل في هذا المقترح رغم عدم اقتناعي به احتراما للزملاء الذين صرفوا من وقتهم وشاركوا وأبدوا موافقة عليه، وإذا قبله المجتمع بوصفه معيارا كان بها، وإذا رُفض، عدنا لمعاييرنا الحالية ولن تكون هناك أي موانع لترشيح أي مقالة مهما كان لونها أو شكلها، ولا تستطيع أن تبلطج هنا أو تتذاكى علي، وإذا لم يعجبك هذا المقترح حين يوافق عليه المجتمع، يمكنك أن تشتكي للمؤسسة. مؤسف حقيقة أني ضيعت كل هذا الوقت لأقراء هذا الرد. واللوم إن كان هناك من لوم فهو على من جعلك تعتقد بأنك حارس السياسة والوحيد الذي يفهمها، وغيرك من الإداريين عبارة عن مستخدمين كانوا ينتظرونك لتأتي وتطعن بالسياسات وتعيد تفسيرها على هواك. -- صالح (نقاش) 12:02، 2 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- مراحب @Michel Bakni، الشمولية ليست من شروط المقالات الجيدة، بل هي خصيصة المختارة، ولم يرد في تعليقي أي ذكر للسياسيين العرب دونًا عن غيرهم، بل القصر سيشمل جميع السياسيين في جميع أنحاء العالم، وذكرت لك كمثال أرنولد شوارزنيجر. -- صالح (نقاش) 11:04، 2 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- شُكرًا @Michel Bakni، الآن يمكننا مناقشة استقرار الجانب السياسي، وليس فقط الشخصيات، بل حتى الأحزاب والمنظمات والحركات، وكل ما هو متصل بالنشاط السياسي، إن كان بشكل مباشر (حزب حاكم، حزب معارض في البرلمان) أو بشكل غير مباشر (فضائيات أو مؤلفات أو نتاج الأحزاب من الأعمال)، إذ تكون كل هذه الجوانب بها شبهات دعائية. وعليه، أقترح التالي، كل المقالات التالية غير مستقرة، لذا سيكون علينا حظر ترشيحها لنيل أي صفة حتى انقضاء فترة زمنية نُحددها لها:
- مرحباً @صالح:، شكراً لك على ردك المفصل، وعذراً على التأخر بالرد لبعض الانشغال.
أخواني المشاركين هنا وأخص بالذكر الاخوة @صالح وMichel Bakni: : نحن لا نريد العودة للوراء ، هيا بنا نمضي قدماً، أقترح الآن وحالاً وبما أن الكل متفق . منع ترشح مقالات الشخصيات الحية (كلها دون استثناء) في نطاق المقالات المختارة، والسماح لها بالترشح لوسمها بالجيّدة فقط. ثم نكمل النقاش وننظر في موضوع وتعريف الاستقرار بشكل أدق بعد ذلك. بما في ذلك باقي أنواع المقالات مثل الأحزاب والنوادي والمنظمات وغيرها لأن كل نوع يحتاج بحث خاص--عماد الدين المقدسي (نقاش) 09:06، 10 سبتمبر 2020 (ت ع م)
نقاش عام بخصوص تعديل سياسة المنع
مرحباً بالجميع،
عطفاً على البيان الإداري الصادر بتاريخ 6 سبتمبر 2020 والذي يوجه بضرورة تحديث سياسة المنع وإضافة بند يخص المروجين للدعاية أحادية الجانب، نبدأ هذا النقاش بهدف الوصول إلى توافق حول تعديل السياسة؟
لو كنت مهتماً بالمشاركة، أجب عن الأسئلة التالية:
- ما هي الدعاية أحادية الجانب ؟ اقترح تعريفاً.
- ما هي آلية التعامل مع مروجي الدعاية أحادية الجانب ؟ اقترح آلية تتضمن المنع بصفته خياراً أخيراً.
- إذا حصل خلاف حول تفسير مساهمات مستخدم في كونها دعاية أم لا ما الذي نفعله ؟ اقترح حلولاً.
- كلمة حرة لمن يرغب.
مدة النقاش: 21 يوماً، ويمكن تمديدها حسب الحاجة. المشاركات ستكون أساساً للنص المستعمل في تعديل السياسية.
شكراً للجميع.--Michel Bakni (نقاش) 20:27، 8 سبتمبر 2020 (ت ع م)
أحمد ناجي
من وجهة نظري أرى أن تكون السياسة كالآتي:
- تعريف الدعاية أحادية الجانب:
- هي الترويج لجماعة أو منظمة أو شركة أو نظام سياسي عن طريق قيام المستخدم بتناول هذه الكيانات في عدد كبير من تعديلاته عن طريق إضافة نصوص تمجد في هذه الكيانات أو إزالة نصوص ذات مصدر توضح سلبياتٍ لها، وهذا عن طريق فعل ذلك في أكثر من مقالة متعلقة بهذا الكيان.
- آلية التعامل مع مروجي الدعاية أحادية الجانب:
- يُنبه المستخدم الذي يقوم بالدعاية أحادية الجانب مرتين، وإذا عاد لهذا الأمر في المرة الثالثة يُمنع شهرًا، وإن عاد إلى هذا مرة أخرى يُمنع ستة أشهر، وإن عاد مرة أخرى يُمنع دائمًا.
- إذا حصل خلاف حول تفسير مساهمات مستخدم في كونها دعاية:
- يُفتح نقاش في صفحة أرابيكا:إخطار الإداريين/أخرى، وخلاصة هذا النقاش يصبح لزاما على الجميع احترامها أيًا كانت، وإن وُجد مجلس تحكيم في يوم ما ترجع إليه مسئولية البت في هذا الأمر.
- وأما بالنسبة للكلمة الحرة، فليس لدي ما أقوله صراحةً ، تحياتي للجميع. أحمد ناجي راسِلني 15:31، 9 سبتمبر 2020 (ت ع م)
محمد أحمد عبد الفتاح
- أرى أن يوضع تنبيه بخصوص المساهمات الدعائية بعد عرض هذه المساهمات في نقاش عام في إخطار الإداريين.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 16:07، 9 سبتمبر 2020 (ت ع م)
عادل امبارك
- تعليق: من وجهة نظري أرى أن تكون السياسة كالآتي:
- تعريف الدعاية أحادية الجانب:
- هي الترويج لكيان (جماعة أو منظمة أو نظام سياسي…) أو مفهوم أو نحلة أو مذهب أو غيرها بتعديل كمي ومتكرر في العديد من المقالات وحتى النطاقات وإزالة كمية لنصوص معارضة لهذا الكيان أو التوجه واستعمال جميع الأدوات والصلاحيات لتمرير هذا الأمر رغم التنبيهات والإعترضات دون الأخذ بعين الإعتبار لها.
- آلية التعامل مع مروجي الدعاية أحادية الجانب:
- يُنبه المستخدم الذي يقوم بالدعاية أحادية الجانب مرة من طرف، يستدعى طرف ثالث لتأكيد التنبيه وإذا عاود في المرة الثالثة يُمنع شهرًا مع وضعه في قائمة مخصصة لهذا الغرض لتنبيه الاخرين، وإن عاد إلى هذا مرة أخرى يُمنع ستة أشهر مع إزالة الصلاحيات بعدها ويستعيدها بنفس التقويم لكن بعداد جديد، وإن عاد مرة أخرى يُمنع دائمًا.
- إذا حصل خلاف حول تفسير مساهمات مستخدم في كونها دعاية:
- يُفتح نقاش في صفحة تستحدث مثلًا أرابيكا:إخطار الإداريين/دعاية أحادية الجانب، ويلخصها إداري لم يكن طرفًا أبدًا في التنبيه أو المنع، وفي حالة إحتدام النقاش (تحدد مدته بشهر مثلًا) يعرض النقاش للتصويت منحصرًا في الإداريين والمحررين.
- الكلمة الحرة يجب صياغة سياسة كلمات مختارة بدقة استشارة خبراء قانونيين في صياغتها محبذ لكيلا تستغل خارج نطاقها ، تحياتي للجميع.
ملاحظة:النص معظمه مقتبس من تعليق أحمد ناجي–عادل امبارك راسلني 16:56، 9 سبتمبر 2020 (ت ع م)