ماء الهيدروجين

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 09:15، 26 ديسمبر 2022 (بوت: إصلاح التحويلات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

إن الماء الهيدروجيني هو الماء الذي يحتوي على غاز الهيدروجين المذاب (H2) يشبه الماء المكربن الذي يكون فيه الغاز المذاب ثاني أكسيد الكربون. إنه بلا طعم لأن H2 هو غاز بلا رائحة. هناك أدلة علمية محدودة على أن الماء الهيدروجيني له أي فوائد صحية في البشر، على الرغم من أن مؤيدوها يقدمون ادعاءات بأنه يوفر مثل هذه الفوائد مثل العمل كمادة مضادة للأكسدة، والحد من الالتهاب، والحد من مخاطر متلازمة التمثيل الغذائي، وتوفير الحماية العصبية لمختلف الأمراض، والحد من الآثار الجانبية المرتبطة بعلاج إشعاع السرطان.

التركيبة

يتم تصنيع الماء الهيدروجيني عن طريق إذابة الهيدروجين الجزيئي الغازي في الماء تحت ضغط، وهو ما يكون عادةً 7.0 ملغ لكل لتر من الماء. وسائل بديلة لإدارة الهيدروجين هي استنشاق غاز يحتوي على ما يصل إلى 4.6% هيدروجين، أو الحقن الوريدي بمحلول ملحي يحتوي على الهيدروجين، أو عن طريق استخدام موضعي (على الجلد).

إدعاءات صحية

ليس هناك إجماع علمي على أن مياه الهيدروجين لها أي فوائد صحية في البشر. مؤيدون مياه الهيدروجين يدعون أن لديها فوائد صحية مثل العمل كمضاد للأكسدة، الحد من الالتهاب، الحد من خطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي، توفير الحماية العصبية لمختلف الأمراض، ويقلل من الآثار الجانبية المرتبطة بالعلاج الإشعاعي للسرطان. لم يتم إنجاز سوى القليل من العمل في الحيوانات . وقد نشرت بعض المقالات حول هذا الموضوع، ولكن الأدب السريري متناثر وما تم نشره يغطي العديد من الشروط، ولكن ليس لهم تجارب متعددة لأي شرط ولا توجد أي من هذه المقالات مراجعات منهجية أو تحليلات وصفية.

مراجع

1- [1]

2-[2]

3-[3][4]

4-[5]

5-[1]

6-[6]

7-[7]

8-[8]

9-[2]

10-[3]

11-[4] 12-[1][6]

13-[7][8]

14-[2][3]

15-[4] None of these articles are systematic reviews or meta-analyses.

  1. ^ أ ب ت LeBaron TW, Kura B, Kalocayova B, Tribulova N, Slezak J (2019). "A New Approach for the Prevention and Treatment of Cardiovascular Disorders. Molecular Hydrogen Significantly Reduces the Effects of Oxidative Stress". Molecules. ج. 24 ع. 11. DOI:10.3390/molecules24112076. PMID:31159153.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  2. ^ أ ب ت Iida A, Nosaka N, Yumoto T, Knaup E, Naito H, Nishiyama C (2016). "The Clinical Application of Hydrogen as a Medical Treatment". Acta Med Okayama. ج. 70 ع. 5: 331–337. DOI:10.18926/AMO/54590. PMID:27777424.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  3. ^ أ ب ت Shen M, Zhang H, Yu C, Wang F, Sun X (2014). "A review of experimental studies of hydrogen as a new therapeutic agent in emergency and critical care medicine". Med Gas Res. ج. 4: 17. DOI:10.1186/2045-9912-4-17. PMC:4406336. PMID:25905011.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  4. ^ أ ب ت Ohta S (2014). "Molecular hydrogen as a preventive and therapeutic medical gas: initiation, development and potential of hydrogen medicine". Pharmacol Ther. ج. 144 ع. 1: 1–11. DOI:10.1016/j.pharmthera.2014.04.006. PMID:24769081.
  5. ^ Miller، Korin (28 أبريل 2017). "What Is Hydrogen Water, and Does It Actually Work?". Self. مؤرشف من الأصل في 2020-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-09.
  6. ^ أ ب Tan X, Shen F, Dong WL, Yang Y, Chen G (2018). "The role of hydrogen in Alzheimer's disease". Med Gas Res. ج. 8 ع. 4: 176–180. DOI:10.4103/2045-9912.248270. PMC:6352568. PMID:30713672.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  7. ^ أ ب Zhang Y, Tan S, Xu J, Wang T (2018). "Hydrogen Therapy in Cardiovascular and Metabolic Diseases: from Bench to Bedside". Cell Physiol Biochem. ج. 47 ع. 1: 1–10. DOI:10.1159/000489737. PMID:29763888.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  8. ^ أ ب Zheng Y, Zhu D (2016). "Molecular Hydrogen Therapy Ameliorates Organ Damage Induced by Sepsis". Oxid Med Cell Longev. ج. 2016: 5806057. DOI:10.1155/2016/5806057. PMC:4931094. PMID:27413421.