تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/عبود بن عمرو الغتنيني
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 03:45، 2 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
نسخة 03:45، 2 يوليو 2023 من عبود السكاف (نقاش | مساهمات) ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104)
(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
1 يناير 2022 نقاش لحذف عبود بن عمرو الغتنيني
- ملحوظية ضعيفة، وكتابة غير موسوعية وذات ألفاظ تفخيم وضعف في المصادر. -- (نقاش) 14:53، 1 يناير 2022 (ت ع م)
- تعليق: مرحبًا Sandra Hanbo الأسباب الآنفة ليست معيارًا لحذفها فالكتابة غير الموسوعية يُمكن تهذيبها، أما عن المصادر فالضعف بارز لكون الشاعر يُقرض الشعر العامي الشفهي، بالإضافة أنه هناك مقالة لابنه بنفس الطريقة (عمرو عبود الغتنيني) سأنقذ هذه المقالة! (سأنتهي من العمل في 15 يناير) تحياتي –عادل امبارك راسلني 16:35، 1 يناير 2022 (ت ع م)
- تعليق: أهلاً @عادل: لم أجد ما يثبت ملحوظيته عند بحثي السريع في محرك البحث غوغل وما وجدته هو عن أحد أقربائه كاتباً عنه، ولا يوجد أي أوسمة أو شهادات أو شهرة واسعة في الوطن العربي ليحقق ملحوظية الشعراء، بانتظارك للانتهاء منها للحكم حول إمكانية الإبقاء أو الحذف، شكراً لاهتمامك.--Sandra Hanbo (نقاش) 19:52، 1 يناير 2022 (ت ع م)
- حذف وفقًا لمحوظية شعراء نصت على أن يكون له 5 دواوين مطبوعة، والمقالة صرحت بوجود ديوان واحد مخطوط، وكون بعض المجلات الحضرمية كتبت عنه مقالات لا يشفع له التزامًا بالسياسات، وإلا وقعنا في التناقض بسبب حذف كثير من مقالات الشعراء بسبب عدم استيفائهم لمحوظية شعراء، وشهرته ليست كبيرة فأنا من حضرموت لم أسمع عنه إلا من نقاش الحذف هذا.--حبيشان (نقاش) 13:18، 17 يناير 2022 (ت ع م)
- مرحبًا حبيشان النقطة التي ذكرتها «5 دواوين مطبوعة» شرط لتأكيد الملحوظية وليس شرطًا وحيدا للتثبيت أو الحذف فليس لكل الشعراء المشهورين أكثر من خمسة دواوين، فـ«يُفترض أن يكون الموضوع مُستحقًا لمقال أو قائمة مُسْتقِلَّة، عندما يكون قد حصل على تغطية هامة ومستقلة من مصادر ثانوية وموثوقة». وهو ما نصت عليه سياسة الملحوظية المعتمدة مؤخرًا وجعلته أربعة معايير مجتمعة شرطًا لتحقيق الملحوظية وهي كالتالي:
- «أولاً: التغطية الهامة أي وجود مادة وافرة خارج الموسوعة تتناول الموضوع تناولاً مُباشرًا وتفصيليًا» أربعة مصادر تتحدث عن الشخصية
- «ثانيًا: التغطية المُستقلة» وجود مقالتين عن الشخصية في مجلة ثقافية تخصصية.
- «ثالثًا: المصادر الموثوقة»كتاب معجم شعراء العامية الحضارم (لا توجد وصلة له للتحقق) + مقالتين عن الشخصية في مجلة ثقافية تخصصية
- «رابعًا: المصادر الثانوية» ثلاثة مصادر ثانوية (رغم ان أحدهم لكاتب بنفس اللقب والذي نجهل فيه الصلة بينهما)
- أعتقد أن ملحوظيته ضعيفة إن لم نجد مصادر أخرى تُعززها، أما عدم سماعك به رغم أنك من أهل المنطقة، فاعذرني إن قلت أنه لا يُقدم ولا يُؤخر من ملحوظية الشخصية، فقد يكون خارج اهتمامك وهو ليس معيارًا قابل للقياس. تحياتي –عادل امبارك راسلني 17:19، 17 يناير 2022 (ت ع م)