تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/القرآن والعنف
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 21:32، 1 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
نسخة 21:32، 1 يوليو 2023 من عبود السكاف (نقاش | مساهمات) ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104)
(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
20 أغسطس 2020 نقاش لحذف القرآن والعنف
- غير حيادية، وعبارة عن نشر أيدلوجيات خاصة، والموسوعة ليست مكان لمثل ذلك.مستخدم:PROF.NOUR/sign 15:24، 20 أغسطس 2020 (ت ع م)
- إبقاء مقالة كانت موسوعية توثق أحداث وردود فعل بمصادر موثوقة وموثقة لكنها أصبحت غير موسوعية بعد التعديلات الأخيرة والتي تطرح رأي جهة واحدة (كلمة إفتراءات وحدها تعبر عن التحيز)، يمكن وضع قوالب صيانة مثل {{تحيز}} في حالة وجود تحيز فعلي ومبرر–عادل امبارك راسلني 16:13، 20 أغسطس 2020 (ت ع م)
- حذف مقالة تسيئ للمسلمين بشكل عام، ورموزهم المقدسة، وخاصة القرآن الكريم، النبي محمد ﷺ، وهي تمثل أيديولوجيات وأجندات خاصة الهدف منها الإساءة للإسلام والمسلمين .مستخدم:PROF.NOUR/sign
- إبقاء ليس عندي مانع من حذف هذه المقالة مقابل حذف مقالات اليهودية والعنف المسيحية والعنف البوذية والعنف وطبعا مقالة الإسلام والعنف لأني ليس شخص منحاز, لكن بما أنه فقط مقالة الإسلام والعنف التي هناك نية لحذفها ومقالات باقي الديانات ليس هناك نية لحذفها لذا أنا مع ابقاء هذه المقالة. Declod (نقاش) 3:06، 21 أغسطس 2020
- خلاصة: إبقاء لا سبب كافي للشطب.--جار الله (نقاش) 22:59، 21 أغسطس 2020 (ت ع م)