تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/الإسلام والعنف الأسري
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 21:26، 1 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
نسخة 21:26، 1 يوليو 2023 من عبود السكاف (نقاش | مساهمات) ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104)
(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
20 أغسطس 2020 نقاش لحذف الإسلام والعنف الأسري
- --مستخدم:PROF.NOUR/sign 15:18، 20 أغسطس 2020 (ت ع م)
- إبقاء مقالة موسوعية توثق أراء وردود فعل وتصورات بمصادر موثوقة وموثقة عن الإسلام والعنف الأسري، فأين الخلل؟، يمكن وضع قوالب صيانة مثل {{تحيز}} في حالة وجود تحيز فعلي ومبرر–عادل امبارك راسلني 16:20، 20 أغسطس 2020 (ت ع م)
- حذف مقالة تسيئ للمسلمين بشكل عام، ورموزهم المقدسة، وخاصة النبي محمد ﷺ، وهي تمثل أيديولوجيات وأجندات خاصة الهدف منها الإساءة للإسلام والمسلمين، فلا علاقة للعنف الأسري بالدين أبدا .مستخدم:PROF.NOUR/sign
- إبقاء المقالة اساسا ليس فيها أي نقد للإسلام فلا أدري لماذا هناك مطالب بحذفها. Declod (نقاش) 3:27، 21 أغسطس 2020
- خلاصة: إبقاء لا سبب كافي للشطب.--جار الله (نقاش) 23:01، 21 أغسطس 2020 (ت ع م)