قلي خفيف

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 13:28، 15 يونيو 2023 (بوت:صيانة V5.9.3، حذف وسم وصلات قليلة). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

القلي الخفيف أو القلي اللطيف أو القلي منخفض الحرارة هو أسلوب طهو يعتمد على الزيت أو الدهن منخفض الحرارة لتحضير وطبخ الأطعمة الهشة أو النشوية.[1] كما يُستعمل القلي الخفيف لتحضير البيض المقلي، وكذلك للأسماك الصغيرة[2] أو قطع اللحم الرقيقة كالسجق[3]، ويُستعمل كخطوة أولى في تحضير البطاطا المقلية.[4]

بيض أثناء قليه قلياً خفيفاً.

فوائد

يُساعد القلي منخفض الحرارة على إذابة الشحوم أو الزيوت كالزبدة، ويُستعمل عند الرغبة في إبقاء النكهات كنكهة زيت الزيتون. الزيوت شديدة الحرارة قد تُنتج مركبات مسرطنة أو ضارّة بالصّحة.[5]

في الأغذية النشوية، الطهو بأسلوب القلي منخفض الحرارة يُعطي النشا في الأطعمة فرصة للكرملة، مما يُعطى نتاجاً حلواً. وفي الأطعمة الهشة والخفيفة كالبيض، القلي اللطيف يساعد الطعام على التماسك ويمنعه من التقطع إرباً.

مساوئ

عند القلي العميق، الحرارة المنخفضة قد تزيد من  امتصاص الدهون بصورة ملحوظة. وعلاوة على ذلك فإن القلي منخفض الحرارة قد لا يقتل الميكروبات المتواجدة في بعض أنواع اللحوم النيئة.[6][7][8]

مراجع

  1. ^ fissler.com نسخة محفوظة April 20, 2009, على موقع واي باك مشين.
  2. ^ oceannavigator.com
  3. ^ john steaks with caper sauce.php "All British Food". مؤرشف من الأصل في 2016-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-19. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  4. ^ "You Want Fries With That? The Science of Crispy Potatoes". Science Buddies. 10 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-25.
  5. ^ udri.udayton.edu نسخة محفوظة April 12, 2009, على موقع واي باك مشين.
  6. ^ "Factoid" (PDF). Illinois Infectious Disease Report. أبريل 2005. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-19.
  7. ^ Mercy J Newman (يونيو 2005). "Food Safety". Ghana Medical Journal. مؤرشف من الأصل في 2019-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-19.
  8. ^ A.B. Christie. "Bacterial contamination of food". Proceedings of the Nutrition Society. مؤرشف من الأصل في 2012-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-19.