فاردا 174567

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 03:14، 29 يناير 2023 (بوت:صيانة المراجع). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)


174567 فاردا /ˈvɑrdə/ , التعين المؤقت لة 2003 MW12, هو جرم وراء نبتوني بقدر مطلق يقدر بحوالي 3.5.[4] وكوكب قزم محتمل.[8]

فاردا 174567
الاكتشاف
المكتشف جيفري لارسن[1]
تاريخ الاكتشاف 21 يونيو 2003
التسميات
تسمية الكوكب الصغير (174567) Varda
فئة
الكوكب الصغير
جرم وراء نبتوني (كوبيوانو)[2]
جرم منفصل[3]
خصائص المدار[4]
الأوج 52.212 AU (7.8108 تـم)
الحضيض 39.399 AU (5.8940 تـم)
نصف المحور الرئيسي 45.805 AU (6.8523 تـم)
الشذوذ المداري 0.13986
فترة الدوران 310.02 سنة (113233 يوم)
متوسط السرعة المدارية 4.37 km/s
زاوية وسط الشذوذ 266.990°
الميل المداري 21.495°
زاوية نقطة الاعتدال 183.943°
زاوية الحضيض 182.916°
الأقمار 1
الخصائص الفيزيائية
الأبعاد 705+81
−75
 كـم
(ابتدائي)
361+42
−38
 كـم
(قمر)[5]
722+82
−76
 كـم
(ابتدائي)
326+38
−34
 كـم
(قمر)[6]
الكتلة (2.664±0.064)×1020 كـg[6]
متوسط الكثافة 1.24+0.50
−0.35
 g/cm3
[5][a]
بياض 0.102+0.024
−0.024
[5]
0.166+0.043
−0.033
[6]
القدر الظاهري 20.5[7]
القدر المطلق(H) 3.61 ± 0.05[5]
3.097 ± 0.060[6]
3.4[4]

الاكتشاف والمدار

تم اكتشاف فاردا في مارس 2006، باستخدام صور مؤرخة من 21 يونيو 2003 من قبل جيفري لارسن باستخدام تلسكوب سبايس واتش كجزء من مشروع أكاديمية البحرية الأمريكية ترايدنت سشولار.[9]

وهو حاليا يبعد 47.5 وحدة فلكية عن الشمس،[7] وسوف يصل إلى الحضيض تقريبا في نوفمبر 2096.[3][10] وقد رصد 68 مرة خلال 14 مرة كان فيها في وضع المقابلة في صور سابقة تعود إلى عام 1980.[4]

التسمية

تم الإعلان عن أسماء فاردا وقمره في 16 يناير 2014. فاردا هي ملكة فالار، خالق النجوم، والهة الرئيسية في أسطورة تولكين الخيالية. إلمير هو رئيس ميار وخادمة وصيفة فاردا.[11]

قمر

لدى فاردا قمر طبيعي واحد على الأقل، إلمير /ˈɪlmər/ [ˈilmarɛ]), أو فاردا I, والذي تم اكتشافه في صور حصل عليها مرصد هابل الفضائي في 26 أبريل 2009، وأبلغ عنه في عام 2011. ويقدر أن يكون قطرة في حدود 320-360 كم.[5][6]

المعلمات المدارية لنظام فاردا-وقمرة[6]
نصف المحور الرئيسي (كم) الإنحراف الفترة (يوم) الميل (°)
4809 ± 39 0.0215 ± 0.0080 5.75058 ± 0.00015 82–100

الخصائص الفيزيائية

الحجم المقدر لنظام فاردا-إيلمار هو 792+91
−84
 كـم
. ويقدر حجم الجرم الرئيسي في حدود 705+81
−75
 كـم
. الكتلة الكلية للنظام حوالي 2.66×1020 kg. وتقدر كثافة كل من فاردا وقمرة بحوالي 1.24 g/cm3 على إفتراض ان للنظام كثافة متساوية.[5][6]

ويبدو أن سطح كل من الجرم الأساسي والقمر احمر في أجزاء الطيف المرئي وطيف الأشعة تحت الحمراء القريبة، ويبدو أن إلمار أحمر قليلا من فاردا. لطيف النظام لا يظهر امتصاص الماء ولكن يظهر دليل على وجود الميثانول الجليدي. وتقدر فترة دوران فاردا حول نفسة بحوالي 5.61 ساعة.[6]

ملاحظات

  1. ^ على افتراض أن فاردا و قمرة لهما بياض وكثافة متساوية

مراجع

  1. ^ "List Of Transneptunian Objects". Minor Planet Center. مؤرشف من الأصل في 2018-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-26.
  2. ^ "MPEC 2009-P26 :Distant Minor Planets (2009 AUG. 17.0 TT)". Minor Planet Center. 7 أغسطس 2009. مؤرشف من الأصل في 2010-04-10.
  3. ^ أ ب Marc W. Buie (15 أبريل 2008). "Orbit Fit and Astrometric record for 174567". SwRI (Space Science Department). مؤرشف من الأصل في 2019-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2009-08-24.
  4. ^ أ ب ت ث "JPL Small-Body Database Browser: 174567 (2003 MW12)" (2007-06-14 last obs). مؤرشف من الأصل في 2019-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-25.
  5. ^ أ ب ت ث ج ح Vilenius, E.؛ Kiss, C.؛ Mommert, M.؛ وآخرون (2014). ""TNOs are Cool": A survey of the trans-Neptunian region X. Analysis of classical Kuiper belt objects from Herschel and Spitzer observations". Astronomy & Astrophysics. ج. 564: A35. arXiv:1403.6309. Bibcode:2012A&A...541A..94V. DOI:10.1051/0004-6361/201322416.
  6. ^ أ ب ت ث ج ح خ د W.M. Grundy؛ S.B. Porter؛ S.D. Benecchi؛ وآخرون (2015). "The mutual orbit, mass, and density of the large transneptunian binary system Varda and Ilmarë". Icarus. ج. 257: 130–138. arXiv:1505.00510. Bibcode:2015Icar..257..130G. DOI:10.1016/j.icarus.2015.04.036.
  7. ^ أ ب "AstDys (174567) 2003MW12 Ephemerides". Department of Mathematics, University of Pisa, Italy. مؤرشف من الأصل في 2009-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-22.
  8. ^ Michael E. Brown. "How many dwarf planets are there in the outer solar system? (updates daily)". California Institute of Technology. مؤرشف من الأصل في 2018-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-16.
  9. ^ Larsen، Jeffrey A.؛ Roe, Eric A.؛ Albert, C. Elise؛ وآخرون (2007). "The Search for Distant Objects in the Solar System Using Spacewatch". The Astronomical Journal. ج. 133 ع. 4: 1247–1270. Bibcode:2007AJ....133.1247L. DOI:10.1086/511155.
  10. ^ "HORIZONS Web-Interface". JPL Solar System Dynamics. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03.
  11. ^ M.P.C. 86285, 2014 Jan. 16, p. 431 نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

روابط خارجية