سفاستيكا

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 03:54، 12 يونيو 2022 (بوت: صيانة رسالة التوضيح واستخدام قالب:عن (تشغيل شبه آلي)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

سفاستيكا رواية للروائي العراقي علي غدير.[2] صدرت الرواية لأوّل مرة عام 2016 عن دار سطور للنشر والتوزيع في بغداد. حائزة على جائزة بغداد للرواية العربية لعام 2016، ودخلت في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2017، المعروفة باسم «جائزة بوكر العربية».[3]

سفاستيكا[1]

معلومات الكتاب
المؤلف علي غدير
اللغة العربية
الناشر دار سطور للنشر والتوزيع في بغداد
تاريخ النشر 2016
النوع الأدبي رواية
الموضوع خيال
التقديم
نوع الطباعة ورقي غلاف عادي
عدد الصفحات 140
القياس 14 * 21
المواقع
ردمك 978-0000-00-078-1

حول الرواية

رواية سفاستيكا، وهي كلمة سنسكريتية الأصل، تعني «مفض إلى الرفاهة»، لها رمز يتمثل بصليب معقوف، اعتُبر منذ القدم رمزا للازدهار والحظ السعيد، وسبق أن عرفه العراقيون والهندوس والهنود الحمر. يحاول الكاتب من خلال روايته هذه أن يثبت إمكانية أن يصنع الإنسان لنفسه حظا سعيدًا، ليلغي الاعتقاد السائد بأن الإنسان يولد سعيدا أو شقيا، فهو يجذب الخير من خلال التفاؤل به، ويجذب الشرّ من خلال التشاؤم به. بطل الرواية «حوّاس» وُلد فقيرا ويراوده حلم زيارة مومس من عاهرات بغداد، حكى له عنها نجل شيخ قريته وحدد له سعر ليلتها الباهظ. يسرق «حوّاس» خلخال أمه الذهبي ويستقل القطار المتجه إلى العاصمة، وفي القطار تبدأ حكايته مع الحظ، إذ يجلس بجانبه رجل غريب الهيئة، يقدّم له طعاما شهيًا، ويحدثه عن الحظ السعيد ويلقنه نظرية الجذب.[4]

المراجع

  1. ^ "سفاستيكا – علي غدير" , موقع شبكة جودريدز الأدبية نسخة محفوظة 11 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ "ترجمة علي غدير" ، الموقع الرسمي للجائزة العالمية للرواية العربية نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ "القائمة الطويلة لجائزة (بوكر) لعام 2017" ، الموقع الرسمي للجائزة العالمية للرواية العربية نسخة محفوظة 06 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ "عن رواية (سفاستيكا) لعلي غدير" ، الموقع الرسمي للجائزة العالمية للرواية العربية [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 9 سبتمبر 2020 على موقع واي باك مشين.