مفضلية تأبط شرا
تحتاج هذه المقالة كاملةً أو أجزاءً منها لإعادة الكتابة حسبَ أسلوب أرابيكا. (يونيو 2016) |
مفضليّة تأبَّط شراً قصيدة شعرية باللغة العربية من البحر البسيط، قالها الشاعر ثابت الفهمي المعروف بـ«تأبط شراً» وهو من أشهر شعراء «الصعاليك» في العصر الجاهلي، وافتتح المفضل الضبِّي بهذه القصيدة كتابه المفضليات وهي تصف حياة الصعلوك ومغامراته وثباته على مبادئه.
مفضلية تأبط شرا | |
---|---|
الاسم | مفضلية تأبط شرا |
العنوان الأصلي | وسيط property غير متوفر. |
المؤلف | تأبط شرا |
تاريخ التأليف | العصر الجاهلي |
اللغة | اللغة العربية |
البلد | الجزيرة العربية |
النوع الأدبي | الفخر |
عدد الأبيات | 26 |
البحر | بحر البسيط |
الشارح | التبريزي الأنباري، المرزوقي |
ويكي مصدر | |
تعديل مصدري - تعديل |
مؤلف القصيدة
هو الشاعر ثابت بن جابر بن سفيان الفهمي أحد أهم الشعراء الصعاليك، ويعتبر من أسرع عدائي العرب، ولديه قصصٌ كثيرة مع الشنفرى وباقي الصعاليك، وإليه أشار الشنفرى بقوله في مفضليته:
المفضليات
المفضليات من أهم الكتب التي حفظت الشعر الجاهلي، وتعد مرجعاً معتمداً وموثوقاً عند الأدباء منذ يوم جمعها إلى الآن، حيث جمعها المفضل الضبي، وافتتحت المفضليات بقصيدة للشاعر تأبط شراً.
واهتم بهذه القصيدة شُراح المفضليات وهم:
سبب القصيدة
ذُكر في هذه القصيدة حادثة هرب الشاعر من قبيلة بجيلة، إذ نصبوا له كمينًا عند إحدى عيون المياه، لكنه استطاع الهرب منهم برفقة الشنفرى، وعمرو بن براق الذي عُرف بسرعته الفائقة وأنه من الأشخاص الذين لا يشق لهم غبار، فذَكر مواصفات صاحبه الذي يتخذه ملاذاً له، وذكر أيضاً افتخاره بنفسه على بُكوره إلى العمل، ثم ذكر كرمه وثباته عليه رغم اللوم الذي يتعرض له. [2]
نص القصيدة
وفيها تبرز قيم الصعاليك ومغامراتهم
انظر أيضا
مراجع
- ^ شرح ابن الأنباري للمفضليات شرح القصيدة العشرين
- ^ انظر شرح ابن الأنباري للمفضليات المفضلية الأولى
- ^ كتاب المفضليات تحقيق أحمد محمد شاكر وعبد السلام هارون القصيدة الأولى