باتريك ليهي

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 02:02، 11 يوليو 2023 (بوت:إضافة وصلة أرشيفية.). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

باتريك ليهي (بالإنجليزية: Patrick Leahy)‏ (و. 1940م) هو سياسي، ومحام من الولايات المتحدة الأمريكية ولد في مونبلييه، فيرمونت.[1][2][3] تولى منصب عضو مجلس الشيوخ الأمريكي. يخدم ليهي الآن في فترة ولايته الثامنة كعضو في الحزب الديموقراطي، وقد أصبح أكبر أعضاء الكونغرس الأمريكي بعد وفاة النائب دون يونغ في مارس 2022. كان ليهي من أوائل الديموقراطيين في مجلس الشيوخ (أطفال ووترغيت) وهو الوحيد الذي استمر منهم حتى الآن. انتخب الديمقراطيون لأول مرة لعضوية الكونغرس في موجة الانتخابات عام 1974، كان ذلك عقب استقالة الرئيس ريتشارد نيكسون بسبب فضيحة ووترغيت. خدم ليهي أثناء رئاسة جيرالد فورد وأثناء رئاسة جيمي كارتر. كان ليهي بحلول عام 2022 واحدًا من أعضاء الكونغرس الثلاثة الذين خدموا في فترة ولاية جيرالد فورد، وواحدًا من الأعضاء الخمسة الذين خدموا أثناء رئاسة جيمي كارتر.

باتريك ليهي

معلومات شخصية
الميلاد 31 مارس 1940 (العمر 84 سنة)
مونبلييه، فيرمونت
الديانة الكنيسة الرومانية الكاثوليكية
منصب
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة جورجتاون
الحزب الحزب الديمقراطي الأمريكي
التوقيع

ليهي هو عضو مجلس الشيوخ الأمريكي الأطول خدمة في ولاية فيرمونت، فضلًا عن كونه العضو الديمقراطي الوحيد في مجلس الشيوخ من ولاية فيرمونت. وهو الرئيس السابق للجنتي الزراعة والقضاء. كان عضوًا بارزًا في لجنة المخصصات من 2017 إلى 2021، وأصبح رئيسًا لها في عام 2021. كان أحد المستهدفين بهجمات الجمرة الخبيثة عام 2001 إلى جانب زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ توم داشل. أودت هذه الهجمات بحياة خمسة أشخاص. تولى ليهي رئاسة محاكمة عزل دونالد ترامب الثانية، وأصبح أول عضو في مجلس الشيوخ يترأس محاكمة عزل رئيس سابق. أعلن ليهي في 15 نوفمبر 2021 أنه لن يرشح نفسه لانتخابات عام 2022.[4]

نشأته والتعليم

ولد ليهي في مدينة مونبلييه في ولاية فيرمونت، والداه هما ألبا (ني زامبون) وهوارد فرانسيس ليهي. عانى ليهي من ضعف البصر في عينه اليسرى منذ ولادته. يملك ليهي أصولًا إيطالية من أجداده من طرف أمه، وكان والده من أصل إيرلندي، جاء بعض أجداده إلى ولاية فيرمونت في القرن التاسع عشر للعمل في محاجر الجرانيت والمصانع في بلدة ومدينة باري. بدأت عائلة ليهي العمل في مجال الطباعة والنشر (صحيفة وتربوري ريكورد). التحق ليهي بالمدارس الأبرشية في مونبلييه، وتخرج في مدرسة سانت ميخائيل الثانوية في مونبلييه في عام 1957. تخرج ليهي من كلية القديس ميخائيل بدرجة البكالوريوس في الآداب والعلوم السياسية عام 1961. كان ليهي عضوًا في الاتحاد الوطني لطلاب الكليات الكاثوليكية أثناء فترة دراسته. شارك أيضًا في فرسان كولومبوس، ونادي سانت مايكلز كوليدج جلي، وغيرها من الأندية السياسية. شارك مع فيلق تدريب ضباط الاحتياط، وكان عضوًا في فريق البندقية. حصل ليهي على دكتوراه في القانون من مركز القانون بجامعة جورج تاون في عام 1964. أثناء وجوده في كلية الحقوق، انضم ليهي إلى جمعية فاي دلتا فاي والتي تعتبر من الجمعيات الفخرية القانونية. بالإضافة إلى ذلك، شارك ليهي في جمعية المساعدة القانونية، وبرنامج الجدال القانوني في جامعة جورجتاون للقانون. كان أيضًا ممثلًا لنقابة المحامين الطلاب.[5][6]

بداية مسيرته المهنية

انضم ليهي إلى نقابة المحامين بعد فترة وجيزة من تخرجه من كلية الحقوق، وأصبح محامي شركة بيرلنجتون التي يرأسها فيليب إتش هوف، شغل منصب حاكم ولاية فيرمونت. عيين مساعدًا للويس إي سبرينغر الكاتب التشريعي في جمعية فيرمونت العامة في يناير 1965، وعمل مساعدًا لمحامي مدينة بيرلنجتون.[7][8]

عيّن ليهي محاميًا لمقاطعة تشيتندين بعد استقالة شاغل المنصب في مايو 1966، انتخب ليهي لفترة ولاية كاملة في عام 1966 وأعيد انتخابه عام 1970 أيضًا. كانت ولايته مميزة نظرًا لمشاركته في القبض على بول لورانس، وهو ضابط شرطة سري للعديد من الإدارات في فيرمونت، ادعى لورانس زورًا أنه اشترى مخدرات غير مشروعة من عدة أشخاص، ما أدى إلى توجيه الكثير من الإدانات الخاطئة اعتمادًا على شهادته الكاذبة.[9][10]

المناصب السياسية

حقوق الإجهاض

دعم ليهي حق الإجهاض. صوّت ضد قانون حظر إجهاض الولادة الجزئية في عام 1995 وبين عامي 1997 و2003. صوت ليهي في 11 مارس 1982 ضد الإجراء الذي رعته أورين هاتش الذي سعى إلى السماح للكونغرس والولايات الفردية بتبني قوانين حظر الإجهاض. ساهم إقراره في تعديل قرار لجنة في الكونغرس بما يخص مكافحة الإجهاض. [11]

الزراعة

عمل ليهي مع أعضاء مجلس الشيوخ شيرود براون، وسوزان كولينز، وديفيد بيرديو لضمان توفر الأغذية المحلية بين الطلاب. يدعم الاقتراح برنامج المنح من المزرعة إلى المدرسة والذي تديره وزارة الزراعة، وقد ساهم برفع المستوى المصرح به للبرنامج من 5 ملايين دولار إلى 15 مليون دولار، وزيادة الحد الأقصى للمنح إلى 250 ألف دولار. كان ليهي واحدًا من 38 عضوًا في مجلس الشيوخ الذين وقعوا رسالة إلى وزير الزراعة الأمريكي سوني بيرديو، يحذرونه فيها من عدم استقرار سوق الألبان ومعاناة المزارعين في استمرار الإنتاج على الرغم من الأسعار المنخفضة، ويحثونه على تشجيع هؤلاء المزارعين بقوة والاستفادة من برنامج تغطية ربح منتجات الألبان. في مايو 2019، أرسل ليهي وثمانية أعضاء ديمقراطيين آخرين في مجلس الشيوخ رسالة إلى بيرديو، انتقدوا فيها وزارة الزراعة الأمريكية لاستخدامها أموال كفالة الإنقاذ الزراعي لشراء لحم الخنزير من شركة جي بي إس JBS USA البرازيلية، وكتبوا أن حصول الشركات الأجنبية على دعم الولايات المتحدة يؤدي إلى نتائج عكسية ومتناقضة. تهدف أموال دافعي الضرائب إلى مساعدة المزارعين الأمريكيين الذين يكافحون مع السياسة التجارية.[12]

البيئة

كان ليهي داعمًا قويًا للسياسة البيئية، دعم مشاريع زيادة إنتاج سيارات الهيدروجين، وأكد على تطبيق معايير الاقتصاد في استهلاك الشركات للوقود، سعى إلى خفض استهلاك النفط بنسبة 40% في عام 2025 وزيادة تمويل مشاريع الطاقات البديلة كالطاقة الشمسية وطاقة الرياح.[13]

الرعاية الصحية

أكد ليهي على أهمية توفر الرعاية الصحية العامة في الأزمات الاقتصادية. صوّت لصالح زيادة خدمات الرعاية الطبية، وسعى إلى دعم هذه المنظمات وحصولها على المزيد من الأدوية بأسعار أقل من مصانع الأدوية. عارض ليهي احتكار الولايات المتحدة للأدوية وشرائها بكميات كبيرة واعتبره حلًا مؤقتًا. دعا ليهي رئيس القضاة جون روبرتس إلى تأييد دستورية قانون الرعاية الصحية ميسور التكلفة، وادعى أن السياسية المحافظة التي طبقت في العشر سنوات الأخيرة لم تكن مجدية.[14]

سحب الجمهوريون في مجلس النواب قانون الرعاية الصحية الأمريكية في مارس 2017، أصدر ليهي بيانًا ترويجيًا لإنجازات قانون الرعاية الصحية ميسور التكلفة. دعم ليهي قانون الرعاية الصحية الشامل الذي اقترحه زميله السيناتور فيرمونت بيرني ساندرز، يسعى هذا النظام إلى توحيد أهداف نظام الرعاية الصحية في الولايات المتحدة. [15]

وقع 42 عضو من مجلس الشيوخ بما فيهم ليهي خطابًا إلى مسؤولي الإدارة لدى الرئيس ترامب، أشار هذا الخطاب على تطبيق الإدارة الخاطئ للمادة 1332 من قانون الرعاية الصحية الأمريكي، وتفويض الولايات برفع تكاليف الرعاية الصحية لملايين المستهلكين، وإضعاف حماية الأشخاص الذين يعانون من حالات مسبقة. [16]

المواد الأفيونية

شارك ليهي مع 21 عضو من مجلس الشيوخ بقيادة إد ماركي بتوقيع خطاب إلى زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل، يعاني 12% من المستفيدين من برنامج ميديك إيد من أحد أشكال اضطراب تعاطي المخدرات، تمول منظمة ميديك إيد ثلث تكلفة معالجة اضطراب إدمان الأفيونات وغيرها من المواد في الولايات المتحدة، قد يتحول برنامج الرعاية الصحية إلى برنامج وفاة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من اضطراب استخدام المواد الأفيونية بسبب عدم كفاية التمويل، وقد يدفعهم إلى التخلي عن العلاج.[17]

مجلس الشيوخ الأمريكي

بداية مسيرته (1975 – 1987)

تطلع ليهي بداية إلى منصب الحاكم، ولكن في سنة 1974، ترشح إلى مجلس شيوخ الولايات المتحدة.[18] صعد للترشح في أعقاب فضيحة ووترغيت التي أسفرت عن استقالة الرئيس ريتشارد نيكسون في أغسطس من ذلك العام، وفاز في سباق متقارب ضد عضو الكونغرس الجمهوري ريتشارد دبليو. ملاري، وخلف المرشح المتقاعد جورج أيكن.[19] في سن الرابعة والثلاثين، كان ليهي أصغر عضو في مجلس الشيوخ الأمريكي في تاريخ فيرمونت، وأول سيناتور غير جمهوري من فيرمونت منذ عام 1856. هو الديمقراطي الوحيد الذي انتخب في مجلس الشيوخ من فيرمونت، وأحد الديمقراطيين الثلاثة فقط الذين مثلوا ولاية فيرمونت في أي من مجلسي الكونغرس منذ نهاية الحرب الأهلية.[20]

في عام 1980، فاز ليهي على الجمهوري ستيوارت ليدبيتر بفاصل 2700 صوت فقط وسط الفوز الساحق الذي حققه رونالد ريغان في الانتخابات الرئاسية. في عام 1986، واجه ما كان على الورق منافسًا أقوى متمثلًا في الحاكم السابق ريتشارد سنيلنغ، ولكن ليهي قلب الموازين، حاصلًا على مجموع 63% من الأصوات. في عام 1992، حصل وزير خارجية فيرمونت جيم دوغلاس على 54% من الأصوات. منذ ذلك الحين، لم يواجه ليهي منافسًا جمهوريًا قويًا.[12]

في شهر مايو من العام 1981، طلب كل من ليهي وعضو مجلس الشيوخ تيد كينيدي ممثل ولاية ماساتشوستس رفض مجلس الشيوخ تعيين جون كرويل الابن مساعد وزير الزراعة. قال يهي أن معارضته «جاءت بسبب الكشف عن وثائق ظهرت منذ تعيينه من قبل لجنة الزراعة تشير إلى أنه كان على علم بالممارسات الاحتكارية والمضادة للمنافسة التي مارسها صاحب المقعد السابق». ادعى ليهي وكيندي أن كرويل أخفى تورطه مع شركة لويزيانا-باسيفيك، وشركة بانهاندل للأخشاب، ومصنع أخشاب كيتشيكان سبروس ميلز خلال عملية الموافقة على منصبه.[13]

في عام 1981، طرح ليهي تعديلًا كان من شأنه أن يزيد ميزانية إنفاذ وزارة الطاقة الأمريكية بمقدار 13 مليون دولار. وصف التخفيضات التي أقرتها إدارة ريغان على ميزانية الإنفاذ بكونها «عفوًا بحكم الواقع» عن الانتهاكات التي تمت بسبب الزيادات المزعومة في أسعار شركات النفط. في 28 أكتوبر، رفض التعديل في مجلس الشيوخ بأغلبية 48 صوتًا مقابل 43 صوتًا.[15][21]

في 2 ديسمبر 1981، صوت ليهي لصالح تعديل على اقتراح ريغان بشأن صواريخ إم إكس، الذي كان من شأنه تحويل مبلغ 334 مليون دولار لصالح منشأة إطلاق الصواريخ، فضلًا عن تخصيص المزيد من الأبحاث للأساليب الأخرى التي من شأنها السماح ببناء الصواريخ العملاقة. اعتبر التصويت بمثابة رفض لإدارة ريغان.[22]

في مارس 1982، عين ليهي في لجنة تحقيق مجلس الشيوخ لدراسة أنشطة إنفاذ القانون السرية التابعة لوزارة العدل، وهي لجنة مؤلفة من ثمانية أعضاء شكلت للتحقيق في العمليات السرية. القرار الذي عرض على اللجنة كان نتيجة لاستقالة هاريسون إيه. ويليامز لمشاركته في عملية أبسكام. في 23 ديسمبر 1982، صوت ليهي لزيادة قدرها 5% للغالون الواحد على الضرائب المفروضة على البنزين في جميع أنحاء الولايات المتحدة لتمويل إصلاحات الطرق السريعة والنقل الجماعي. أقر مشروع القانون في اليوم الأخير من الدورة السابعة والتسعين للكونغرس الأمريكي.[23]

في 19 أكتوبر 1983، صوت ليهي لصالح مشروع قانون لتخصيص عيد يوم يوم مارتن لوثر كينغ الابن. وقع ريغان على التشريع في الشهر التالي. في مارس 1984، صوت ليهي ضد التعديل الدستوري المقترح الذي يسمح بوجود فترات في المدارس العامة للصلاة الصامتة، وضد اقتراح ريغان غير الناجح بتعديل دستوري يسمح بتنظيم الصلاة المدرسية في المدارس العامة.[24]

روابط خارجية

  • مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات

مراجع

  1. ^ "معلومات عن باتريك ليهي على موقع c-span.org". c-span.org. مؤرشف من الأصل في 2020-10-17.
  2. ^ "معلومات عن باتريك ليهي على موقع data.beeldengeluid.nl". data.beeldengeluid.nl. مؤرشف من الأصل في 2019-05-24.
  3. ^ "معلومات عن باتريك ليهي على موقع ballotpedia.org". ballotpedia.org. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04.
  4. ^ Teaganne Finn; Jacob Fulton (15 نوفمبر 2021). "Sen. Patrick Leahy announces he won't run for re-election". NBC News. مؤرشف من الأصل في 2022-07-11.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  5. ^ United States Senate (1983). An Amendment to the National Security Act of 1947: Hearings Before the Select Committee on Intelligence of the United States Senate (PDF). U.S. Government Printing Office: Washington, DC. ص. 25–26. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-07-19.
  6. ^ Gaudiano، Nicole (19 يناير 2013). "Vermont Sen. Leahy Takes Shots Like No One Else". يو إس إيه توداي. Tysons Corner, VA. مؤرشف من الأصل في 2021-06-14. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-04.
  7. ^ "Board Delays Settlement of Wheeler School Land Cases". The Burlington Free Press. Burlington, VT. 15 ديسمبر 1965. ص. 6. مؤرشف من الأصل في 2021-12-14. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط غير المعروف |بواسطة= تم تجاهله يقترح استخدام |via= (مساعدة)
  8. ^ "State's Attorney, City Grand Juror Resign". Burlington Free Press. Burlington, VT. 7 مايو 1966. ص. 13. مؤرشف من الأصل في 2021-12-14. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط غير المعروف |بواسطة= تم تجاهله يقترح استخدام |via= (مساعدة)
  9. ^ Duffy، John J.؛ Hand، Samuel B.؛ Orth، Ralph H. (2003). The Vermont Encyclopedia. Hanover, NH: University Press of New England. ص. 184. ISBN:978-1-58465-086-7. مؤرشف من الأصل في 2022-04-16.
  10. ^ Boyd، Bob (3 يناير 2015). "Legacy of a 'super cop' turned bad". The Burlington Free Press. Burlington, VT. مؤرشف من الأصل في 2023-02-20.
  11. ^ "Patrick Leahy sworn in as president pro tempore of Senate after Daniel Inouye's death". ذا أوريجونيان. أسوشيتد برس. 18 ديسمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-04.
  12. ^ أ ب Heintz، Paul (12 أكتوبر 2016). "Forty-Two Years a Senator: Has Leahy Served Long Enough?". Vermont Seven Days. Burlington, VT. مؤرشف من الأصل في 2021-11-10. But the senator himself seems rattled by his opponent's attacks, perhaps because he has not faced a competitive race since 1992.
  13. ^ أ ب Hillgren، Sonja (19 مايو 1981). "Two Democrats led the opposition Tuesday to President Reagan's ..." يونايتد برس إنترناشيونال. مؤرشف من الأصل في 2021-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-04.
  14. ^ "The 90–4 vote by which the Senate approved the ..." UPI. 3 ديسمبر 1981. مؤرشف من الأصل في 2022-03-19.
  15. ^ أ ب Roberts، Steven V. (3 ديسمبر 1981). "Senators Reject Plan for Placing MX Missile in Silos". The New York Times. ص. A1. مؤرشف من الأصل في 2022-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-12.
  16. ^ Webbe، Stephen (4 ديسمبر 1981). "Reagan scorns Senate rejection of silo-based MX missile plan". كريستشن ساينس مونيتور. مؤرشف من الأصل في 2022-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-04.
  17. ^ Tolchin، Martin (21 مارس 1984). "Amendment Drive on School Prayer Loses Senate Vote – 11 Short of Passing – Moderates in G.O.P. Join 26 Democrats Against Reagan's Proposal". نيويورك تايمز. ص. A1. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-12.
  18. ^ Stigliani، Emilie Teresa (14 فبراير 2016). "Marcelle & Patrick Leahy: A Vermont love story". The Burlington Free Press. Burlington, VT. مؤرشف من الأصل في 2023-07-10.
  19. ^ Craven، Jasper (26 أكتوبر 2016). "The Leahy legacy: Fidel, fundraising and influential friends". VT Digger. Montpelier, VT. مؤرشف من الأصل في 2021-06-11.
  20. ^ "Patrick Leahy sworn in as president pro tempore of Senate after Daniel Inouye's death". ذا أوريجونيان. أسوشيتد برس. 18 ديسمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2020-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-04.
  21. ^ Bachrach، Judy (1 فبراير 1982). "Facing Expulsion from the Senate He Loves, Harrison Williams Finds Some Unlikely Supporters". People. مؤرشف من الأصل في 2016-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2011-03-05. One of them, who asks for anonymity, recalls 'going over to Pete and Nancy's house in Westfield, N.J. and having coffee together. Pete looked about 80 years old — horrible.'
  22. ^ Maitland، Leslie (21 يوليو 1982). "Senate Unit Starts Studying F.B.I. Undercover Inquiries". The New York Times. ص. A12. مؤرشف من الأصل في 2020-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-12.
  23. ^ "Senate's Roll-Call Vote on King Holiday". نيويورك تايمز. 20 أكتوبر 1983. ص. B9. مؤرشف من الأصل في 2022-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-12.
  24. ^ "Senate's Roll Call on School Prayer". The New York Times. 21 مارس 1984. ص. B7. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-12.