أرابيكا:الميدان/منوعات/2013/مارس
قالب:فهرس
- في رأيي، التعديلات على مظهر صفحات أرابيكا يجب أن تخضع لنقاش وتوافق. لقد تم تعديل قالب {{فهرس}} ليحوي قوائم منسدلة، والمزعج في الأمر أنها تنسدل ليس عند النقر عليها بل عند تمرير الفارة فوقها فتغطي جزءاً من نص الصفحة وأحياناً يتم النقر على بند فيها بلا قصد فتأخذك إلى صفحة أخرى لا علاقة لها بالموضوع.
وصلات اللغات
نظرا لشروع مشروع ويكي بيانات والتغييرات الجذرية عن مفهوم وصلة اللغات (إنترويكي) لابد علي من توضيح بعض النقاط عن كيفية العمل
- الشكل الأول : بعد إنشاء المقالات يذهب المستخدم لـ CreateItem وينشاء الصفحة في ويكي بيانات
- الشكل الثاني : يقوم المستخدم بتفعيل معلومات الصفحة في ويكي بيانات تحت العنوان من القسم التجريبي من الإضافات في تفضيلات فتستظهر له "لم يتم العثور على هذه المقالة في ويكي بيانات" تحت اسم كل مقالة جديدة ومن هناك يمكنه أن يصل لـ CreateItem
- الشكل الثالث و هو الأسهل أن يقوم المستخدم بوضع وصلة اللغة كالسابق [[en:ahwaz]] ويقوم ElphiBot بحذف الوصلة من المقالة وربط المقالة بويكي بيانات. سيقوم البوت بهذا العمل علي مدار الساعة.--مستخدم:Elph/sign 11:58، 10 مارس 2013 (ت ع م)
«صفحات مساعدة في الميتا»
- كنت سأقترح على عباس أن يقوم بتحديث صفحة مساعدة:وصلات اللغات بالمعلومات الموجودة في الفقرة السابقة، فلاحظت فيها قالب {{على الميتا}}، وهو يطلب عدم تعديل الصفحة بحجة أنها نسخة عن صفحة في الميتا. ليست هذه المرة الأولى التي ألاحظ فيها هذا القالب، ولم أفهم يوماً الفائدة منه. كان ممكن أن يكون إدراجه منطقياً لو كان هناك إمكانية تضمين صفحة الميتا في أرابيكا مباشرة، كما تُضمَّن القوالب؛ لكن هذا غير ممكن تقنياً. أو على الأقل لو كان هناك آلية بديلة لتحديث المحتوى المحلي تلقائياً بعد كل تحديث على صفحة الميتا.
بحاجة لمدقق
مرحبا. يمكنكم استخدام {{بحاجة لمدقق}} عندما تحتاجون مساعدة من مدققي الحسابات في أي مكان.--مستخدم:Elph/sign 09:22، 15 مارس 2013 (ت ع م)
تعليل الاستعمال العادل
أرجو من جميع من رفع إلى أرابيكا ملفات تحت بند الاستعمال العادل قبل أن يعرف عن ضرورة تبرير مثل هذا الاستخدام في مقالات أرابيكا أن يراجع تصنيف:ملفات في أرابيكا بلا تعليل استعمال غير حر. هذا التصنيف يحوي اليوم 654 ملفاً وتصنيفين فرعيين يحويان صفحات فيها مشاكل مماثلة نوعية. تضاف الملفات إلى هذا التصنيف بواسطة القوالب. لم أراجعها كلها طبعاً، ولكن على ما يبدو أغلبها أضيف بواسطة قالب {{استعمال عادل}} الذي لم يعد مقبولاً، حيث يجب استعمال قالب أحدث منه، هو {{استعمال عادل في|اسم المقالة}} لأن التبرير يكون لاستعمال الملف في مقالة معينة (إذا احتجت إليه في أكثر من مقالة فيجب إضافة نسخة إضافية من قالب {{استعمال عادل في}} من أجل كل مقالة تريد استخدام الملف فيها). وأشيع المشاكل التي لاحظتها وتحتاج إلى إصلاح:
- عدم كتابة اسم مقالة موجودة في قالب {{استعمال عادل في}}
- نسخ القالب من أرابيكا الإنكليزية مع اسم المقالة بالإنكليزية؛ وهي غير موجودة بهذا العنوان في أرابيكا العربية. إذن، ضع عنوان المقالة الموجودة فعلاً
- استخدام قالب {{استعمال عادل}}. بما أنه غير مقبول، فسوف أجعله الآن تحويلة إلى {{استعمال عادل في}}، فلن يحتاج سوى إلى إضافة عنوان المقالة.
- نسخ قوالب متعددة من أرابيكا غير عربية، بعضها يخص مقالة موجودة وبعضها الآخر يبرر الاستعمال في مقالة غير موجودة محلياً
كل هذه العيوب تؤدي إلى إضافة الملف إلى التصنيف المذكور. وبما أن امتلاء تصنيف يحتاج إلى عمل إداري أمر كريه للغاية، ومن الصعب على الإداريين أن يقوموا بعمل يفترض أن يقوم به رافع الملف، ولا يصح أن يراجعوا مئات الملفات بدل من أن يبذل رافعو ملفات بعض الجهد لوضع الوسوم الصحيحة في بضعة ملفات لكل واحد منهم، أرجو من جميع من رفع ملفات استخدام عادل أن يقرؤوا عن أساسيات ترخيص الصور في أرابيكا. الوصلة موجودة في الإطار إلى اليسار. من أراد رفع الصور يجب أن يتعلم أساسيات الوصف والترخيص، لأن الترخيص الصحيح وتبرير الاستعمال العادل في حال كان العمل ذا حقوق محفوظة هو عمل رافع الصورة. أذكركم أن الوصف الدقيق للصورة باستخدام قالب {{معلومات}} يساعد في الإجابة عن الأسئلة الضرورية.
ما أتمناه أن تضعوا في صوركم ترخيصاً صحيحاً مناسباً. الصور التي لا تحوي ترخيصاً صحيحاً أو لا تحوي معلومات كافية عن الصورة تسمح التحقق من صحة الترخيص أو فيها تراخيص متضاربة (مثل الملك العام وجنو والمشاع الإبداعي والاستخدام العادل، أو أكثر من ترخيص واحد مما سبق، لا يمكن أن تكون مرخصة بشكل صحيح، ويتحتم على الإداريين حذفها.
حبذا لو تكرّم أحد أصحاب البوتات بتنبيه رافعي الصور في تصنيف:ملفات في أرابيكا بلا تعليل استعمال غير حر وتصنيفيه الفرعيين في صفحات نقاشهم.
abanimaنقاش 20:00، 22 آذار 2013 (ت.ع.م)
- أين نجد قواعد الاستعمال العادل؟ هل يحق لنا مثلا رفع صورة شخصية تتناولها مقالة وفق الاستعمال العادل؟--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 21:11، 24 مارس 2013 (ت ع م)
- أرابيكا:محتوى غير حر. --abanimaنقاش 21:24، 24 آذار 2013 (ت.ع.م)
- عتبي كبير على غياب التفسير الكاف للاستعمال العادل عند رفع صورة ما , برجاء توضيحه اكثر لاني اعتقد أن نسبة كبيرة أخطأت لغياب التوضيح ,وهنا أرابيكا:محتوى غير حر , أتمنى اضافة ما هو ممنوع في الاستخدام العادل وهذا هو الاهم , على العموم سأعمل اليوم على انقاذ الملفات التي ارى ان تبرير استخدامها العادل في محله --توقيع بدارين نقاش! 07:52، 25 مارس 2013 (ت ع م)
- أرابيكا:محتوى غير حر. --abanimaنقاش 21:24، 24 آذار 2013 (ت.ع.م)
- عالجت اليوم قرابة 70 ملف , سأكمل غدا ان شاء الله , بقي 521 --توقيع بدارين نقاش! 17:56، 25 مارس 2013 (ت ع م)
أرابيكا يوسف زيدان
قبل عدة أيام، قام الدكتور المشهور/ يوسف زيدان باتهام الموسوعة الويكيبيدية العربية بأنها "ملقف" و"حفرة يرمي بدلوه فيها أي شخص". وأنه لا يُمكن بأي حال الإعتماد على أرابيكا في أخذ المعلومات أو الاستشهاد بها... وقد كان هذا الإنتقاد اللاذع ما أثار العديد من المحررين، وشعورهم باليأس... لذلك قمنا نحن "بعض المحررين الويكيبيديين" والمشتركين بالمجموعة الفيسبوكية "خواطر ويكيبيدية" بإعداد هذا الرد، ونحن نريد طرحه هنا وقبل إرساله ليوسف زيدان لأخذ الرأي والمشورة وتصحيح الوضع سريعاً.
السيد المُحترم / يوسف زيدان
تحية طيبة وبعد،
نخاطب سيادتكم باسم مجتمع محرري موسوعة أرابيكا العربية نحن مجموعة من المحررين العرب لنسخ موسوعة أرابيكا العربية والإنجليزية والفرنسية، رغبة في التعليق على ما ذكرته سيادتكم خلال الأيام القليلة الماضية بشأن الموسوعة، في تعليقاتكم العلمية والبليغة حول بعض الأمور، وما تبعها من آراء في برنامج الأستاذ المحترم والمثقف / يسري فودة.
وقبل أن نطيل على سيادتكم بمعلومات عامة حول موسوعة أرابيكا قد تكون على علم ببعض منها بالفعل، نود أن نوضح أمراً قد يلتبس فهمه لدى جمهورك الكريم بشأن الموسوعة ومما قد أتى ذكره على لسانكم.
فموسوعة أرابيكا ككل، وإن كانت تشجع على نشر المعرفة العامة بشكل تشاركي من الجميع، إلا أنها، وبالتأكيد، تحاول قدر الإمكان تلافي الأخطاء العلمية والمعرفية التي قد يقع فيها سهواً أو عمداً من بعض المشاركين في تحرير الموسوعة. والمشاكل التي يتم وصم أرابيكا بها هي مشاكل مشتركة للمعرفة مفتوحة المصدر وليس أرابيكا فقط. ومن المعروف لأغلب المشاركين الجديين، أن الغرض من أرابيكا هو نشر المعرفة العامة من قبل المتخصصين أو المهتمين بالمجالات المختلفة لكي يستقبلها غير المتخصصين في تلك المعارف وفي صورة بسيطة وسهلة ومحايدة وأمينة. أيضاً، هي تلعب دور الوسيط.
وعلى عكس ما يقوم به الكثير من طلبة الجامعات المصرية والأجنبية للأسف، بنقل المعلومة الخام من موقع على الإنترنت كأرابيكا أو غيره، بدون استعمال الأساليب المناسبة للتحقق من مصادر تلك المعلومة ونسبتها إليها، فإن ما تدعو إليه الموسوعة في رسالتها الأساسية، هو أن يكون أولئك الجامعيون من أكبر المشاركين في تحرير الموسوعة والإضافة إليها من مصادر علومهم التي تخصصوا فيها. لا العكس من الاعتماد على الموسوعة ذاتها كمرجع مؤكد للمعلومة، وتعد إحدى أهم تلك الوسائل هو برنامج أرابيكا للجامعات، حيث تحاول مؤسسة ويكيميديا وممثلوها بالوطن العربي التعاون مع الجامعات العربية في مصر والأردن والجزائر للتحرير على الموسوعة. ولعلنا الآن على مشارف تطبيق النسخة الثالثة من البرنامج في مصر، وذلك بعد أن حققنا المرتبة الأولى وسط تطبيق البرنامج ضمن أكثر من 28 بلداً حول العالم. وذلك للتأكيد على نشر العلم والثقافة وبإشراف أساتذة الجامعات ومساهمات الطُلاب والمعيدين...جدير بالذكر أن تطبيق البرنامج يجري في جامعات القاهرة وعين شمس وغيرها. ونجب أن نوضح أن أفضل شئ لتحسين جودة معلومات أرابيكا هو المشاركة والتفاعل من كل المثقفين مثل الكُتاب والمؤلفين الذي ربما يبخل بعضهم بالتشارك في تحرير مواد المعرفة مفتوحة المصدر حتى في وجود الوقت الكافي لذلك (دون توجيه إساءة لأي شخص بعينه).
لقد تابع الكثير ممن يودونك بمجتمعنا الويكيبيدي العربي، ما نشرته وما تنشره على صفحتك بالفيسبوك. ونزعم بأن مئات الآلاف، إن لم يكن الملايين، داخل وخارج الوطن العربي ينصتون ويستمعون إليك، ولآرائك بإهتمام بالغ، بمن فيهم نحن كاتبي هذه الرسالة.
ولذا فنحن نود التنويه على أن الكثيرين منا قد شعروا بالإحباط، ولا نبالغ إن قلنا الأسى بعدما رأينا الهجوم من حضرتكم بهذا الشكل المزري، وما انعكس بعده علينا مباشرةً وعن موسوعتنا أرابيكا العربية. فلقد لاحظنا في أكثر من موضع، مدى انتقادك المُبرِح للموسوعة سواء كان ذلك في مقالك الأخير "الرد على معتقد الحقد – الجزء الثالث"، أو برنامج الإعلامي "يُسري فُودة". ولذلك فقد قررنا أن نوضح بعض الحقائق عن أرابيكا، لعلنا نوضح الالتباس لسيادتكم أولاً، ولجمهورك الكريم ثانياً (إذا رغبت في نقل ذلك التوضيح إليه مساهمةَ كريمةَ منك في نشر الحقائق).
أولاً: موسوعة أرابيكا هي موسوعة عالمية تضم أكثر من 280 لغة حول العالم. ومؤسسها هو المُبدِع الأمريكي جيمي ويلز مع التحفظ على شخصيته. وهو أيضاً مؤسس منظمة "ويكيميديا" والتي أطلقت عدداً من المشاريع التطوعية، أشهرها مشروع أرابيكا.
ثانياً: مؤسسة ويكيميديا هي مؤسسة غير ربحية، على عكس شركات ومؤسسات المواقع الأخرى! وينضم لها آلاف المتطوعين للمساهمة في نشر الثقافة. ومن الجدير بالذِكر أن الموسوعة في نسختها العربية تحتل الآن الرتبة 23 وسط اللغات الأخرى. في حين أننا نرى، نحن المساهمين العرب، أن مكانتها يجب أن تكون ضمن اللغات العشر الأولى بالموسوعة. هذا هو واجبنا كعرب تزايدوا عن 400 مليون شخص، ولا يساهمون سوى بما يقارب بـ225 ألف مقال فقط، وإنّا لا نعلم إذا كان بإمكاننا الوصول لذلك بعد البدء في الانتقاد من الآن!
ثالثاً: المحررون الويكيبيديون يخضعون لنظام طموح يسعى في الجمع بين الآراء المختلفة مع الحفاظ على الحيادية، والاستشهاد بالمصادر والمراجع، وعدم مخالفتها لحقوق النشر. (انظر لقراءة "ركائز أرابيكا الخمسة" التي تقوم عليها المؤسسة).
رابعاً: بالنسبة لسياسة إتاحة التحرير في صفحات الموقع، هي للجميع. فإن الغرض الأوحد من تلك السياسة هي تشجيع الإنسان، أياً كانت انتماءاته الفكرية على مشاركة معرفته وعلومه مع الآخرين، وعلى الرغم من بعض التأثيرات السلبية التي تجلبها تلك السياسة على الموسوعة، إلا أننا نعمل جميعاً على تلافيها من خلال التمييز بين المعلومة الموثوقة وغير الموثوقة من خلال العديد من القواعد والوسائل التحريرية المختلفة، والتي ترشد مستخدم الموسوعة الواعي إلى أي مدى يمكنه الاعتماد على المعلومة المذكورة، وبالإضافة إلى ذلك، تؤدي استمرارية تلك السياسة، إلى جذب انتباه من يرغب في تصحيح تلك المعلومة أو الإضافة إليها، وإتاحة الفرصة لديه كي يقوم بذلك كمن سبقه. ونحب أن ننوه عن موضوع الرقابة من الأقران على المعلومات لأن المراجعة بواسطة الأقران هي من أعلى مستويات الرقابة على النشر العلمي في المجلات العالمية ومع ذلك حتى في أعلى المجلات العلمية يحدث ثغرات بل وفضائح علمية أحياناً.
خامساً: قام العديد من الباحثين والدارسين بالجامعات حول العالم، بالتوصل إلى أن موسوعة أرابيكا تعد من أفضل الأماكن (أو المواقع) التي تُتيح الإضافة والتحرير والعمل الجماعي وذلك مع تحقيق أفضل النتائج وأدقها مُقارنةً بالمواقع والموسوعات الأخرى التي تنافسها في تلك الجزئية، بل أن بعض الدراسات تؤكد أن المقالات المميزة (أي التي تتم مراجعتها وتنقيحها بصورة كافية) على الموسوعة، تفوق في الموضوعية ومدى التغطية أية موسوعة علمية أخرى عامة أو خاصة، شاملة أو متخصصة. ويمكننا الإشارة إلى الكثير من النماذج المناسبة لسيادتكم إذا رغبتم في ذلك. ونحب أن نشير إلى مفهوم متابعة الصفحات والنشر بها عن طريق قائمة متابعة الصفحات لكل محرر على أرابيكا ومفهوم البوت ودورهم في الرقابة الفعالة. ونشير أن هناك العديد من الكتب والدراسات التي قامت بدراسة المعرفة مفتوحة المصدر ومساهمتها في تقدم معرفة البشرية وذلك مثل الكتب التي تقدم نقد بنَّاء للأرابيكا مثل كتاب Wikipedia a critical point of view ويمكن قراءته من على الرابط التالي http://networkcultures.org/wpmu/cpov/ كما يجب التنويه عن المراكز البحثية المحترمة التي تساهم في تطوير المعرفة المفتوحة المصدر مثل معهد جامعة أوكسفورد لدراسة الإنترنت www.oii.ox.ac.uk/ ومعهد التواصل الشبكي في هولندا http://networkcultures.org/wpmu/portal/ وغير ذلك من المعاهد.
أخيراً، نحن نشكر حرصك على الدقة العلمية ونشر المعرفة ونحن على استعداد تام لتزويدك بشتى المعلومات التي ترغب في معرفتها عن الموسوعة، وعن كيفية التحرير في الموسوعة، وأمنيتنا أن تفيدنا وكل قارئي نسخ أرابيكا من مختلف اللغات بعلمك الوفير في إثراء الموسوعة أو تدقيقها آملين أن تكون من مناصري المعرفة الحرة التي تصقل رويداً رويداً حتى تصبح دقيقة وصالحة، وأن تقنع أن السيف الحاد اللامع يصنعه الحدَّاد من قطعة معدن رخيصة، لا قيمة لها. هكذا هي موسوعتنا بدأت بكلمة ثم مقالة وهي اليوم مئات الآلاف من المقالات، تتحسن يوماً بعد يوم. ولتتم مليون مقالة، نتمنى أن تكون أول من يهنؤوننا بها إن شاء الله.
شاكرين لكم حسن تعاونكم،
والله الموفق،
إمضاء: محررو أرابيكا العربية
ملحوظة: التوقيعات لمستخدمي مجموعة الفيسبوك، نرجو منهم التوقيع في صفحة الميدان لتأكيد موافقتهم
--كمال الجزار (نقاش) 21:47، 28 مارس 2013 (ت ع م)
- مع إرسال الرسالة مستخدم:Koraiem/توقيعي 22:36، 28 مارس 2013 (ت ع م)
- مع إرسال الرسالة AkRaM 22:52، 28 مارس 2013 (ت ع م)
- مع إرسال الرسالة فبل نهاية الشهر بعده لن تكون صالحة --بشونــدة✉ 03:24، 29 مارس 2013 (ت ع م)
- مع رسالة ممتازة --مستخدم:Mohamed Ouda/توقيعي 07:48، 29 مارس 2013 (ت ع م)
- مع رسالة معبرة --Ahmed Mohi El din (نقاش) 08:50، 29 مارس 2013 (ت ع م)
- مع الإرسال وترتيب لقاء!...--كمال الجزار (نقاش)
- مع إرسال الرسالة مستخدم:Ali1/توقيعي11:29، 29 مارس 2013 (ت ع م)،
- مع--Ashashyou (نقاش) 19:34، 29 مارس 2013 (ت ع م)
- مع --لا روسا راسلني!. 16:38، 1 أبريل 2013 (ت ع م)
- مع--Mohatatou (نقاش) 15:13، 8 أبريل 2013 (ت ع م)
النقاش
- قرأت اعلاه , أتمنى التركيز أكثر على ذكر انواع الصفحات وان هناك نسخ غير مراجعة وان ذلك يعبر عن مستوى الثقافة العربية لان نظام الموسوعة الحر مفتوح للجميع , وأن النسخ المعلمة بمراجعة هي الوحيدة القابلة للنقد
- ايضا في حال تم ذلك يرجى ارسالها باسم جزء من محرري أو بعض محرري , أو محبي الموسوعة , أي بصيغة غير رسمية --توقيع بدارين نقاش! 09:06، 29 مارس 2013 (ت ع م)
- ضد
- لقد قمت ببعض التعديلات الإملائية والنحوية الطفيفة، لكني لم أتدخل على المضمون قصداً، بالدرجة الأولى لأنني لم أقرأ النقد لأحكم على أهم النقاط التي تستدعي الرد. عدة ملاحظات:
- المقدمة مطوّلة، يمل القارئ بينما يصل إلى بداية صميم الرسالة
- لا يجوز لأي فرد أو مجموعة التكلم باسم مجتمع أرابيكا؛ يجب منذ البداية وحتى النهاية صياغة الرسالة بأنها من بضعة مساهمين (مهما كثروا)، وهم الموقعون في ذيله فقط.
- موقفي الشخصي هو: لماذا يجب أن يهمنا رأي يوسف زيدان؟ هل يستخدم أرابيكا بشكل مستمر أو يساهم فيها؟ هل كان في نقده نقاط موضوعية (أمثلة على مضمون بعض المقالات من مجال اهتماماته) أم أنه لا يتحدث إلا عن انطباعه العام دون أن يقرأ شيئاً بعناية؟ (وما أكثر هؤلاء!) بكلام آخر: هل صار من سمع (أو قرأ) نقده يعرف ما هي المقالات التي تحتاج إلى مراجعة وتنقيح (في رأيه)؟
- بشكل عام (أي دون أن أقرأ النقد): يجب أن تكون واحدة من الرسائل الرئيسية أو مواد أرابيكا، حتى المميزة منها والموثقة بأفضل توثيق، يجب قراءتها قراءة نقدية شأنها شأن أي معلومات أخرى؛ فكل المعلومات هي عبارة عن آراء مدعومة أكثر أو أقل ببيّنات.
- كان حرِيّا بنا أن نشير لنقده في البداية بالفعل.. لقد ذكر أرابيكا هنا فيما نصّه "و هو ما يؤدى إليه الاعتماد على ويكيبديا التى يظن الجهلاء أنها مصدر من مصادر المعرفة ، فيهرعون إليها غافلين عن أن الحابل يختلط فيها بالنابل . و لذلك لا تتسامح الجامعات المرموقة مع الطالب الذى يستقى معلوماته منها." ثم استطرد في حواره مع يسري فودة.
بالنسبة للملاحظات:
- لربما اقترحت شيئا أفضل.
- ستكون الرسالة بالتأكيد حاملة لرأي من يوافق عليها فقط.
- يهمنا رأي يوسف زيدان لانه عبر عنه في وسائل إعلامية أدت الى نشر رأيه كصورة غير كاملة عن الموسوعة، وإقناعه بالعكس قد يشجعه على مساعدتنا في تصحيحها. ما قام بنقده بإيجاز هو فلسفة التحرير من قبل الجميع في إشارة لكون الموسوعة ليست مصدرا دقيقا للمعلومات على الإطلاق، ولم يذكر أية مقالة محددة، اللهم إلا ما قد يستنتجه القارئ من المعلومات محل النقاش.
- أتفق معك في ذلك.
مستخدم:Koraiem/توقيعي 09:51، 29 مارس 2013 (ت ع م)
- تعليق
- فيما قاله يوجد الكثير من الصحة، فأرابيكا ليست مرجع كما أنها تحوي الكثير من الأخطاء (خاصة النسخ الغير مراجعة). وفي النهاية لك شخص رأيه وعلينا احترام الأراء جميعها وعدم مصادرة الأراء أو استجداء الشهادات الإيجابية Rami radwan (نقاش) 22:56، 28 مارس 2013 (ت ع م)
- أريد أن أنوه إلى قضية جوهرية لاحظو جيدا كيف أن الإعلام "تلفزيونات جرائد راديو" إنقرض ببزوغ أنترنت - كما أن الفنانين إضمحلو بإنفجار عدد المغنين و الرسامين بالفوتوشوب و المخرجين أفلام في اليوتوب و الراديوها بودكاست - كل شيئ إنفجر كيف يمكننا التكلم في النشاط الجمعوي ما يتيحة الموقع التواصلي الإجتماعي يجعلنا نتكلم سياسة أحسن من الساسيين المخنكين و نتكلم ثقافة أكثر من المثقفين - الأنترنت فجر سدودا من الطاقة المبدعة في كل المجالات و ليس شتاها كيف يمكننا أن نتجاهل القطاع العلمي فقد جاءت أرابيكا و العديد من المشاريع الأخرىكالتي أطلقتها ياهو و جوجل و الكثير الكثير في مجال جمع المعرفة لكن أقواها و أشهرها يبقى من دون منازع أرابيكا كيف نعترف بالثورة التي حصلت في كل المجالات و ننكرها في المجال العلمي الموسوعي كل المشاركين في أرابيكا بمقالاتهم لا بد و أن يكون لهم معرفة بالمقال الذي غيروه أو المعلومة التي وضعت .
- أنا متأكد أن المواقع الموسوعية هي التي ستكون لها الكلمة الأخيرة و هي تزداد دقتا بسرعة لوغارثمية يخطر ببالي أمر سأبتسم له و أدعوكم للتخمين فيه ندعوا كل من لا يؤمن في الأرابيكا قراءة الموسوعات في بداية القرن لا بل في الستينات و كم من خطأ سيجد ؟
- هل كان بوسع قارئ عربي لما يقرأ مقال في موسوعة بريطانيكا و يكتشف نقصا في مقالة مصر مثلا كان بإمكانه التصحيح
- بفضل الأرابيكا اليوم و الأنترنت يمكنه أن يضيف ما لم تستطع الموسوعات الورقية نوفيره نعم مقالة وافرة عن كل الأمور التى تهملها الموسوعات لسبب أو لآخر (سياسي - حجمي - تجاري - ثقافي - أخلاقي) فقط في الموسوعة العربية نجد ما لم يخطر ببال و ما لم نتصور يوما أنه موجود في موسوعة.
- هي آراء تقليدية نابعة من هاجس الخوف من محراث الثورة الرقمية الذي قلب كل مفاهيم التي نشأنا عليها قبل الثورة التي فجرت ثورات في كل أنحاء النشاط الإنساني نعم نحن اليوم نرى الدكتور الذي درس سنينا و بحث أعواما من حياته لتحصيل المعرفة يتناقش بالتساوي مع صبي في 14 من عمره في صفحة من صفحات نقاش أرابيكا و قد يخسر النقاش لصالح الصبي.--بشونــدة✉ 03:43، 29 مارس 2013 (ت ع م)
تعليق:، لفارس الجويلي (من خلال مناقشة مفتوحة بمجموعة خواطر ويكيبيدية) ، لو رأيت أننا لا يجب أن نعطي اعتبار كبير ليوسف زيدان، فينبغي علينا إذاً عدم اعتبارك شخصياً، لأن معنى كلامك هو استصغار للروائي الكبير ، وبناءاً عليه فاستصغارك أنت ود. رامي سيصبح مسموحاً به سواء من الواقع العملي أو طبقاً لقواعد أخلاق المهنة (التعامل المثلي) ... من المُفترض ألا يكون هناك وسائل غير محترمة بين مجتمعنا الويكيبيدي بالأساس، ولهذا أتعامل معكم جميعاً بصراحة وشفافية... فلنحذر بأنه لو تركنا اليوم المجال ليوسف زيدان في المبالغة في انتقادنا، وتشويه صورتنا كما يزعم ويُريد د. رامي، فسنسمح من بعدها من سيهزأ بالموسوعة وبمحرريها كل من هبَّ ودب....وهو أمر غير مقبول، لمن لديه كرامة... أخيراً عدم وجود رد من ممثلي الموسوعة هو تنصل واضح من المسئولية، لأنه سيترتب على عدم الرد الكثير من السلبيات سواء على الموسوعة أو محرريها...وإليكم أرسل هذه الرسالة، والله من وراء القصد. --كمال الجزار (نقاش) 10:05، 29 مارس 2013 (ت ع م)
- أتمنى لقاء زيدان وتسليمه الرسالة عن طريق تشكيل مجموعة من المحررين والإداريين والبيروقراط وممثلي برنامج التعليم ومؤسسة أرابيكا (فلنقل 5 أشخاص!) ومقابلته شخصياً لتوضيح رسالتنا بشكل واف. لأن كتابة الرسالة بهذا الشكل قد تكون قاصرة...وقد يقفز علينا من لا يريد إرسال تلك الرسالة بإرساله أخرى كما زعم وقال د. طراونة بأن يجعل د. زيدان يتجاهلنا! كمال الجزار (نقاش) 10:27، 29 مارس 2013 (ت ع م)
- بدأت أنزعج من الاستشهاد بما هو خارج أرابيكا: أين هذه «الخواطر الويكيبيدية»؟ كيف يمكن المناقشة إذا لم تكن النصوص متوفرة في مكان واحد؟ تقديري العالي كان دائماً لنقاشات أرابيكا المفتوحة، حيث تظهر كل الآراء في صفحة واحدة ضمن أرابيكا.
- عودة إلى النقاش في الأعلى:
- لا أستطيع تعديل شيء في الرسالة قبل أن أعرف ما موضوع النقد (وهل النقد موجود فعلاً؟) في صفحته لم أفهم سياق الخلاف: إنه يهاجم بعض الناس لأنهم يعتمدون على أرابيكا، والحق معه. هذا ليس نقداً لأرابيكا بل نقد لمن لا يعرف قراءة المراجع، ولا يحتاج إلى رد أساساً. المرجع الثاني هو ساعة وربع من اليوتيوب. هل البرنامج كله مكرس لمناقشة أرابيكا؟ إن كان كذلك، فهذا أمر فريد وسأشاهده طبعاً؛ لكن على الأغلب هناك ذكر عابر للموسوعة في مناسبة أو أكثر، وحبذا لو تعطيني إشارات مرجعية إلى هذه المناسبات فقط: الدقيقة والثانية التي يجب الابتداء منها، فلن أقضي اكثر من ساعة في مشاهدة برنامج لا يهمني فقط لأسمع ثلاثين ثانية من الكلام ذي العلاقة بموضوع النقاش.
- إذن، يحتاج نص الرسالة إلى تعديل كي لا تظهر أنها باسم مجتمع أرابيكا.
- إذا كان يوسف زيدان يعارض ركائز أرابيكا فهذا يعني أنه لا يقبل أسس العمل هنا، ولا داعي لإقناعه بالعكس، ومن الخطر بمكان دعوته إلى هنا لتصحيح الأمور، لأن رأيه سيكون بوزن رأي أي مستخدم آخر: «أرابيكا مكان فظيع يستطيع فيه طالب في المدرسة الإعدادية تعديل على كتابات أكبر أستاذ، ويفترض أن يناقشه الأستاذ بكل هدوء وصبر مدافعاً عن رأيه». الكثيرون لا يرضون بذلك، وهذا حقهم.
- أحب التأكيد على أن أي نقد يجب أن يكون بنّاء، أي يجب أن يكون ممكناً استخلاص النقاط السلبية المحددة وسبل تصحيحها. أما إذا كان غير ذلك، فلا فائدة منه ولا من الرد عليه.
- abanimaنقاش 11:27، 29 آذار 2013 (ت.ع.م)
تعليق:
- فلنحذر بأنه لو تركنا اليوم المجال ليوسف زيدان في المبالغة في انتقادنا، وتشويه صورتنا كما يزعم ويُريد د. رامي،. هل هذا رأيك الشخصي يا صديقي؟ أنا كنت واضحا جدا في طرحي و هو أنكم تقدمون صورة مغلوطة عن أرابيكا بالرسالة و ضعت النقاط بصورة واضحة.
- رفضي كما كنت واضحا جدا فيه مبني على رفض نص و ليس فكرة و مبدأ الرسالة و هو يصدر من 3 نقاط اساسية ذكرتها و بوضوح:
- أولا قولكم في الرسالة:
- الموسوعة ذاتها كمرجع مؤكد للمعلومة، وتعد إحدى أهم تلك الوسائل هو برنامج أرابيكا للجامعات، حيث تُحاول مؤسسة ويكيميديا وممثلوها بالوطن العربي، التعاون مع الجامعات العربية في مصر، والأردن، والجزائر للتحرير على الموسوعة. ولعلنا الآن على مشارف تطبيق النسخة الثالثة من البرنامج في مصر، وذلك بعد أن حققنا المرتبة الأولى وسط تطبيق البرنامج ضمن أكثر من 28 بلداً حول العالم. وذلك للتأكيد على نشر العلم والثقافة وبإشراف أساتذة الجامعات ومُساهمات الطُلاب والمُعيدين...جدير بالذكر أن تطبيق البرنامج يجري في جامعات القاهرة وعين شمس وآخرون.
- هذه دعاية لبرنامج ويكيميديا للتعليم. هذا البرنامج ليس مسؤولا عن نمو أرابيكا و ليس له أن يقدم نفسه ضمن هكذا رسالة. هذه مجرج خزعبلات. فالبرنامج ليس له وجود فعلي مؤثر. و وجوده مجرد آلية لاستدرار الدعم للمؤسسة.
- ثانيا قولكم في الرسالة:
- مؤسسة ويكيميديا هي مؤسسة "غير ربحية"، على عكس شركات ومؤسسات المواقع الأخرى! وينضم لها آلاف المتطوعين للمساهمة في نشر الثقافة...
- و هذه دعاية لمؤسسة ويكيميديا التي لا فضل لها، لا في في بدء و لا نمو أرابيكا العربية. و المتطوعون ينضمون الى أرابيكا و ليس الى ويكيميديا. بالعكس أكبر مشاكل أرابيكا العربية يأتي من تجاهل المؤسسة للعديد من متطلبات النسخة العربية سواء المادية أو التنظيمية.
- ثالثا
- أسمي كان ضمن الرسالة و أنا لم أوافق على وضع اسمي على هكذا رسالة.
- لماذا اضع اسمي على رسالة تقدم أرابيكا العربية على أنها برنامج فاشل لم يكن لينجح لولا تدخل هاتين الجهتين. و الحقيقة أنه برنامج لم يكن لينجح لولا عمل المتحمسين العرب. القضية ببساطة أن أرابيكا العربية لا يمثلها هاتين الجهتين بل و لا تملكها مؤسسة ويكيميديا. و لا يجوز لأي فرد يعمل ضمن هذين الجهتين أن يدعي أنه يمثل أي شيء ضمن أرابيكا أكثر من ما قدمه من مساهمات فيها. نحن نزور عشرات الجهات و نقدم لهم أرابيكا و جل ما نقوله لهم أننا من قدامى المساهمين و لا نتكلم بإسمهم. بل حتى في ورشة عمل جمعية الطبيعة الذي حضره عباد و الاخت ميرفت كنت اكثر وضوحا عندما قلت أننا لا نمثل أرابيكا لإنه من السهل جدا أن يأتي أي شخص و يقول لي عبارة طز و من تكون أنت. فكيف يأتي أشخاص و يرسلون رسالة كتبت خارج أرابيكا بإسم أرابيكا و قد تأخذ منحنى اعلامي سيئ جدا.
- أنا قلت و بوضح :
- أنا لم أضع أسمي في التوقيع و لا أقبل أن يوجد أسمي في مثل هذه الورقة. و إذا بقيت على صيغتها الحالية الدعائية و المشوهة لحقيقة ويكيبديا سأقوم بالتواصل مع يوسف زيدان بشكل مباشر و اطلب منه تجاهلها لإن مثل هذه الرسالة لم تصدر عن مجتمع أرابيكا و لم يتم النقاش بها في الميدان بل صدرت عن مجموعة أفراد بشكل مستقل عن أرابيكا العربية و تقدم صورة مشوهة عن فكرة أرابيكا
- السيء جدا هو أن الموضوع يطبخ خارج أرابيكا، ثم يقال هذا من عمل أرابيكا. لا هذا ليس من عمل أرابيكا. و لا أرى معنى لجر أرابيكا بهذه الصورة الغير مدروسة. من أراد أن ينص نصا فليقم الان بفعل ذلك و لكن بناء على نقاط واضحة و ليست انفعالية:
- هل الرد مطلوب فعلا و هل ما قام به ضار جدا بموسوعة أرابيكا. و لا أسأل هنا أراء بل أريد شواهد واضحة. صورة أرابيكا لن تهز من قبل من يستخدمها و لن تتحسن لدى من يرفضها بسبب تصريحاته. قد أكون مخطأ و لكن أعطوني نقاشا جديا في هذا الخصوص.
- يجب أن تحتوي على توضيح عما هي أرابيكا. و ليس عن جهات تعتقد أنه تمثل أرابيكا
- يجب أن تحتوي على ما نراه تجني على أرابيكا صدر منه، و نعطي رأينا المخالف له بصورة سلسة و نتكلم له عن الاثر السيء (إذا وجد لما قام به)
- يجب أن تحتوي على دعوة للمشاركة أو الحوار.
كان من الممكن أن تتأثر الأرابيكا العربية بما تكتبه الصحافة او المفكرين قبل سنوات عندما كانت ضعيفة وقراؤها قلة ومحررينها بعدد الأصابع. أما الآن فالأرابيكا العربية جبل ضخم له اكثر من 1,5 مليون قارئ شهريا ومقالات لها من الرزانة ماتستشهد بها الصحافة والمفكرين وغيرهما. لذلك فأنا أرى أن الرد عليه او أن نرد على أي انتقاد لنا هو دعاية مجانية له وابخاس بحق الأرابيكا وكتابها.. Muhends (نقاش) 12:19، 29 مارس 2013 (ت ع م)
تعليق: أفكار جميلة جاء بها النقاش و أود إضافة أخرى و التعليق على بعض ما جاء في الأعلى
- أرجو إدراجها في الرسالة و إعادة قولبة المحتوى و نزع ما يجب نزعه أنا موافق على الرسالة كي توجه للدكتور كي يتطلع عليها كل من ينتقد
- الدعوة للحوار أرى أنها هي أصلا الرسالة رغم أن الدكتور إنتقد و لم يتحاور.
- نعم الرسالة لا توضح جيدا ماذا قال و أين قال و كيف أن ما قاله تتحسس منه أرابيكا عبر الويكيبيديين
- من يمثل أرابيكا ؟ سؤال في الصميم ..... لا أحد يمثل أرابيكا بل كلنا أرابيكا بمجرد التسجيل و كل واحد منا له الحق أن يدافع عن أرابيكا مثلما يدافع الواحد منا عن مصره أو عراقه أو جزائره - هل لك أن تتهمه أنه لا يحق له الدفاع عن بلده بما أنه لا يمثلها من الطبيعي أن يتفاعل الويكيبيديى و يهم بالدفاع عنها - نعم كتبت الرسالة و وضعت أسماء من قرأإسمه و هو غير موافق ما عليه أن يسحبه و من وافق عليه أن يتركه لكن أوافق أنها كانت هفوة و كان لزاما الطلب أولا ثم وضعه ثانيا و ليس العكس - حصل ما حصل لنصحح ما وقع
- الذي سيتواصل مع الدكتور ليطلب منه تجاهلها هو حر و كويكيبيدي أنصحه بأن يعترف له أيضا أنه لا يمثل أرابيكا و هو أيضا لا يعبر غلا عن رايه الشخصي و ليس رأي أرابيكا . القاعدة تنطبق على الجميع
- فيما يخص فكرة أن "و لم يتم النقاش بها في الميدان بل صدرت عن مجموعة أفراد بشكل مستقل عن أرابيكا العربية" أعارض هذا الرأي و أذكركم بما يلي
- أولا الويكيبيديين يلتقون فعليا و يتبادلون التحيات و يتفقون على أمور ويكيبيدية شتى خارج الموقع
- ثانيا مدونات ويكيبيدية - منتديات ويكيبيدية - خيوط الدردشة في irc - التغريدات في مواقع التدوين المجهري - صفحات في المواقع الإجتماعية و ما كتب من كتب و ما شاهدناه في التلفزيونات و الجرائد و الناس أيضا ببرامج تتعلق بالأرابيكا لا يجب أن نفرق بين مواقع ويكيميديا من بينها أرابيكا لأنها تمثل جسما واحد كل ما ذكرته يدور حول شمس الويكي و نفي أو تجاهل أو إقصاء اي من وسائل تطوير أرابيكا هو تنكر للحقيقة
- ثالثا مجموعة الأفراد المجهولين هم ويكيبيديون كلهم باسمائهم إلتقو في موقع إسمه فيسبوك في مجموعة مفتوحة للجميع و لإمكانيات محرك فيسبوك المتفوقة على أرابيكا إلتقى الويكيبيديون للتحدث و التشاور هذا لا يعنى أنهم يتآمرون لكنهم فقط لم يجدو ما يوفره فيسبوك في الأرابيكا. نتمنى من أرابيكا تدارك تأخرها الكبير في هذا المجال موقعها فهي لم تتجدد منذ سنين - هكذ لن يذهب الناس لمكان آخر كي يستريحو.
- أخيرا أريد أن أشجعكم على تنقيح الرسالة كما تقولونه في تعليكاتكم المحترمة و سلامي الحار لكل الويكيبيديين .
--بشونــدة✉ 12:22، 29 مارس 2013 (ت ع م)
تعليق:، رداً على كل من الأستاذ/ أبانيما والدكتور/ رامي طراونة،
- أولاً: الإستشهاد والمراجع التي قامت على أساسها الرسالة، مذكورة أعلاه (سبق وأن ذكرها الصديق أحمد كُريم) وهي "مقالة" ليوسف زيدان كتب فيها وبشكل عابر هذا الرأي المخالف، واتهام آخر تم استشهاده في الفيديو بدءاً من الدقيقة 45 وحتى الدقيقة 50.
- ثانياً: أسلوب كتابة الأستاذ/ أبانيما لرسالته، حادة جداً وتدل على أنها انفعالية، ويصعب علي الإنخراط في النقاش معه...أعتذر لذلك!
- ثالثاً: د. رامي طراونة، أزعم بأني لم أكتب رأيي بالموضوع بعد. فلقد ذكرت بنفسك في الرسالة بأنه لو قمت بإرسال تلك الرسالة، سترسل أخرى تطلب فيه منه تجاهلنا، وأجد هذا تشويهاً لصورة المجتمع الويكيبيدي وإعلاناً لتصدعه من الداخل. أيضاً، أنا لم أقم بإرسال الرسالة لزيدان حتى الآن، حرصاً مني على سلامة موقفنا المنشود. بل وضعته هنا أولاً لأخذ الرأي والمشورة. ولك كامل الحق في التوقيع أو عدمه.
- رابعاً، الرسالة المكتوبة أعلاه، قام على كتابتها العديد من الويكيبيديين ومنهم القدامى أيضاً. وتم مراجعتها أكثر من مرة على مجموعة خواطر ويكيبيدية، فلقد كان همنا بالأساس سرعة الرد على اتهامات زيدان، وهو مالا يوفره لنا مجتمعنا الويكيبيدي بهذه الموسوعة للأسف.
- خامساً: المقصود من نشر الرسالة هنا هو أخذ موقف ثابت بإسم المحررين جميعاً أو موقف رسمي من قِبَل المؤسسة. وإلا لا داعي لإرسالها من الأساس، وأولى بكل واحد منا إرسالها بشخصه.
- سادساً: اقترح عليك بإعادة كتابة الرسالة مُجدداً، واستشهد هنا بخبراتك وملاحظاتك السابقة، بأنك جدير بكتابته أفضل منا جميعاً. وسأقوم بتسليم الرسالة بشخصي إذا تطلب الأمر ذلك!
- سابعاً: أتمنى من إنهاء الرسالة والتوافق عليها سريعاً فقد مضى عدة أيام بالفعل على هذه الإتهامات. واقترح تشكيل مجموعة لمقابلة زيدان وتسليمهم للرسالة ويكون من ضمنها، بيروقراط وإداري ومحرر وممثل رسمي للموسوعة وأحد المتطوعين القُدامى بالبرنامج التعليمي.
- ثامناً: هذه الأجزاء التي تدعي بأنها دعائية هي في الواقع محتوى مباشر للرد على اتهامات زيدان...عليك بمراجعة مقاله مجدداً!
دمتم بوِد --كمال الجزار (نقاش) 13:32، 29 مارس 2013 (ت ع م)
- شكراً على الوصلة الدقيقة، فقد أعطت فكرة عن الموضوع. في الواقع، تكفي المشاهدة من الدقيقة 48:30. لم أر هناك شيئاً يمكن تسميته نقداً لأرابيكا، فقط رأيه الذي يفضح عدم معرفته بأسس أرابيكا (يكفي المثال عن يسري من أصول زنجية يجب أن يراجع «إدارة أرابيكا» لإزالة الخطأ، فتنظر الإدارة في الأمر، إلخ. برأيي، الرد على الجاهل (الجهل ليس عيباً، لكن الأستاذ فعلاً يجهل أسس العمل في أرابيكا) لا فائدة منه في رأيي: هو يقول «أرابيكا حفرة يضع فيها كل واحد ما يشاء»؛ ماذا يمكن أن ترد عليه؟ «لا يا أستاذ، أرابيكا ليست حفرة»؟ كما قال أنه لا يقبل من طلابه الاستشهاد بأرابيكا؛ الحق معه، أرابيكا ليست مصدراً موثوقاً بتعريف أرابيكا نفسها، ووثوقية المعلومات فيها تتوقف على جودة توثيق المقالة المستشهد بها.
- لا، إنما هو أسلوبي في الحديث. لاحظ أنني لا أهاجم أحداً، أو على الأقل أسعى إلى عدم المهاجمة؛ أما بشكل عام فأنا هادئ، ووضعت قدميّ في الماء البارد (أو الفاتر)
- النقطة التي أحب التأكيد عليها: أرابيكا لا نمثلها مجتمعين ولا منفردين. طبعاً، لا يمكن لأحد منا أن يجبر يوسف زيدان على تجاهل (أو قراءة) رسالتكم، ولكن من حق (وربما من واجب) أي واحد أن ينبهه إلى أن مرسلي الرسالة لا يمثلون أرابيكا من قريب ولا من بعيد، ولا يعبرون سوى عن رأيهم الشخصي.
- لم أر (ولم أسمع) بين المواد المقدمة هنا أي شيء يمكن تفسيره على أنه «اتهام» لأرابيكا: ما قيل أو كُتِب مجرد ذكر عابر مبني على رأي لا أساس له، وهو لا يستحق الرد: قد يكون الأستاذ باحثاً كبيراً في التاريخ والمخطوطات وأديباً موهوباً، لكن هذا لا يجعل لرأيه أهمية في المجالات التي لا يفقه فيها شيئاً (ولا أحد من الناس يحيط بكل شيء، وكل واحد منا قد يكون جاهلاً تماماً في مجالات خارج اهتماماته وهواياته؛ أنا مثلاً اعتقد أنني أعرف شيئاً عن أرابيكا لكني أعترف وأقر بكل صراحة بجهلي التام فيما يتعلق بالمخطوطات وشبه التام فيما يتعلق بالتاريخ).
- الرسالة لن تحصل على توافق هنا، ولكن لن يمنعكم أحد بكتابة وإرسال ما تريدون (مجتمعين أو منفردين)، بشرط ألا يكون ذلك باسم مجتمع المحررين أو غيرهم، إنما باسم الموقعين فقط. أي ليس «نخاطب سيادتكم باسم مجتمع محرري موسوعة أرابيكا العربية» (بالمناسبة، ما أدراكم أنه يقصد أرابيكا العربية وليس الإنكليزية أو المصرية؟)، بل «نحن الموقعين أدناه نساهم في أرابيكا العربية من زمان، وقد جرحنا تعليقك العابر... إلخ.». وكما أشار الأخ طراونة، مؤسسة ويكيميديا ليس لها علاقة بمضمون أرابيكا، وكذلك مشاريع الجامعات لا علاقة لها بالموضوع، لا سيما أن الأستاذ لديه فكرة عن طريقة كتابة أغلب الطلاب لمواضيع علمية (نسخ نصوص جاهزة)، ولن يؤدي سوى إلى تأكده من رأيه السلبي
- abanimaنقاش 15:20، 29 آذار 2013 (ت.ع.م)
- وبالمناسبة، لو تقرأ الصفحات المتعلقة بمستويات الصلاحيات لمستخدمي أرابيكا تجد أن فيها تأكيد على أن الإداريين والبيروقراطيين ليسوا ممثلين عن أرابيكا ولا مؤسسة ويكيميديا، والشيء نفسه ينطبق على المستخدمين القدامى وممثلي برامج التعليم: أرابيكا ليس لها إدارة وليس لها ممثلين رسميين. --abanimaنقاش 15:23، 29 آذار 2013 (ت.ع.م)
تعليق: أنا منذ البداية قلت بأننا إذا كنا معتقدين بأننا على الطريق الصحيح فلا يجب أن نهتم لهكذا كلام، وقلت للأخوة لا داعي لإرسال هكذا رسالة، الرجل مثقف ومتابع، وحينما قال هذا الكلام عن أرابيكا فإنما قاله بعد اطلاع على سير العمل فيها، قوله أن جميع الناس تشارك فيها هو كلام صحيح، وأنها لا ينبغي التسليم بمعطياتها فوراً هو كلام سليم أيضاً، وبالمناسبة قاله كثير من المثقفين في الغرب وربما نقله الرجل عنهم، ونحن هنا في ساحة المعاناة اليومية نعرف أن هناك الكثير من المعلومات في أرابيكا لم توثق بمصادر لحد الآن ونضع لها قوالب مثل {{حقيقة}} وأمثاله، فلماذا نضخم الموضوع هكذا؟ ثم لو تجاهل رسالتكم ولم يجب عليها (وهو الأغلب) فعند ذلك ستكون لهذا مردودات سيئة عليكم.--مستخدم:أسامة الساعدي/توقيعي 15:51، 29 مارس 2013 (ت ع م)
تعليق: يا شباب يا شباب.. أجد ان النقاش قد احتدم وطال وطرق أبوابا لا أجد سببا لمناقشتها جميعا من أجل رسالة أراد البعض منا ارسالها لشخص محدد. وأريد أن أوضح بعض الإلتباس.
- الرسالة لن تمثل سوى من يوافق عليها ويوقع عليها باسمه، ولن تكون باسم المجتمع كله بأي حال من الأحوال، وانما تم طرحها في الميدان لسببين:
- الأول: هو رفض بعض الاعضاء في المجموعة على فيسبوك مناقشة مثل تلك المبادرة خارج أرابيكا بما ان أمرها يخصها، ولقد وجدنا ذلك صحيحاً.
- ثانيا: ان نأخذ برأي المجتمع في نص الرسالة اذا رغب زملاؤنا الويكيبيديون في إضافة أو تعديل بعض الأجزاء والمشاركة في التوقيع عليها.
- كل من يرفض الرسالة هو ببساطة لا يرغب في المشاركة بها وهذا أمر له مطلق الحرية فيه، فإسمه لن يوضع عليها ولن تكون الرسالة ممثلة لمجتمع أرابيكا ككل وانما بعض محرريها فقط.
- اذا وجد البعض أن أسمائهم قد تم وضعها أسفل الرسالة بينما لم يوقعوا، فإن ذلك كان من قبيل السهو، حيث تم وضع أسماء أعضاء مجموعة فيسبوك لا المشاركين في الرسالة، ولقد قمت بإزالة تلك الأسماء في التعديل التالي مباشرة.
- الغرض من وضع الرسالة هنا هو تلقي النقد البناء حول الرسالة وإبداء الرأي في صيغتها الحالية لمن يرغب في المشاركة بها، هذا ليس تصويتا على سياسة تحريرية أو سياسة لها علاقة بالموسوعة، والمختلف مع الرسالة من حيث المبدأ له كامل الحق في عدم المشاركة بها، أما إذا كان اختلافه مع الصورة التي قد توصلها الرسالة، فالباب مفتوح للمشاركة البناءة.
مستخدم:Koraiem/توقيعي 16:46، 29 مارس 2013 (ت ع م)
- هذه المناقشة طـــــالت
- لدرجة أنها قد تقترب
- في القريب
- من ما يقارب قانون جودوين المعرب
- لذا أنا أحضر وسام نقطة جودوين لهذه المناقشة الطيبه
--بشونــدة✉ 17:30، 29 مارس 2013 (ت ع م)--بشونــدة✉ 17:30، 29 مارس 2013 (ت ع م)
- حسناً. لقد وضعت علامة
الشطبفي بضعة مواضع من الرسالة، لكنها ستحتاج إلى مراجعة في كل الأحوال: فأولاً، إذا حذفتم ما وسمته فقد يتكسر النحو وثانياً لم أقصد البحث عن كل الحالات التي توحي بأن الرسالة مكتوبة باسم المجتمع. اعتبرت هذا التعديل من حقي، ويمكن أن تحسبوه بمثابة حذفي لتوقيعي الذي كانت تفترضه الصيغة القديمة للرسالة.
- شكراً على طرحها للمناقشة، مع أني لم ألاحظ أي تعديلات عليها خلال هذا النقاش الحامي، ولا أزال مقتنعاً بأنها مسهبة ولا علاقة لها بالنقاط التي أثارها الأستاذ يوسف زيدان. ونصيحتي أن تتجاهلوا الموضوع، فهو غير جدير بالعناء.
- abanimaنقاش 18:55، 29 آذار 2013 (ت.ع.م)
- مرحبا! أرى أن الصياغ الذي وصفت به ويكيبديا كانت في إطار تحليل سياسي اجتماعي مصري، لا عن نظرية المعرفة والمحتوى الإلكتروني بصورة خاصة ، مع تفهمي لموقف بعض الزملاء من الناحية العاطفية، وأتمنى منهم تجاوز مرحلة اليأس بالعمل الدؤوب وتكريس الوقت للارتقاء بويكيبديا ، إلا أن شخصي المتواضع لا يرى أن صيغة الرسالة ملائمة البتة ، وفيها من الحشو وسرد الإنجازات الكثير التي ربما لا تهم صاحب المقولة! رأيي أنه من الأفضل إرسال رسالة شخصية توضيحية مختصرة، تسرد سوء الفهم لآلية العمل هنا، وتكريس مفهوم المشاركة التطوعية ودعوته للمشاركة في أوقات فراغه ربما ، وتوضيح اللغط بطريقة سلسلة، ويكفي أن ويكيبديا تنمو بعيد عن الديمقراطية وظل لليبرالية فكرية للفرد ، تتأثر حينًا بالمحيط الإديلوجي للبيئة العربية إن لم تتعارض مع إطارها العام. --مستخدم:Antime/توقيع 09:03، 30 مارس 2013 (ت ع م)
مستجدات: تفرع الموضوع
اكتشفت بالصدفة ما يلي:
- صلاح صيام (29 مارس 2013). "زمن «أرابيكا»!". الوفد. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-29.
فهل ترون أنه يستحق الرد أيضاً؟ على الأقل، الصفحة فيها مساحة للتعليق (لا تعليقات حتى هذه اللحظة) وبريد المؤلف لمراسلته. --abanimaنقاش 12:40، 31 آذار 2013 (ت.ع.م)
- هذه المقالة استلهمها مؤلفها من الذكر المقتضب الذي ذكره يوسف زيدان لأرابيكا، مما يعني ان اهتمامنا بالرأي الذي أثاره في محله، فقد فتح الباب للآخرين للإستزادة في الهجوم. مستخدم:Koraiem/توقيعي 13:13، 31 مارس 2013 (ت ع م)
- أؤيد بشدة ضرورة تسجيل رد مكتوب وأكرر رد مكتوب حتى يمكن قرائته وتداوله ولا يتم الإكتفاء بتوصيل رسالة لأستاذ زيدان أو لأي شخص أخر ولابد من نشر هذا الرد في صفحة على أرابيكا العربية في أي شكل مثلاً يتم عمل صفحة عن "الإتهامات الموجهة لأرابيكا" ويمكن عرض الرأي والرأي الأخر في هذه الصفحة. أرجو الإسراع في الرد وإرسال الرد وتعميمه قبل تفشي الوباء. كما أرى أنه من الضروري التوقيع في أخر الرسالة بأسمائنا على أرابيكا وربما أيضاً بأسمائنا الحقيقية لمن يرغب حتى نزيد من مصداقية الرسالة لأننا نعاني حالياً من أزمات في الثقة وخاصة في الشباب وذلك لأسباب متعددة كما أننا نعني الأن من الريبة والخشية من نظرية المؤامرة التي تفرض نفسها على واقعنا في مصر لأسباب متعددة. وفقكم الله.--Ashashyou (نقاش) 00:00، 1 أبريل 2013 (ت ع م)
- الكاتب في مقالة حزب الوفد يسمي أرابيكا بالطامة الكبرى ويعتبرها أخطر من المواقع الإباحية ومواقع الترويج للإرهاب ومواقع مهاجمة الأديان ومواقع سرقة الملكية الفكرية ومواقع العنف والانتحار. ياللهول
- وهو يستعين بدراسات أكاديمية (مثل الدراسة الأسترالية التي لم يذكر إسم مؤلفها ولا أين نشرت ولا كيفية الوصول إليها!!!) لهذا يجب الإستعانة بالكتب والدراسات الأكاديمية التي أشرت إليها مسبقاً في عمل نقد بناء لأرابيكا وليس نقد هدام.
- بحسب اعتقادي، لا أرى أهميّة للردّ على كلّ من هبّ ودبّ في انتقاده لأرابيكا، بل أرى أهميّة في العمل على نشر فكرة أرابيكا على نطاق واسع، وتعريف الناس بها وبسياساتها، ومحاولة تشجيعهم على التحرير فيها، وابتكار الوسائل العديدة في سبيل نشر هذه الفكرة وتصحيح ما يعلق في أذهان الناس من سلبيات عن أرابيكا. --بلال الدويك 07:17، 1 أبريل 2013 (ت ع م)
- في الحقيقة، ما يدعو للأسف أن هذا ليس نقداً يستند إلى دراسة جدية بل مجرد آراء من مستوى المدونات الشخصية. لو كان نقداً لأعطانا على الأقل مجالاً لتوثيق المقالة عن أرابيكا العربية أو أرابيكا عموماً. لكنه في الواقع لا يصلح لشيء من هذا القبيل. --abanimaنقاش 07:45، 2 نيسان 2013 (ت.ع.م)
- بعيدا عن النقاش ولكن في صلب الموضوع , اذا كان كاتب او مثقف يأخذ فكرة خاطئة عن الموسوعة ، فكيف بالعوام ؟ اليس ضروريا أن يكون توضيح في الصفحة الرئيسية أو اعلى الصفحات الغير مفحوصة بشكل أوضح من الموجود الان ! --توقيع بدارين نقاش! 12:55، 2 أبريل 2013 (ت ع م)
- لا داعي لتبرير نفسنا في كل مناسبة. المعلومات في أي مصدر قد تكون دقيقة أو غير دقيقة، وهذا من البديهيات. من واجبنا أن نسعى إلى رفع وثوقية الموسوعة ودقة المعلومات فيها، ولكن من واجب أي قارئ أن لا يأخذها على أنها كلام منزل منزه عن الخطأ، وأن يتحقق من المصادر أو ينتبه إلى غيابها وأن يسأل نفسه دائماً «ما مصدر هذه المعلومة؟». وتكفي وصلة «عدم مسؤولية عام» في أسفل كل صفحة. وفي الحقيقة، كلما أشترك في حديث عن أرابيكا أقول أنها ليست مصدراً موثوقاً للمعلومات بالتعريف (انظر أرابيكا: مصادر موثوقة)، لكنها في أحيان كثيرة نقطة انطلاق جيدة للتعرف على موضوع ما (أرابيكا بشكل عام، لا أرابيكا العربية تحديداً). --abanimaنقاش 08:26، 3 نيسان 2013 (ت.ع.م)
- أنا مع عدم الرد عليه أو على سواه، كما يقول المثل العربي: "الكلاب تعوي، والقافلة تسير". أرابيكا، موجهة لعموم البشرية، وللجماهير بأجمعها، وهي من الشعب وللشعب، ويخامرني شعور بأن هذه النماذج هي وريثة للإقطاع الذي كان يحتكر كل شيء وينظر إلى الجمهور نظرة تفوقيّة واستخفافيّة؛ رغم أنه فعليًا لاشيء يذكر. الزمن عدّا هذا الزمن، الجيل الحديث سيفضل قراءة مقالة على الآي باد - أو أي وسيلة تقنية أخرى - بدلاً من التنقيب في مجلدات وكتب قديمة، والمصادر المعرفيّة الحديثة - مهما تشدقت بقايا الحرس القديم - ستطغى. وبكل الأحوال، الانترنت عمومًا وليس فقط الموسوعة لا يعتبر مصدر أكاديمي؛ يستثنى من ذلك البحوث المنشورة على الانترنت. بُني، نحن للجماهير، للعموم، «للناس الحقيقين».--Sammy.aw (نقاش) 17:47، 9 أبريل 2013 (ت ع م)