كتاب سياحة في العهد القديم

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 15:49، 16 مارس 2023 (بوت: إصلاح التحويلات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

سياحة في العهد القديم

هو كتاب مسيحي عن العهد القديم ويقص حكاية العهد القديم بكل التقاليد التي كانت في ذلك الزمان والأماكن التاريخية التي ذكرت في العهد القديم

ادم

يقص ان الله لم يذكر تفاصيل خلقة جميع الخليقة ولكن يذكر الكتاب المقدس في سفر التكوين ان الله كان يقول كن فيكون ولكن يذكر خلقة الإنسان بالتفصيل بكل دقة وكيف كان تعامل الله مع الإنسان وكيف ان الله جعل الإنسان هو الكائن الذي يرأس الطبيعة أي له السيادة وان الله كان هو مصدر حياة الإنسان كما يذكر سفر التكوين ان الله نفخ في انفه نسمة حياة أي ان الحياة كانت من الله وعندما ابتعد عن الله بمخالفة الوصية مات ادم ببعده عن مصدر الحياة بالرغم من أن الله لم يترك ادم بل وعده بالخلاص

الطوفان

يذكر ان الله لم يهلك الإنسان الا لمصلحته أي ان الإنسان بابتعاده عن الله مصدر الحياة يصبح ميت وكل من يولد يذهب مع فجور الناس وبهذا إذا تركهم الله يكون كمن يتهاون على موت أبناءه ليس الموجودين فقط بل الذين سوف يولدوا، ويذكر أيضا ان قصة الطوفان موجودة في كل الحضارات القديمة والقصص الشعبية التي وجدوها كقصة جلجامش من كتاب الفولكلور في العهد القديم ل جيمس فريزر ثم يتناول الكاتب التضاريس التي صنعت التاريخ

إبراهيم

يذكر ان إبراهيم اصله بدوي من مكان يسمى حاران ثم ترتحل عائلته وهو صغير إلى أور الكلدانيين [1] ثم يدعوه الله للخروج معه فيرتحل من أور الكلدانيين إلى حاران ثم إلى كنعان كما امره الله فيذهب وبعد ذلك يصنع مع الرب عهدا بشق الذبيحة ويرى إبراهيم وهو بين نائم أو مستيقظ ان نار ودخان يمران بين الذبيحة (وهذا ناتج من أن في ذلك الوقت عندما يصنع عهدا بين قبيلتين بدويتين جتاز كلا من كبراء العشيرة بين شقي الذبيحة تعبيرا ان من يخالف الاتفاق يستحق ان يشق مثل الذبيحة[2] ورزقه الله بإسحاق وهو الذي سيكون الوريث له وبعد ذلك اختبر الله إبراهيم وقال له قدم لي ابنك وحيدك إسحاق (وكان من المعروف أن تقدمة الذبائح البشرية أمر سهل بالنسبة للألهة الأخرى التي كانت منتشرة في ذلك الوقت التقدمة البشرية) كما نرى في قصة يفتاح الجلعادي ولكن الصعب أنه وعده بإسحاق يعطيه أرض الموعد فإن العظمة هنا في إيمان إبراهيم بالرغم من أن الوعد بإسحاق لأرض الموعد آمن انه لن يخلف الله وعده. وعندما حلف اليعازر عبد إبراهيم نجد انه قال له ضع يدك تحت فخدي (فمن اين جاءت)؟[بحاجة لمصدر]جاءت من الناس الذين يربون البقر والثيران انه إذا هجم عليه الثور وبقرنه قطع عرق الفخد فإن هذا الإنسان ينزف حتى يموت و(هذا يحدث حتى وقتنا الحالي إن لم تكن المستشفى قريبة يموت الشخص)

كاتبه

هو المهندس ممدوح شفيق له ثقافات واسعة حيث زار القدس وأماكن كثيرة من التي وجدت في العهد القديم وقبر أبونا إبراهيم وابونا اسحق وله كتب كثيرة منها. حياة وتعليم السيد المسيح في 100 درس كتاب للشباب وأيضا كتاب كيف نواجه العصر وأيضاً كتاب خبرات عملية في خدمة الشباب

المراجع