علم النفس الحربي

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 13:56، 24 ديسمبر 2022 (بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

كان للحربين العالميتين أثر أكبر في ظهور علم النفس الحربي حيث استخدمت أسس ومبادئ ونظريات علم النفس في إعداد الجيوش وتنظيمها وتدعيمها. فيما يلي أهم مباحث هذا العلم:

  • اكتشاف غير الصالحين للتجنيد كالمرضى عقليا وضعاف العقول وغيرهم.
  • توزيع الجنود والضباط على الأسلحة المناسبة لاستعدادتهم.
  • البحث عن وسائل تقوية الروح المعنوية لدى الجيش والشعب في أوقات الحرب والسلم.
  • الحرب النفسية.
  • اكتشاف القيادات الممتازة وتوزيعها.
  • علاج الصدمات النفسية أثناء الحرب ومنع انتشارها حفاظا على الروح المعنوية.
  • وضع الخطط العسكرية في مواجهة العدو.
  • سرعة البديهة وتفادي الإصابات جراء الطلق الناري.
  • أستهداف المناطق الحيوية.من أجل السيطرة عليها.
  • تهذيب النفس.في حال وجود الأموات.وذلك لتفادي الصدمة النفسية.