تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
كاتبي (قصيدة تركية)
قصيدة كاتبي أو أثناء الذهاب إلى أُسكُدار باللغة التركية (Kâtibim) أو (Üsküdar'a Gider İken)موال عثماني مشهور في إسطنبول.[1] هذه القصيدة تحكي قصة تنزه كاتب وامرأة في أسكدار في القرن التاسع عشر. وهذه القصيدة مشهورة في مختلف مناطق البلقان والعالم.[2] وقد ترجمت إلى لغات عديدة.
لنفس اللحن التركي هنالك أغنية من التراث الشامي والعربي باسم «يا بنات اسكندريّة» أو «يا بنات اسكندريّة عشقكم حرام».[3]
ترجمة القصيدة
بالتُركيَّة | الترجمة العربيَّة |
---|---|
|
|
أصلها وحكايتها
تقول بعض المصادر أنها موال حربي اسكتلندي الأصل ظهر أثناء حرب القرم في عصر عبد المجيد الأول.[4] وفي عصر السلطان عبد المجيد ارتدى الموظفون السترة والبنطال. وتقول بعض الادعاءات أن الشعب المتهجم على هذه الثياب قالها للتهكم على الموظفين الذين يرتدونه. وفي بعض المصادر الأخرى أنها موال من ثقافة أسكدار للفتيات المغرمين بالكاتب عزيز بك والذين كانوا يهرعون إلى النوافذ المسورة لرؤيته في القرن التاسع عشر.[5]
هناك ادعاءات تقول بأن أصل اللحن موسيقى صربية أو يونانية أو بلغارية. وقد صور فيلم وثائقي باسم (هذه الأغنية لمن) في عام 2003 لمعرفة أصل القصيدة من قبل مدير الإنتاج البلغاري أدلا بيفا.[6]
مصادر
- ^ Nilüfer Göle The forbidden modern: civilization and veiling Page 60 1996 "It was even the case that, during the Crimean War, Sultan Abdulmecid asked all his clerks to wear frock coats, which was mentioned later in the well-known "Katibim" song."
- ^ قصيدة كاتبي في مهرجان الثقافة والفنون العالمي. تم الاطلاع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2017. نسخة محفوظة 9 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ Tesha Teshanovic (17 مايو 2010)، Mohammed El-Bakkar - Banat Iskandaria، مؤرشف من الأصل في 2017-04-24، اطلع عليه بتاريخ 2018-03-09
- ^ حكايات القصيدة. تم الاطلاع عليه في 30 أغسطس 2017 نسخة محفوظة 19 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ كاتبي في اسكدار. تم الاطلاع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2017. نسخة محفوظة 19 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ هذه الأغنية لمن؟ تم الاطلاع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2017. نسخة محفوظة 19 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.