هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

زينب بليل

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
زينب بليل
معلومات شخصية

زينب حاج بليل الزين، كاتبة سودانية. ولدت في 7 مارس 1947 في مدينة سنجة في ولاية سنار، وهي عضو اتحاد الكتاب السودانيين وعضو رابطة الأديبات. بدأت موهبتها في لمرحلة الوسطى حيث بدأت بالتردد على المكتبة المدرسية، ويمكن القول بأن بداياتها ككاتبة بدأت بموضوع تعبيرٍ في حصة الإنشاء، حيث أثنى عليه المعلم وقال لها إنها ستخلف «ملكة الدار محمد» ولم تكن تعرف في ذلك الوقت من هي «ملكة الدار محمد». كانت تستمع يومياً إلى إحجيات جدتها فيما اسمته بالمستفيد الوحيد من تلك الحكايات كونها مستقبلاً أصبحت كاتبة رواية وقالت ان الجدة تبدأ دوماً بتلك الأهزوجة «حجيتكم مابجيتكم، خيراً جانا وجاكم»[1]

الدرجات العلمية

حصلت على دبلوم معهد تدريب المعلمات وتخرجت من كلية الموسيقى والدراما بجامعة السودان تخصص نقد ودراسات مسرحية، وحصلت أيضاً على دبلوم في الدراسات الإنسانية.

المسيرة العملية

تعمل معدة ومقدمة برامج، أعدت وقدمت برنامج «منتدى القصة» بإذاعة الخرطوم، وبرنامج «كن جميلاً» بالإذاعة الطبية، وبرنامج «كلام سوداني» بالإذاعة القومية، أعدت حلقات مسلسل «الخرطوم والناس» بالإذاعة القومية.

تشغل منصب رئيس منتدى السرد والنقد، ومنصب رئيس منظمة نساء السودان لمحاربة الفقر.

عضو اتحاد الكتاب السودانيين، وعضو رابطة الأديبات، وأمين السرد باتحاد الأدباء السودانيين، وعضو لجنة جائزة «الأم المثالية» شركة زين للهاتف السيار السودان.

عضو منظمة الشهيد الزبير للإبداع والتميز العلمي.[2]

أعمالها الروائية

  • الاختيار 1984
  • كش ملك
  • نبات الصبار 2011
  • حاملات القرابين أو رحلة عبور من هناك إلى هنا وبالعكس" 2016.

جوائز

حصلت الكاتبة زينب بليل على جائزة الدولة للنصوص الدرامية عن المحاكمة في عام 1975م، وجائزة الشهيد الزبير للإبداع والتميز العلمي عن رواية «نبات الصبار».[3]

المراجع

  1. ^ "الروائية زينب بليل لقد". سودان اندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2020-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-28.
  2. ^ "زينب بليل | جائزة كتارا للرواية العربية". جائزة كتارا للرواية العربية. مؤرشف من الأصل في 2019-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-28.
  3. ^ زينب بليل | جائزة كتارا للرواية العربية نسخة محفوظة 5 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.