تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
بوابة:الحرب العالمية الأولى/معركة مختارة
عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 1.
معارك المختارة
المقالة رقم 1
معركة السوم (بالفرنسية: Bataille de la Somme ) هي معركة بين القوات الألمانية وقوات الحلفاء في الحرب العالمية الأولى حدثت في الفترة 1 يوليو – 18 نوفمبر 1916 وانتهت بخسائر كبيرة للطرفين. وقعت معركة السوم في فرنسا، على ضفتي النهر من نفس الاسم. وتألفت المعركة من هجوم شنته الجيوش البريطانية والفرنسية ضد الجيش الألماني، والذي منذ غزو فرنسا في أغسطس 1914 قد احتل مساحات واسعة من هذا البلد. وكانت معركة السوم واحدة من أكبر المعارك في الحرب العالمية الأولى : بسبب القتال لوقت طويل وكان اواخر الخريف 1916 قد سجل أكثر من 1.5 مليون إصابة في كلا الطرفين المشاركين. ومن المعروف أن هذه المعركة واحدة من المعارك الأكثر دموية العسكرية التي سجلت على الإطلاق.
|
المقالة رقم 2
حملة بلاد الرافدين هي حملة عسكرية شنها الحلفاء ممثلين بالإمبراطورية البريطانية ضد الدولة العثمانية في المسرح الشرقي للحرب العالمية الأولى في بلاد الرافدين (العراق الآن). أنزلت القوات البريطانية جنودها في الفاو وواصلت تقدمها إلى الشمال حتى الموصل.
|
المقالة رقم 3
حملة جاليبولي أو حملة الدردنيل أو معركة جناق قلعة هي حملة عسكرية شنتها قوات بريطانية وفرنسية مشتركة خلال الحرب العالمية الأولى بهدف احتلال العاصمة العثمانية إسطنبول، دارت معارك الحملة في شبه الجزيرة جاليبولي على مضيق الدردنيل عام 1915، باءت جهود الحملة بالفشل وقتل ما قُدّر عدده بحوالي 55 ألف جندي من قوات التحالف (بريطانيا، أستراليا، نيوزيلندا، فرنسا) وحوالي 90 ألف جندي عثماني ومئات الآلاف من الجرحى من الطرفين. تُعرف هذه المعركة في تركيا باسم چنق قلعة ساواشی (بالتركية: Çanakkale Savaşı) كونها وقعت في منطقة چنق قلعة. وفي بريطانيا، تسمى بمعركة مضيق الدردنيل.كانت المعركة تهدف إلى غزو إسطنبول عاصمة الدولة العثمانية ومن ثم الدخول إلى الجزء الشمالي الشرقي من تركيا لمساندة روسيا ضد القوات الألمانية، حيث طلبت روسيا من فرنسا وبريطانيا مساعدتها ضد القوات الألمانية في الجانب الشرقي بعد أن تكبدت القوات الروسية خسائر كبيرة أمام الألمان. والمعركة هي نصر للعسكرية العثمانية حتى يومنا هذا، وكانت خيبة امل وهزيمة في سجل الجيش البريطاني.
|
المقالة رقم 4
معركة فردان أشهر المعارك واطولها أثناء الحرب العالمية الأولى كانت فردان إحدى أقدم مدن فرنسا، وكانت أرضًا للمعارك منذ أن غزاها أتيلا الهوني عام 450م. تقع فردان على نهر ميوز في الجانب الشمالي من فرنسا على بعد نحو 80 كم من الحدود الألمانية، وقد أدت هذه المدينة، ولمرات عدة، دورًا مهمًا في مقاومة غزو الأعداء. وقعت أكثر المعارك شهرة أثناء الحرب العالمية الأولى في 21 فبراير 1916م، عندما شنت القوات الألمانية هجومًا خاطفًا عليها. وقد كان الألمان يعتقدون بأن الفرنسيين سيذودون عن مدينتهم حتى مقتل آخر فرنسي، ولكنهم في نفس الوقت كانوا يمنون أنفسهم بأن تكون خسائر الفرنسيين كبيرة جدًا حتى يضطروا إلى الانسحاب من الحرب. واستطاع الفرنسيون أن يواصلوا القتال، وصمدوا بقيادة هنري بيتان، وذادوا ببسالة فائقة عن المدينة مما اضطر الألمان إلى الانسحاب بعد 11شهرًا، ونادى الفرنسيون ببيتان بطلا ًقوميًا. وقد قتل في هذه المعركة ما يقرب من سبعون ألفا من الجنود الفرنسيين المدافعين عن المدينة.
|
المقالة رقم 5
معركة يوتلاند (بالإنجليزية: Battle of Jutland) هي أكبر المعارك البحرية في الحرب العالمية الأولى وقعت في 31 مايو 1916 بين الأسطول البريطاني والألماني شرق يوتلاند في بحر الشمال.وتعتبر المعركة البحرية الوحيدة التي شاركت بها البوارج الحربية في الحرب العالمية الأولى. على الرغم من تكبد القوات البريطانية لخسائر بلغت 6,000 جندي و 177 أسيرا ودمرت 14 سفينة حربية من الأسطول إلا أنها أستطاعت اجبار الأسطول الألماني على التراجع لكن دون تحقيق نتيجة حاسمة خسر الألمان 2,500 قتيلا 14 وسفينة حربية و حققت المعركة للبريطانيين هيمنة على بحر الشمال .
|
المقالة رقم 6
الحملة الرومانية هي جزء من مسرح العمليات العسكرية في منطقة البلقان خلال الحرب العالمية الأولى، حيث حاربت مملكة رومانيا جنبا إلى جنب مع الإمبراطورية الروسية ضد دول المركز، دخلت رومانيا الحرب في أغسطس 1916 حتى ديسمبر 1917. هدفت رومانيا من دخولها للحرب إلى الاستيلاء على منطقة ترانسيلفانيا وهي مقاطعة تاريخية ضمن الإمبراطورية النمساوية المجرية ذات اغلبية سكانية رومانية، وعلى الرغم من النجاح الأولي للقوات الرومانية إلا أن القوات الروسية الرومانية منيت بعدة هزائم أدت إلى سقوط غالبية رومانيا تحت الاحتلال في ما عدا مولدوفا.
|
المقالة رقم 7
معركة باشنديل هي إحدى معارك الحرب العالمية الأولى ، نشبت سنة 1917 بين القوات البريطانية والقوات الألمانية ورأى البريطانيون تحويل اهتمام الألمان إلى الجبهة البريطانية، فجرت معركة "باشنديل" التي خسر فيها البريطانيون (300) ألف جندي بين قتيل وجريح، ونزلت نكبات متعددة في صفوف الحلفاء في الجبهات الروسية والفرنسية والإيطالية، رغم ما حققه الحلفاء من انتصارات على الأتراك ودخولهم العراق وفلسطين. جرت احداث المعركة في بلجيكا، وبحلول نهاية المعركة التي استمرت ثلاثة شهور ونصف الشهر، كان أكثر من نصف مليون جندي من كلا الجانبين قد لقوا حتفهم. وخرج البريطانيون من هذه المعركة «منتصرين» من خلال تقدمهم خمسة أميال والتي وضعت اسم كندا على الخارطة السياسية الدولية وقد شنت بريطانيا ثمانى هجمات على مدى مائة يوم في ظل امطار غزيرة واوحال كثيفة .
|
المقالة رقم 8
معركة كامبريه (بالإنجليزية: Battle of Cambrai) (من 20 نوفمبر إلى 3 ديسمبر عام 1917) كانت جزء من الحملة بريطانية خلال الحرب العالمية الأولى. عرفت المعركة بالاستعمال الناجح للدبابات لأول مرة في التاريخ، وقد أظهر الهجوم البريطاني بأن خط هيدنبرغ يمكن أن يخترق، بينما عرض الألمان قيمة تكتيكات المشاة الجديدة التي أصبحت لاحقا جزء من كايزرشلاخت. كامبراي (Cambrai) هي مدينة فرنسية تقع في قسم نور (Nord-Pas-de-Calais). في 1917 كانت نقطة تجهيز رئيسية للألمان (سايغفرايد ستيلانغ، وهو جزء من خط هيدنبرغ)، وكانت حافة بورلون القريبة مكسبا ممتازا لتهديد الألمان في الشمال.
نفذت الجزء_من بواسطة الجيش الثالث بقيادة الجنرال السير جوليان بينغ لكي تخفف الضغط على الجبهة الفرنسية، فقد شمل الهجوم شمل اعتداء على خط هيدنبرغ الألماني على طول 10 أميال (16 كيلومتر) أمامية وحوالي 8 أميال (13 كيلومتر) غرب كامبراي في شمال فرنسا. تسعة عشر قسماً بريطانياً جمع للهجوم، مدعومين بالدبابات (476 دبابة، منها حوالي 324 شاركت في المعركة). بالنسبة للهجوم الأولي، قامت ثمانية أقسام بريطانية بالهجوم على ثلاثة أقسام ألمانية.
|
المقالة رقم 9
هجمات الربيع(بالألمانية: Frühjahrsoffensive) كانت سلسلة من العمليات الهجومية للجيش الألماني على الجبهة الغربية في الحرب العالمية الأولى في ربيع آخر سنوات الحرب عام 1918. بدأ الهجوم الأول في 21 مارس 1918؛ وكان الهجوم الخامس في منتصف يوليو - معركة المارن الثانية. بدأت سلسلة الهجمات هذه بالعملية ميخائيل (المسماة أيضًا المعركة الكبرى في فرنسا أو معركة الكايزر). كانت هجمات الربيع آخر محاولة للرايخ الألماني لتحقيق نتائج مقبولة لقوى المركز على ساحة الجبهة الغربية. فاجأت الهجمات دول الوفاق الثلاثي، التي توقعت تفكك الجيش الألماني. اضطر الموقف بريطانيا العظمى وفرنسا إلى تولية المارشال الفرنسي فرديناند فوش قيادة العمليات. ومع المقاومة الشديدة للقوتين الفرنسية والبريطانية المدعمة من طرف قوات البعثة الأمريكية وعدد من الدول الحليفة، وهنت قوة الهجمات الألمانية بعد مرور ثلاثة أشهر؛ وبحلول منتصف يوليو 1918 أصبح زمام المبادرة في يد دول الوفاق الثلاثي. وبهذا خسرت القيادة العسكرية الألمانية كل مساحة للمناورة في الجبهة الغربية. وبعد شهور لاحقة من المعارك الدفاعية طلبت القيادة العسكرية في نهاية سبتمبر وقف إطلاق النار.
|