تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/صلاح الدين أبو عرفة (الترشيح الأول)
20 فبراير 2016 نقاش لحذف صلاح الدين أبو عرفة مقال مسيء نُشر بهدف الإساءة والتّحريض تجاه شخصية دينية معروفة بالدعوة إلى كتاب الله وسنّة رسوله صلى الله عليه وسلم. وهناك الكثير من الدروس المنتشرة لهذه الشخصية على الشبكة والتي تتحدث عن: (تدبّر القرآن والسنّة )، (الأحكام والسنن) ، (بينات و بصائر في الفتن)، (الدعوة إلى لزوم جماعة المسلمين ونبذ الفرقة و الإختلاف)، (آيات الله وأسمائه الحسنى ) وإلى ما غير ذلك من أصول الدّين. إنّ هذا المقال السيء . لقد قام محرر المقال بترك كل ما يدعو إليه صلاح الدّين من أصول الدين ليذكر لنا سيرة ذاتية على هواه وكلّ ما فيها عبارت مثل تتلمذ على يدي نفسه أو ليس له شيوخ أوتمّ إخراجه من بيت الله وتأيده لنظام معين وغير ذلك من الجمل التي تُظهر حقد النّاشر والذي اختار ذكر كل ما هو كريه وسيء وما هو مناقد لآداب النشر عدا عن نشر مقال دون إذن صاحبه وهذا مخالف لقوانين النشر!! لذلك نرجوا منكم حذف البهتان السيء ومراجعة المحرر والتأكيد عليه بعدم نشر مثل هكذا أمور. و في الوقت الحالي نريد إزالة هذا المقال المسيء دون الحاجة لعمل أية تعديلات إلى حين أن يقوم صلاح الدين أبو عرفة بعمل سيرة ذاتية تشرح تفاصيل حياته الشخصية وغير ذلك ولمعرفة المزيد عن دروس الشيخ صلاح الدين أبو عرفة: دروس الإمام صلاح الدين بن إبراهيم الموقع الرسمي http://www.ahlulquran.com/ القناة الأولى http://www.youtube.com/user/IBRAHEM1431 القناة الثانية http://www.youtube.com/user/scupecenter الفيسبوك https://www.facebook.com/Students.Ima...تويتر https://twitter.com/IBRAHEM1431 شاكرين لكم حسن تعاونكم و مع فائق الإحترام. --معتصم ابراهيم (نقاش) 13:48، 20 فبراير 2016 (ت ع م)
- إبقاء كانت هذه المقالة في السابق طويلة ولا أدري من قلصها، يجب أن تبقى فهو من ضمن الشخصيات الاسلامية التي لها أتباع وشهرة في العالم الاسلامي، وأتمنى أن تجعل له وصلة صلاح الدين بن إبراهيم--الأنصاري (نقاش) 23:13، 25 فبراير 2016 (ت ع م)
- حذف لا يُعتبر ذا ملحوظية، لا يوجد مصادر محايدة عنه؛ بل تشير نتائج البحث إلى الموقع الرسمي، أو صفحات تهجمية ضده. والمقالة تم حذفها من قَبل حذفًا سريعًا ثلاث مرات لنفس السبب [1]. وقد خطب في المسجد الأقصى المئات غيره؛ لذلك هذه ليست ميزة.--نصر الله غانم (نقاش | مساهمات) 07:17، 27 فبراير 2016 (ت ع م)
إبقاء المقالة موسوعية. والشخصية ذات ملحوظية أكيدة، جدلية نعم لكن لا علاقة لجدليته ومن تهجم عليه بالملحوظية. سابقا حذفت لثلاث أسباب متفاوته وكلها غير صحيحة. ثم من يطالب بحذفها يريد إعادة إنشائها لاحقا بمعلومات توافق ما يريد. ويكفي انها تم التعديل فيها أكثر من 230 تعديل أغلبها من محررين وإداريين وبيروقراطيين.-- فراس (راسلني ☎ ) . 12:17، 27 فبراير 2016 (ت ع م)
- حذف الشخصية غير معروفة وقد قمت بحذفها لأنها توافق أحد بنود الحذف السريع وذلك لعدم استيفائها معايير الملحوظية الشخصية. كما أن أسباب حذفها سابقاً كانت لنفس السبب مستخدم:Ali1/توقيعي14:54، 27 فبراير 2016 (ت ع م)
- تعليق: القول أنها سيرة لا تحقق معايير الملحوظية خطأ فادح، وكما هو معلوم لا يشترط أن تكون الملحوظية عالمية، فيكفي ملحوظيته في فلسطين، مكان تواجده. كما أن تكرار شطبها سابقا كان لعدة أسباب من بينها أنها ليست موسوعية، وهو شطب خاطئ.-- فراس (راسلني ☎ ) . 21:39، 27 فبراير 2016 (ت ع م)
@فراس العوضات: القول بأن معظم نتائج البحث هي صفحات تهجمية ضده، دليل على عدم وجود مصادر محايدة؛ وهو ما يخالف الوارد في صفحة معايير السير الشخصية: "ويجب إدارج مصادر تؤكد هذه الملحوظية من خلال مصادر محايدة و موثوق بها". أما غير ذلك من أمور فهي لا تؤكد الملحوظية؛ لأنها تمثل بحثًا أصليًا. وقيام فئة معينة من المستخدمين بتعديل صفحة ما، لا يعني أنهم معصومون من الخطأ.--نصر الله غانم (نقاش | مساهمات) 11:44، 28 فبراير 2016 (ت ع م)
- @نصر الله غانم: لم أفهم كيف أن كثرة من ينتقد هذه الشخصية وتخصيص مواقع وصفحات للرد عليه ومناقشة أقواله دليل على عدم وجود ملحوظية؟! بينما هي دليل على الملحوظية والاهتمام والشهرة. عندما تبحث يهمك هل يهتم به الآخرون ويناقشون أقواله وتصرفاته -ولا يهم سلبا أم إيجابا- فالمهم هل يعتبرونه ذا ملحوظية للرد عليه وأخذ أقواله على محمل الجدية أم لا.-- فراس (راسلني ☎ ) . 14:44، 28 فبراير 2016 (ت ع م)
@فراس العوضات: أنت تتحدث عن الملحوظية بشكل عام وليس من منظور أرابيكا. لا يوجد مصادر محايدة=لا يوجد محتوى محايد وبالتالي المقالة لا تصلح لأرابيكا، إن كان هنالك مصادر محايدة فلتتم إضافتها وإلا فالمقالة معرضة للحذف.--نصر الله غانم (نقاش | مساهمات) 18:32، 28 فبراير 2016 (ت ع م)
- خلاصة: حذف لا ملحوظية واضحة.--مستخدم:لا روسا/توقيعي06:13، 25 يوليو 2016 (ت ع م)