أرابيكا:الميدان/أخبار/2014/أكتوبر

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 17:31، 20 يناير 2024 (استبدال النص - 'ويكيبيديين' ب'مستخدمين'). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

VisualEditor News #8—2014

09:49، 13 أكتوبر 2014 (ت ع م)


إيقاف مكتبة أرابيكا

أهلاً جميعاً. في بداية هذه السنة تم إطلاق مشروع مكتبة أرابيكا بالتعاون مع المؤسس، وهو يهدف إلى مساعدة محرري الموسوعة العربيَّة بالحصول على مصادر يستعملونها في المقالات. للأسف، واجه المشروع عقبات كثيرة متكرّرة. لقد عملنا أنا ومحمد عودة على ترجمة التقرير المفصَّل للمشروع الذي يوضح جميع الأسباب التي جعلته يتعثّر، بالنتيجة لما ورد فيه وللأسف، سيتم تعطيل المشروع في معظمه من الآن فصاعداً. لا زال بإمكانكم طلب الكتب وسنستمرُّ بمراجعتها من الآن للآخر، لكن لا يمكن تقديم أي ضمانات على قبولها لأن هناك مشاكل مع الكثير منها. من جهة أخرى، ولأن هذا المشروع كان بالأساس مبنياً على مناقشة مع محرري أرابيكا العربية، فلا زال قسم المنح بمؤسسة ويكيميديا يسعى للعثور على مشروع آخر يلبي حاجات المجتمع العربي، لو كانت عندكم أي اقتراحات أو أفكار لمشاريع جديدة، أرجو أن لا تترددوا بطرحها أدناه --عباد (نقاش) 15:46، 26 أكتوبر 2014 (ت ع م).

  • مُقترحي هو ما ذكرته في لقاء عمَّان لِم لا يتم تكريس هذه الأموال أو قسم منها لِشيء مُثمر ونتيجته مضمونة بنسبةٍ أكبر. اقترحت حينها أن يتم الاتفاق مع مجمع لُغوي عربي، أو كُليَّة لُغة عربيَّة في إحدى الجامعات العربيَّة المشهورة، كي يتولّى بعضُ المُعيدين أو الأساتذة عمليَّة تنقيح مقالات الموسوعة. للأسف أغلب شُعوبنا لا تفهم معنى وغاية العمل التطوعي المجَّاني، والعديد من هؤلاء الخُبراء لن يؤدي للموسوعة أي خدمة دون مُقابل، وقد يعتبر الكتابة هُنا انتقاصًا من قدره وقيمته (نحنُ نحب النفخة الزائدة )، لذا أقول مثلًا أن يتولّى هذا المُعيد 5 أو 10 مقالات مثلًا خلال شهر أو أي فترة مُحددة، مُقابل بدل. أُذكَّر أنَّ لُغتنا تحتاج إلى عناية أخصائي في الكثير من الأحيان للحفاظ على سلامتها. فكرة أن نكتب بلُغة «مفهومة» سوف تُساهم بتدمير اللُغة على المدى البعيد (وليس تطويرها)، ويجب أن نُساهم بما تيسَّر لنا لحمايتها--مستخدم:باسم/توقيع--: 18:26، 26 أكتوبر 2014 (ت ع م)

-فكرة باسم اذا تمت فهي من أفضل الافكار المطروحة , ولكن من يتكم بتلك الاموال ,هل يستجيب لمثل هذه الاقتراحات؟.--SaraD (نقاش) 21:10، 26 أكتوبر 2014 (ت ع م)

  • فكرة باسم جيدة ، ولكن أنا رأيي أيضا الأستعانة بالخبراء في العلوم والمجالات الحساسة ، لأن دقة المعلومات في رأيي أهم من الدقة اللغوية ، لذلك أقترح ان يتم الإستعانة بأكاديميون للقيام بتدقيق بعض المقالات بالموسوعة وتنقيحها من الأخطاء العلمية ، مع حصولهم على مكافأت رمزية ( لأنه للاسف فعلا ثقافة التطوع ضعيفة) --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 12:00، 27 أكتوبر 2014 (ت ع م)
أليس دفع مقابل للتحرير في الموسوعة ضد روح أرابيكا من أساسها؟ أفضل شخصيا أن تبقى موسوعتنا تطوعية و بعيدة عن التحفيز بالمال للمشاركة. إذا كان هناك من مجال لصرف المنح فالأفضل أن يوجه إلى الإشهار و خلق إشعاع للموسوعة لدى الجمهور الناطق بالعربية. لدي مقترحان بسيطان:
  • عوض شراء الكتب، لماذا لا نطبع الكتب ؟ مختارات من مقالات الموسوعة الجيدة و المختارة، حسب المجالات، توزع مجانا في المدارس و الجامعات، و لم لا في إطار أوسع عبر مجلات عربية واسعة الانتشار (العربي أو ناشيونال جيوغرافيك مثلا) تضيفها إلى أعدادها كملحقات، و نغتنم الفرصة لإشهار الموسوعة و لم لا حتى إرضاء المحررين (الذين لا يستسيغون العمل التطوعي) بنشر المساهمين في تلك المقالات (و ستصبح الموسوعة بذلك أكثر جاذبية لهم). قلت كتبا، فقط على سبيل المثال، يمكن للفكرة أن تتجسد في شكل مجلات و دوريات أو ما شاكل أو حتى كتبا إلكترونية.
  • المقترح الثاني مستلهم من هذه المبادرة. هناك العديد من الأفارقة المولعين بتعلم العربية و لا يجدون لذلك المؤسسات و الوسائط اللازمة. سيكون جميلا إن تم تمويل مبادرة "لاستدراج" عشرات الجامعيين من دول غير عربية للموسوعة، و استعمال أرابيكا كوسيطة بيداغوجية في تعلم و تعليم العربية، عبر تحرير مضامين حول ثقافاتهم و بلدانهم و اختصاصاتهم. من يدري؟ ربما يصبح المحررون الغير العرب أنشط محرري الموسوعة في العقود القادمة. التمويل يرصد لإنتاج وسائط تعليمية لغوية متطورة و يمكن إغناؤه بالبحث عن شراكات مع مؤسسات ثقافية عربية ناشطة عبر العالم.--Tifratin (نقاش) 03:16، 28 أكتوبر 2014 (ت ع م)
  • بدلاً عن دفع المال للمختصين ليُشاركونا بناء الموسوعة، أو حتى طباعة مقالات الموسوعة لإشهارها أكثر لماذا لنا نطبع كُتيّباً صغيراً يشرح أرابيكا ويُقدّمها بشكلٍ بسيطٍ للعرب؟! اقتراحي هو تطوير كُتيّب مُشابهٍ لدليل استخدام ميدياويكي(PDF)، وإضافة معلوماتٍ عن الموسوعة العربية وإحصاءاتٍ بسيطةٍ عنها، وتبيين أهميتها وأخيراً بعض الشروحات البسيطة عن طريقة تحريرها.. تخيّل لو وصل هذا الكتيب لمئة طالب جامعي الذين بدورهم سيقرؤونه ويُعطونه لآخرين في حال انتهو منه، أو حتى لم يَهتمو به؟! بالتأكيد مردود ذلك سيكون رائعاً على الموسوعة.. --شبيب السبيعي..ناقشني 04:12، 28 أكتوبر 2014 (ت ع م)
  • فكرة أخي شبيب جميلة، وأنا لدي فكرة صغيرة لكن لا أعلم مدى قابليتها للتطببق، وهي لم لا نستفيد من تلك المنح في توفير اتصال بالإنترنت للمحررين الذين لا يمتلكون ذلك أو يمتلكونه بصورة متقطعة، لا أقصد نفسي ، أو لماذا لا نحول هذه النقود لخدمة جائزة المنتج للرفع من قيمة الجائزة لجذب المحررين أكثر، تخليدا لذكرى زميلنا الراحل نسيب البيطار، الأخ بروديوسر رحمه الله، والقرار قراركم بالنهاية فهو مجرد اقتراح وفكرة خطرت ببالي، تحياتي وتقبلوا الشكر---Avicenno (نقاش) 12:35، 29 أكتوبر 2014 (ت ع م)
  • في موضوع دفع مقابل مادي أنا ضد الفكرة تماما - لأن التي ترعى المشاريع هي مؤسسة غير ربحية - هناك بدائل و من يطالب بالمقابل لا أرى أن مكانه بين المستخدمين المتوعين

كيف أن شخص ما يأخذ مقابل و الآخرون لا هذا غير عادل و غير منطقي --مستخدم:Bachounda/وقع 10:47، 16 نوفمبر 2014 (ت ع م)

  • شكراً للجميع على ما أدلوا به. سأوصل هذه الاقتراحات إلى مسؤولي المشروع، ويمكن أن نفتح لاحقاً مناقشة أوسع بخصوصها. لا يوجد مانع بالطبع من الاستمرار باقتراح أفكار جديدة أدناه أو مناقشة ما تم اقتراحه --عباد (نقاش) 15:48، 16 نوفمبر 2014 (ت ع م).

مشروع توثيق محتوى أرابيكا بواسطة الجامعات.

أحد الأخطاء التي وقعت بها أرابيكا عند إنشائها هو عدم إدراكها لكيفية عمل الموسوعات العالمية المعتبرة و التي تستخدم كمراجع في الابحاث العلمية.
كتبة هذه الموسوعات هم من الاكاديمين، و هم من يقرر ما هو موسوعي و ما هو غير موسوعي. أرابيكا تكتب من قبل افراد عاديين و تراجع من قبل أفراد عاديين. هذه هي نقطة ضعف أرابيكا الاساسية و التي من خلالها يتم مهاجمتها مهما وضع من مراجع، لأنها لا تكتب بطريقة علمية و لأنها غير محكمة بصورة أكاديمية. حان الوقت الان لمراجعة مقالات أرابيكا من قبل الاكاديمين في الجامعات. و ليتم ختم المقالات المراجعة و الموثقة من قبل الاكاديمين كمقالات مراجعة أكاديمية تصلح لاحقا كمراجع أكاديمية.
توثيق محتوى أرابيكا أكاديميا ما زال مشروع ناشئ في الاردن و يهدف الى دمج المعرفة الأكاديمية ضمن صفحات أرابيكا. جميع المقالات التي سيتم توثيقها سيتم ربطها ضمن صفحات خاصة تمهيدا ربما في نهاية كل عام الى أصدار نسخة الكترونية منفصلة عن أرابيكا تحوي المقالات التي تصلح كمراجع أكاديمية.
شاركوا معنا في نقل أرابيكا الى المرحلة الثانية من تطورها.--Tarawneh (نقاش) 10:34، 28 أكتوبر 2014 (ت ع م)
أتفق وبشدة. هي من أشرس نقاط الهجوم على محتوى أرابيكا، ومعالجتها ستنقل أرابيكا نقلة نوعية في عيون الأكاديميين. أبو حمزة أسعد بنقاشك 10:41، 28 أكتوبر 2014 (ت ع م)
أتفق هذه من افضل المبادرات التي طرحت من أجل تطوير أرابيكا، لكن هل هذا سيتطلب تعديل بعد القوانين الخاصة بتنسيق المقالات أو كيف ستتم هذه المهمة ؟--مي هاشم نقاش 11:09، 28 أكتوبر 2014 (ت ع م)
أتفق طبعًا، لكن لِما لا تبقى هذه المقالات ضمن الموسوعة تحت وسم خاص أو تصنيف مُعيَّن ويُشار إليها في وصلة على الصفحة الرئيسيَّة كي يصل إليها الباحث الراغب بالحُصول على معلومة موثوقة، دون إصدار النسخة الإلكترونيَّة؟ أم أنَّ هذه النسخة مؤقتة وبمثابة المرحلة الانتقاليَّة فقط؟ أيضًا أقترح أن تكون بداية هذا العمل على المقالات المُميَّزة من جيَّدة ومُختارة. كذلك، بالنسبة لِبعض المواضيع التي ليس لها مجال تدريس أو عمل كبير في الوطن العربي، كعلم الفلك والفضاء، كيف سيتم التعامل معها؟--مستخدم:باسم/توقيع--: 11:56، 28 أكتوبر 2014 (ت ع م)
أتفق أنا مع إبقاء المقالات الموثقة أكاديمياً خاضعة لنفس السياسات السارية في الأرابيكا على باقي المقالات مع إضافة أيقونة (حمل النسخة الموثقة أكاديمياً) أو (أعرض النسخة الموثقة أكاديمياً)، وذلك لغرضين أولهما إمكانية تطور موضوع المقال وعدم توفر أكاديميين لمسايرة الأمر وثانيهما إمكانية إضافة بعض التعديلات التي قد لا تحتاج إلى أكاديمي بل فقط إلى شخص متمكن من سياسات الموسوعة. --طرابلسي إسماعيل (نقاش) 12:09، 28 أكتوبر 2014 (ت ع م)
أتفق شيئ جميل ومع ذلك يجب ان تكون مصحوبة المقالات الأكاديمية بمراجع موثوقة .--SaraD (نقاش) 15:07، 28 أكتوبر 2014 (ت ع م)
أتفق الفكرة ممتازة بشرط أن تجد متطوعين يقبلون العمل على المشاريع من دون مقابل مادي -- هذا يعني أننا سنظيف وسم جديد إسمه مقالة أكاديمية في الأرابيكا -- جميل أن نجمع كل المقالات الجيدة و الأكاديمية و يتم فلترتها في الموقع --مستخدم:Bachounda/وقع 10:56، 16 نوفمبر 2014 (ت ع م)

مناقشة

  •  تعليق: لا مانع من المشروع بالنسبة لي، لكن هناك شرط مهم جداً، وهو أن لا يعامل هؤلاء الأكاديميون كسلطة أعلى من مجتمع أرابيكا، وأن لا يعطى لتعديلاتهم وزن أكثر من تعديلات باقي المحررين. أخشى لو أننا بدأنا بإعطاء أي صلاحيات زائدة - وخصوصاً لأشخاصٍ لا زالوا جدداً على الموسوعة ولم يفهموا قواعدها بشكل واضح - ستبدأ أرابيكا تفقد معناها وفكرتها، حتى ولو كانوا أكاديميين مخضرمين --عباد (نقاش) 14:49، 28 أكتوبر 2014 (ت ع م).
  •  تعليق: أنا أتفق مع رأي أخي عباد، ولذلك كنت متحفظا على الموضوع، فلا نريد أن يشعر المحررون أنه لم تعد من حاجة لهم بعد الآن وأن أرابيكا ستصبح بعد هذه اللحظة ملكا للأكاديميين فهذا الخبر يفقد أرابيكا رونقها كونها موسوعة حرة ترى عند تسجيل الدخول فيها جملة أن أرابيكا مبنية بأيدي أشخاص أمثالك لذا أخشى إذا ما أتى مثل هؤلاء الأشخاص أن يعتبر أن لتعديلاتهم ثقل زائد وأن لا حاجة بعد الآن لتعديلات المحررين فهذا يعطي شعورا سيئا خصوصا للجدد إذ يشعرون أنه قد تم الاستغناء عن تعديلاتهم وعن وجودهم أي كأنهم تم طردهم من وطنهم أرابيكا، بالنسبة لي هذا ما خطر ببالي عند سماعي للخبر فقد تخيلت أنه عاجلا أم آجلا سيتم الاستغناء عن خدمات المحررين لتتحول أرابيكا إلى مؤسسة رسمية أو حكومية يجلس فيها الموظفون على مكاتبهم ويتلقون أجورا مقابل عملهم، وهذا وإن كان مجرد تصور إلا أنه أشبه بالكابوس؛ تحياتي وتقبلوا الشكر---Avicenno (نقاش) 14:56، 28 أكتوبر 2014 (ت ع م)
  •  تعليق: لست مقتنعا بالفكرة رغم ما تقدم به الزملاء الأفاضل. أرفض هذا التمييز "أكاديمي" Vs "غير أكاديمي". الموسوعة ليست نخبوية و لا يجب مأسستها. يجب أن تظل underground. حلاوتها و قيمتها المضافة في شعبيتها و ديمقراطيتها و تواضعها (...). بالنسبة لأمثلة الموسوعات الأخرى التي لديها هيئات علمية، فهي مشاريع تجارية أو مؤسساتية و ليست تشاركية كمجتمعنا الجميل. و حتى فكرة وسم المقالات "بمراجعة أكاديميا" لا جدوى له على المدى البعيد، فالمعارف تتغير و التشكيك الدائم فيها هو قوة المعرفة. لا يجب أن نحل المشكل بمشكل آخر. من الأفضل تحسين جاذبية الموسوعة للجامعيين، و تقليل البيروقراطية في مساطر المراجعة و التحرير و الإدارة، حتى تضمن المساواة للجميع، و تفادي المقابلات المادية، لأنها ضد روح الموسوعة كما أسلفت. دامت لكم متعة المعرفة .--Tifratin (نقاش) 20:56، 28 أكتوبر 2014 (ت ع م)

اسف على انشغالي كالعادة. المراجعة الاكاديمية لا تعني فرض نصوص، بل تعني تقيم النصوص الموجودة. هي مجرد مؤشر على دقة المعلومات و صحتها، و معطيات إضافية تتعلق بالنواقص التي يتوجب اضافتها ليصبح المقال متكاملا. مراجعاتنا الحالية هي مجرد قراءة نصوص لتدقيق صحة القواعد أو حجم الكتابة بالكيلو و لكن لا يتم التدقيق على صحة المعلومة أو مدى مصداقية المراجع. هنالك مراجع غير صحيحة، هنالك مقالات معلمة على أنها مختارة و لكن تقيمها كان بناء على قراراتنا نحن بدون تحقيق فعلي لصحة المعلومة.

أخي @Tifratin:، لم أفهم مبدأ ربطك لتميز المقالات بفكرة أن الموسوعة نخبوية، لا يجب مأسستها، و لم أفهم الرابط بين ذلك و بين فكرة التدقيق العلمي للمقالات. أو حتى مبدأ المساوة و خلافه، يبدو أنك أنت و عباد لديكم تصور غير واضح عما اتكلم عنه. الفكرة هي أن نسأل جهة متخصصة عن صحة المحتوى و مدى تكامله و يخرج لنا بعلامة، إذا تجاوزت علامة المقال حد معين من قبل عدد من الاكاديمين، فهذا يعني أن نسخة المقال تلك صحيحة اكاديميا و يمكن استخدامها كمرجع في الابحاث الاكاديمية أو ابحاث الطلبة. القضية بسيطة جدا.

صديقي @عباد ديرانية:، أنت جيد كويكيبيدي و لكن من الطبيعي أن لا تدرك كيف يتم التدقيق الاكاديمي؛ لن يأتي لك أي أكاديمي و يقول لك سأعيد صياغة المقال و اجبرك عليها. لا يوجد مُراجع في العالم يطلب منك وضع نصوص بعينها. المُراجع يقول لك أن العمل جيد أو أنه غير جيد، كامل أو ناقص، و يوجهك الى أوجه النقص. إذا تعدت جودة العمل حد معين، يصبح العمل مقبولا كمرجع اكاديمي، ليس بقوة المقال أو العمل، بل بقوة القرار الصادر من الاكاديمي. أما قرار ما الذي سيكتب أو يضاف الي المقال هو قرار نابع عمن يكتب في المقال، فهو قرار أي فرد في العالم و من ضمنهم المُراجع (فقط في حالة أرابيكا) كون ترخيصنا يسمح بذلك، و لكن ذلك لن يعطي نص وضعه أي فرد قيمة أعلى من نص أخر إلا بقوة المصادر كما هو الحال في أرابيكا.

ما ليس لنا الحق فيه هو الاعتراض على تقييم المقالات الذي يتقدم به الاكاديمي، نحن فقط نقوم بمعالجة النقاط التي اشار اليها لنأخذ منه إقرار أن المقال اكاديمي أو نتجاهل طلبه و لن نحصل على ختمه. في جميع الاحوال هذا ما يحدث في جميع انحاء العالم و لن يغضب اي أكاديمي إذا تم تجاهله و لن يفرح أي أكاديمي إذا تم الموافقة على رأيه، لأنه أدى ما هو مطلوب منه (إعطاء رأيه) و انتقل الى عمل أخر. و لن يأتي أي أكاديمي و يتجاوز رأي أكاديمي ثاني و يقول أنا موافق على هذا المحتوى إذا رفضه زميله.

ما يهمني الان هو بصراحة ايجاد الالية المناسبة، هل نعمل على صفحات خاصة ضمن الملحق مثلا، بحيث نضع لكل صفحة هنا ملحق خاص بالتقيم. أم نفتح صفحات فرعية لصفحة النقاش. أم نطلب إضافة آلية معينة الى الميدياويكي كنظام بحيث توسم المقالات إذا وسمها عدد من الاكاديميين لهم صلاحيات اكاديمية بعلامات ذات حد معين. هذا ما أعتقد أنه يتوجب علينا النقاش به. --Tarawneh (نقاش) 07:04، 30 أكتوبر 2014 (ت ع م)

  • الفكرة جميلة من حيث المبدأ، لكني أشكك في إمكانية تطبيقها على أرض الواقع، لا سيما في العلوم الإنسانية والآداب. بافتراض أن تطبيقها ممكن:
يكفي الاستفادة من الآلية الموجودة، وهي صفحة النقاش. يبقى الاتفاق على الصيغة، هل هي صفحات فرعية لها ذات تسميات ثابتة (مثل /تقييم 2014) أم مقطع موسوم بقالب ضمن صفحة النقاش العامة.
من حيث الوسم في صفحة المقالة، يمكن إضافة شيء يشبه تقييم مرحلة تطوُّر المقالة المستخدم في أرابيكا الإنكليزية (من بذرة حتى مقالات من أصناف A وB وC والجيدة والمختارة)، ولكن عندنا سيتم تحديد المستوى بناء على المراجعة الأكاديمية. بالمثل، يمكن ببساطة وسم نسخة معينة بالمنظورة، فحالياً هذا الوسم لا يستخدم إلا على نطاق ضيق جداً.
طبعاً، ينبغي الاتفاق على قائمة الأسئلة أو قائمة التحقق checklist يستفيد منه الأكاديمي في المراجعة، ووضع شروط يجب أن يحققها المدقق الأكاديمي (على سبيل المثال لا الحصر يجب أن يصرح أنه لم يشارك مشاركة جوهرية في تطوير المقالة التي يقوم بتدقيقها).
كعادتي، لدي اعتراض على «علامة المقال»، فأنا لا أثق بالمشعرات العددية مهما كان مصدرها. روي عليّ مؤخراً مقطع من كتاب «أنت تمزح بالتأكيد يا سيد فينمان» يحكي كيف طُلب من فاينمان أن يراجع كتاب فيزياء للمدارس (الثانوية على ما أذكر) فوجده مليئاً بالأخطاء وضرره أكثر من فائدته؛ إلا أن الكتاب نُشر بناء على المتوسط الحسابي للعلامات التي منحها إياه المحكمون. وقد اطلع فاينمان على تقاريرهم عن الكتاب فأيقن أن الكثيرين منهم لم يقرؤوه أساساً.
abanimaنقاش 20:36، 1 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
@Abanima: لا أعرف لماذا فاتني موضوع المقالات المنظورة. بالنسبة للمراجعة الاكاديمية، هنالك شروط صعبة جدا ليتم تحقيقها من قبل الاكاديمي المراجع، فليس كل اكاديمي مراجع و لا يمكن لأي مراجع مراجعة أي موضوع إلا إذا كان ضمن نطاق ابحاثه هو بشكل مباشر. لا أنكر أن هنالك فجوات و لكن هذه الفجوات لا شيء مقارنة مع نظام مراجعاتنا نحن. و في النهاية نظام التدقيق الاكاديمي الحالي هو النظام القائم حاليا و المعترف به عالميا. و لا تقلق بالنسبة لموضوع ارتباط المحكم بالمقال من ناحية المشاركة به، فلا يمكن السماح للمدقق بتدقيق عمل قام به، أو شارك به بأي مستوى، أو شارك شخص يعرفه به؛ هذه مسلمات يقوم بها المجتمع الاكاديمي على درجة عالية من الدقة.
موضوع الاتفاق على قائمة الأسئلة أو قائمة التحقق checklist يستفيد منه الأكاديمي في المراجعة، لا يمكننا ذلك، هنالك نقاط محدد مسبقا لكل مجال أكاديمي يتم التدقيق عليها، ليس لنا تغيرها أو حتى نقاش على ماذا تم التدقيق. أما بالنسبة لعملية التحكيم نفسها، فقد تم إجراء التحكيم فعلا لمجموعة جيدة من المقالات كنوع من تجربة الامر و لم تنجح الا مقالة واحدة، طبعا لم يتم نشر نتائج التحكيم كون الامر ما زال في حيز التجربة. --Tarawneh (نقاش) 08:04، 2 نوفمبر 2014 (ت ع م)
  • مع احترامي للأكاديميين الذين يفترض أن يعرفوا كل شيء: ما هي شروط مقالة موسوعية أساساً؟ ألا يجب توثيقها بشكل عام كي يكون التقييم موضوعياً؟ فطالما ناقشنا هنا كلمة «الموسوعية» (أو «غير موسوعية») واتفقنا أخيراً أن استخدامها في نقاشات الحذف أو دواعي الحذف السريع غير مستحسن (أنا شخصياً أعتقد أن مفهوم «غير موسوعي» هو ما تتحدث عنه صفحة أرابيكا ليست).
إذا لم نحدد نحن مضمون قائمة التحقق، فيجب أن يكون بين يدينا قائمة التحقق (الجاهزة؟) التي يستخدمها القائمون على التحكيم لنستطيع الاستفادة منها أثناء الكتابة.
أما في موضوع التقييم غير الرسمي، فأظن أنه من اللطف لو نشرت نتائجه بصورة غير رسمية في إحدى صفحات الميدان المناسبة.
abanimaنقاش 08:49، 2 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
@Tarawneh: أعتقد أن الرد على نقطتي كان مبالغاً فيه. كل التوصيف الموجود هنا لآليات سير عملية التقديم يبدو إلى حد ما توصيفاً نظرياً أكثر منه شيئاً حقيقياً يمكن تطبيقه. عموماً، "طبعا لم يتم نشر نتائج التحكيم كون الامر ما زال في حيز التجربة"، برأيي كون الموضوع ما زال في حيز التجربة يجعل هذا أهم وقت تنشر فيه نتائج التحكيم. لدي فضول كبير أن أرى كيف سيسير هذا الأمر --عباد (نقاش) 18:29، 2 نوفمبر 2014 (ت ع م).
  • أؤكد على انضمامي إلى طلب نشر عينة من تقييمات المقالات، فهذا من شأنه أن يطلعنا على طريقة التقييم، وفد يستفيد البعض من النقد. مثلاً، من أولى تجاربي هنا مقالة داء الليشمانيات، ومع أنني لا أعتقد أن هذه المقالة تحديداً خضعت للتقييم، لكن لو قام أحد بتحكيمها كنت أود الاطلاع على تقارير التحكيم. --abanimaنقاش 18:50، 3 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)