|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
خوسيه مغربي
| خوسيه مغربي | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
تعديل مصدري - تعديل  |
خوسيه مغربي (بالإنجليزية: Jose Mugrabi) هو جامع وتاجر إسرائيلي لقطع الفن المعاصر، ولد في القدس لعائلة من أصل سوري.[1]
أعماله
يعمل مع ولديه ألبرتو وديفيد، اللذين يمارسان المهنة نفسها ويظهرون معه غالبًا في المزادات أو غيرها من المعارض الفنية المعاصرة. يعتبرون من أهم اللاعبين في سوق الفن المعاصر، إلى جانب لاري جاجوسيان. وتقدر ثروة عائلة خوسية ب 5 مليارات دولار.[2][2][3]
تمتلك العائلة أكبر مجموعة من أعمال آندي وارهول[4] بالإضافة إلى العديد من أعمال جيف كونز وروي ليشتنشتاين ودامين هيرست.
تمتل العائلة أيضا أكبر مجموعة من أعمال للفنان الفرنسي فيليب باسكوا.[5][6]
انظر أيضًا
المراجع
- ^ Konigsberg, Eric (27 Feb 2009). "Is Anybody Buying Art These Days?". The New York Times (بen-US). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-07-29. Retrieved 2021-07-29.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ أ ب Widdicombe, Ben (12 Jan 2019). "Their Warhols Are at the Whitney. Their Ugly Divorce Is on Display, Too". The New York Times (بen-US). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-06-19. Retrieved 2021-08-01.
{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Bikel, Dror. "Six-Figure Fashions, Diamonds & Yachts: Libbie Mugrabi's Fight to Maintain Her Extravagant Lifestyle Post Divorce". Bikel & Schanfield (بen-us). Archived from the original on 2021-01-21. Retrieved 2021-08-01.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ L'homme au 800 Wahrol, http://online.wsj.com/article/SB119940749725466431.html نسخة محفوظة 2013-10-06 على موقع واي باك مشين.
- ^ Harry Bellet (2011). "Philippe Pasqua. Inspiré par l'altérité". Le Monde Magazine (بfrançais): 53.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف|شهر=تم تجاهله (help). - ^ Nazanin Lankarani (2008). "New York dealers and collectors are discovering Philippe Pasqua, a Parisian painter of flesh, skulls and butterflies". نيويورك تايمز (بEnglish).
{{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف|شهر=تم تجاهله (help).
