تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
حنان عواد
حنان عواد | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تعديل مصدري - تعديل |
حَنان أحمد عَوّاد (1951) شاعرة فلسطينية. ولدت في القدس وحصلت علی ماجستير في الآداب. عملت مدرّسة في كليّة أبو ديس للعلوم. رئيسة ومؤسسة فرع فلسطين في رابطة النساء الدولية للسلام والحرية من 1988. لها من دواوين شعرية من دمي أكتب 1983 واخترت الخطر ولها دراسات في الأدب الفلسطيني في العصر الحديث.[1][2][3][4]
سيرتها
ولدت حَنان أحمد عَوّاد في مدينة القدس سنة 1951. حصلت على دبلوم التربية من دار المعلمات في رام الله سنة 1971 ثم نالت بكالوريوس في الأدب العربي، وماجستير في العلوم الإنسانية من معهد الدراسات الآسيوية والأفريقية في القدس سنة 1975 ثم 1977. حصلت أيضاً دبلوم الدراسات العليا من جامعة الأزهر سنة 1976 وماجستير في الدراسات الإنسانية من جامعة مكغيل بكندا. رئيسة ومؤسسة فرع فلسطين في منظمة المرأة العالمية للسلام والحرية[5] ومحاضرة في جامعة بيرزيت، وعضو مجلس أمناء المجلس العربي في القدس، وعضو استشاري في مجلة المواكب.
آثارها
- من دمي أكتب، 1983 ، ديوان شعري
- الفارس يزف إلى الوطن ، شعر، 1988
- اخترت الخطر 1989، ديوان شعري
- القضايا العربية في أدب غادّة السمّان 1983
- أثر النكبة في أدب سميرة عزّام
- المرأة في الشعر الفلسطيني
مراجع
- ^ محمد ألتونجي (2001). معجم أعلام النساء (ط. الأولى). بيروت: دار العلم للملايين. ص. 76.
- ^ إميل يعقوب (2004). معجم الشعراء منذ بدء عصر النهضة (ط. الأولى). بيروت: دار صادر. ج. االمجلد الأول أ - س. ص. 371.
- ^ كامل سلمان الجبوري (2003). معجم الأدباء من العصر الجاهلي حتى سنة 2002 (ط. الأولى). بيروت: دار الكتب العلمية. ج. الثاني. ص. 283.
- ^ "حنان أحمد عواد". مؤسسة القدس للثقافة والتراث. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-10.
- ^ "Hanan Awwad". WILPF. مؤرشف من الأصل في 2019-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-10.
- أشخاص من القدس
- أفراد رابطة النساء الدولية للسلام والحرية
- أكاديميات فلسطينيات
- خريجو الجامعة العبرية في القدس
- خريجو جامعة الأزهر
- خريجو جامعة بيرزيت
- خريجو جامعة مكغيل
- رئيسات منظمات
- شاعرات فلسطينيات
- شعراء فلسطينيون في القرن 20
- شعراء فلسطينيون في القرن 21
- شعراء وشاعرات فلسطينيون
- كتاب من القدس
- مواليد 1370 هـ
- شعراء بالعربية في القرن 20
- شعراء بالعربية في القرن 21