تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/أبي سعيد الديوه جي
من أرابيكا، الموسوعة الحرة
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 01:51، 15 يوليو 2020 (بوت: نقل التصنيف: تصنيف:صفحات تصويت للحذف إلى تصنيف:صفحات رشحت لنقاش الحذف). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
نسخة 01:51، 15 يوليو 2020 من عبود السكاف (نقاش | مساهمات) (بوت: نقل التصنيف: تصنيف:صفحات تصويت للحذف إلى تصنيف:صفحات رشحت لنقاش الحذف)
(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
21 يوليو 2019 نقاش لحذف أبي سعيد الديوه جي
- أعتقد أنه لا يحقق شروط ملحوظية الأكاديميين --محمدراسلني 05:49، 21 يوليو 2019 (ت ع م)
- حذف، شخص عادي كغيره من أساتذة الجامعات. --عبد الله (نقاش) 18:42، 21 يوليو 2019 (ت ع م)
- حذف ملحوظية الشخصية ضعيفة، والجامعة التي يرأسها غير مدرجة ضمن تصنيف شانغهاي. لم أجد عند البحث في المواقع أي أخبار له نستطيع من خلالها تطوير المقالة كمؤلفات أو جوائز علمية وأدبية أو عضويات. Glory20 (نقاش) 05:12، 22 يوليو 2019 (ت ع م)
- مرحبًا @محمد عصام: هل رؤساء الجامعات خاصة الكبرى منها لا يُحقّقون الشروط؟ -- صالح (نقاش) 13:39، 23 يوليو 2019 (ت ع م)
- مرحبا @صالح:، يعتمد ذلك على تعريف كلمة "كبرى" وفقا للسياسة الحالية فكلمة كبرى تشير إلى أي جامعة من بين الـ100 الأوائل عالميا.، ووفقا للسياسة كذلك فرئاسة جامعة غير مصنفة تصنيفا عاليا، أو امتلاك شهادات دكتوراه من جامعات مرموقة لا يعني الملحوظية، لذا قمت بطرح الصفحة لنقاش الحذف هنا للتأكد من باقي الشروط مثل احتمالية أنه يحظى بملحوظية كمؤلف أو لديه تغطية إعلامية ملحوظة أو أبحاثه لديها عدد استشهادات كبير. محمدراسلني 13:49، 23 يوليو 2019 (ت ع م)
- @محمد عصام: جامعة الموصل ثاني أكبر جامعة في العراق ومن كبريات الجامعات في الوطن العربي، وترؤسها يثبت ملحوظية الشخص. جامعات مثل جامعة القاهرة أو بغداد أو دمشق أو الكويت إلخ (وهي جامعات دولة) لا تختار شخصيات مغمورة أو غير أكاديمية لترأسها، والبحث الجاري الآن حول مدى أكاديمية الشخصية (مصدر شهاداته) هو بحث أصلي. حسب البيانات الواردة فالشخصية تُحقّق الملحوظية بمجرد رئاسته للجامعة، ولو لم يكن رئيس الجامعة يُحقّق الملحوظية لما وجدنا هذا التصنيف (ولا أي تصنيف مماثل لجامعات عربية)، ذلك أن جامعة القاهرة (والعربية كذلك) ليست من الجامعات المائة الأوائل عالميًا. بالمناسبة بعد البحث عن الشخصية، لاحظت أنه تقاعد وخلفه آخر يُدعى: قصي كمال الدين الأحمدي. -- صالح (نقاش) 14:28، 23 يوليو 2019 (ت ع م)
- مرحبا @صالح:، يعتمد ذلك على تعريف كلمة "كبرى" وفقا للسياسة الحالية فكلمة كبرى تشير إلى أي جامعة من بين الـ100 الأوائل عالميا.، ووفقا للسياسة كذلك فرئاسة جامعة غير مصنفة تصنيفا عاليا، أو امتلاك شهادات دكتوراه من جامعات مرموقة لا يعني الملحوظية، لذا قمت بطرح الصفحة لنقاش الحذف هنا للتأكد من باقي الشروط مثل احتمالية أنه يحظى بملحوظية كمؤلف أو لديه تغطية إعلامية ملحوظة أو أبحاثه لديها عدد استشهادات كبير. محمدراسلني 13:49، 23 يوليو 2019 (ت ع م)
تصنيف مخفي: