أرابيكا:الميدان/إدارة/2018/أبريل

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 18:00، 1 يوليو 2023 (‏ بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

حاول اضافة معلومات عن بنك في اليمن وظهرت لي رسالة خطأ في حفظ الصفحة: عنوان الصفحة في القائمة السوداء

حاول اضافة معلومات عن بنك في اليمن وظهرت لي رسالة خطأ في حفظ الصفحة: عنوان الصفحة في القائمة السوداء حيث انه لا يوجد اي معلومات سابقة عن البنك وقمت بعمل وصلات وشواهد للمقال من مصادرها--Geek4arab (نقاش) 10:34، 17 مارس 2018 (ت ع م)

@Geek4arab: ما هو اسم مقالة البنك؟--Avicenno (نقاش) 10:59، 17 مارس 2018 (ت ع م)

خلاصة: لا رد من المُستخدم منذُ أكثر من 10 أيام -- عَلاء راسِلني 10:17، 3 أبريل 2018 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

-- عَلاء راسِلني 10:17، 3 أبريل 2018 (ت ع م)

تعديلات ويكي داتا

السلام عليكم، بخصوص تعديلات ويكي داتا وخطورتها. لاحظت أثناء مراجعتي لإحدى المقالات أنه قد تم إضافة صورة إلى قالب معلومات الشخص استنادا إلى ويكي داتا لكن تلك الصورة ليست صورة صاحب المقالة. وسؤالي هو: هل هناك مِن الإداريين العرب مَن يُتابع التعديلات في ويكي داتا التي تخص المقالات العربية؟ --Dr-Taher (نقاش) 15:40، 30 مارس 2018 (ت ع م)

  • @Dr-Taher: أنا الإداري العربي والوحيد في ويكي بيانات لحد الآن، ولكن أنشأت سابقًا قائمة لأكثر المُستخدمين النشيطين في أرابيكا العربية ولديهم خبرة عالية في ويكي بيانات، وأيضًا عملنا مع بعض المطورين على إضافة أرابيكا العربية للأدوات التي تُساعد على مُكافحة التخريب في الأوصاف العربية في ويكي بينات، ثُم أضاف الزميل @Helmoony: الأمر إلى مهام المحررين. من الصَعب مُتابعة جميع التغييرات في مواد المقالات العربية على ويكي بيانات، فنحن نتحدث عن أكثر من نصف مليون مقالة (إضافةً إلى المواد التي تمتلك تسميات عربية دون وجود مقالة عربية)، وأيضًا لا تنسى تتم آلاف التعديلات يوميًا على ويكي بيانات سواء بالبوتات أو الأدوات أو المستخدمين وغيرها -- عَلاء راسِلني 15:51، 30 مارس 2018 (ت ع م)
انبهت الآن أنني كنت قد اخترت في قائمة المراقبة عندي "أخفاء تعديلات ويكي بيانات"، لكن حالا سأُظهرها وأُتابعها، كما أرجو من الإداريين متابعة ذلك، فالأمر خطير لأنه يُغير في معلومات المقالات دون أن يشعر بالتغيير من يتابع المقالة! والمثال المذكور أعلاه خير دليل. --Dr-Taher (نقاش) 15:56، 30 مارس 2018 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

-- عَلاء راسِلني 10:18، 3 أبريل 2018 (ت ع م)

حول منع الأسماء المخالفة

مرحبًا جميعًا، أرجو من الإداريين الانتباه عندَ منع الأسماء المخالفة، فالمنع يجب أن يكون خام (أو حسب الاصطلاح العالمي soft)، أي يُمنع الاسم فقط دون منع إنشاء الحسابات أو آخر عنوان آي بي أو التعديل في صفحته وصفحة النقاش، فقد لاحظت اليوم الكثير من عمليات المنع مُنع فيها آخر عنوان آي بي استعمله المستخدم بشكلٍ دائم، وهذا الأمر غير صحيح، فالاسم هو المخالف، ويحق للمستخدم طلب تغيير الاسم أو الاستفسار بشكل أو آخر عن المنع سواء في صفحة نقاشه أو عبر الآي بي الخاص به. طبعًا المنع الذي أتحدث عنه هو أن يتم منع الحساب من التعديل فقط دون التأثير على أرقام الآي بي أو إنشاء الحسابات أو أي شيء آخر -- عَلاء راسِلني 13:24، 30 مارس 2018 (ت ع م)

@ASammour وجار الله: هل يُمكننا تحديد الحسابات الممنوع والتي سبب المنع لديها هو (اسم مستخدم غير مقبول) مع تحديد ما إذا كان المنع يشمل آخر عنوان آي بي أو عدم تعديل صفحة النقاش أو إنشاء الحسابات؟ -- عَلاء راسِلني 13:24، 30 مارس 2018 (ت ع م)
@علاء: هذه القائمة بها المطلوب، وهي للمستخدمين الممنوعين بسبب سياسة اسم المستخدم، ومن ضمن إعدادت منعهم :منع تعديل صفحة النقاش، أو منع البريد، أو منع تلقائي، أو منع إنشاء حسابات.--ASammour (نقاش) 20:17، 30 مارس 2018 (ت ع م)
صححت الإعدادات للحسابات التي منعتها بناءً على تعديل بسيط على استعلام ASammour (ن)، شكرًا لكما.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 21:25، 30 مارس 2018 (ت ع م)
 شكرًا @ASammour ومحمد أحمد عبد الفتاح:. حاليًا @جار الله: هل من حل سَريع للأمر عبر البوت؟ -- عَلاء راسِلني 10:20، 3 أبريل 2018 (ت ع م)
@علاء: نعم ممكن للبوت تغيير المنع ليكون مجرد منع دائم.--جار الله (نقاش) 10:55، 3 أبريل 2018 (ت ع م)
@جار الله: فقط يجب الأخذ في الاعتبار لكون بعض الحسابات الممنوعة بسبب الأسماء المخالفة قد تكون ممنوعة من إنشاء الحسابات نظرا لقيامها بالدعاية أو تعلقها بترول مثلا أزدي (ن) فيجب وضع هذا في الحسبان--Avicenno (نقاش) 23:09، 3 أبريل 2018 (ت ع م)
@مصعب: كما تعلم لا يمكن للبوت التفريق بين منع وآخر، في حال كان هناك قالب دمى في صفحة المستخدم ربما يمكننا عزل الأسماء، ويمكنك فحص القائمة قبل العمل عليها في حال وافق المجتمع على العمل عبر البوت، تحياتي لك.--جار الله (نقاش) 14:51، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
السلام عليكم، ما رأي الزملاء -خاصةً الإداريين- في هذه الحالة؟ كيف لِمستخدم تم منعه أن يكون قادرا على إنشاء أكثر من حساب؟ وهل لهذا علاقة بما يسمى "Soft block"؟ --Dr-Taher (نقاش) 03:19، 5 أبريل 2018 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

-- عَلاء راسِلني 13:15، 27 أبريل 2018 (ت ع م)

@علاء: هل تم تغيير المنع؟.--جار الله (نقاش) 09:13، 28 أبريل 2018 (ت ع م)

شطب صفحات سير شخصية

يرجى التعليق على مسألة الحذف الفوري لصفحات ممثلين بحرينيين، الاطلاع على هذا النقاش. هذه الصفحات لا يجوز شطبها هكذا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:15، 5 أبريل 2018 (ت ع م)

صفحة السياسة تحيلنا لصفحة الإرشاد والإرشاد من وسائل العمل في أرابيكا وهو تفسير لإحدى قواعد أرابيكا وينصح دائماً باتباعها وتوضع مع السياسات في صفحة واحدة مع انها ليست سياسات حتى عند طلب استرجاع سيرة محذوفة نطلب إضافة مصادر تثبت ملحوظيتها. وعندما يسأل أي سائل عن معايير السير نحيله لصفحة الإرشاد فإن كانت غير معمول بها لماذا يوضع رابطها في أسباب الشطب وفي صفحة السياسة وفي الردود على طلبات الاسترجاع--Avicenno (نقاش) 14:56، 5 أبريل 2018 (ت ع م)

طبعًا شطبك للصفحات خطأ واضح، الإرشاد غير معطل لكن الجزئية التي استشهدت بها تشير إلى إرشاد الملحوظية الضعيفة الذي يقول "الكثير من المستخدمين يريدون الكتابة (عن أنفسهم) أو (شخصيات في منطقتهم) أو عن أساتذتهم أو عن قبائلهم أو عن شركاتهم أو مواقعهم،". المقالات التي شطبت لها أرابيكا:ملحوظية تلقائية وليس ملحوظية ضعيفة. أيضًا الأمثلة المعطاة في سياسة الشطب واضحة، حيث تذكر شخصيات لم يقوموا بأي عمل ملحوظ "من الواضح جليًا".--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 15:09، 5 أبريل 2018 (ت ع م)
غير صحيح فالنص مذكور في صفحة معايير السير الشخصية وهي المضمنة كوصلة في سياسة الشطب والمضمنة أيضا في قائمة أسباب الحذف والتي تستخدم دائما للحكم على السير الشخصية وليس مذكورا في صفحة الملحوظية الضعيفة كما تقول ولو كان الأمر مقتصرا على حذف مقال شخص يكتب عن أحد معارفه لما كان هناك داعي لوضع وصلة لصفحة المعايير ولما كان هناك حاجة للمعايير من الأساس حيث لا يحذف إلا ما كان كتابة شخص عن نفسه أنه تخرج من الجامعة وعمل محاسبًا بإحدى الشركات، أو يكتب شخص عن ابنه أنه ولد في اليوم السعيد كذا ودخل مدرسة كذا. وهذا بالتأكيد خطأ إذ يجب ذكر مصادر تثبت الملحوظية لذا أضف مصادر واسترجعها لا يوجد أي مانع لدي لكن الاسترجاع لمجرد المعارضة دون إضافة مصادر هو غير صحيح وهذا مثال لحذف سيرة لعدم وجود مصادر تثبت الملحوظية--Avicenno (نقاش) 17:17، 5 أبريل 2018 (ت ع م)

لدينا آلاف المقالات عن شخصيات بدون أي مصادر نهائيا، هل يعني أننا سنمر عليها ونشطبها لأنها خالية من مصادر تثبت الملحوظية! هناك معايير أخرى للتحقق من الملحوظية. ومن الخطأ حذف مقالة ما فقط لأنها بدون مصادر.

عموما لو كان الزميل مصعب لا يعتقد أنها تحقق الملحوظية وهذه المصادر ضعيفة فيمكنه ترشيح المقالات لنقاش الحذف. محمد الجطيلي 18:49، 5 أبريل 2018 (ت ع م)

@Mojackjutaily: أخ محمد رجاء أن تتمهل ولا تتسرع. أنا لم أقل لا تحقق الملحوظية لكن قلت أنها لا تستوفي معايير السير بشكلها السابق بدون مصادر وبالطبع لو أضيقت لها المصادر تسترجع ولا يوجد أي مانع وإذا لديك رغبة بإضافة مصادر لها سأسترجعها فورا فالأمر بسيط ولا يحتاج تعقيد. وجود مقالات سير لا تحتوي على مصادر ليس مبررا لقبول إضافة مقالات جديدة بلا مصدر (فهذا أشبه بشخص يبرر إضافة تعديله غير المزود بمصدر إلى مقالة ما بأن محتوى المقالة القديم ليس مزود بمصدر وبالتالي يعترض على رفض تعديله وهذا منطق عقيم ويهدم ركيزة الوثوقية في الموسوعة) فكل معلومة في الموسوعة يجب توثيقها والتعامل مع المقالات الجديدة يختلف عن التعامل مع المقالات القديمة كي لا نطبق الإرشادات بأثر رجعي ولأن وجود محتوى قديم غير موثق ليس مبررا للتوسع في إضافة محتوى جديد غير موثق لذلك أي مقالة سيرة قديمة وبدون أي مصدر يثبن ملحوظيتها ومحتواها تطرح لنقاش الحذف خصوصا سير الأحياء لحساسيتها وإن لم يتم تطويرها وتوثيقها بالتأكيد يجب حذفها. رجاء عدم تقويلي ما لم أقل فأنا لم أقل اي مقالة بلا مصدر تحذف بل نتحدث عن مقالات السير خاصة وهذا نص الإرشاد وليس رأيي الخاص فيجب التفريق--Avicenno (نقاش) 21:57، 5 أبريل 2018 (ت ع م)
  • طبعًا عمليات الشطب هذه لا تصح جميعها. إن كان الأمر كذلك، فلماذا لا نحذف الإشارة إلى معايير السير الشخصية في سياسة الشطب ونحذف الأمثلة بجانبها ويوضع محلها أن أي مقالة سيرة شخصية لا تتضمن مصدرًا تحذف فورًا (بغض النظر عن محتواها)! ولما لا نطبق ذلك على جميع المقالات في الموضوعات الأخرى؟! لن أضع تعليقًا آخر هنا حتى يعلق إداري غيري.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:29، 5 أبريل 2018 (ت ع م)
دعك من السفسطة والنكايات. السياسة تحيل بوضوح لصفحة الإرشاد ونصها واضح وصريح ومضمن في أسباب الشطب ومضمن في أي رد على طلب استرجاع سيرة لذلك المعايير واضحة وصريحة ولا داعي لتأليف جمل تهويلية فالنص محايد ومشجع:يجب إدراج مصادر تؤكد هذه الملحوظية من خلال مصادر محايدة وموثوق بها، الشخصيات التي التي لا تحقق الملحوظية تعتبر مخالفة وقد تتعرض المقالة للحذف بشكل فوري. هذا مهم للغاية وإلا ستصبح إضافة السير عشوائية ويحكم على السيرة حكما ذهنيا/شفويا بدون وضع مصادر تثبت علام اعتمد الإداري في تقديره. هذا آخر تعليق لي فقط وضحت بما فيه الكفاية ولا داعي بظني لهذا التمطيط فالأمر بسيط وهو مجرد إضافة مصادر واسترجاعها دون معاندة على الاسترجاع دون إضافة أي مصدر وترك المصادر التي وضعتموها فقط خارج المقال بدل أن تكون في مكانها الصحيح داخل المقال. أظن شرحت بما هو كاف وواف والكلام اكثر من ما قد قيل هو ضرب من العبث وليتم تقديم طلب استرجاع أو إضافة مصادر دون جدل ومكابرة--Avicenno (نقاش) 21:57، 5 أبريل 2018 (ت ع م)
  •  تعليق: أذكر قبل فترة قيام الزميل وهراني بترشيح مقالة يا حلو يا مر (برنامج تلفزيوني) للشطب السَريع، وقام الزميل باسم بشطبها، ولكن طلب منشئ المقالة الزميل FPP أن تخضع مقالته لنقاش الحذف، فحذفها بهذا الشكل غير ملائم، فقمت باسترجاع المقالة ووضع في خلاصة الاسترجاع أنَّ من الأصح نقاش الحذف لا الحذف السريع، والزميل @وهراني: تقبل الأمر بكل روح طَيبة وقام بترشيحها لنقاش الحذف، وحصل النقاش وحُذفت المقالة. الأمور سارت بِسلاسة تامة وحُلَّ الأمر دون أي إشكال يُذكر، فلا الزميل باسم اعترضَ على الاسترجاع، ولا الزميل وهراني، ولا الزميل FPP اعترضَ على خلاصة نقاش الحذف. الخلاصة برأيي أي مقالة محذوفة بشكلٍ سريع، واعترضَ أحد المُحررين النشطين على الحذف، أن يتم استرجاع المقالة وعرضها لنقاش الحذف، وبالنهاية النِقاش يُحدد كُل شيء ويُرضي جميع الأطراف دون التعنت لأمرٍ مُعين -- عَلاء راسِلني 23:18، 5 أبريل 2018 (ت ع م)
  • @مصعب: تم استرجاع المقالات، الأشخاص يحققون الملحوظية، ويمكن في مثل هذه الحالات وضع {{ملحوظية}} أو {{حذف سيرة}} لطلب توثيقها، تحياتي لكم.--جار الله (نقاش) 23:35، 5 أبريل 2018 (ت ع م)
  • @جار الله: ما قمت به هو الصواب وهو ما أتحدث عنه من البداية أي الاسترجاع مع إضافة المصادر دون تعنت وبمرونة. أخي @علاء: هناك زملاء بينهم تفاهم إداري وتقبل لأنهم يرون ما يقوم به الطرف الآخر لا يهدف إلى مجرد معارضتهم في حين سلوك عبد الفتاح هدفه المعارضة البحتة وجلي أنه ليس على تفاهم معي بالرغم من عدم وجود شيء شخصي بيني وبينه لكني لا أحب أسلوبه لذلك باختصار في هذه الحالة الأفضل تقديم طلب استرجاع أو توثيق المقال وأهمية التوثيق مؤكدة إذ لولاها لما وجد قالب توثيق سيرة ولما نص عليها الإرشاد. عموما لا أتفق مع جزئية الاسترجاع لمجرد اعتراض محرر نشط لأن نقاش الحذف له معايير وحالات معروفة وليست كل مقالة يعترض عليها محرر نشط تسترجع لأن كثيرا ما تحذف مقالات لمحررين نشطين لكونها مخالفة واضحة رغم اعتراضهم ولكن هذا قد يصح في حالات خاصة ومستخدمين معروفين بمتابعتهم لنقاشات الحذف والسياسات فبالخلاصة نقاش الحذف هو لما يشك بكونه يستوجب الحذف السريع كالمقالات التي لا يوجد نص سياسة صريح بخصوصها (كملحوظية أصحاب قنوات اليوتيوب مثلا) وهذا الأمر يحدده مدى تماشي الحذف مع السياسة (ليكون موضوعيا) وليس رغبة محرر (لتجنب الحكم الشخصي واللاموضوعية). شكرا لكم جميعا واعذروني لكنها نقطة وجب توضيحها--Avicenno (نقاش) 00:15، 6 أبريل 2018 (ت ع م)
  •  تعليق: هناك فقط جزئية أود توضيحها بخصوص المصادر، لأنه بالتأكيد لا قيمة لأي معلومات في المقالة بدون المصادر فعلى سبيل المثال: من غير المنطقي أن أقوم بإنشاء مقالة عن نفسي وأدعي فيها أنني مؤلف وكاتب سيناريو شهير وكتبت عدة أفلام وحصلت على الجائزة الأوسكار هذه معلومات ليس لها قيمة طالما لا يوجد مصدر، ومن الطبيعي أن الإداري ييحث عن المقالة في جوجل أولاً قبل الحذف أو الإبقاء، من ناحية أخرى كيف يتثني للإداري أن يعرف هل هذا الشخص مشهور أو لا إلا لو وجد مصادر إعلامية تتحدث عنه؟ فهناك مثلاً ألاف الشخصيات التي تبدو أنها تحقق الملحوظية ظاهرياً بحسب طبيعة عملها (رسام - شاعر - مغني - كاتب - مذيع - الخ) ولكن ملحوظيته لن تكتمل إلا بوجود عنصر الشهرة وطالما لا توجد في المقالة مصادر أو لم يتم العثور عن مصادر عنه فهذا ينفي صفة الملحوظية عنه (من وجهة نظري)، للأسف السياسات الحالية غير واضحة ولكن يجب علينا ألا نعطي فرصة لأي مستخدم من أستغلال أي ثغرات أو فجوات أو محاولة خلق ملحوظية وهمية من أجل إنشاء مقالة عن الشخص في أرابيكا صدقوني في هذه النقطة يمكن استغلال ألف طريقة للتضليل وذات مرة وجدنا مستخدم قام بإنشاء مقالة عن شخص أدعى فيها إنجازات كبيرة وضخمة وبعد التحري أتضح أنها لصديقه ويمتلك محل صغير وكلها معلومات مضللة.
أنا طبعاً أتكلم في العموم ولم أفحص أي أمثلة تم طرحها هنا في النقاش بصراحة، وبشكل عام وفي رأيي الشخصي لا يجوز إبقاء أي مقالة (سواء لنقاش حذف أو إبقائها مع قوالب علوية) إلا لو كان هناك شك بنسبة 1% أنه قد يحقق الملحوظية --إبراهيـمـ (نقاش) 00:45، 6 أبريل 2018 (ت ع م)
@مصعب ومحمد أحمد عبد الفتاح: هل تعارضون أرشفة هذا القسم؟ محمد الجطيلي 00:41، 10 أبريل 2018 (ت ع م)
أرى ان طرحه هنا خطأ من الأساس فكان يجب طرحه في ميدان السياسات وبما أن إبراهيم قد وضح أهمية المصادر في كتابة السير أتمنى أن يتم استيعاب كلامه--Avicenno (نقاش) 08:49، 10 أبريل 2018 (ت ع م)
@مصعب: أخي العزيز، ردك مبهم وليس له علاقة بسؤالي، واسمح لي بتكراره. هل تعارض أرشفة القسم؟ محمد الجطيلي 02:28، 11 أبريل 2018 (ت ع م)
لا مانع لدي من أرشفته لكن مغزى تعليقي ان نقله لميدان السياسات أفضل كي يتاح المجال للمشاركة بالشكل الصحيح--Avicenno (نقاش) 10:41، 11 أبريل 2018 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

-- عَلاء راسِلني 13:14، 27 أبريل 2018 (ت ع م)

شطب صفحات سير شخصية

يرجى التعليق على مسألة الحذف الفوري لصفحات ممثلين بحرينيين، الاطلاع على هذا النقاش. هذه الصفحات لا يجوز شطبها هكذا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:15، 5 أبريل 2018 (ت ع م)

صفحة السياسة تحيلنا لصفحة الإرشاد والإرشاد من وسائل العمل في أرابيكا وهو تفسير لإحدى قواعد أرابيكا وينصح دائماً باتباعها وتوضع مع السياسات في صفحة واحدة مع انها ليست سياسات حتى عند طلب استرجاع سيرة محذوفة نطلب إضافة مصادر تثبت ملحوظيتها. وعندما يسأل أي سائل عن معايير السير نحيله لصفحة الإرشاد فإن كانت غير معمول بها لماذا يوضع رابطها في أسباب الشطب وفي صفحة السياسة وفي الردود على طلبات الاسترجاع--Avicenno (نقاش) 14:56، 5 أبريل 2018 (ت ع م)

طبعًا شطبك للصفحات خطأ واضح، الإرشاد غير معطل لكن الجزئية التي استشهدت بها تشير إلى إرشاد الملحوظية الضعيفة الذي يقول "الكثير من المستخدمين يريدون الكتابة (عن أنفسهم) أو (شخصيات في منطقتهم) أو عن أساتذتهم أو عن قبائلهم أو عن شركاتهم أو مواقعهم،". المقالات التي شطبت لها أرابيكا:ملحوظية تلقائية وليس ملحوظية ضعيفة. أيضًا الأمثلة المعطاة في سياسة الشطب واضحة، حيث تذكر شخصيات لم يقوموا بأي عمل ملحوظ "من الواضح جليًا".--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 15:09، 5 أبريل 2018 (ت ع م)
غير صحيح فالنص مذكور في صفحة معايير السير الشخصية وهي المضمنة كوصلة في سياسة الشطب والمضمنة أيضا في قائمة أسباب الحذف والتي تستخدم دائما للحكم على السير الشخصية وليس مذكورا في صفحة الملحوظية الضعيفة كما تقول ولو كان الأمر مقتصرا على حذف مقال شخص يكتب عن أحد معارفه لما كان هناك داعي لوضع وصلة لصفحة المعايير ولما كان هناك حاجة للمعايير من الأساس حيث لا يحذف إلا ما كان كتابة شخص عن نفسه أنه تخرج من الجامعة وعمل محاسبًا بإحدى الشركات، أو يكتب شخص عن ابنه أنه ولد في اليوم السعيد كذا ودخل مدرسة كذا. وهذا بالتأكيد خطأ إذ يجب ذكر مصادر تثبت الملحوظية لذا أضف مصادر واسترجعها لا يوجد أي مانع لدي لكن الاسترجاع لمجرد المعارضة دون إضافة مصادر هو غير صحيح وهذا مثال لحذف سيرة لعدم وجود مصادر تثبت الملحوظية--Avicenno (نقاش) 17:17، 5 أبريل 2018 (ت ع م)

لدينا آلاف المقالات عن شخصيات بدون أي مصادر نهائيا، هل يعني أننا سنمر عليها ونشطبها لأنها خالية من مصادر تثبت الملحوظية! هناك معايير أخرى للتحقق من الملحوظية. ومن الخطأ حذف مقالة ما فقط لأنها بدون مصادر.

عموما لو كان الزميل مصعب لا يعتقد أنها تحقق الملحوظية وهذه المصادر ضعيفة فيمكنه ترشيح المقالات لنقاش الحذف. محمد الجطيلي 18:49، 5 أبريل 2018 (ت ع م)

@Mojackjutaily: أخ محمد رجاء أن تتمهل ولا تتسرع. أنا لم أقل لا تحقق الملحوظية لكن قلت أنها لا تستوفي معايير السير بشكلها السابق بدون مصادر وبالطبع لو أضيقت لها المصادر تسترجع ولا يوجد أي مانع وإذا لديك رغبة بإضافة مصادر لها سأسترجعها فورا فالأمر بسيط ولا يحتاج تعقيد. وجود مقالات سير لا تحتوي على مصادر ليس مبررا لقبول إضافة مقالات جديدة بلا مصدر (فهذا أشبه بشخص يبرر إضافة تعديله غير المزود بمصدر إلى مقالة ما بأن محتوى المقالة القديم ليس مزود بمصدر وبالتالي يعترض على رفض تعديله وهذا منطق عقيم ويهدم ركيزة الوثوقية في الموسوعة) فكل معلومة في الموسوعة يجب توثيقها والتعامل مع المقالات الجديدة يختلف عن التعامل مع المقالات القديمة كي لا نطبق الإرشادات بأثر رجعي ولأن وجود محتوى قديم غير موثق ليس مبررا للتوسع في إضافة محتوى جديد غير موثق لذلك أي مقالة سيرة قديمة وبدون أي مصدر يثبن ملحوظيتها ومحتواها تطرح لنقاش الحذف خصوصا سير الأحياء لحساسيتها وإن لم يتم تطويرها وتوثيقها بالتأكيد يجب حذفها. رجاء عدم تقويلي ما لم أقل فأنا لم أقل اي مقالة بلا مصدر تحذف بل نتحدث عن مقالات السير خاصة وهذا نص الإرشاد وليس رأيي الخاص فيجب التفريق--Avicenno (نقاش) 21:57، 5 أبريل 2018 (ت ع م)
  • طبعًا عمليات الشطب هذه لا تصح جميعها. إن كان الأمر كذلك، فلماذا لا نحذف الإشارة إلى معايير السير الشخصية في سياسة الشطب ونحذف الأمثلة بجانبها ويوضع محلها أن أي مقالة سيرة شخصية لا تتضمن مصدرًا تحذف فورًا (بغض النظر عن محتواها)! ولما لا نطبق ذلك على جميع المقالات في الموضوعات الأخرى؟! لن أضع تعليقًا آخر هنا حتى يعلق إداري غيري.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:29، 5 أبريل 2018 (ت ع م)
دعك من السفسطة والنكايات. السياسة تحيل بوضوح لصفحة الإرشاد ونصها واضح وصريح ومضمن في أسباب الشطب ومضمن في أي رد على طلب استرجاع سيرة لذلك المعايير واضحة وصريحة ولا داعي لتأليف جمل تهويلية فالنص محايد ومشجع:يجب إدراج مصادر تؤكد هذه الملحوظية من خلال مصادر محايدة وموثوق بها، الشخصيات التي التي لا تحقق الملحوظية تعتبر مخالفة وقد تتعرض المقالة للحذف بشكل فوري. هذا مهم للغاية وإلا ستصبح إضافة السير عشوائية ويحكم على السيرة حكما ذهنيا/شفويا بدون وضع مصادر تثبت علام اعتمد الإداري في تقديره. هذا آخر تعليق لي فقط وضحت بما فيه الكفاية ولا داعي بظني لهذا التمطيط فالأمر بسيط وهو مجرد إضافة مصادر واسترجاعها دون معاندة على الاسترجاع دون إضافة أي مصدر وترك المصادر التي وضعتموها فقط خارج المقال بدل أن تكون في مكانها الصحيح داخل المقال. أظن شرحت بما هو كاف وواف والكلام اكثر من ما قد قيل هو ضرب من العبث وليتم تقديم طلب استرجاع أو إضافة مصادر دون جدل ومكابرة--Avicenno (نقاش) 21:57، 5 أبريل 2018 (ت ع م)
  •  تعليق: أذكر قبل فترة قيام الزميل وهراني بترشيح مقالة يا حلو يا مر (برنامج تلفزيوني) للشطب السَريع، وقام الزميل باسم بشطبها، ولكن طلب منشئ المقالة الزميل FPP أن تخضع مقالته لنقاش الحذف، فحذفها بهذا الشكل غير ملائم، فقمت باسترجاع المقالة ووضع في خلاصة الاسترجاع أنَّ من الأصح نقاش الحذف لا الحذف السريع، والزميل @وهراني: تقبل الأمر بكل روح طَيبة وقام بترشيحها لنقاش الحذف، وحصل النقاش وحُذفت المقالة. الأمور سارت بِسلاسة تامة وحُلَّ الأمر دون أي إشكال يُذكر، فلا الزميل باسم اعترضَ على الاسترجاع، ولا الزميل وهراني، ولا الزميل FPP اعترضَ على خلاصة نقاش الحذف. الخلاصة برأيي أي مقالة محذوفة بشكلٍ سريع، واعترضَ أحد المُحررين النشطين على الحذف، أن يتم استرجاع المقالة وعرضها لنقاش الحذف، وبالنهاية النِقاش يُحدد كُل شيء ويُرضي جميع الأطراف دون التعنت لأمرٍ مُعين -- عَلاء راسِلني 23:18، 5 أبريل 2018 (ت ع م)
  • @مصعب: تم استرجاع المقالات، الأشخاص يحققون الملحوظية، ويمكن في مثل هذه الحالات وضع {{ملحوظية}} أو {{حذف سيرة}} لطلب توثيقها، تحياتي لكم.--جار الله (نقاش) 23:35، 5 أبريل 2018 (ت ع م)
  • @جار الله: ما قمت به هو الصواب وهو ما أتحدث عنه من البداية أي الاسترجاع مع إضافة المصادر دون تعنت وبمرونة. أخي @علاء: هناك زملاء بينهم تفاهم إداري وتقبل لأنهم يرون ما يقوم به الطرف الآخر لا يهدف إلى مجرد معارضتهم في حين سلوك عبد الفتاح هدفه المعارضة البحتة وجلي أنه ليس على تفاهم معي بالرغم من عدم وجود شيء شخصي بيني وبينه لكني لا أحب أسلوبه لذلك باختصار في هذه الحالة الأفضل تقديم طلب استرجاع أو توثيق المقال وأهمية التوثيق مؤكدة إذ لولاها لما وجد قالب توثيق سيرة ولما نص عليها الإرشاد. عموما لا أتفق مع جزئية الاسترجاع لمجرد اعتراض محرر نشط لأن نقاش الحذف له معايير وحالات معروفة وليست كل مقالة يعترض عليها محرر نشط تسترجع لأن كثيرا ما تحذف مقالات لمحررين نشطين لكونها مخالفة واضحة رغم اعتراضهم ولكن هذا قد يصح في حالات خاصة ومستخدمين معروفين بمتابعتهم لنقاشات الحذف والسياسات فبالخلاصة نقاش الحذف هو لما يشك بكونه يستوجب الحذف السريع كالمقالات التي لا يوجد نص سياسة صريح بخصوصها (كملحوظية أصحاب قنوات اليوتيوب مثلا) وهذا الأمر يحدده مدى تماشي الحذف مع السياسة (ليكون موضوعيا) وليس رغبة محرر (لتجنب الحكم الشخصي واللاموضوعية). شكرا لكم جميعا واعذروني لكنها نقطة وجب توضيحها--Avicenno (نقاش) 00:15، 6 أبريل 2018 (ت ع م)
  •  تعليق: هناك فقط جزئية أود توضيحها بخصوص المصادر، لأنه بالتأكيد لا قيمة لأي معلومات في المقالة بدون المصادر فعلى سبيل المثال: من غير المنطقي أن أقوم بإنشاء مقالة عن نفسي وأدعي فيها أنني مؤلف وكاتب سيناريو شهير وكتبت عدة أفلام وحصلت على الجائزة الأوسكار هذه معلومات ليس لها قيمة طالما لا يوجد مصدر، ومن الطبيعي أن الإداري ييحث عن المقالة في جوجل أولاً قبل الحذف أو الإبقاء، من ناحية أخرى كيف يتثني للإداري أن يعرف هل هذا الشخص مشهور أو لا إلا لو وجد مصادر إعلامية تتحدث عنه؟ فهناك مثلاً ألاف الشخصيات التي تبدو أنها تحقق الملحوظية ظاهرياً بحسب طبيعة عملها (رسام - شاعر - مغني - كاتب - مذيع - الخ) ولكن ملحوظيته لن تكتمل إلا بوجود عنصر الشهرة وطالما لا توجد في المقالة مصادر أو لم يتم العثور عن مصادر عنه فهذا ينفي صفة الملحوظية عنه (من وجهة نظري)، للأسف السياسات الحالية غير واضحة ولكن يجب علينا ألا نعطي فرصة لأي مستخدم من أستغلال أي ثغرات أو فجوات أو محاولة خلق ملحوظية وهمية من أجل إنشاء مقالة عن الشخص في أرابيكا صدقوني في هذه النقطة يمكن استغلال ألف طريقة للتضليل وذات مرة وجدنا مستخدم قام بإنشاء مقالة عن شخص أدعى فيها إنجازات كبيرة وضخمة وبعد التحري أتضح أنها لصديقه ويمتلك محل صغير وكلها معلومات مضللة.
أنا طبعاً أتكلم في العموم ولم أفحص أي أمثلة تم طرحها هنا في النقاش بصراحة، وبشكل عام وفي رأيي الشخصي لا يجوز إبقاء أي مقالة (سواء لنقاش حذف أو إبقائها مع قوالب علوية) إلا لو كان هناك شك بنسبة 1% أنه قد يحقق الملحوظية --إبراهيـمـ (نقاش) 00:45، 6 أبريل 2018 (ت ع م)
@مصعب ومحمد أحمد عبد الفتاح: هل تعارضون أرشفة هذا القسم؟ محمد الجطيلي 00:41، 10 أبريل 2018 (ت ع م)
أرى ان طرحه هنا خطأ من الأساس فكان يجب طرحه في ميدان السياسات وبما أن إبراهيم قد وضح أهمية المصادر في كتابة السير أتمنى أن يتم استيعاب كلامه--Avicenno (نقاش) 08:49، 10 أبريل 2018 (ت ع م)
@مصعب: أخي العزيز، ردك مبهم وليس له علاقة بسؤالي، واسمح لي بتكراره. هل تعارض أرشفة القسم؟ محمد الجطيلي 02:28، 11 أبريل 2018 (ت ع م)
لا مانع لدي من أرشفته لكن مغزى تعليقي ان نقله لميدان السياسات أفضل كي يتاح المجال للمشاركة بالشكل الصحيح--Avicenno (نقاش) 10:41، 11 أبريل 2018 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

-- عَلاء راسِلني 13:14، 27 أبريل 2018 (ت ع م)

إخطار

السلام عليكم، حسب سياسة إزالة الصلاحيات الإدارية يتم إزالة الصلاحية الإدارية من المُستخدم في حال ثبوت عدم قيامه بأكثر من 30 مُهمة منوعة على فترات متقطعة خلال 6 شهور، لذلك وحسب عداد الأعمال الإدارية، وجدت بأن الزملاء الإداريون:

خلال الفترة بين 14 أكتوبر 2017 حتى 14 أبريل 2018. لذلك وحسب السياسة سيتم سحب صلاحية الإداري منهم في حالة عدم الاستجابة خلال أسبوع (7 أيام) من تاريخ إرسال التنبيه له؛ أي في 22 أبريل 2018. وقمت بإرسال رسالة إلكترونية للمُستخدمين وكذلك في صفحات نقاشهم. شكرًا--فيصل (راسلني) 20:14، 15 أبريل 2018 (ت ع م)

  •  تعليق: لطالما تمنيت وجود سياسة كهذه ولكن مشكلة تطبيقها بحذافيرها دون الاخذ بروحها سيفرغ الموسوعة من الإداريين المخضرمين يوماً ما. أنا ألج للموسوعة كثيراً حيث اتولى مع زملائي نشر المقالات على صفحة الموسوعة الرسمية على الفيس بوك، ودليل ولوجي كثيرا للموسوعة أن حالتي التخريب الكمي التي تعرضت لهما الموسوعة كنت قد اكتشفتهما سريعاً ومنعت المستخدم وجنبت الموسوعة مزيداً من التخريب واسترجعت المئات، فوجود أداة مع إداري خامل لم تضر الموسوعة وإنما العكس حيث تم توظيفها في لحظة حرجة. لا أود الإعتراض على السياسة ولا اود طلب عدم سحب الصلاحيات فأنا قبل اشهر طلبت سحب صلاحية بيروقراط مني، ولا أود القيام بخمسة تعديلات مطلوبة، ولكن كل ما أتمناه أن لا يأتي يوماً وقد افرغت الموسوعة من الإداريين المخضرمين بدارين (نقاش) 03:21، 16 أبريل 2018 (ت ع م)
  •  تعليق: برغم أنني قمت بالتصويت بمع للسياسة الحالية لإزالة الصلاحيات الإدارية، إلا أني كنت متواجد في الموسوعة أثناء موجة التخريب الكمّي الثانية ولولا منع بدارين للحساب المُخرِّب لاستطاع الأخير تخريب آلاف أخرى من الصفحات، لأن بدارين أول إداري دخل الموسوعة بعد التخريب. لذلك ربما نحتاج لإعادة النظر في سياسة إزالة الصلاحيات الإدارية من الإداريين قليلي النشاط بحسب المعطيات الجديدة. --Twilight Magic (نقاش) 07:52، 16 أبريل 2018 (ت ع م)
بالبداية، سأتكلم عن العمل الإداري بشكل عام في الموسوعة بصراحة ودون مُجاملة أي شخص. مع الأسف بأن النشاط الإداري يعتمد على عدد مُحدد من الإداريين دون ذكر أسماء، فُهناك عدد بسيط من الإداريين من يتولون جميع الأمور وجميع الطلبات، كنت أتسائل ماذا لو توقف هؤلاء الإداريين عن النشاط وفعلوا مثل بقية الإداريين؟ ماذا سيحدث للموسوعة؟ وكيف ستتراكم الطلبات؟ الأمر مُحبط فعلاً حين يقوم إداري بالرد مثلاً على 20 طلب، واليوم الآخر يرى 20 طلب آخر ويقوم بالرد عليهم وهكذا... أين البقية؟ أعلم بأن هُناك مشاغل في الحياة وأعلم بأن العمل تطوعي بحت. لكن لا توجد مشاغل لمدة 6 شهور مُتواصلة، وإذا كان الإداري لديه مشاغل ولا يُمكنه الاستمرار بإمكانه تقديم الاستقالة ببساطة واسترجاعها خلال 6 شهور إذا أراد العودة مع نشاطه. لست مُضطرًا لقول هذا الكلام لكن كلمة الحق يجب أن تُقال حتى على زملائي الإداريين. أما بخصوص السياسة الحالية، حسب علمي بأن الموسوعة العربية هي الموسوعة الوحيدة من بين جميع الموسوعات التي تقوم بإخطار الإداري في نقاشه وبريده الإلكتروني قبل سحب صلاحيته ومنحه مُدة تصل إلى أسبوع لكي لا يتم سحب الصلاحية، لا أعتقد بأن هُناك تساهل أكثر من هذا، ولا أعلم أين التشدد بالموضوع. السياسة بسيطة جدًا ويجب أن تُطبق بحذافيرها لأنها بسيطة وسهلة. هُناك إداريون يقومون بعمل 30 فعل إداري خلال ساعات. أما السياسة تقول 30 فعل إداري خلال 6 أشهر. وبخصوص الإداريون (المُخضرمين)، لولا الله ثم الإداريون القدامى لم أتعلم شيء فمنهم تعلمت كيف يتم العمل في الموسوعة وهم السبب الرئيسي في وصولي إلى ما أنا عليه الآن لكن الصلاحية تكليف وليست تشريف. الإداري مُكلف بمهام مُحددة إذا لم يستطع القيام بها بإمكانه الاستقالة والعودة من جديد إذا عاد لنشاطه، الأمر جدًا بسيط. أعتذر جدًا عالإطالة.--فيصل (راسلني) 04:14، 17 أبريل 2018 (ت ع م)

شكرا لكل إداري ومستخدم خدم الموسوعة، لكن إبقاء الصلاحيات مع مستخدم خامل لن يفيدنا بشئ. وأتمنى ألا يكون وجود الصلاحية دافع للبعض للمشاركة في الموسوعة وحين إزالتها يختفي ويهجرنا، هؤلاء المخضرمون يستيطعون خدمة الموسوعة في حال الرغبة ووجود الأداة بيدهم ليست مقياس، ولا يوجد مانع من ترشيح إداري سابق في حالة عودته للموسوعة ومشاركته باستمرار. محمد الجطيلي 05:35، 17 أبريل 2018 (ت ع م)

 تعليق: نحن بأمس الحاجة للإداريين، والأخوة بلا شك أن مشاغل الدنيا هي التي ضيقت وقتهم، بتالي إبداء رأيهم ضروري قبل أتخاذ أي قرار (أن كانوا يستطيعون مواصلة مهامهم الإدارية بشكل نشط أم لا) وخاصة أنهم ذوي خبرة في التعامل الإداري، فالإدارة ليست فقط أدوات إضافية بل تحتاج إلى الحنكة والصبر والحلم في التعامل مع كافة أعضاء الموسوعة.--Dedaban (نقاش) 06:10، 20 أبريل 2018 (ت ع م)

خلاصة: تم تقديم طلب على الميتا لإزالة الصلاحية الإدارية من الزملاء Ziad و زكريا لعدم الإستجابة. أما الزملاء بدارين و Mohamed Ouda قاموا بعدد الأعمال الإدارية المطلوبة حسب السياسة. شُكرًا--فيصل (راسلني) 01:31، 23 أبريل 2018 (ت ع م)
خلاصة نهائية: تمت إزالة الصلاحية الإدارية من الزملاء Ziad (ن) و زكريا (ن). وأريد أن أشكرهم على عملهم الإداري في السنوات السابقة. شُكرًا لكم من قلب، وبإنتظار عودتكم من جديد لنشاطكم والترشيح مُجددًا لما لا.--فيصل (راسلني) 21:14، 23 أبريل 2018 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

-- عَلاء راسِلني 13:32، 30 أبريل 2018 (ت ع م)

إخطار جديد

السلام عليكم، حسب سياسة إزالة الصلاحيات الإدارية يتم إزالة الصلاحية الإدارية من المُستخدم في حال ثبوت عدم قيامه بأكثر من 30 مُهمة منوعة على فترات متقطعة خلال 6 شهور، لذلك وحسب عداد الأعمال الإدارية، وجدت بأن الزميل الإداري Riadismet (ن) قام ب25 تعديل إداري خلال الفترة بين 20 أكتوبر 2017 حتى 20 أبريل 2018. لذلك وحسب السياسة سيتم سحب صلاحية الإداري منه في حالة عدم الاستجابة خلال أسبوع (7 أيام) من تاريخ إرسال التنبيه له؛ أي في 28 أبريل 2018. وقمت بإرسال رسالة إلكترونية للمُستخدم وكذلك في صفحة نقاشه. شكرًا--فيصل (راسلني) 07:28، 21 أبريل 2018 (ت ع م)

خلاصة: تم تقديم طلب على الميتا لإزالة الصلاحية الإدارية من الزميل Riadismet وذلك لعدم الإستجابة (يملك 23 عمل إداري في آخر 6 شهور حتى اليوم).--فيصل (راسلني) 08:31، 28 أبريل 2018 (ت ع م)
خلاصة نهائية: تمت إزالة الصلاحية الإدارية من الزميل Riadismet (ن). وأريد أن أشكره على عمله الإداري في السنوات السابقة. شُكرًا لك من قلب، وبإنتظار عودتك من جديد لنشاطك والترشيح مُجددًا لما لا. كل التوفيق--فيصل (راسلني) 03:20، 30 أبريل 2018 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

-- عَلاء راسِلني 13:32، 30 أبريل 2018 (ت ع م)

طلب توضيح عن منع

يرجى الاطلاع على النقاش هنا وأصل الموضوع هنا، القصة أنه كان هناك خبر مرتبط بمقالة كاملة موثقة موجودة الآن بثلاث لغات أخرى، أيد وضعه 6 وعارض وضعه شخص واحد هو باسم (ن)، لم أدرك وقتها أن مصعب (ن) أيضًا وضع رأيًا يعارض فيه إضافة الخبر. طبعًا أرابيكا:حرب التحرير تقول " النزاع الذي قد ينشأ عند تحرير شخصين أو أكثر لصفحة ما في الموسوعة ومحاولة كل طرف تمرير وجهة نظره بالرغم من معارضة الطرف الآخر لذلك". كان هناك 6 غيري يؤيدون إضافة هذا الخبر، والصفحة تقول أيضًا " لأنه هنا لا يتم تخريب محتوى الصفحة وإنما يتم إضافة محتويات متنازع عليها"، والواقع أن المحتوى في ذاته لم يكن عليه نزاع، بل وضع هذا المحتوى من قبل المحرر الإيراني هو المشكلة لدى الطرف الآخر، يعني هو رفض الخبر على أساس نوايا المحرر وهذا لا يتفق مع أية سياسة هنا. وقبل هذه الحادثة وفي أثنائها وبعدها لم يناقشني أحد في مسألة رفض المحتويات على أساس نوايا أصحابها، وهي فكرة لا تستحق أن يجري حولها نقاش أصلًا، وكنت أظن أنها مرفوضة بالإجماع، لكن اتضح أن الأمور ليست كذلك. وباسم قال أن الخبر لن يوضع مهما حدث وقال "لن أناقش!" أما حامل الصلاحية الإدارية الذي منعني فهو إلى جانب كونه عارض إضافة الخبر قبل تدخلي، قال بنفسه في صفحة نقاشه "بدل أن تعيد فتح نقاشات ميتة أتمنى أن تذهب وتتفاهم مع باسم (ن • م) فهذا هو أساس حل المشكلة"! إذًا نحن متفقون على أساس حل المشكلة! وقال أيضًا: " لكنه غالبا من يتابع صفحة الأخبار"، ما معنى هذه العبارة؟ أطلب من الإداريين أن يقولوا لحامل الصلاحيات الإدارية الذي منعني أن منعه كان خاطئًا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 15:35، 19 فبراير 2018 (ت ع م)

نقاش جانبي
لأكون صريحا وواضحا معكم، قبل انضمامي لأرابيكا لم أكن أتصور كل هذه النقاشات والجدالات لكن بعض انضمامي لها اكتشفت عالما جديدا له ما له وعليه ما عليه ... في الموسوعة العربية هناك صراع طائفي بين العرب والفرس! هناك صراع بين العرب وإسرائيل! هناك صراع بين مؤيدي المثلية ورافضيها! صراع بين مؤيدي الإسلام ومُعارضيه!

الزميل المحرر وليس الإداري (لن أذكر اسمه) الذي عارض حذف الخبر هو نفسه عارض إضافة خبر الاحتجاجات في إيران! وواضح كل الوضوح (لا داعي لافتراض حسن النية) أنه يدعم إيران لدرجة أنك تجده محررا في كل المقالات التي تتعلق بها وكُنت قد أخبرته من قبل أني أُراقب وأطَّلع على مساهماته واحدة بواحدة وللأسف وجدته مُنحازا بدرجة خطيرة (التهجم على دولة السعودية) ولا زلت أجمع دلائل عنه تحضيرا لتقديم طلب منع دائم في حقه (أو سحب الصلاحية على الأقل)، أما الإداري الذي رفض إضافة الخبر ولن أذكر اسمه أيضا (للأسف تم تطبيق قراره كونه إداري) فهو الآخر مُنحاز إلى حد ما حيث يعتقد أن كل المساهمات الإيرانية في الموسوعة تتبع لأجندات ويُؤمن بنظرية المؤامرة وما إلى ذلك ؛ حيث يُدلي في كل مرة بتصريحات غريبة ولا يُوضح المقصود منها وباعتباري مستخدم حديث العهد في الموسوعة فأني لا أفهم الكثير مما يقول وأتوقع أن يكون العديد مثلي خاصة الجدد منهم. بالعودة إلى ما طرحه الزميل محمد أحمد؛ فأنا أعتقد أن ما قام به صائب وقرار المنع كان ظلما لا غير، فالإداري المعني بالأمر هدد وبشكل صريح لكن الطرف الثالث الذي تدخل لحل المشكلة لم ينتبه لهذا (ربما تعمد ذلك!) وانتبه فقط لمسألة الاسترجاعات! وللإشارة فقط فأنا أتوقع أن يقوم بمنعي في أي وقت من الأوقات طالمت كتب وبالحرف الواحد الخبر لن يُضاف مهما حصل وهذا ما كان! عموما إليكم (أقصد مجتمع أرابيكا) بعضا من ملاحظاتي:

  1. بالرغم من افتراضي الكامل لحسن النية، فإني مُتيقن تماما أن باقي إداريي الموسوعة لا يستيطعون مُناقشة مَنْ حذف الخبر؛ ربما عامل الأقدمية هو السبب أو ربما شي آخر (أتذكر أني قدمت طلبا بإزالة الحماية عن مقالة هو حماها بنفسه وقام إداريان آخران بالرد على طلبات أخرى في نفس الصفحة وتجاهلا طلبي! ثم أتى هو بنفسه ورفضه!)
  2. مُعارضي إضافة ذلك الخبر كانت أدلتهم على الشكل التالي:
  • الخبر منحاز (قرأت الخبر عشر مرات ولم أرى فيه أي انحياز!)
  • الخبر لا يحقق الملحوظية (دليل أقرب إلى التفاهة، لأننا كلنا نعلم أهمية الخبر)
  • المستخدم يُروج لإيران (جملة غير مفهومة، وعلى هذا الأساس فإضافتي البارحة لخبر حادث الطائرة المنكوبة في إيران هو ترويج مني لها أيضا!)
  • لم يتم إضافة أخبار عن سوريا والعراق وغيرها (من منعكم من إضافته؟ طالما تفجيرا ما هز سوريا مثلا وله مقالة ويُحقق الملحوظية؛ هل منعكم شخص ما من إضافته؟ بالعكس فهذا سيقلل ولو نسبيا من المقالات اليتيمة)
  1. غالبية النقاشات التي تورط فيها الإداري "فاز" بها، إما بتطبيق ما اقترحه أو "نجاته" من المنع!
للأسف لا نتوفر على إداريين شجعان يقفون في وجه بعضهم البعض، والموسوعة العربية لم تعد منحازة فقط؛ بل تجاوزت ذلك بكثير. يُضحكني البعض عندما يستشهد بحادث الهولوكوست في ويكي العبرية أو الألمانية أو غيرها ثم يأتي ليُطبقه على أرابيكا العربية! شاهدت من قبل كيف قُمتم بحذف صور "مخلة بالحياء" من مقالات عنوانها أصلا يُشير إلى محتواها، كما شاهدت كيف علل البعض منكم محتوى أرابيكا العربية وبأنه موجه للعرب ولا يجب أن يحتوي على أمور لم يتعود عليها العربي (الطامة الكبرى أن مقالة ميا خليفة تتصدر سنويا أكثر المقالات زيارة في أرابيكا العربية فعن أي توجه تتحدثون؟)، كما شاهدت العديد من الرسائل من قبيل تلك في مقالة الصور التي استهزئت بالرسول محمد صلى الله وعليه سلم لو كُنت مسلما فلا تضغط على الرابط! (متى أصبحنا نوجه الزوار؟) أعتقد أنه وجب على من يحرر في أرابيكا أن يتخلى عن كل الانتماءات وعندما ينتهي من التحرير فليعد إلى ما كان عليه من قبل وإلا فإننا سندمر هذا المتنفس بانحيازنا المهول وفرضياتنا التي لا تنتهي والتي نُحمل فيها كل مرة أطرافا خارجية المسؤولية! وكما قال أحد المحررين (يعتقد هو الآخر أنه مضطهد في الموسوعة):
«مخطأ من يعتقد أنه عبر صفحات أرابيكا يستطيع إخفاء الحقائق، فالحقيقة تُدرك بالعقل وليس بأرابيكا»
--علاء فحصيناقشني 16:53، 19 فبراير 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي: بالبداية، لن أتحدث عن الموضوع لأنه بالنسبه لي أصبح من الماضي ويجب أن ينتهي هُناك. عمومًا، أنا شخص أتقبل الانتقاد وليست لدي أي مُشكلة والجميع يعرف ذلك، لكن إذا الإنتقاد أصبح تجريح فأنا أول شخص يقف في وجهك ويوجه لك إنذار أخير فأي تطاول على أي مُستخدم في الموسوعة أو التجريح بهم في أي نقاشات قادمة ذلك سيعرضك للمنع ويجب أن تضع هذا التنبيه بالحسبان. الإداريين يقضون أوقاتًا طويلة في الموسوعة وبعضهم من يُسافر من دولة إلى دولة أخرى (رحلات تصل إلى 13 ساعة طيران) كل هذا من أجل الموسوعة وتطويرها، وهُناك من يخرج لمقابلة وسائل الإعلام في التلفزيون لتعريف الناس في أرابيكا وكيفية العمل بها، وأنت بكل برود تأتي وتجرح بالإداريين بأنهم ضُعفاء ولا يستطيعون مواجهة الإداري الفُلاني، هذه قلة احترام. أنا بإستطاعتي أن أقول بأنك يا علاء فحصي ضعيف ولا تمتلك الشجاعة لأنك لم تذكر اسم الإداري ولا اسم المُحرر، وأستطيع أن أقول بأنك لا تمتلك الشجاعة لأنك لم تقدم طلب لمنع الإداري باسم، لكن لن أقول هذا الكلام لأن نحنُ هنا ليس لإستعراض العضلات والقوة والشجاعة. عمومًا، لا أريد أن أُطيل، يجب أن يعلم الجميع بأننا نقوم بخدمة الموسوعة دون مقابل ولا ننتظر منها أي شيء ولا نُريد سوى تطويرها وبالمقابل نُريد على الأقل الاحترام من قبل المُحررين. شُكرًا للجميع--فيصل (راسلني) 21:27، 19 فبراير 2018 (ت ع م)
@فيصل: تفاديت عدم ذكر الأسماء حتى لا يُحذف تعليقي بدعوى التشهير (سبق وأن حُذف لهذه الدعوى!). طبعا أعلم ما يقوم به الإداريون (وكذلك المحررون) وأعرف أن الكل متطوع في الموسوعة لكن هناك من "يُخربها" من وجهة نظري! من خلال عرقلة تطوير المقالات (حادثة كسر الضلع والدين في اليمن كمثال) ثم إلقاء التهم بشكل عشوائي دون توضيح! وكما ذكرت فوق فلقد قدمت طلبا بإزالة الحماية عن مقالة الدين في اليمن وتفاديتم كلكم الرد عليها ثم رددتم على الطلبات أسفل منها! هل هكذا يتم تطوير الموسوعة؟ أعتقد أن الإداري المعني بالأمر يجب ألا يتدخل في مثل هاته الطلبات! عموما وطالما الأمور تسير بهذا الشكل فهذا سيكون آخر نقاشاتي إن شاء الله في الموسوعة لأنني سأهتم بتطوير المقالات وكفى، وسأُركز فيها على تلك المقالات التي لا يُريد البعض في الموسوعة وجودها (أتمنى ألا يتم اعتراض طريقي مُجددا بأن أرابيكا الإنجليزية ليست مصدرا للمعلومات لأنني أعتمد على الترجمة منها في غالب الأحيان). ولندع قادم الأيام تكشف لنا عن باقي الحقائق . شكرا على التفهم.--علاء فحصيناقشني 22:17، 19 فبراير 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي: توقف عن الهمز واللمز، فأنت أول من تحدث عن الشجاعة، ولا أعتقد بأن الهمز واللمز من صفات الشُجعان. بكل بساطة، إذا رأيت شخص يُخرب الموسوعة قدم طلبًا لمنعه، وقول هذا المُستخدم أو هذا الإداري قام بهذه المُخالفة رغم التنبيه وهو يُخالف السياسات ولا يستجيب بكل بساطة ووضوح وإذا كان فعلاً مُخالف سيتم منعه، فهذه ليست المرة الأولى التي نقوم بها بمنع الإداريين. وبخصوص طلب الحماية، فلا يُمكن أن تطلب من الإداري أن يقوم بالرد على هذا الطلب أو هذا الطلب، فكل إداري حُر يختار أي طلب يرد عليه، نحن لسنا في الشرطة أو دورة عسكرية، لكل إداري الحرية بالرد على أي طلب يُريده. على سبيل المثال، في أرابيكا:طص في بعض الأحيان أرد على طلب جديد ولا أرد على طلب قديم فهذا بسبب إنني لا أملك الوقت الكافي، فهناك طلبات تحتاج وقت طويل للرد عليها، وهُناك طلبات يتم الرد عليها بسرعة، فهذا ما قُمت به، والطلبات التي تحتاج وقت طويل عادةً ما أقوم بالرد عليها إذا كان لدي وقت فراغ كبير. عمومًا، ليس هذا موضوعنا، فالأهم أن تتوقف عن الهمز واللمز، وتُركز على التحرير والتطوير أولاً.--فيصل (راسلني) 22:42، 19 فبراير 2018 (ت ع م)
@فيصل: استعملت الهمز واللمز لإرسال رسائل مبطنة لعل وعسى تصل للمقصود ويُراجعَ ما يقوم به بدل الضجة والتشهير. بخصوص قضية الرد على طلب إزالة الحماية؛ فأنا لا أحتج كون باقي الإداريين تفادوا الإجابة عليه بل أحتج أن الإداري المعني بالقضية هو من تدخل ورفض الطلب! عموما وكما قُلتَ فهذا ليس موضوعنا؛ وما دمنا نعمل على تطوير الموسوعة فأتمنى منك (عندما يُتاح لك وقت لذلك) التدخل في المقالات التي أشرت لها فوق ومحاولة حلها لأن بقائها بذلك الشكل يلطخ بسمعة الموسوعة خاصة وأنها تتصدر كل محركات البحث كما أتمنى منك وضع خلاصة لهذا النقاش بموافقة الزميل محمد أحمد طبعا . شكرا لنفسك الطويل.--علاء فحصيناقشني 22:53، 19 فبراير 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي: أعتذر فلن أضع خلاصة لهذا الموضوع لإنني مُشارك به. سأترك هذا لإداري آخر. وبخصوص المقالات، فُهناك إداريين مُهتمين بها. فأنا لا يُمكن أن أطلب منك أن تهتم في مواضيع مُعينة. إذا رأيت بأن النقاش يحتاج تدخلي سأتدخل، وإذا رأيت بأنه لا يحتاج تدخلي فلن أتدخل بكل بساطة. عمومًا، لا أريد أن أطيل النقاش الأهم أن الفكرة وصلت. كل التوفيق--فيصل (راسلني) 23:45، 19 فبراير 2018 (ت ع م)
@فيصل: حسنا --علاء فحصيناقشني 23:51، 19 فبراير 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي: شكرًا لتعليقك، لكن هذا القسم يخص المنع فقط، وليس ما فعله باسم. @فيصل: كان المفترض أن ينتهي الأمر في حينه لكن حامل الصلاحية الإدارية الذي قام بالمنع يقول أنه يرى أن المنع كان صحيحًا، وهو يحمل صلاحية إدارية ويمكن أن يفعل مثلما فعل في السابق، وقد أشار له بخطأ المنع ASammour (ن) في صفحة نقاشه (ورد عليه هنا ثم رد ASammour (ن) هنا) لكنه ما زال يقول أن المنع صحيح كما يتضح في نقاش الأسبوع الماضي. لذلك فتحت هذا النقاش ليخبره الإداريون بخطئه.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 10:05، 20 فبراير 2018 (ت ع م)
@محمد أحمد عبد الفتاح: أرجو أن تتجنب الإشارة الكمية بدون مبرر. النقاش جاري وغير معطل . --Helmoony (نقاش) 15:27، 22 فبراير 2018 (ت ع م)
  •  تعليق: مرحبًا، تجنبت إبداء رأيي منذُ البداية نتيجةً لانشغالات شخصية ومحاولة انتظار تعليقات الآخرين، ولكن قَد مضى 6 أيام تقريبًا دون تعليق من أحد (ما عدا الذي حصلَ أعلاه طبعًا ولن أُعقب عليه). على العموم، ما أُعيبه على هذا النقاش برأيي نُقطة واحدة وهي قِدم الأمر (سنة و4 شهور تقريبًا)، ولكن كما نَعلم أنَّ النقاشات لا تموت بالتقادم، من المؤكد طبعًا أنَّ الزميل مُحمد لا يهدف من نقاشه إلى إعادة الخبر. بسبب التباعد الزماني، قُمت بقراءة النقاش السابق بشكلٍ كامل، ونوعًا ما لو أردنا التعليق حول إضافة الخبر فسأكون بين هذا وذاك ولكن ميالًا إلى عدم إضافته بسبب نقطة عدم الوضوح في طبيعة الخبر، وأنهُ من الأجدر الانتظار حتى استقرار وتكشف بعض الأمور، وفي مثل هذا الخَبر للأسف كل طرف يرمي على الآخر ولا ننسى الافتراضات ووسائل الإعلام والتحليلات وما إلى ذلك، وأيضًا نقطة أنَّ قسم الأخبار ليس سباقًا، واستقرار الخبر ومدى أهميته هي المُحدد الرئيس (رأيي حول إضافة الخبر لا يُسمن ولا يُغني من جوع حاليًا). بالنسبة لنقطة المنع أتفق أنَّ المنع خاطئ ومُتسرع، وهذا الأمر من باب مُشاركة الزميل مُصعب في النقاش أولًا، وثانيًا لرأيي الذي لا أُغيره "أنَّ المنع ليس الوسيلة الأولى أو الثانية أو الثالثة لحل الخلافات"، فكثيرًا مُجرد الطلب من المستخدم أن يقوم بتسجيل الخروج والعودة بعد ساعة على الأقل (مهما كان الخلاف) يؤدي غالبًا إلى اعتذار أحد المستخدمين وانتهاء الخلاف دون الحاجة للمنع وما يتبعه، وخصوصًا مع الزُملاء القدماء/المعروفين/أصحاب النشاط، وهذا لا يدخل في باب المُحاباة نهائيًا. نُقطة أخيرة، بعد ما حصل من إشكالات في آخر فترة في الموسوعة فإنَّ الزميل العزيز مُصعب وباقي الزملاء اتفقوا (ليس شرطًا أن يكون اتفاق مكتوب أو مُصوت عليه) على نقطة أنَّ المنع الذي ينفذه الإداري في نقاشٍ كان مُشاركًا فيه هو منع خاطئ، ويجب تقديم طلب منع في مثل هذه الحالات. أعتذر للجميع على الإطالة، وبانتظار رأي باقي الزُملاء. تحياتي -- عَلاء راسِلني 18:37، 24 فبراير 2018 (ت ع م)
  • @علاء: لا بأس أخي لن أدخل في جدل حول هذا لكن أنت أخي وقتها كنت أحد الذين طلبوا مني التدخل لإيقاف المستخدم ومنعه لو استمر بالحرب فاستغرب كلامك أن المنع كان خاطئا ومتسرعا (أنت كنت تستطيع رفعه أو طلب رفعه لو كنت ترى هذا). لكن لا بأس فلا أرى فائدة من الكلام حول الموضوع الآن وأما أنني مشارك بالنقاش فهذا غريب فأنت تعلم أنني وضعت مجرد تعليق وتركت الموضوع كونه خارج نطاق اهتمامي وأنت أكثر من يعرف هذا. --Avicenno (نقاش) 14:32، 16 مارس 2018 (ت ع م)
  • سؤال للجميع: كيف يُمكن وضع خلاصة لهذا الموضوع في ظل عدم مُشاركة أي إداري آخر (أو أي مُستخدم آخر بشكلٍ عام)؟ هل لو قُمت بوضع خلاصة بنفسي سيأتي البعض للاعتراض؟ أم يجب ترك النقاش مفتوحًا كالعديد من النقاشات الأخرى؟ وبعد عدة سنوات نعود لنضع خلاصة له؟ النقاش مفتوح منذُ شهر و6 أيام تقريبًا! بالتالي عدم مُشاركة المجتمع يعني صمت المجتمع عن المُشاركة واكتفائه بالمُشاهدة، وبما أني الطرف الوحيد المُشارك بين مُستخدمين فلا أعلم إن كان يحق لي وضع خلاصة أم لا! -- عَلاء راسِلني 21:11، 25 مارس 2018 (ت ع م)
3 أبريل 2018 ولا تعليق لحد الآن -- عَلاء راسِلني 10:17، 3 أبريل 2018 (ت ع م)
ضع الخُلاصة أخي @علاء. . أحمد ناجي راسِلني 23:06، 3 أبريل 2018 (ت ع م)
لقد تجنبت وضع تعليق كون الموضوع قديم جدا ولا فائدة ترجى للموسوعة من إعادة فتحه وأيضا تجنبا للدخول في نقاشات لا تفيد. لكن أنا مضطر لتوضيح حيثيات المنع:
  1. بداية الذي طلب مني التدخل في الموسوعة هو الزميل محمد عبد الفتاح ثم لاحقا غير رأيه وقضية محاولة إثبات أنني طرف في الخلاف خاطئة تماما حيث أنني لم أختلف مع الزميل محمد وأفرض رأيي في الموضوع وكل من في الموسوعة يعرف أنه آخر اهتماماتي مواضيع كهذه وكل ما كتبته كان رأي تحريري بسيط جدا لم أقم بأي محاولة لفرضه أو إثباته والمستخدم الإيراني بنفسه طلب رأيي لانه يعلم أني محايد في هذا الجانب وسبق وطلب رأيي في مواضيع مشابهة فيرجى التفريق بين شخص كتب رأي تحريري ولم يقم بأي محاولة لتمرير وجهة نظره وبين شخص فرض وجهة نظره وهنا نعتبره طرف في الخلاف وليس في حالة مجرد وضع رأي وهو حق لكل محرر قبل الإداري وقام أكثر من محرر وإداري بوضع رأيهم في الخبر دون أن يمرروا وجهة نظهرهم (مثل زياد وإبراهيم) فهل هذا يجعل تدخلهم يعتبر طرفا في الخلاف؟ لا قطعا فيجب ان تكون هذه النقطة واضحة.
  2. السؤال المطروح للحكم على صحة المنع من عدمه بكل وضوح: هل هناك خرق لقاعدة ٣ استرجاعات؟ نعم خرق فظيع وتفاخر بالخرق حيث قال:" إذًا أنت الآن تراني خرقت قاعدة الاسترجاعات ولم تمنعني مع أنك وافقت على منعي لنفس السبب وبسبب نفس الصفحة منذ 9 شهور. هل تتذكر؟ وهذه المرة من الواضح أني "خرقتها" بعدد أكبر من الاسترجاعات! يعني إذا كنت منعت لشيء ما وكررته ينبغي أن أمنع حالًا عند تكراره أليس كذلك؟" . إذن كيف يكون منع خاطئ ومتسرع!! أليس الأنسب مناقشة سلوك المستخدم؟. كلام عبد الفتاح مغزاه القول ان اصل المشكلة هو باسم (الذي يحمل جزءا من الخطأ) لكن الواقع يظهر انه هو الزميل محمد عبد الفتاح هو السبب في المشكلة حيث من يلقي نظرة على سجله قبل المنع يجد أنه منع من قبل لحرب تحريرية في نفس القالب قبل فترة ليست ببعيدة لخرق القاعدة بحرب مع الزميل بدارين (ن) وقام مينو بمنعه ثم أساء استخدام صلاحياته ورفع المنع عن نفسه. ثم لو تصفحنا سلوكه قبل لنحكم على مدة المنع نجد أنه تم اختيار أقصر مدة منع ممكنة بالنظر لتاريخه حيث من قبل ذلك منع أيضا مرتين لخرق قاعدة ٣ استرجاعات إحداها في مقالة حضارة إسلامية قديما ومن بعدها في حرب طويلة في قضايا التنوين وهذا واضح بسجل المستخدم مما يشير إلى مشكلة واضحة في سلوك المستخدم وإهمال تام للقاعدة واستعمالها عند الحاجة! ولكن لا نود استرجاع كامل الحروب السابقة.
  3. لاحظوا ان المستخدم قال لي: بدلًا من أن تنظر إلى أصل المشكلة وتعطي رأيك فيها تنظر إلى خرق الاسترجاعات. لا يبدو أنك قرأت النقاش منذ هذا التصرف. انتهى النقل وهذا يوضح أنه يطلب مني إبداء الرأي ويقر بخرقه للقاعدة ويشهد بأني لم أتدخل في جزئيات النقاش وإنما تدخلت لإيقاف الحرب وردي كان واضح: أولويتي القصوى في الوقت الحاضر هو وقف "مهزلة" حرب التحرير الواقعة حاليا وإذا تدخلت برأيي فسأكون طرف في النزاع ولن يحق لي اتخاذ قرار والموضوع من أصله خارج نطاق اهتمامي علما أني أبديت رأيي بخصوصه هنا سابقا وفي صفحة نقاشي كذلك وفي صفحة نقاش المقالة عندما سئلت حول الموضوع.. مما يوضح أنني لم أتدخل لتمرير رأيي وهو أقر بأنني لست طرف وأنني لم اتدخل لتأييد رأي ما بالنقاش الدائر إنما لوقف الحرب والمستخدم تم تنبيهه في 16 أكتوبر ولم يتم منعه مباشرة وذلك لإعطائه الفرصة رغم اعترافه أنه يستحق المنع فورا ولكن تم منعه في 19 أكتوبر بعد أن تجاهل التنبيه وكان بإمكانه خلال فترة التنبيه أن يطلب تدخل إداري آخر أو طرح الموضوع في الميدان دون تصعيد الحرب.
  4. قد يسأل أحدهم لماذا لم استرجع الخبر وبصراحة لا أعلم إن كنت أخطأت هنا وقد أكون مخطئا لكن وجهة نظري كانت ببساطة أنه كما قال عباس وقتها:باب النقاش لازال مفتوحا ولن يغلق. ما أراه هنا هو إصرار من كلا الطرفين وهذا يعني لي "عدم إتفاق". لامانع من إضافة الخبر بعد الإتفاق ... انتهى ولذلك لم أقم بإعادة الخبر كي لعدم وجود اتفاق ولأنه موضع الخلاف وإعادته ستسبب تأجيج الخلاف لا حله وقد اتهم بأنني منحاز لإضافة الخبر فلم ارغب في التدخل في المحتوى كي لا أقع بين نارين.
  5. أخيرا: رأي الزميل فرح مستكلم وهو طرف محايد كان: حرب التحرير بين الزميلين باسم ومحمد أحمد عبد الفتاح التي فاقت الاسترجاعات الثلاث، وتنبيه الزميل مصعب كان في مكانه... انتهى مما يوضح أنني لو لم أتدخل لما توقفت الحرب إطلاقا ولاستمرت لما لا نهاية لأن الحماية لا تجدي في خلاف بين إداريين. ورفع الزميل عباس للمنع كان واضح سببه أنه على مسؤوليته لخلق فرصة تهدئة إضافية زيادة على الفرصة التي كانت مع المستخدم بعد التنبيه ولم يستفد منها ولم يكن سبب رفع المنع انه خاطئ. كما ان أي شخص قرأ النقاش سيعلم ان الوضع وقتها كان جد فوضوي في الموسوعة ووصل لحد المهزلة وحتى أحد المستخدمين تهجم ومنع لأسبوعين لتهجمه وحتى الزميل عبد الفتاح وقع في شيء من التهجم قبل منعه مثل عبارة:لا يا شيخ.. وهذا بالتأكيد غير مقبول. لسنا بصدد مناقشة ما قام به الطرف الآخر بل فقط ذكرت ما له علاقة بالطرف الذي فتح النقاش---Avicenno (نقاش) 12:55، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
@مصعب: طيب، ما علاقة كون باسم من يتابع صفحة الأخبار بالمنع؟!--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:14، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
  •  تعليق: هناك أخطاء حصلت في هذا المنع، لا يمكننا الاستشهاد بسجل منع محمد أحمد عبد الفتاح لنقول أقل فترة منع ممكنه، السياسة واضحة "يتم منع المستخدم الذي يخرق هذه القاعدة من دخول موقع الموسوعة لمدة 24 ساعة" فليس هناك أي أهمية لسجل المنع الخاص بالمستخدم، في حال قررنا تطبيق هذه السياسة كان يجب منع الطرفين وهذا لم يحصل، والخبر هنا ليس أصل النقاش فلن أتوسع فيه ولكن الخبر ايضاً لم يتم إعادته، باختصار هناك أخطاء حصلت في هذا المنع، ولكن لا يعني محمد أحمد عبد الفتاح لا يستحق المنع ولكن المنع مع الأخطاء التي حصلت أصبح غير صحيح، تحياتي لكم.--جار الله (نقاش) 14:29، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
شكرًا على التعليق يا جار الله، لكن أعيد وأذكر أن الطرف الآخر كان شخصًا واحدًا قال أنه لن يناقش ولم يكن معترضًا على المحتوى نفسه بل الغاية من وضع الخبر، ونحن هنا لا نسير هذا المشروع بالغايات، والغايات يحاسب عليها المستخدم وليس المحتوى الذي شارك فيه كثيرون. ببساطة كنت أظن أن هذه فكرة عامة لا تحتاج لنقاش.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:38، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
لو طلب مني توضيح خطأ وقع فيه باسم سأوضح الخطأ. أخ محمد أنا لم أضع في سبب المنع أن باسم يتابع صفحة الأخبار ولكن عندما سألتني قصدت أن أوضح لك أن المشكلة ليست في باسم كونه متابع للصفحة وما يدلل على صحة كلامي أنك وقعت قبلها في حرب مشابهة مع الأخ بدارين. أخي @جار الله: أنا لا أقصد بكلامي تطويل فترة المنع بل توضيح ان المشكلة متكررة من المستخدم وهو عبر عن إصراره على استخدامها في حين حاجته لها وهذه مشكلة يجب وضع حد لها خصوصا أنها من طرف إداري مع العلم أنه تنص صفحة السياسة أنه: ومن الشائع أن يحصل من يكرر الحروب على منع تصاعدي المدة وعلى تقليل المرونة معه لعدم تعاونه. انتهى النقل. حسنا سأوضح لماذا لم أقم بمنع باسم والإجابة بسيطة وهي أنني لم أقم بالمنع مباشرة بل قمت بتنبيههما وكان هناك فترة يومين كافية لوقف الحرب وبالتالي لا يتم منع أحد من الاصل وهذا كان مغزى تنبيهي ولست عاجزا عن منع كليهما فور وقوعهما في المخالفة لكن باسم استجاب وتنص السياسة: إذا أبدى المستخدم الذي قام بخرق القانون أسفه وندمه على عمل ذلك، يرجع الأمر لمدير النظام لاتخاذ قرار المنع أو الامتناع عن قرار من هذا النوع. انتهى النقل وبالتالي باسم لم يعد للحرب وأظهر نية صريحة بالتوقف في حين عبد الفتاح أشعل الحرب بعد أن تم إيقافها وبعد أن كان هناك نقاش حول الخبر ولم يحسم بعد مع أنه كان بإمكانه حل الخلاف بطلب تدخل إداريين ومحررين خلال فترة تنبيهه لكن إصراره على خرق القاعدة تسبب في منعه. خلاصة القول أن عبد الفتاح يستحق المنع وبالتالي المنع ليس خاطئ فوجود وقائع أخرى تتعلق بمستخدم آخر لا تعني أن المنع من أساسه خاطئ فأنا إن أخطأت في عدم منع باسم (قد أكون بالفعل أخطأت لكني اعتمد على نية المستخدم الصريحة في وقف الحرب) فهذا لا يعني أن منعي لعبد الفتاح خاطئ فنحن نتحدث عن منع عبد الفتاح وليس عن باسم فكل مستخدم يعامل على حدة والخطأ الواقع من مستخدم إن ارتكبه وهو مستحق للمنع يحاسب عليه وليس لصحة منعه علاقة بمنع مستخدم آخر من عدمه. الخطأ إن كان مني في عدم منع باسم رغم أني شرحت سبب منعي له فأنا اتحمل خطأي وسأستفيد منه لكن هذا لا يعني مطلقا أن منع عبد الفتاح خاطئ فهو صحيح تماما إلى جانب انه تهجم ايضا على الطرف الآخر. بخصوص عدم أعادة الخبر لن أعيد نفس الكلام وخلاصته أنني لم أقم بذلك لان الموضوع كان تحت النقاش ولا يجوز لي اتخاذ قرار قبل انتهاء النقاش ووضع نتيجته.--Avicenno (نقاش) 16:12، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
@مصعب: تركت المشاركة في هذا النقاش لمعرفتي مسبقاً بأنه أقرب للنقاش العقيم، باختصار عند تطبيق السياسات خصوصا فيما يخص حروب التحرير فيجب أن يتم التعامل بعدل بين الطرفين، فأن لم يتم ذلك يعتبر أي قرار يسيء لروح السياسة، هذا المنع كان فيه خلل ومن الأجدر الأعتراف بأنه غير صحيح، أنت لم تضع خلاصة للنقاش في القالب ولم تتابع الموضوع فبالتالي لم تطبق السياسات بالكامل، أنت فقط قمت بمنع طرف من الأطراف وقمت بحذف الخبر، وهذا الحل سيكون عملي بشكل منحاز في كل حروب التحرير وسيوقف الحرب بالتأكيد، ولكن هل هذا الحل صحيح؟.--جار الله (نقاش) 16:32، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
@جار الله: سأكون مختصرا بردي قدر الإمكان. المستخدمان استوجبا المنع. تم تنبيههما وإعطاء فرصة يومين لعمل تهدئة ولم يقم المستخدم ياللجوء لأي طريقة من طرق أرابيكا:حل النزاع ولذلك تم منعه في حين الطرف الآخر توقف بغض النظر عن خطأ أسلوبه وبالتالي لا يمكنني منعه. أخي لوضع خلاصة لا بد وجود سياسة أحتكم لها وللأسف لا وجود لسياسة تخص إضافة الأخبار وإزالتها ولذلك لو أضفت الخبر دون الاستناد لسياسة والنقاش لن ينته بعد فسأكون فاقمت المشكلة ولم أحلها ولو حصل توافق كنت سأضيف الخبر ولو خرق باسم التوافق لتم منعه. للأمانة لو لم أوقف الحرب لاستمرت لمالانهاية وإذا كنت أخطأت بعدم منع باسم فأنا أعترف بخطئي وأنا الملام لكن هذا لا يبرئ عبد الفتاح ولا يجعل من منعي له خاطئا فهو بالاتفاق يستحق المنع لكن الخطأ هو قراري بعدم منع باسم. أظن الهدف من النقاش ليس تبرئة عبد الفتاح والقول أنه منع خطأ بل إثبات انه حصل خطأ بعدم منع الطرف الآخر والاعتراف بالخطأ لا يعيبني وسأعمل على الاستفادة منه. علما لا أزال لا أفهم فائدة هذا النقاش ولا داعيه في هذا التوقيت. كان بإمكان عبد الفتاح طلب منع باسم وينفذه أي إداري آخر وكان بإمكانه طلب تدخل أطراف أخرى لذا ما الفائدة في إعادة فتح أمور تاريخية--Avicenno (نقاش) 17:05، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
  • معذرة أنني لم أستطع الاطلاع على هذا النقاش منذ بدايته ولم تصلني الإشارة حتى! ولكن بشكل عام هكذا نقاشات مُطولة أنا لا أشارك بها ولأ أحبذ حتى مُجرد كتابة أي تعليق، فالأمر ليس تراخي ولكن به مضيعة للوقت غير محمودة العواقب. فأي مُستخدم ذو حق عليه كتابة مُلخص مُفيد للجميع، لأن هكذا نقاش مُطول لن يُفيد ويُشعر الآخرين بالملل ولذلك نجد تجنب المُراقبين له. ولكن، بشكل عام وللأسف الشديد، يكون المنع سلاحًا رادعًا للتعديلات الخلافية المُستمرة دون توقف ودون استماع للآخرين.--مستخدم:ولاء/توقيعي18:00، 7 أبريل 2018 (ت ع م)
تعديلي لا يخالف السياسات، بل كان هناك إجماع عليه ونفذته. كما أني بعد التنبيه لم أخالف قاعدة الاسترجاعات!--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:16، 7 أبريل 2018 (ت ع م)
لم أرغب بالتعليق في هذا النقاش كونه قديم، واستطال، وتشعّب كثيرًا دون وجود أية حلول، ولكن لفت نظري عدم التجاوب معه. وسواءً اعترف مصعب بخطأه أم لا؛ فلن يغير ذلك من الواقع بشيء. القضية تتعلق بسياسة قالب الأخبار من جهة، ومنع خاطئ من جهة، والأفضل برأيي الالتفات لحلول لهذه النقاط، بدلًا من نبش أمور قديمة. مع احترامي للزميل مصعب، فهو قد أخطأ في منع محمد؛ لعدة أسباب، وأهمها على الإطلاق هو عدم منع طرفي التحرير؛ أي أنه لا عدالة في المنع عند حدوث حرب تحرير. لا أزال مقتنعًا أن قالب الأخبار في وضعه الحالي جلب، وسيجلب مزيدًا من الصداع في المستقبل. حل هذه المشكلة يكمن في نقاشين حاليين، هما: نقاش قالب الأخبار، ونقاش إخفاء المنع الخاطئ؛ فالأول يضمن عدم حدوث مشكلة مشابهة في المستقبل، والثاني يحل مشكلة منع محمد الخاطئ من أصله.--ASammour (نقاش) 19:32، 9 أبريل 2018 (ت ع م)
أتفق تمامًا مع ما قاله الزميل ASammour (ن)--فيصل (راسلني) 12:13، 11 أبريل 2018 (ت ع م)

طلب توضيح عن منع

يرجى الاطلاع على النقاش هنا وأصل الموضوع هنا، القصة أنه كان هناك خبر مرتبط بمقالة كاملة موثقة موجودة الآن بثلاث لغات أخرى، أيد وضعه 6 وعارض وضعه شخص واحد هو باسم (ن)، لم أدرك وقتها أن مصعب (ن) أيضًا وضع رأيًا يعارض فيه إضافة الخبر. طبعًا أرابيكا:حرب التحرير تقول " النزاع الذي قد ينشأ عند تحرير شخصين أو أكثر لصفحة ما في الموسوعة ومحاولة كل طرف تمرير وجهة نظره بالرغم من معارضة الطرف الآخر لذلك". كان هناك 6 غيري يؤيدون إضافة هذا الخبر، والصفحة تقول أيضًا " لأنه هنا لا يتم تخريب محتوى الصفحة وإنما يتم إضافة محتويات متنازع عليها"، والواقع أن المحتوى في ذاته لم يكن عليه نزاع، بل وضع هذا المحتوى من قبل المحرر الإيراني هو المشكلة لدى الطرف الآخر، يعني هو رفض الخبر على أساس نوايا المحرر وهذا لا يتفق مع أية سياسة هنا. وقبل هذه الحادثة وفي أثنائها وبعدها لم يناقشني أحد في مسألة رفض المحتويات على أساس نوايا أصحابها، وهي فكرة لا تستحق أن يجري حولها نقاش أصلًا، وكنت أظن أنها مرفوضة بالإجماع، لكن اتضح أن الأمور ليست كذلك. وباسم قال أن الخبر لن يوضع مهما حدث وقال "لن أناقش!" أما حامل الصلاحية الإدارية الذي منعني فهو إلى جانب كونه عارض إضافة الخبر قبل تدخلي، قال بنفسه في صفحة نقاشه "بدل أن تعيد فتح نقاشات ميتة أتمنى أن تذهب وتتفاهم مع باسم (ن • م) فهذا هو أساس حل المشكلة"! إذًا نحن متفقون على أساس حل المشكلة! وقال أيضًا: " لكنه غالبا من يتابع صفحة الأخبار"، ما معنى هذه العبارة؟ أطلب من الإداريين أن يقولوا لحامل الصلاحيات الإدارية الذي منعني أن منعه كان خاطئًا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 15:35، 19 فبراير 2018 (ت ع م)

نقاش جانبي
لأكون صريحا وواضحا معكم، قبل انضمامي لأرابيكا لم أكن أتصور كل هذه النقاشات والجدالات لكن بعض انضمامي لها اكتشفت عالما جديدا له ما له وعليه ما عليه ... في الموسوعة العربية هناك صراع طائفي بين العرب والفرس! هناك صراع بين العرب وإسرائيل! هناك صراع بين مؤيدي المثلية ورافضيها! صراع بين مؤيدي الإسلام ومُعارضيه!

الزميل المحرر وليس الإداري (لن أذكر اسمه) الذي عارض حذف الخبر هو نفسه عارض إضافة خبر الاحتجاجات في إيران! وواضح كل الوضوح (لا داعي لافتراض حسن النية) أنه يدعم إيران لدرجة أنك تجده محررا في كل المقالات التي تتعلق بها وكُنت قد أخبرته من قبل أني أُراقب وأطَّلع على مساهماته واحدة بواحدة وللأسف وجدته مُنحازا بدرجة خطيرة (التهجم على دولة السعودية) ولا زلت أجمع دلائل عنه تحضيرا لتقديم طلب منع دائم في حقه (أو سحب الصلاحية على الأقل)، أما الإداري الذي رفض إضافة الخبر ولن أذكر اسمه أيضا (للأسف تم تطبيق قراره كونه إداري) فهو الآخر مُنحاز إلى حد ما حيث يعتقد أن كل المساهمات الإيرانية في الموسوعة تتبع لأجندات ويُؤمن بنظرية المؤامرة وما إلى ذلك ؛ حيث يُدلي في كل مرة بتصريحات غريبة ولا يُوضح المقصود منها وباعتباري مستخدم حديث العهد في الموسوعة فأني لا أفهم الكثير مما يقول وأتوقع أن يكون العديد مثلي خاصة الجدد منهم. بالعودة إلى ما طرحه الزميل محمد أحمد؛ فأنا أعتقد أن ما قام به صائب وقرار المنع كان ظلما لا غير، فالإداري المعني بالأمر هدد وبشكل صريح لكن الطرف الثالث الذي تدخل لحل المشكلة لم ينتبه لهذا (ربما تعمد ذلك!) وانتبه فقط لمسألة الاسترجاعات! وللإشارة فقط فأنا أتوقع أن يقوم بمنعي في أي وقت من الأوقات طالمت كتب وبالحرف الواحد الخبر لن يُضاف مهما حصل وهذا ما كان! عموما إليكم (أقصد مجتمع أرابيكا) بعضا من ملاحظاتي:

  1. بالرغم من افتراضي الكامل لحسن النية، فإني مُتيقن تماما أن باقي إداريي الموسوعة لا يستيطعون مُناقشة مَنْ حذف الخبر؛ ربما عامل الأقدمية هو السبب أو ربما شي آخر (أتذكر أني قدمت طلبا بإزالة الحماية عن مقالة هو حماها بنفسه وقام إداريان آخران بالرد على طلبات أخرى في نفس الصفحة وتجاهلا طلبي! ثم أتى هو بنفسه ورفضه!)
  2. مُعارضي إضافة ذلك الخبر كانت أدلتهم على الشكل التالي:
  • الخبر منحاز (قرأت الخبر عشر مرات ولم أرى فيه أي انحياز!)
  • الخبر لا يحقق الملحوظية (دليل أقرب إلى التفاهة، لأننا كلنا نعلم أهمية الخبر)
  • المستخدم يُروج لإيران (جملة غير مفهومة، وعلى هذا الأساس فإضافتي البارحة لخبر حادث الطائرة المنكوبة في إيران هو ترويج مني لها أيضا!)
  • لم يتم إضافة أخبار عن سوريا والعراق وغيرها (من منعكم من إضافته؟ طالما تفجيرا ما هز سوريا مثلا وله مقالة ويُحقق الملحوظية؛ هل منعكم شخص ما من إضافته؟ بالعكس فهذا سيقلل ولو نسبيا من المقالات اليتيمة)
  1. غالبية النقاشات التي تورط فيها الإداري "فاز" بها، إما بتطبيق ما اقترحه أو "نجاته" من المنع!
للأسف لا نتوفر على إداريين شجعان يقفون في وجه بعضهم البعض، والموسوعة العربية لم تعد منحازة فقط؛ بل تجاوزت ذلك بكثير. يُضحكني البعض عندما يستشهد بحادث الهولوكوست في ويكي العبرية أو الألمانية أو غيرها ثم يأتي ليُطبقه على أرابيكا العربية! شاهدت من قبل كيف قُمتم بحذف صور "مخلة بالحياء" من مقالات عنوانها أصلا يُشير إلى محتواها، كما شاهدت كيف علل البعض منكم محتوى أرابيكا العربية وبأنه موجه للعرب ولا يجب أن يحتوي على أمور لم يتعود عليها العربي (الطامة الكبرى أن مقالة ميا خليفة تتصدر سنويا أكثر المقالات زيارة في أرابيكا العربية فعن أي توجه تتحدثون؟)، كما شاهدت العديد من الرسائل من قبيل تلك في مقالة الصور التي استهزئت بالرسول محمد صلى الله وعليه سلم لو كُنت مسلما فلا تضغط على الرابط! (متى أصبحنا نوجه الزوار؟) أعتقد أنه وجب على من يحرر في أرابيكا أن يتخلى عن كل الانتماءات وعندما ينتهي من التحرير فليعد إلى ما كان عليه من قبل وإلا فإننا سندمر هذا المتنفس بانحيازنا المهول وفرضياتنا التي لا تنتهي والتي نُحمل فيها كل مرة أطرافا خارجية المسؤولية! وكما قال أحد المحررين (يعتقد هو الآخر أنه مضطهد في الموسوعة):
«مخطأ من يعتقد أنه عبر صفحات أرابيكا يستطيع إخفاء الحقائق، فالحقيقة تُدرك بالعقل وليس بأرابيكا»
--علاء فحصيناقشني 16:53، 19 فبراير 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي: بالبداية، لن أتحدث عن الموضوع لأنه بالنسبه لي أصبح من الماضي ويجب أن ينتهي هُناك. عمومًا، أنا شخص أتقبل الانتقاد وليست لدي أي مُشكلة والجميع يعرف ذلك، لكن إذا الإنتقاد أصبح تجريح فأنا أول شخص يقف في وجهك ويوجه لك إنذار أخير فأي تطاول على أي مُستخدم في الموسوعة أو التجريح بهم في أي نقاشات قادمة ذلك سيعرضك للمنع ويجب أن تضع هذا التنبيه بالحسبان. الإداريين يقضون أوقاتًا طويلة في الموسوعة وبعضهم من يُسافر من دولة إلى دولة أخرى (رحلات تصل إلى 13 ساعة طيران) كل هذا من أجل الموسوعة وتطويرها، وهُناك من يخرج لمقابلة وسائل الإعلام في التلفزيون لتعريف الناس في أرابيكا وكيفية العمل بها، وأنت بكل برود تأتي وتجرح بالإداريين بأنهم ضُعفاء ولا يستطيعون مواجهة الإداري الفُلاني، هذه قلة احترام. أنا بإستطاعتي أن أقول بأنك يا علاء فحصي ضعيف ولا تمتلك الشجاعة لأنك لم تذكر اسم الإداري ولا اسم المُحرر، وأستطيع أن أقول بأنك لا تمتلك الشجاعة لأنك لم تقدم طلب لمنع الإداري باسم، لكن لن أقول هذا الكلام لأن نحنُ هنا ليس لإستعراض العضلات والقوة والشجاعة. عمومًا، لا أريد أن أُطيل، يجب أن يعلم الجميع بأننا نقوم بخدمة الموسوعة دون مقابل ولا ننتظر منها أي شيء ولا نُريد سوى تطويرها وبالمقابل نُريد على الأقل الاحترام من قبل المُحررين. شُكرًا للجميع--فيصل (راسلني) 21:27، 19 فبراير 2018 (ت ع م)
@فيصل: تفاديت عدم ذكر الأسماء حتى لا يُحذف تعليقي بدعوى التشهير (سبق وأن حُذف لهذه الدعوى!). طبعا أعلم ما يقوم به الإداريون (وكذلك المحررون) وأعرف أن الكل متطوع في الموسوعة لكن هناك من "يُخربها" من وجهة نظري! من خلال عرقلة تطوير المقالات (حادثة كسر الضلع والدين في اليمن كمثال) ثم إلقاء التهم بشكل عشوائي دون توضيح! وكما ذكرت فوق فلقد قدمت طلبا بإزالة الحماية عن مقالة الدين في اليمن وتفاديتم كلكم الرد عليها ثم رددتم على الطلبات أسفل منها! هل هكذا يتم تطوير الموسوعة؟ أعتقد أن الإداري المعني بالأمر يجب ألا يتدخل في مثل هاته الطلبات! عموما وطالما الأمور تسير بهذا الشكل فهذا سيكون آخر نقاشاتي إن شاء الله في الموسوعة لأنني سأهتم بتطوير المقالات وكفى، وسأُركز فيها على تلك المقالات التي لا يُريد البعض في الموسوعة وجودها (أتمنى ألا يتم اعتراض طريقي مُجددا بأن أرابيكا الإنجليزية ليست مصدرا للمعلومات لأنني أعتمد على الترجمة منها في غالب الأحيان). ولندع قادم الأيام تكشف لنا عن باقي الحقائق . شكرا على التفهم.--علاء فحصيناقشني 22:17، 19 فبراير 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي: توقف عن الهمز واللمز، فأنت أول من تحدث عن الشجاعة، ولا أعتقد بأن الهمز واللمز من صفات الشُجعان. بكل بساطة، إذا رأيت شخص يُخرب الموسوعة قدم طلبًا لمنعه، وقول هذا المُستخدم أو هذا الإداري قام بهذه المُخالفة رغم التنبيه وهو يُخالف السياسات ولا يستجيب بكل بساطة ووضوح وإذا كان فعلاً مُخالف سيتم منعه، فهذه ليست المرة الأولى التي نقوم بها بمنع الإداريين. وبخصوص طلب الحماية، فلا يُمكن أن تطلب من الإداري أن يقوم بالرد على هذا الطلب أو هذا الطلب، فكل إداري حُر يختار أي طلب يرد عليه، نحن لسنا في الشرطة أو دورة عسكرية، لكل إداري الحرية بالرد على أي طلب يُريده. على سبيل المثال، في أرابيكا:طص في بعض الأحيان أرد على طلب جديد ولا أرد على طلب قديم فهذا بسبب إنني لا أملك الوقت الكافي، فهناك طلبات تحتاج وقت طويل للرد عليها، وهُناك طلبات يتم الرد عليها بسرعة، فهذا ما قُمت به، والطلبات التي تحتاج وقت طويل عادةً ما أقوم بالرد عليها إذا كان لدي وقت فراغ كبير. عمومًا، ليس هذا موضوعنا، فالأهم أن تتوقف عن الهمز واللمز، وتُركز على التحرير والتطوير أولاً.--فيصل (راسلني) 22:42، 19 فبراير 2018 (ت ع م)
@فيصل: استعملت الهمز واللمز لإرسال رسائل مبطنة لعل وعسى تصل للمقصود ويُراجعَ ما يقوم به بدل الضجة والتشهير. بخصوص قضية الرد على طلب إزالة الحماية؛ فأنا لا أحتج كون باقي الإداريين تفادوا الإجابة عليه بل أحتج أن الإداري المعني بالقضية هو من تدخل ورفض الطلب! عموما وكما قُلتَ فهذا ليس موضوعنا؛ وما دمنا نعمل على تطوير الموسوعة فأتمنى منك (عندما يُتاح لك وقت لذلك) التدخل في المقالات التي أشرت لها فوق ومحاولة حلها لأن بقائها بذلك الشكل يلطخ بسمعة الموسوعة خاصة وأنها تتصدر كل محركات البحث كما أتمنى منك وضع خلاصة لهذا النقاش بموافقة الزميل محمد أحمد طبعا . شكرا لنفسك الطويل.--علاء فحصيناقشني 22:53، 19 فبراير 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي: أعتذر فلن أضع خلاصة لهذا الموضوع لإنني مُشارك به. سأترك هذا لإداري آخر. وبخصوص المقالات، فُهناك إداريين مُهتمين بها. فأنا لا يُمكن أن أطلب منك أن تهتم في مواضيع مُعينة. إذا رأيت بأن النقاش يحتاج تدخلي سأتدخل، وإذا رأيت بأنه لا يحتاج تدخلي فلن أتدخل بكل بساطة. عمومًا، لا أريد أن أطيل النقاش الأهم أن الفكرة وصلت. كل التوفيق--فيصل (راسلني) 23:45، 19 فبراير 2018 (ت ع م)
@فيصل: حسنا --علاء فحصيناقشني 23:51، 19 فبراير 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي: شكرًا لتعليقك، لكن هذا القسم يخص المنع فقط، وليس ما فعله باسم. @فيصل: كان المفترض أن ينتهي الأمر في حينه لكن حامل الصلاحية الإدارية الذي قام بالمنع يقول أنه يرى أن المنع كان صحيحًا، وهو يحمل صلاحية إدارية ويمكن أن يفعل مثلما فعل في السابق، وقد أشار له بخطأ المنع ASammour (ن) في صفحة نقاشه (ورد عليه هنا ثم رد ASammour (ن) هنا) لكنه ما زال يقول أن المنع صحيح كما يتضح في نقاش الأسبوع الماضي. لذلك فتحت هذا النقاش ليخبره الإداريون بخطئه.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 10:05، 20 فبراير 2018 (ت ع م)
@محمد أحمد عبد الفتاح: أرجو أن تتجنب الإشارة الكمية بدون مبرر. النقاش جاري وغير معطل . --Helmoony (نقاش) 15:27، 22 فبراير 2018 (ت ع م)
  •  تعليق: مرحبًا، تجنبت إبداء رأيي منذُ البداية نتيجةً لانشغالات شخصية ومحاولة انتظار تعليقات الآخرين، ولكن قَد مضى 6 أيام تقريبًا دون تعليق من أحد (ما عدا الذي حصلَ أعلاه طبعًا ولن أُعقب عليه). على العموم، ما أُعيبه على هذا النقاش برأيي نُقطة واحدة وهي قِدم الأمر (سنة و4 شهور تقريبًا)، ولكن كما نَعلم أنَّ النقاشات لا تموت بالتقادم، من المؤكد طبعًا أنَّ الزميل مُحمد لا يهدف من نقاشه إلى إعادة الخبر. بسبب التباعد الزماني، قُمت بقراءة النقاش السابق بشكلٍ كامل، ونوعًا ما لو أردنا التعليق حول إضافة الخبر فسأكون بين هذا وذاك ولكن ميالًا إلى عدم إضافته بسبب نقطة عدم الوضوح في طبيعة الخبر، وأنهُ من الأجدر الانتظار حتى استقرار وتكشف بعض الأمور، وفي مثل هذا الخَبر للأسف كل طرف يرمي على الآخر ولا ننسى الافتراضات ووسائل الإعلام والتحليلات وما إلى ذلك، وأيضًا نقطة أنَّ قسم الأخبار ليس سباقًا، واستقرار الخبر ومدى أهميته هي المُحدد الرئيس (رأيي حول إضافة الخبر لا يُسمن ولا يُغني من جوع حاليًا). بالنسبة لنقطة المنع أتفق أنَّ المنع خاطئ ومُتسرع، وهذا الأمر من باب مُشاركة الزميل مُصعب في النقاش أولًا، وثانيًا لرأيي الذي لا أُغيره "أنَّ المنع ليس الوسيلة الأولى أو الثانية أو الثالثة لحل الخلافات"، فكثيرًا مُجرد الطلب من المستخدم أن يقوم بتسجيل الخروج والعودة بعد ساعة على الأقل (مهما كان الخلاف) يؤدي غالبًا إلى اعتذار أحد المستخدمين وانتهاء الخلاف دون الحاجة للمنع وما يتبعه، وخصوصًا مع الزُملاء القدماء/المعروفين/أصحاب النشاط، وهذا لا يدخل في باب المُحاباة نهائيًا. نُقطة أخيرة، بعد ما حصل من إشكالات في آخر فترة في الموسوعة فإنَّ الزميل العزيز مُصعب وباقي الزملاء اتفقوا (ليس شرطًا أن يكون اتفاق مكتوب أو مُصوت عليه) على نقطة أنَّ المنع الذي ينفذه الإداري في نقاشٍ كان مُشاركًا فيه هو منع خاطئ، ويجب تقديم طلب منع في مثل هذه الحالات. أعتذر للجميع على الإطالة، وبانتظار رأي باقي الزُملاء. تحياتي -- عَلاء راسِلني 18:37، 24 فبراير 2018 (ت ع م)
  • @علاء: لا بأس أخي لن أدخل في جدل حول هذا لكن أنت أخي وقتها كنت أحد الذين طلبوا مني التدخل لإيقاف المستخدم ومنعه لو استمر بالحرب فاستغرب كلامك أن المنع كان خاطئا ومتسرعا (أنت كنت تستطيع رفعه أو طلب رفعه لو كنت ترى هذا). لكن لا بأس فلا أرى فائدة من الكلام حول الموضوع الآن وأما أنني مشارك بالنقاش فهذا غريب فأنت تعلم أنني وضعت مجرد تعليق وتركت الموضوع كونه خارج نطاق اهتمامي وأنت أكثر من يعرف هذا. --Avicenno (نقاش) 14:32، 16 مارس 2018 (ت ع م)
  • سؤال للجميع: كيف يُمكن وضع خلاصة لهذا الموضوع في ظل عدم مُشاركة أي إداري آخر (أو أي مُستخدم آخر بشكلٍ عام)؟ هل لو قُمت بوضع خلاصة بنفسي سيأتي البعض للاعتراض؟ أم يجب ترك النقاش مفتوحًا كالعديد من النقاشات الأخرى؟ وبعد عدة سنوات نعود لنضع خلاصة له؟ النقاش مفتوح منذُ شهر و6 أيام تقريبًا! بالتالي عدم مُشاركة المجتمع يعني صمت المجتمع عن المُشاركة واكتفائه بالمُشاهدة، وبما أني الطرف الوحيد المُشارك بين مُستخدمين فلا أعلم إن كان يحق لي وضع خلاصة أم لا! -- عَلاء راسِلني 21:11، 25 مارس 2018 (ت ع م)
3 أبريل 2018 ولا تعليق لحد الآن -- عَلاء راسِلني 10:17، 3 أبريل 2018 (ت ع م)
ضع الخُلاصة أخي @علاء. . أحمد ناجي راسِلني 23:06، 3 أبريل 2018 (ت ع م)
لقد تجنبت وضع تعليق كون الموضوع قديم جدا ولا فائدة ترجى للموسوعة من إعادة فتحه وأيضا تجنبا للدخول في نقاشات لا تفيد. لكن أنا مضطر لتوضيح حيثيات المنع:
  1. بداية الذي طلب مني التدخل في الموسوعة هو الزميل محمد عبد الفتاح ثم لاحقا غير رأيه وقضية محاولة إثبات أنني طرف في الخلاف خاطئة تماما حيث أنني لم أختلف مع الزميل محمد وأفرض رأيي في الموضوع وكل من في الموسوعة يعرف أنه آخر اهتماماتي مواضيع كهذه وكل ما كتبته كان رأي تحريري بسيط جدا لم أقم بأي محاولة لفرضه أو إثباته والمستخدم الإيراني بنفسه طلب رأيي لانه يعلم أني محايد في هذا الجانب وسبق وطلب رأيي في مواضيع مشابهة فيرجى التفريق بين شخص كتب رأي تحريري ولم يقم بأي محاولة لتمرير وجهة نظره وبين شخص فرض وجهة نظره وهنا نعتبره طرف في الخلاف وليس في حالة مجرد وضع رأي وهو حق لكل محرر قبل الإداري وقام أكثر من محرر وإداري بوضع رأيهم في الخبر دون أن يمرروا وجهة نظهرهم (مثل زياد وإبراهيم) فهل هذا يجعل تدخلهم يعتبر طرفا في الخلاف؟ لا قطعا فيجب ان تكون هذه النقطة واضحة.
  2. السؤال المطروح للحكم على صحة المنع من عدمه بكل وضوح: هل هناك خرق لقاعدة ٣ استرجاعات؟ نعم خرق فظيع وتفاخر بالخرق حيث قال:" إذًا أنت الآن تراني خرقت قاعدة الاسترجاعات ولم تمنعني مع أنك وافقت على منعي لنفس السبب وبسبب نفس الصفحة منذ 9 شهور. هل تتذكر؟ وهذه المرة من الواضح أني "خرقتها" بعدد أكبر من الاسترجاعات! يعني إذا كنت منعت لشيء ما وكررته ينبغي أن أمنع حالًا عند تكراره أليس كذلك؟" . إذن كيف يكون منع خاطئ ومتسرع!! أليس الأنسب مناقشة سلوك المستخدم؟. كلام عبد الفتاح مغزاه القول ان اصل المشكلة هو باسم (الذي يحمل جزءا من الخطأ) لكن الواقع يظهر انه هو الزميل محمد عبد الفتاح هو السبب في المشكلة حيث من يلقي نظرة على سجله قبل المنع يجد أنه منع من قبل لحرب تحريرية في نفس القالب قبل فترة ليست ببعيدة لخرق القاعدة بحرب مع الزميل بدارين (ن) وقام مينو بمنعه ثم أساء استخدام صلاحياته ورفع المنع عن نفسه. ثم لو تصفحنا سلوكه قبل لنحكم على مدة المنع نجد أنه تم اختيار أقصر مدة منع ممكنة بالنظر لتاريخه حيث من قبل ذلك منع أيضا مرتين لخرق قاعدة ٣ استرجاعات إحداها في مقالة حضارة إسلامية قديما ومن بعدها في حرب طويلة في قضايا التنوين وهذا واضح بسجل المستخدم مما يشير إلى مشكلة واضحة في سلوك المستخدم وإهمال تام للقاعدة واستعمالها عند الحاجة! ولكن لا نود استرجاع كامل الحروب السابقة.
  3. لاحظوا ان المستخدم قال لي: بدلًا من أن تنظر إلى أصل المشكلة وتعطي رأيك فيها تنظر إلى خرق الاسترجاعات. لا يبدو أنك قرأت النقاش منذ هذا التصرف. انتهى النقل وهذا يوضح أنه يطلب مني إبداء الرأي ويقر بخرقه للقاعدة ويشهد بأني لم أتدخل في جزئيات النقاش وإنما تدخلت لإيقاف الحرب وردي كان واضح: أولويتي القصوى في الوقت الحاضر هو وقف "مهزلة" حرب التحرير الواقعة حاليا وإذا تدخلت برأيي فسأكون طرف في النزاع ولن يحق لي اتخاذ قرار والموضوع من أصله خارج نطاق اهتمامي علما أني أبديت رأيي بخصوصه هنا سابقا وفي صفحة نقاشي كذلك وفي صفحة نقاش المقالة عندما سئلت حول الموضوع.. مما يوضح أنني لم أتدخل لتمرير رأيي وهو أقر بأنني لست طرف وأنني لم اتدخل لتأييد رأي ما بالنقاش الدائر إنما لوقف الحرب والمستخدم تم تنبيهه في 16 أكتوبر ولم يتم منعه مباشرة وذلك لإعطائه الفرصة رغم اعترافه أنه يستحق المنع فورا ولكن تم منعه في 19 أكتوبر بعد أن تجاهل التنبيه وكان بإمكانه خلال فترة التنبيه أن يطلب تدخل إداري آخر أو طرح الموضوع في الميدان دون تصعيد الحرب.
  4. قد يسأل أحدهم لماذا لم استرجع الخبر وبصراحة لا أعلم إن كنت أخطأت هنا وقد أكون مخطئا لكن وجهة نظري كانت ببساطة أنه كما قال عباس وقتها:باب النقاش لازال مفتوحا ولن يغلق. ما أراه هنا هو إصرار من كلا الطرفين وهذا يعني لي "عدم إتفاق". لامانع من إضافة الخبر بعد الإتفاق ... انتهى ولذلك لم أقم بإعادة الخبر كي لعدم وجود اتفاق ولأنه موضع الخلاف وإعادته ستسبب تأجيج الخلاف لا حله وقد اتهم بأنني منحاز لإضافة الخبر فلم ارغب في التدخل في المحتوى كي لا أقع بين نارين.
  5. أخيرا: رأي الزميل فرح مستكلم وهو طرف محايد كان: حرب التحرير بين الزميلين باسم ومحمد أحمد عبد الفتاح التي فاقت الاسترجاعات الثلاث، وتنبيه الزميل مصعب كان في مكانه... انتهى مما يوضح أنني لو لم أتدخل لما توقفت الحرب إطلاقا ولاستمرت لما لا نهاية لأن الحماية لا تجدي في خلاف بين إداريين. ورفع الزميل عباس للمنع كان واضح سببه أنه على مسؤوليته لخلق فرصة تهدئة إضافية زيادة على الفرصة التي كانت مع المستخدم بعد التنبيه ولم يستفد منها ولم يكن سبب رفع المنع انه خاطئ. كما ان أي شخص قرأ النقاش سيعلم ان الوضع وقتها كان جد فوضوي في الموسوعة ووصل لحد المهزلة وحتى أحد المستخدمين تهجم ومنع لأسبوعين لتهجمه وحتى الزميل عبد الفتاح وقع في شيء من التهجم قبل منعه مثل عبارة:لا يا شيخ.. وهذا بالتأكيد غير مقبول. لسنا بصدد مناقشة ما قام به الطرف الآخر بل فقط ذكرت ما له علاقة بالطرف الذي فتح النقاش---Avicenno (نقاش) 12:55، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
@مصعب: طيب، ما علاقة كون باسم من يتابع صفحة الأخبار بالمنع؟!--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:14، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
  •  تعليق: هناك أخطاء حصلت في هذا المنع، لا يمكننا الاستشهاد بسجل منع محمد أحمد عبد الفتاح لنقول أقل فترة منع ممكنه، السياسة واضحة "يتم منع المستخدم الذي يخرق هذه القاعدة من دخول موقع الموسوعة لمدة 24 ساعة" فليس هناك أي أهمية لسجل المنع الخاص بالمستخدم، في حال قررنا تطبيق هذه السياسة كان يجب منع الطرفين وهذا لم يحصل، والخبر هنا ليس أصل النقاش فلن أتوسع فيه ولكن الخبر ايضاً لم يتم إعادته، باختصار هناك أخطاء حصلت في هذا المنع، ولكن لا يعني محمد أحمد عبد الفتاح لا يستحق المنع ولكن المنع مع الأخطاء التي حصلت أصبح غير صحيح، تحياتي لكم.--جار الله (نقاش) 14:29، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
شكرًا على التعليق يا جار الله، لكن أعيد وأذكر أن الطرف الآخر كان شخصًا واحدًا قال أنه لن يناقش ولم يكن معترضًا على المحتوى نفسه بل الغاية من وضع الخبر، ونحن هنا لا نسير هذا المشروع بالغايات، والغايات يحاسب عليها المستخدم وليس المحتوى الذي شارك فيه كثيرون. ببساطة كنت أظن أن هذه فكرة عامة لا تحتاج لنقاش.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:38، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
لو طلب مني توضيح خطأ وقع فيه باسم سأوضح الخطأ. أخ محمد أنا لم أضع في سبب المنع أن باسم يتابع صفحة الأخبار ولكن عندما سألتني قصدت أن أوضح لك أن المشكلة ليست في باسم كونه متابع للصفحة وما يدلل على صحة كلامي أنك وقعت قبلها في حرب مشابهة مع الأخ بدارين. أخي @جار الله: أنا لا أقصد بكلامي تطويل فترة المنع بل توضيح ان المشكلة متكررة من المستخدم وهو عبر عن إصراره على استخدامها في حين حاجته لها وهذه مشكلة يجب وضع حد لها خصوصا أنها من طرف إداري مع العلم أنه تنص صفحة السياسة أنه: ومن الشائع أن يحصل من يكرر الحروب على منع تصاعدي المدة وعلى تقليل المرونة معه لعدم تعاونه. انتهى النقل. حسنا سأوضح لماذا لم أقم بمنع باسم والإجابة بسيطة وهي أنني لم أقم بالمنع مباشرة بل قمت بتنبيههما وكان هناك فترة يومين كافية لوقف الحرب وبالتالي لا يتم منع أحد من الاصل وهذا كان مغزى تنبيهي ولست عاجزا عن منع كليهما فور وقوعهما في المخالفة لكن باسم استجاب وتنص السياسة: إذا أبدى المستخدم الذي قام بخرق القانون أسفه وندمه على عمل ذلك، يرجع الأمر لمدير النظام لاتخاذ قرار المنع أو الامتناع عن قرار من هذا النوع. انتهى النقل وبالتالي باسم لم يعد للحرب وأظهر نية صريحة بالتوقف في حين عبد الفتاح أشعل الحرب بعد أن تم إيقافها وبعد أن كان هناك نقاش حول الخبر ولم يحسم بعد مع أنه كان بإمكانه حل الخلاف بطلب تدخل إداريين ومحررين خلال فترة تنبيهه لكن إصراره على خرق القاعدة تسبب في منعه. خلاصة القول أن عبد الفتاح يستحق المنع وبالتالي المنع ليس خاطئ فوجود وقائع أخرى تتعلق بمستخدم آخر لا تعني أن المنع من أساسه خاطئ فأنا إن أخطأت في عدم منع باسم (قد أكون بالفعل أخطأت لكني اعتمد على نية المستخدم الصريحة في وقف الحرب) فهذا لا يعني أن منعي لعبد الفتاح خاطئ فنحن نتحدث عن منع عبد الفتاح وليس عن باسم فكل مستخدم يعامل على حدة والخطأ الواقع من مستخدم إن ارتكبه وهو مستحق للمنع يحاسب عليه وليس لصحة منعه علاقة بمنع مستخدم آخر من عدمه. الخطأ إن كان مني في عدم منع باسم رغم أني شرحت سبب منعي له فأنا اتحمل خطأي وسأستفيد منه لكن هذا لا يعني مطلقا أن منع عبد الفتاح خاطئ فهو صحيح تماما إلى جانب انه تهجم ايضا على الطرف الآخر. بخصوص عدم أعادة الخبر لن أعيد نفس الكلام وخلاصته أنني لم أقم بذلك لان الموضوع كان تحت النقاش ولا يجوز لي اتخاذ قرار قبل انتهاء النقاش ووضع نتيجته.--Avicenno (نقاش) 16:12، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
@مصعب: تركت المشاركة في هذا النقاش لمعرفتي مسبقاً بأنه أقرب للنقاش العقيم، باختصار عند تطبيق السياسات خصوصا فيما يخص حروب التحرير فيجب أن يتم التعامل بعدل بين الطرفين، فأن لم يتم ذلك يعتبر أي قرار يسيء لروح السياسة، هذا المنع كان فيه خلل ومن الأجدر الأعتراف بأنه غير صحيح، أنت لم تضع خلاصة للنقاش في القالب ولم تتابع الموضوع فبالتالي لم تطبق السياسات بالكامل، أنت فقط قمت بمنع طرف من الأطراف وقمت بحذف الخبر، وهذا الحل سيكون عملي بشكل منحاز في كل حروب التحرير وسيوقف الحرب بالتأكيد، ولكن هل هذا الحل صحيح؟.--جار الله (نقاش) 16:32، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
@جار الله: سأكون مختصرا بردي قدر الإمكان. المستخدمان استوجبا المنع. تم تنبيههما وإعطاء فرصة يومين لعمل تهدئة ولم يقم المستخدم ياللجوء لأي طريقة من طرق أرابيكا:حل النزاع ولذلك تم منعه في حين الطرف الآخر توقف بغض النظر عن خطأ أسلوبه وبالتالي لا يمكنني منعه. أخي لوضع خلاصة لا بد وجود سياسة أحتكم لها وللأسف لا وجود لسياسة تخص إضافة الأخبار وإزالتها ولذلك لو أضفت الخبر دون الاستناد لسياسة والنقاش لن ينته بعد فسأكون فاقمت المشكلة ولم أحلها ولو حصل توافق كنت سأضيف الخبر ولو خرق باسم التوافق لتم منعه. للأمانة لو لم أوقف الحرب لاستمرت لمالانهاية وإذا كنت أخطأت بعدم منع باسم فأنا أعترف بخطئي وأنا الملام لكن هذا لا يبرئ عبد الفتاح ولا يجعل من منعي له خاطئا فهو بالاتفاق يستحق المنع لكن الخطأ هو قراري بعدم منع باسم. أظن الهدف من النقاش ليس تبرئة عبد الفتاح والقول أنه منع خطأ بل إثبات انه حصل خطأ بعدم منع الطرف الآخر والاعتراف بالخطأ لا يعيبني وسأعمل على الاستفادة منه. علما لا أزال لا أفهم فائدة هذا النقاش ولا داعيه في هذا التوقيت. كان بإمكان عبد الفتاح طلب منع باسم وينفذه أي إداري آخر وكان بإمكانه طلب تدخل أطراف أخرى لذا ما الفائدة في إعادة فتح أمور تاريخية--Avicenno (نقاش) 17:05، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
  • معذرة أنني لم أستطع الاطلاع على هذا النقاش منذ بدايته ولم تصلني الإشارة حتى! ولكن بشكل عام هكذا نقاشات مُطولة أنا لا أشارك بها ولأ أحبذ حتى مُجرد كتابة أي تعليق، فالأمر ليس تراخي ولكن به مضيعة للوقت غير محمودة العواقب. فأي مُستخدم ذو حق عليه كتابة مُلخص مُفيد للجميع، لأن هكذا نقاش مُطول لن يُفيد ويُشعر الآخرين بالملل ولذلك نجد تجنب المُراقبين له. ولكن، بشكل عام وللأسف الشديد، يكون المنع سلاحًا رادعًا للتعديلات الخلافية المُستمرة دون توقف ودون استماع للآخرين.--مستخدم:ولاء/توقيعي18:00، 7 أبريل 2018 (ت ع م)
تعديلي لا يخالف السياسات، بل كان هناك إجماع عليه ونفذته. كما أني بعد التنبيه لم أخالف قاعدة الاسترجاعات!--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:16، 7 أبريل 2018 (ت ع م)
لم أرغب بالتعليق في هذا النقاش كونه قديم، واستطال، وتشعّب كثيرًا دون وجود أية حلول، ولكن لفت نظري عدم التجاوب معه. وسواءً اعترف مصعب بخطأه أم لا؛ فلن يغير ذلك من الواقع بشيء. القضية تتعلق بسياسة قالب الأخبار من جهة، ومنع خاطئ من جهة، والأفضل برأيي الالتفات لحلول لهذه النقاط، بدلًا من نبش أمور قديمة. مع احترامي للزميل مصعب، فهو قد أخطأ في منع محمد؛ لعدة أسباب، وأهمها على الإطلاق هو عدم منع طرفي التحرير؛ أي أنه لا عدالة في المنع عند حدوث حرب تحرير. لا أزال مقتنعًا أن قالب الأخبار في وضعه الحالي جلب، وسيجلب مزيدًا من الصداع في المستقبل. حل هذه المشكلة يكمن في نقاشين حاليين، هما: نقاش قالب الأخبار، ونقاش إخفاء المنع الخاطئ؛ فالأول يضمن عدم حدوث مشكلة مشابهة في المستقبل، والثاني يحل مشكلة منع محمد الخاطئ من أصله.--ASammour (نقاش) 19:32، 9 أبريل 2018 (ت ع م)
أتفق تمامًا مع ما قاله الزميل ASammour (ن)--فيصل (راسلني) 12:13، 11 أبريل 2018 (ت ع م)