تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
محاولة اغتيال حافظ الأسد
محاولة اغتيال حافظ الأسد | |
---|---|
جزء من تمرد الإخوان المسلمين في سوريا | |
موقع محاولة الاغتيال الفاشلة
| |
المعلومات | |
الموقع | قصر الضيافة في دمشق |
التاريخ | 26 حزيران/يونيو 1980 |
الهدف | حافظ الأسد |
نوع الهجوم | هجوم مدني |
الأسلحة | قنابل يدوية ورشاش |
الدافع | الانتقام من سياسات الرئيس القمعية في حق التنظيم |
الخسائر | |
الوفيات | 3 قتلى (حارس شخصي والمهاجمان) |
المنفذون | الإخوان المسلمون |
المدافعون | الجيش العربي السوري |
تعديل مصدري - تعديل |
حاولَ بعضُ مؤيدي جماعة الإخوان المسلمون في 26 حزيران/يونيو 1980 اغتيال الرئيس السوري حافظ الأسد وذلك من خلال استهدافه بقنبلتين يدويتين ثم إطلاق مكثف للنيران بواسطة مدفع رشاش خلال انتظاره لدبلوماسي أفريقي في قصر الضيافة في دمشق.[1][2][3] نجا الأسد من محاولة الاغتيال الفاشلة وهذه وذلك بعدمَا ركل قنبلة يدوية واحدة بعيدًا عنه في حين قام أحد حراسه برمي نفسه على القنبلة اليدوية الثانية. جاءَ الهجوم في سياق الانتفاضة إسلامية في سوريا. تسبّب الهجوم على الرئيس في سلسلة من الأعمال الانتقامية التي قامت بها القوات الحكومية وأبرزها مجزرة سجن تدمر التي حصلت في اليوم التالي. بعد عشرة أيام صدرَ قانونٌ مثير للجدل عُرف باسم القانون 49 وينصُ بوضوح على إعدام كل شخص ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين.
انظر أيضا
المراجع
- ^ Moubayed، Sami (2015). Under the Black Flag: At the Frontier of the New Jihad. I.B.Tauris. ص. 38-39. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14.
- ^ Seale, Patrick (1989), Asad: The Struggle for the Middle East, University of California Press, p.328-329
- ^ Syria’s Tadmor Prison Massacre: Reliving Horrors of 32 Years Past JUNE 27, 2012 نسخة محفوظة 27 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.