تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:ترشيحات المقالات الجيدة/تفسير الطبري
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 20:55، 18 أغسطس 2023 (بوت:نقل من تصنيف:مقالات وسمت كجيدة إلى تصنيف:مقالات وسمت بجيدة). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
ترشيح مقالة جيدة تفسير الطبري
تفسير الطبري أقدم كتب تفسير القرآن كاملًا، ومن أشهر تفاسير القرآن الكريم عند أهل السنة، أعتقد أن المقالة متكاملة ومستوفية الشروط، بانتظار آرائكم--Omaislam (نقاش) 23:07، 22 يوليو 2016 (ت ع م)
- مع
- مع بالتوفيق.--مستخدم:Muhammad adel007/توقيع 15:22، 23 يوليو 2016 (ت ع م)
- مع --Dhalami ناقشني 11:34، 24 يوليو 2016 (ت ع م)
- مع --ســيــفراسلني 19:43، 27 يوليو 2016 (ت ع م)
- ضد
- محايد
- تعليقات
الأخوة الكرام @السيف ذو الوشاح: @Muhammad adel007: @Ali32liver: @باسم: @منصورالواقدي: @علاء: @Ibrahim.ID: @مصعب: @Usamasaad: @بلال الدويك:
في قسم "منهج التفسير" نقطة رقم (8) قام صاحب الترشيح بإضافة اقتباس لرأي الإمام الطبري في مسألة الاستواء، لكنه لم يكمل الاقتباس إلى آخره!
«وأولى المعاني بقول الله جل ثناؤه: "ثم استوى إلى السماء فسواهن" علا عليهن وارتفع، فدبرهن بقدرته، وخلقهن سبع سماوات. والعجب ممن أنكر المعنى المفهوم من كلام العرب في تأويل قول الله: "ثم استوى إلى السماء" الذي هو بمعنى العلو والارتفاع، هربا عند نفسه من أن يلزمه بزعمه - إذا تأوله بمعناه المفهم كذلك - أن يكون إنما علا وارتفع بعد أن كان تحتها - إلى أن تأوله بالمجهول من تأويله المستنكر. ثم لم ينج مما هرب منه! فيقال له: زعمت أن تأويل قوله "استوى" أقبل، أفكان مدبرا عن السماء فأقبل إليها؟ فإن زعم أن ذلك ليس بإقبال فعل، ولكنه إقبال تدبير، قيل له: فكذلك فقل: علا عليها علو ملك وسلطان، لا علو انتقال وزوال. ثم لن يقول في شيء من ذلك قولا إلا ألزم في الآخر مثله. ولولا أنا كرهنا إطالة الكتاب بما ليس من جنسه، لأنبأنا عن فساد قول كل قائل قال في ذلك قولا لقول أهل الحق فيه مخالفا. وفيما بينا منه ما يشرف بذي الفهم على ما فيه له الكفاية إن شاء الله تعالى.»
المصــدر: تفسير الطبري: سورة البقرة: 29.
أرجو إضافة الاقتباس كاملاً وإلا سأعتبر هذا غش وتدليس متعمد، ولمزيد من التفاصيل يمكنك الاطلاع على هذه الوصلات:
ويمكنكم الرجوع أيضاً لتاريخ مقالة مشبهة: هنـا والنظر على صفحة نقاش المقالة. مع خالص التحية.--TheFlyingHorse (نقاش) 20:25، 2 أغسطس 2016 (ت ع م)
- @TheFlyingHorse: لا مانع، تم إضافة باقي الاقتباس، في المرات القادمة حاول أن تُوجِّه تعليقك لصاحب الترشيح (احترمًا لآداب النقاش)، وأن تتحدث بهدوء وتفترض حسن النية. --Omaislam (نقاش) 20:56، 2 أغسطس 2016 (ت ع م)
- خلاصة: تمَّ اختيارها بعد استيفائها للشُروط--مستخدم:باسم/توقيع--: 18:33، 23 أكتوبر 2016 (ت ع م)