أرابيكا:الميدان/أرشيف/اقتراحات/2011/أكتوبر

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 17:44، 1 يوليو 2023 (‏ بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

أسماء الثورات العربية

أقترح أن تُعدل أسماء مقالات جميع الثورات العربية الخمس (التونسية والمصرية واليمنية والليبية والسورية) بحيث تُنسب إلى اسم البلد فقط دون إضافات، أعني مثلاً "الثورة التونسية" دون إضافة "2011" وهلمَّ جراً، أيضاً لا أحبذ التسمية نسبة إلى التواريخ (25 يناير، 17 فبراير)، ولو أنها أهون من إضافة أسماء الأعوام. وسيُضاف إلى رأسية المقالات قالب {{ربط وضح}}، فمثلاً في حالة الثورة التونسية يأخذ القالب القارئ إلى صفحة الثورة التونسية (توضيح) حيث تُوضع أسماء الثورات الأخرى في تاريخ تونس، وهكذا، والسبب في هذا هو أن جميع الثورات التي سبقت هذه الثورات في تاريخ الدول العربية كانت أقرب إلى أشكال من الانقلابات العسكرية أو حروب الاستقلال أكثر منها ثورات شعبية بالمعنى الذي نريده، وجميعها تقريباً هي أقل شهرة بكثير من الثورات الحديثة التي وصلت أصداؤها إلى العالم أجمع، لذلك فأنا أرى أن لهذا أولوية واضحة في هذه العناوين. وأما سبب تغيير العناوين الحالية فهو أنها متضاربة وغير منسجمة مع بعضها البعض بشكل غريب، لذا فأسعى إلى أن نتفق لها على نمط واضح وموحّد (متى سنتوَّحد إن لم نستطع توحيد أسماء ثوراتنا! :) )، فالثورة التونسية منسوبة إلى اسم البلد، والمصرية إلى تاريخ الاندلاع، واليمنية فلا أعلم من جاء بهذا الاسم الغريب، والليبية لا تعليق، والسورية لم يَتكرموا عليها أصلاً بأن تُصبح ثورة، فهي لا تزال شقفة كم مظاهرة و"احتجاج". لذا فأقترح أن تُصبح العناوين الجديدة جميعاً على نسق الثورة التونسية، وإن أردتم نمطاً آخر فلا بأس، لكن أرجو أن نتفق على شيء موحّد، وإليكم العناوين كما أقترحها: الثورة التونسية - الثورة المصرية - الثورة اليمنية - الثورة الليبية - الثورة السورية --عباد (نقاش) 18:09، 9 أكتوبر 2011 (ت ع م).

  • no ضد: هذا ما يسميه علماء التاريخ زيغ القرب أو انحراف القرب: الأحداث الأقرب جغرافياً وزمانياً تأخذ في تصور المرء وزناً وأهمية أكبر من أحداث مماثلة بعيدة عنه زمانياً ومكانياً، وأعتقد أن وصف الثورات الحالية بأنها أكثر شهرة إنما من علامات هذا الزيغ. الثورات والاضطرابات والانقلابات تحدث بنفس التواتر تقريباً؛ أعتقد أن أغلبنا (من غير المختصين في التاريخ) يستطيع أن يعدد جزءاً لا بأس به من الثورات التي حدثت في الوطن العربي خلال القرن الأخير، ولكن أغلبنا لن يستطيع أن يعدد أهم الثورات خلال الفترة نفسها في أمريكا اللاتينية، وإن حاولنا أن نعدد الاضطرابات التي حدثت في المنطقة العربية خلال فترة مماثلة (مئة سنة) ولكن في القرن الخامس الهجري/الحادي عشر الميلادي مثلاً، وهي فترة موثقة، ودرسنا عنها في المدارس، فجيد إن استطعنا أن نتذكر ولو بضعة ثورات/انقلابات!
إذا حاولنا أن ننظر إلى الموضوع من وجهة نظر «اختبار المئة سنة» (أي وكأننا ننظر إلى الحاضر من المستقبل، من بداية القرن الثاني والعشرين أو حتى أبعد) فعلى الأغلب لن تكون هذه الأحداث أهم مما سبقها ومما سيتلوها (إن إحيانا الله): فالثورات التحررية كانت حلقات في سلسلة الأحداث التي أدت إلى تحلل الإمبراطوريات الكبرى التي شاخت؛ والثورات الحالية سينظر إليها (ربما) على أنها عناصر في سلسلة الأحداث الرامية إلى تقسيم العالم إلى دويلات متناحرة في الداخل وبين بعضها ليسهل تعامل المافيات المالية العالمية معها، ثم التناحر بين المافيات المالية وبداية الحرب العالمية الثالثة والأخيرة
وأخيراً، أرابيكا تتبع ما شاع. التاريخ يكتبه المنتصر. ما دامت نتيجة الأحداث الأخيرة في مصر باتت معروفة بثورة 25 يناير، فيجب إما الالتزام بذلك أو تسميتها وفق أغلب الأرابيكات (ثورة مصر+ سنة) أو تعديل سياسات أرابيكا. ما يجري في ليبيا الآن هو في الواقع حرب أهلية (عفواً، هذا تقديري أنا، أي بجث أصلي)، وهكذا تسميها الأرابيكات الكبرى.
abanima (نقاش) 19:24، 9 أكتوبر 2011 (ت ع م)
  • بالتأكيد، هذا لا يمنع إنشاء صفحات توضيح عند الضرورة. --abanima (نقاش) 19:29، 9 أكتوبر 2011 (ت ع م)
  • no ضد اوافق ابانيما في رأيه. واضيف ان لفظ "ثورة" يوضع حسب ما اصطلح عليه في وسائل الاعلام او المصادر الموثوقة لأننا دائما مصدر ثانوي للمعلومات. في حالة الثورة السورية مثلا لو اصطلح وسائل الاعلام على لفظ احتجاج لأن نظام الحكم لم يسقط او حتى اختلفوا فبعضهم قال ثورة و البعض الاخر قال احتجاج يجب الاخذ بالاكثر شيوعا. على حد علمي جميع وسائل الاعلام الغربية مازالت تسميها "احتجاجات" (لست متابعا للوسائل العربية للأسف)... --Shipmaster (نقاش) 19:37، 9 أكتوبر 2011 (ت ع م)
  • ونصل من كلامك يا أبانيما إلى أن هذه الثورات هي الآن الأكثر شيوعاً وشهرة بين الناس، وعندما يَبحث زائر عن الثورة السورية مثلاً في أرابيكا فهو يَنتظر أن يَجد مقالة الاحتجاجات 2011 لا مقالة الثورة السورية الكبرى، وهذا بالتالي يُعطي هذه الثورات الأولوية في هذه المقالات، وليس من المُتوقع أن يَزول هذا حتى في المستقبل لأن هذه الثورات هي أول ما صنعَ تغييراً حقيقياً في هذه البلدان، فالانقلابات العسكرية تحدث كل يوم في بعض الفترات، ولا قيمة لها، وما دمنا لا نعرف انقلابات وثورات القرن 15 هجري فهذا يَعني أننا لا نملك مقالات لها ولا أحد يعرفها، ومن ثم فلن يحدث خلط بينها، صحيح؟ إذاً فانتهينا! هي لا تشكل مشكلة! إذاً فإن ما قلته فهذا لا ينفي أن هذه الثورات هي الآن الثورات الأكثر شهرة في تاريخ الدول العربية، بغض النظر عما إذا كان ذلك سيستمر، وإلا لم نكن لنسمي المقالة الرئيسية بـ"الثورات العربية" بل "الثورات العربية 2011" أو شيء كذلك وفق نظريَّتيكما --عباد (نقاش) 20:13، 9 أكتوبر 2011 (ت ع م).
  • استفسار بسيط أخي عباد هل تقصد بالثورة المصرية، ثورة سعد زغلول أم الانقلاب العسكري الذي جاء بالعسكر لحكم مصر أم هوجة عرابي أم ثورة المصريين على المحتل الفرنسي؟. أخي أرى أنه لا بد من تمييز الثورة الأخيرة، لأن كل ما ذكرته سلفًا ينطبق عليه مسمى الثورة المصرية. أبو حمزة أسعد بنقاشك 20:29، 9 أكتوبر 2011 (ت ع م)
  • الأمر ببساطة يا أبا حمزة هو أن الثورت الحديثة هي الأشهر من بين هذه الثورات جميعاً، فمثلاً لا أعتقد أن أياً من الأشياء التي ذكرتها للتوِّ يُمكنها حتى أن تنافس ثورة 25 يناير في شهرتها، ووفقَ اقتراحي فإن هذه الثورات ستُذكر في صفحة التوضيح لكي لا يَحدث ذلك الخلط، وسيُوضع قالب {{ربط وضح}} في رأسية المقالات، فمن الواضح أن الإخوة باتوا يتناسون هذه النقطة، فأنتم تناقشون على مبدء أن الثورات الأخيرة هي الوحيدة التي ستُتناول هنا، لكن صفحة التوضيح ستُؤدي الغرض لمن قصدَ ثورات غيرها. وعلى فكرة، فقط لتدركوا بساطة الأمر فإن صفحة الثورة المصرية هي الآن مجرد تحويلة مباشرة لثورة 25 يناير، لكن لا أحد يَهتم لذلك، ببساطة لأن 95% ممن يُمكن أن يَبحث باسم الثورة المصرية سيَقصد ثورة 25 يناير، بل إن مقالة الثورة التونسية هيَ بالفعل للثورة التونسية عام 2011 بدون تحويلات. توضيحٌ آخر من الواضح أن الإخوة نسوه: اقتراحي كان في جوهره توحيد نمط التسميات للثورات الخمس، وقد قلتُ في بداية الموضوع أني أفضل شخصياً النسبة إلى اسم البلد فقط، لكن إن كنتم تفضلوه النسبة إلى التاريخ أو أمورٍ أخرى فلا بأس، فما أريده فقط هو توحيد نمط التسمية --عباد (نقاش) 20:49، 9 أكتوبر 2011 (ت ع م).
  • أعتقد أنني الآن فهمت ما تقصد، لكني لا أزال أخالفك الرأي: أولاً، الحياة أعقد من أي تصنيف يضعه البشر، لذا توحيد المصطلح على كلمة «ثورة» أو أي كلمة أخرى غير مقبول؛ وثانياً، أرابيكا موسوعة، وفي رأيي يجب السعي إلى كتابة المواضيع فيها من وجهة نظر الأزل، وكأنك تنظر (في حال الثورات) إلى التاريخ ككل نظرة واحدة من الأعلى والمستقبل البعيد، والشيء نفسه يخص (مثلاً) الاكتشافات العلمية والمواضيع الأخرى. وهذا (في رأيي) ما [يجب أن] تتميز به أرابيكا عن ويكي أخبار مثلاً. شهرة هذه المواضيع في الوقت الحالي هو من نوع شهرة الأخبار.
أما بالنسبة للتصرف العملي تجاه من يبحث عن الثورة المصرية وهو يقصد ثورة 25 يناير، فأعتقد أن من واجب أرابيكا أن تسعى إلى إعادة الوضع إلى الحياد، وأن توجه من يبحث عن الثورة المصرية إلى صفحة التوضيح المناسبة ليعرف على الأقل أنها ليست الثورة الوحيدة، ولا شيء يجعلها أعظم مما سبقها سوى أن القارئ عاصرها ونسي أن أجداده عاصروا بالمثل ثورات لا تقل أهمية (أو كانت تبدو يومها كذلك).
abanima (نقاش) 16:40، 10 أكتوبر 2011 (ت ع م)

إقتراح وإعادة نظر

أقترح على القائمين واللذين يشاهدون ما أكتب إعادة النظر بالقائمين على الترشيحات والمسؤولين عن وضع الوسومات للمقالات المختارة والجيدة أيضا. فمثلاً مقالة نادي برشلونة, مقالة غير مرتبة ومصادرها قليلة وبها الكثير من التفخيم والتعظيم لكون أن من يقوم بتحريرها أناسٌ يكتبون عن طريق العاطفة ويتركون الجانب التحريري الإحترافي. ما يضحكني أن منهم يضع القالب "يحرر" أي أن كل من تعثر حظه وحاول أن يقرأ المقال يشاهد أن من عشاق هذه المقالة في تلك اللحظة يحرر بكثافة كأنه يقول شاهدوني "أنا احرر مقالتي ". وبعد أن ينتهي من تحريره المكثف يضع علامة مرشحة لتكون مختارة وكأنه تقلّد نيشاناً على صدره. والطامة الكبرى أن زملاؤه الأوفياء لدرجة أنهم "مشغولون" ويثقون بزميلهم ثقة عمياء يضع إسمه بجانب كلمة "مع", ثم يذهب إلى زميله الآخر والذي هو بدوره يرشح مقالته على "حد تعبيره" وليست مقالةً للآخرين والتي من المفترض أن تكون مقالة الجميع ويكتب إسمه بجانب كلمة "مع" وهكذا.. ولأنني لا أكتب على هواي , ولكنني أكتب بما شاهدت عيناي من يوم أن سجلت إسمي بالموقع. أريد فقط الإعتراف أن ما كتبته هو فعلاً صحيح وبناءً على ذلك أطالب بالموافقة على الإقتراح أعلاه بالإجماع. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

--Neogeolegend (نقاش) 15:23، 12 أكتوبر 2011 (ت ع م)

  • لنبدأ بتعقيد الأمور
النقطة الأولى: القائمون على وسم المقالات متطوعون مثلنا جميعاً، ومن المفترض أن يدرسوا سير النقاش والآراء المطروحة ويتصرفوا بناء على ذلك. وفي النقاش الخاص بترشيح المقالة لم يعترض أحد على ترشيحها، وكان هناك عدد من التعليقات، وقد فعل المهتمون بترشيح المقالة ما عليهم لتحسين المقالة وفق الملاحظات المطروحة.
الاستنتاج: شارك في نقاشات ترشيح المقالات المختارة والجيدة، واطرح رأيك، فهذا يمكن أن يساهم في تحسين المقالة أثناء النقاش وتدارك العيوب والنواقص قبل تسميتها جيدة أو مختارة.
النقطة الثانية: أنا لا أعلم (وربما الكثيرون غيري) ما هي المعلومات التي يجب أن تقدم في المقالات المتكاملة عن نوادي كرة القدم (وعن مواضيع كثيرة أخرى كالجغرافيا والسياسة والتاريخ، والكثير غيرها)، ولا يتوفر في أرابيكا مرجع أستند إليه، لذا تراني قلما أساهم في نقاشات ترشيح المقالات الجيدة والمختارة إلا إذا رأيت أن المقالة المرشحة لا تحقق المعايير بكل وضوح، أي عندما تكفي المعايير العامة للحكم على ذلك، مع أن الصفحات الثلاث (ترشيحات الجيدة والمختارة ومراجعة المقالات المختارة) موجودة في قائمة مراقتبي.
الاستنتاج: يجب تطوير (ومناقشة وإقرار) مجموعة من الإرشادات تحوي ما يلي:
  1. الحد الأدنى من المعلومات الواجب توفره في المقالة (الحدود الدنيا لجودة البذرة عموماً، ثم حسب الموضوع) عند إنشائها فوراً أو خلال فترة وجيزة يتم خلالها إما تطويرها إلى الحد الأدنى أو حذفها؛
  2. المعلومات الواجب توفرها في بذرة نموذجية (التي اقترحت يوماً تسميتها بالشتلة)؛
  3. العناصر الأساسية الواجب توافرها في مقالة لتعتبر مقالة متكاملة (عموماً،ثم حسب الموضوع)؛
  4. الشيء نفسه بالنسبة للمقالات الجيدة والمختارة.
هذا يتطلب تعاوناً بين المهتمين بكل موضوع من المواضيع، ويمكن أن نوصي من يقوم بتطوير المقالات ضمن هذه المواضيع أن يحاولوا المساهمة في وضع هذه الشروط كي يتشكل لدينا مع الزمن دليل متكامل يمكن الاستشهاد به عند اللزوم.
خلاصة: ساهموا في هذين المجالين.
abanima (نقاش) 08:58، 14 أكتوبر 2011 (ت ع م)
أهلاً وسهلاً. المشكلة التي ألحظها أيضاً في ترشيحات العمل المتميز، هي أن العمل في العادة ليس مكتمل، والنقاش لذلك إن وجد يتمحور على نقاط مبدأية وتحرمنا من تقييم المقالة بعمق. ما اقترحه، هو القيام بإعادة هيكلة شروط ترشيح العمل المتميز وذلك بتطوير شروط في شكل مفاتيح وذلك حسب نوع العمل ومضمونه. حولت البداية في العمل، لكن أظن أن الجميع عليه أن يساهم في ذلك. الفكرة هي أن لا إحدى يمكنه ترشيح عمله دون التثبت من إلتزامه بالشروط الموجودة. هذه فكرة مبدأية. تستطيع أن تعطينا في نقاشات العمل المختار جودة أكبر بكثير في النقاش لأننا حينها سنتعمق في المضمون.

مسودة عمل

  • ما هو نوع العمل الذي تقدمه ؟

a قائمة. لا يوجد حالياً مشروع للعمل المختار في القائمات

b بوابة. مر إلى 2

c مقالة مر إلى c

d صورة مر إلى d



  • هل البوابة ترجمة لبوابة في أرابيكا أخرى ؟

كيف وقع تطوير المقالة ؟

a عبر بحث فردي. مر إلى

b عبر ترجمة من أرابيكا أخرى. مر إلى

c مزيج من ما يوجد في أرابيكا الاخرى والبحث الفردي. مر إلى


  • ما هي صفات المقالة في الأرابيكا الأخرى ؟

a جيدة . رشحها كجيدة

b مختارة. رشحها كمختار. لكن المجتمع قد يحولها إلى ترشيح كجيدة إن بدت قصيرة.

c لا مختارة ولا جيدة. حاول الترجمة مع إضافة النواقص واكثر مصادر.

هل يوجد أحد من هذه الأخطاء أو النواقص في الموسوعة ؟

- فقرة بدون مصدر

- موضوع جاري

- حرب تحررية

- صور غير حرة ليست ضمن الإستعمال العدل.

- صور بدون تعليق

- قوالب تصفح أو قوالب معلومات غير مترجمة أو منشأة أو موضوعة في المقالة.

- تصنيفات من من نوع قوالب كذا ( تأتي هذه المشاكل مع بعض القوالب )

- فقرات أنظر أيضا ووصلات خارجية غير موجودة

- تصنيفات مختصة ومشابهة لم يوجد في الوكيبديت الاخرى على الأقل. (لا يعقل مثلاً وضع تصنيف مثل تصنيف حيوانات على مقالة حول أرنب لأنه ليس تصنيف مختص)

- معرض صور يفوق 6 صور

a نعم. مر إلى

b- . لا. أصلح الخطأ وعد إلى السؤل.

ما مضمون المقالة ؟

  • عن كائن حي. مر إلى
  • عن شخص. مر إلى
  • عن دولة. مر إلى
  • عن مدينة. مر إلى
  • ... . مر إلى

--Helmoony (نقاش) 03:19، 15 أكتوبر 2011 (ت ع م)

  • في بعض الأرابيكات يوجد آلية لمراجعة المقالات، حين يطلب المساهمون في المقالة من مختصين مراجعة مقالتهم قبل ترشيحها كجيدة أو مختارة، ويتم ذلك عادةً عن طريق المشروع أو البوابة المختصة. ما تقترحه شبيه بهذه الآلية، لكنه يركز قبل كل شيء على النقد الذاتي. النقد الذاتي جيد لكنه قد لا يكون كافياً نتيجة الظاهرة التي وصفها العرب بقولهم «القرد في عين أمه غزال».
عموماً أتفق مع ما تطرحه، عندي فقط تحفظان: الأول عن معرض الصور، لأنني أرى أن المقالات الجيدة يجب أن تخلو من معارض الصور إلا إذا أمكن إثبات ضرورتها؛ ففي الحالة المثالية يجب أن يكون في المقالة نص يتحدث عن كل صورة (أي نص يبرر إدراج الصورة). والثاني حول فقرة «اقرأ أيضاً»، للسبب نفسه: في الحالة المثالية (ولا يصعب تحقيقها) يجب أن توجد كل الوصلات ذات العلاقة بموضوع المقالة ضمن نصها (وربما تتكرر أكثر من مرة)؛ وما لم يمكن وصله بهذه الطريقة حتى يضطر الكاتب إلى جمعها في فقرة منفصلة فهو ليس وثيق الصلة بموضوع المقالة.
abanima (نقاش) 10:38، 15 أكتوبر 2011 (ت ع م)