هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى مصادر موثوقة.

كاريكاتير ضد الفساد (كتاب)

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 19:57، 15 مارس 2023 (بوت: إصلاح التحويلات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
كاريكاتير ضد الفساد
غلاف طبعة ديسمبر 2013

معلومات الكتاب
المؤلف جمعية الشفافية الكويتية
البلد  الكويت
اللغة العربية
الناشر جمعية الشفافية الكويتية
تاريخ النشر 9 ديسمبر 2013
السلسلة كاريكاتير ضد الفساد
الموضوع جميع رسمات الكاركاتير ضد الفساد
التقديم
عدد الأجزاء 3 اجزاء لأعوام 2011-2012-2013
عدد الصفحات 295
الفريق
فنان الغلاف عادل القلاف
مؤلفات أخرى
كاريكاتير ضد الفساد 2011
كاريكاتير ضد الفساد 2013

كتاب كاريكاتير ضد الفساد يجمع كل الرسومات الكاريكاتيرية التي نشرت في الصحف الكويتية التي يكون موضوعها حول الفساد، من إصدار جمعية الشفافية الكويتية وقد صدر منه 3 نسخ للأعوام 9 ديسمبر 2011، 2012، 2013

مقدمة الكتاب لإصدار 2013

غلاف نسخة 2012

بقلم بدر بن غيث

«بدأ مشروع كاريكاتير ضد الفساد عامه الأول في 2011م بتحكيم رسومات الكاريكاتير التى تقع في مجالات اعلاء الشفافية و مكافعة الفساد التى تنشر في الصحف اليومية خلال عام كامل ثم انتقل في العام التالي إلى المشاركة في بعض الفعاليات المهمة. أما في هذا العام فقد حققنا طفرة جيدة من خلال اشراك مجموعة من الفنانين ممن لم تتح لهم فرصة النشر في الصحف اليومية وهكذا ظهرت أسماء لم تكن تظهر من قبل في هذه المطبوعة وهم سامي الخرس ومحمد المشموم وهاشم حاجيه. وقفزت عدد اللوحات المحكمة إلى 1890 لوحة بزيادة 45% عن العام الماضي و59% عن العام الأول مما يعطينا دلالة مبدثية على اتساع دائرة اهتمام الفنانين والفنانين المهتمين بهذه القضايا.»

مقدمة الكتاب لإصدار 2012

بقلم عبد العزيز آرتي

«بدأت فكرة هذا الكتاب في العام الماضي عندما قررت جمعية الشفافية الكويتية إصدار كتاب سنوي في اليوم العالمي لمكافحة الفساد 9 ديسمبر من كل عام يتضمن أفضل رسوم الكاريكاتير التي تنشر في الصحف اليومية المحلية خلال عام كامل بدءاً من أول أكتوبر وحتى نهاية سبتمبر من العام التالي.

وهي الرسوم التي تجتاز التقييم من خلال المعايير التي تضعها وتطبقها لجنة متخصصة تشكل لهذا الغرض.

ويستهدف هذا المشروع بشكل أساسي ضمن أهداف عديدة أخرى تشجيع رسامي الكاريكاتير لتبني قضايا الشفافية والنزاهة والمساءلة ومكافحة الفساد المالي والإداري والسياسي.

ويأتي بموازاة مشروع آخر أطلقته الجمعية منذ العام 2010 تحت عنوان كتاب ضد الفساد لتشجيع الكتاب على تبني ذات القضايا التي أنشأت الجمعية لأجلها.

وغني عن الذكر أن رسومات الكاريكاتير يمكن أن تستخدم بشكل موسع في العديد من أنشطة التوعية لما تحققه من تأثير فوري في المتلقي وما تتمتع به من جاذبية خاصة وهي ما بدأت اللجنة المختصة في التخطيط لتنفيذه هذا العام ومن ذلك المشاركة بالرسوهات ضمن معوض الكتاب السنوي و كذلك في الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة الفساد وتضمينها شهادات التقدير التي تمنحها الجمعية لمستحقيها.

وتأمل في أن يستمر هذا النشاط وأن يتسع في الأعوام القادمة.»

مقدمة الكتاب لإصدار 2011

غلاف نسخة 2011

بقلم عبد الرضا كمال

«كانت بداية الفن الكاريكاتيري الحقيقية في نهاية القرن السادس عشر على يد (الإخوة كراتشي) بمدينة كولونيا وكانوا يعتدون إلى التصوير بشكل يدعو للضحك، ولم يكن يحمل الكاريكاتير أي إسقاط سياسي خلال تلك الفترات، وخلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر وصل هذا الفن إلى مستوى رفيع في دول عديدة كالنمسا وألمانيا وسويسرا وبلجيكا. أما على المستوى العربي والإسلامي فإننا نجد هذا الفن قد برز في أعمال ألف ليلة وليلة وكليلة ودمنة ورباعيات الخيام، بل هي أعمال رمزية وفلسفية. وقد بدأ الكاريكاتير في الصحافة العربية منذ أواخر القرن التاسع عشر عندما كانت بعض الجرائد تصدر خارج مصر ثم تدخل خلسة في عهد الخديوي إسماعيل ويعتبر (أبو نظارة) الشيخ يعقوب صنوع أول من أدخل التصوير الهزلي (الكاريكاتير) إلى الصحف العربية. وظهرت بعده عدة جرائد ومجلات كلها كانت تصدر خارج مصر وتوزع داخلها وكان يتولى رسرم لوحاتها الكاريكاتيرية فنانون أجانب من الأسبان والأرمن والأتراك وغيرهم وقد بدأ فعلياً عصر النهضة الفنية للكاريكاتير في مصر في الأربعينيات من القرن الماضي.»

انظر أيضاً

المراجع

وصلات خارجية