تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:الميدان/أرشيف/لغويات/2009/يونيو
1;000؛1
«كان الخوارزمي يكتبه 10001».
في أرابيكانا، يستعمل البعض فاصلة "," ونقطة "." لكتابة عدد كألف وعشر "1,000.1"، ذا تبعا للنظام الإنكليزي. بيد أن البعض الآخر، تبعا للفرنسي، يستعمل العكس: "1.000,1"!
ثم يبرز المميز "٫"——مشكلا ثانيا. فهل ندعه للأعشار ونكتب "٬" (U+066C) للمئات؟ أم لكم آراء أخرى؟
مهما كانت، فالأسلوب الذي سنعتمده يجب أن يكون في دليله > (en:Wikipedia:Manual_of_Style#Decimal_points). كي لا نحتار.
Ѫ 01.06.2009
- برنامج ميدياويكي يستخدم النقطة كفاصل عشري، والفاصلة كفاصل بين الآلاف. --Meno25 (نقاش • مساهمات) 20:38، 2 يونيو 2009 (UTC)
حقاً..الفرنسيون الوضع عندهم بالمقلوب..؟!! انا عن نفسي اكتب الألف هكذا 1,000 بينما يكون لرقم 100 ونصف هكذا 100.5 بطبيعة الحال لا يوجد شيء يجبرك في أرابيكا انا أفضل ترك الأمر لشأنه فمثلا بالمقالات المتعلقة بالشام والعراق احرص اكتب عن شهر أغسطس الاسم أب بينما اكتب أوت في المقالات المتعلقة عن بلدان المغرب ، لكن اذا كنت تتكلم عن الشائع فهو بلا شك 1,000 هكذا يظهر دوما.. بل أكثر من ذلك يمكنك ان تكتبها كتابة بلا أرقام :) --Кувейтский (نقاش) 20:52، 2 يونيو 2009 (تعم)
وااو.. النقاط تتبع الأعشار والفواصل للأرقام المئوية!! --Кувейтский (نقاش) 20:57، 2 يونيو 2009 (تعم)
أظن أن المشرق العربي يستخدم النظام الإنجليزي، ولا أعلم ما وضع المغرب العربي (لا أستبعد استخدامهم للنظام الفرنسي) لكن نظرا للأسباب المذكورة أعلاه يفضل استخدام النظام الإنجليزي (بسبب برنامج الميدياويكي الخ... ما العمل نحن اليوم في عصر الأمركة) --Histolo2 (نقاش) 23:35، 2 يونيو 2009 (تعم)
المشرق العربي لا يستخدم أي نوع من الفواصل بين الآلاف والآحاد، كما تستخدم الفاصلة العشرية لا النقطة لأن الأخيرة تختلط مع الصفر باستعمال الأرقام الهندية. في رأيي يجب استخدام النقطة التي تتحول إلى فاصلة عشرية عند الضرورة (مثلاً إذا تم في المستقبل إضافة ميزة في التفضيلات تسمح باختيار الأرقام العربية أو الهندية). --abanima (نقاش) 12:54، 6 يونيو 2009 (تعم)
أتساءل ما الحكمة من وضع (U+066B/C) أي ٫ـ٬ والغرض منهما؟
17:24، 8 يونيو 2009 (تعم)
- في كتب الرياضيات، فاصل الألوف يشبه الفاصلة العشرية لكنها في مرتفعة عن السطر. --خالد حسني (نقاش) 13:02، 2 أبريل 2010 (تعم)
سورية أم سوريا
تم نقل الموضوع من ميدان التقنية بسبب طبيعة النقاش الذي دار، يمكن متابعة الأمور اللغوية هنا والأمور التقنية في مكانها المخصص.
I think the right writing is the current writing and it is more common ... the declaration of the constitution is stupid ideological decision ... and in spite of it .. many ppl in syria itself write syria bel alef --كاوس (نقاش) 10:21، 16 يونيو 2009 (تعم)
- ضد من حيث المبدأ: سورية هي صفة مؤنثة مشتقة من سوريا. انظروا إلى نتائج الجوجل بعد حصرها في نطاق المؤسسات الحكومية السورية: أكثر من 17 ألف نتيجة على أرض الواقع. أي الكلمة على الأقل مستخدمة رسمياً واستخدامها شائع. للأسف لا يمكن مقارنة شيوعها بالكتابة «سورية» بسبب الالتباس بين الصفة واسم البلد. --abanima (نقاش) 14:49، 16 يونيو 2009 (تعم)
- تعليق: المادة الأولى من الدستور تقول «وهي عضو في دولة اتحاد الجمهوريات العربية»، وهذا الاتحاد لم يعد موجوداً، فماذا الآن؟ --abanima (نقاش) 14:56، 16 يونيو 2009 (تعم)
- هل جربت الحالة المعاكسة قبل أن تتفضل باعتراضك الكريم؟ لاداعي للتجريب النتيجة 2 مليون !!! هذا من ناحيةـ من ناحية أخرى نحن لم نفتح تصويت، النقاش فتح لمعالجة المشاكل المتوقعة فقط!!! --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 15:09، 16 يونيو 2009 (تعم)
- طبعاً جربتها، لكن النتيجة عندي 400 ألف فقط، لكن ليس هذا المهم. في هذه الحالة لا تستطيع أن تفصل الصفة عن اسم البلد، لذلك لا يمكن الحكم على عدد النتائج. فيما يخص المشاكل التقنية، في رأيي مثل هذه التعديلات الكبرى يجب ألا تبدأ إلا بعد نقاش وإجماع، فمن المحتمل أن تشير نتيجة النقاش أن المجتمع يعارض المقترح من أساسه (مثلاً)، وفي هذه الحالة لن يكون هناك داع لمناقشة المشاكل التقنية. أنا شخصياً يكفيني أنني لم أسمع سورياً يوماً يلفظ اسم بلده كما يلفظ الصفة المشتقة منها: اسم البلد (IPA) لفظه /su:riyya/ والصفة /su:riyyeh/، فهل أنا مخطئ في هذا؟ هل لفظ «خيرات سوريا» مثل لفظ «الخيرات السورية»؟
- لكن الحق معك: هذا ميدان التقنيات. أرجو إذن أن تعطيني وصلة إلى النقاش الذي أسفر عن إجماع حول هذا التعديل لأطلع عليه. --abanima (نقاش) 16:12، 16 يونيو 2009 (تعم)
- النقاش تم على فترات متقطعة من بداية أرابيكا العربية إلى الان تقريبا، وكان هناك إجماع على صحة النقل ولكن لا أحد يتخذ الخطوة بسبب الصعوبة التقنية، ويمكنك الاطلاع على صفحة نقاشي لتعرف عدد المساهمين المطالبين بالموضوع، حاليا امتلكنا الخبرة الكافية لإجراء مثل هذه التغييرات بسهولة ويسر دون أي مشاكل تذكر. ولذلك حان وقت التغيير،بالمناسبة التطويرات التي أقوم بها على بوت بايثون لتصحيح الهمزات أصعب بكثير من عملية نقل كلمة واحدة مثل سوريا، انظر إلى ما يقوم به أخطبوط --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 16:26، 16 يونيو 2009 (تعم)
- سلمت يداك ومجسات أخطبوطك
- للأسف لم ألاحظ النقاش لذا لم أستطع المشاركة فيه، ولا أزال أعتقد بوجوب طرح الموضوع في الميدان، وعدم الاكتفاء بصفحات النقاش الشخصية، قبل التفكير بالتطبيق (لأن آراء المجتمع يمكن أن تتغير على مر السنين)، وبعدي عند رأيي أن أسماء القارات والبلدان يجب أن تكتب بالألف الممدودة باستثناءات نادرة، وذلك لتمييز اسم البلد عن النسبة إليه.
- طبعاً، أرابيكا ليست للتنبؤ بالمستقبل، لكن تصور ماذا سيحدث لو يتم تعديل دستور سوريا ويصدف أن النسخة الجديدة تستخدم كتابة سوريا بالألف الممدودة. عندها لن يفيد البوت شيئاً، وكل العمل سيصبح يدوياً، فعلى الأغلب لن يمكن استرجاع تعديلاته التي ستقع في وسط تاريخ تعديلات حافل.
- أما بخصوص الهمزات، لاحظت ذلك: أعتقد أننا يوماً ناقشنا موضوع ترتيب المقالات ضمن التصنيفات بحيث تقع كل المقالات التي تبدأ بألف مع همزة فوق الألف أو تحتها أو بدون همزة تحت حرف الألف المجرد (بدون همزات)، وقد عدلت يومها {{DEFAULTSORT}} في بضعة مقالات، فمرّ بوتك و«صححها» جميعاً أعتقد أن البوتات يجب أن تميز النص ضمن قوالب التصنيف. لكن هذا موضوع آخر تماماً. --abanima (نقاش) 17:01، 16 يونيو 2009 (تعم)
- هل يمكنك أن تعطيني الرابط للتغير الخاطىء الذي قام به البوت ؟ --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 17:11، 16 يونيو 2009 (تعم)
شاء من شاء ... حتى لو كان مؤلفو الدستور السوري الذي لم يستشرنا أحد حوله فإن سوريا كلمة أعجمية ... سريانية أو آرامية .. أي أنها وفق قواعد العربية حتى في الكتب المدرسية السورية .. تكتب بالألف : سورياااااااااااااااااا .... --كاوس (نقاش) 16:42، 16 يونيو 2009 (تعم)
ثانسا القاعدة في التاء المربوطة .. جواز نطفها بالهاء .. هل تستطيع أن تقول سوريه .زز إذا قلت هذا يمكنك أن تنقل سوريا لسورية --كاوس (نقاش) 16:44، 16 يونيو 2009 (تعم)
- بحثت كثيرا ولم أجد من يتحدث عن القاعدة التي قلت عنها، وإنما وجدت مصادر كثيرة تقول أن أسماء البلدان يجب أن تنتهي بتاء مربوطة، مثل: تركية، ألمانية، إسبانية، ماليزية، إندونيسية ...إلخ وهكذا تعودنا أن تكتبها منذ أيام المدرسة، هل كان أساتذتنا جاهلون إلى هذه الدرجة؟!! --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 17:11، 16 يونيو 2009 (تعم)
- بالمناسبة، راجعت الآن الدستور مراجعة سريعة، ولا ترد فيه كلمة سورية كاسم بلد إلا مرة واحدة. --abanima (نقاش) 17:06، 16 يونيو 2009 (تعم)
- ولا يوجد فيه ذكر لسوريا ولا مرة !!! --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 17:11، 16 يونيو 2009 (تعم)
لا أحد يكتب تركيا بالتاء .. تركية هي الصفة المؤنثة لتركيا ... ألمانيااااااااااا ف كل كتب العربية ... سوريااا .ز الأسماء الأعجمية تكتب بألف ممدودة و تمنع من الصرف .. إذا لم أكن مخطيء راجع كتاب القواعد السوري في الصف السابع أو الثامن --كاوس (نقاش) 17:17، 16 يونيو 2009 (تعم)
- طبعاً، ما سأقوله يا Bassem ليس حجة سليمة، ولكني لا أثق كثيراً بعمال المطابع في البلدان العربية عموماً، ولا بجودة مراجعة البروفات، حتى عند إصدار وثائق بهذا القدر من الأهمية. يكفي مراجعة الصحف من وجهة نظر الإملاء (همزات على سبيل المثال لا الحصر).
- ورود كلمة سورية كاسم بلد مرة واحدة، ولو في نص الدستور، غير كاف في رأيي لتعديل الكتابة في أرابيكا بما يتنافى مع قواعد الإملاء كما قال كاوس أعلاه. أرى أن نؤكد في إرشاداتنا على أن أسماء البلدان تكتب بالألف الممدودة وأن نلتزم بهذا، خاصةً (كما قال كاوس أيضاً) أن الكتب المدرسية السورية تكتبها بالألف الممدودة، وكما قلت، الكتابة مستخدمة في منشورات هيئات حكومية سورية ابتداء من المكتب المركزي للإحصاء (النتيجة الأولى عندي) وهيئة الإذاعة والتلفزيون، وإن لم تكن حصرية (مثلاً، لاحظت أن مؤسسة الوحدة التي تصدر عدداً من الصحف ترد سورية فيها بالتاء المربوطة). إذا أخذنا في الحسبان قواعد الإملاء كما تعطى في المدارس السورية، زائد 17 ألف نتيجة جوجل في صفحات الحكومة السورية، فلا يمكن أن نعتبر كتابة سوريا بالألف الممدودة بحثاً أصلياً (على الأقل ليس أكثر من ويكيبيديه مصرى).
- احتمال آخر هو طرح الموضوع للمناقشة في الميدان (لغويات؟ سياسات؟ منوعات؟)، لأن هذا القسم، الحق معك، ليس مخصصاً لمناقشة هذا الموضوع. --abanima (نقاش) 17:49، 16 يونيو 2009 (تعم)
- مع فارق بسيط، سورية اسم عرفه العرب قديما وله طريقة معروفة لكتابته وليس اسما مستحدثا لتجري عليه القواعد الحديثة. افتح أي كتاب تاريخي قد يتحدث عن سورية (مثلا: تاريخ الأمم والملوك للطبري، الجزء الرابع ص١٥٥، ذكر خبر ارتحال هرقل إلى القسطنطينية، ستجد سورية ثلاث أو أربع مرات في أول فقرة. أو تاريخ فتوح الشام، للأزدي، نشر مؤسسة سجل العرب. انظر حرف السين في كشاف الأسماء: سورية). في النهاية لا يهمني سورية أو سوريا، لكن أركز فقط على أن إن كانت إحداهما أصح من الأخرى فهي سورية لا العكس. --خالد حسني (نقاش) 14:04، 17 يونيو 2009 (تعم)
أحببت أن أشارككم فقط هذه الصرخة ضد كل التوجهات الإيديولوجية اللامنطقية و التي لا تستساغ بأي منطق ... السوريون مزيج أعراق على مدار آلاف السنين ... من عرب و أتراك و تركمان و أرمن و ... و ربما إغريق .. و قديما شعوب سامية مثل الآرارميين و الكلدانيين .... و السوريون هم أول من نظر للعروبة و تبناها لأن العروبة لغة و ليست عرق ... لا و لن نحتاج لتاء مربوطة لنثبت عروبتنا .. كنا نتغاضى عن كتابة سورية بهذه الطريقة من باب أنها مستعملة أما أن نقوم بمشروع لتحويل الصحيح لخطأ... اعفونا من ايديولوجياتكم --كاوس (نقاش) 18:44، 16 يونيو 2009 (تعم)
- شكراً على الوصلة يا كاوس. بالمناسبة، با Bassam، لم تجب على سؤالي التخميني: لو أصبحت سورية سوريا رسمياً بعد إجراء التعديلات المقترحة هنا على نصوص أرابيكا العربية، ماذا سيستطيع أخطبوطك أن يفعل لإصلاح الوضع؟ أعتقد أن تلك المشكلة ستكون أصعب بكثير (تقنياً) من المشاكل قيد النقاش... --abanima (نقاش) 18:57، 16 يونيو 2009 (تعم)
- إننا نخرج من التقنية إلى ميادين أخرى بهذه النقاشات أرى أولا أن ننظر بالموضوع التقني ومن ثم ننقل الموضوع للنقاش حول التغيير، بالنسبة للسؤال التخميني أرى بأن هذا يندرج تحت "أرابيكا ليست توقعات مستقبلية". كما وإني أرى... إن كان موضوع الألف الممدوة سيعارض فكرة التحويل هذه، فعندها يجب علينا الذهاب وتصحيح كل المقالات التي ترد فيها سورية (كاسم بلد) بالتاء المربوطة ونحولها إلى ألف ممدوة وإلا فهذا سيكون غير منطقي أن نتحجج بأمر ومن ثم أن نهمل تطبيقه (أنا أحبذ فكرة سورية لعدة أمور إحداها توحيد المسميات والتخلص من الإزدواجيات واللبس الذي يحدث بسبب الألف والتاء).... عودة للموضوع التقني إن كان علينا فعل تصحيحات يدوية أرى بأن يتم توزيع المهمة على مجموعات على المهتمين بحيث لا يكون لدينا تعارضات تحريرية ومراجعات دون فائدة وهدر للوقت German arabic teaching sami (نقاش) 20:37، 16 يونيو 2009 (تعم)
لا داع لمناقشة الموضوع تقنيا ما دام هو خاطيء لغويا ... ثانيا نعم إذا كنت تريد القيام بالتحويل فالأولى تحويل سورية لسوريا لأنها الأصل .. لكن لا أرى جدوى من هذا .... أرابيكا ليست يوتوبيا تحاول فيها خلق وحدة غير موجودة على الواقع .. طالما أن الكتابتين موجودتين ستبقى الاثنتين ... حاليا أفكر بكتابة مقالة عن رواية رواية اسمها سورية .. في الحقيقة أنا مضطر لكتابتها بالتاء لأنها على ما يبدو نشرت هكذا ... رغم هذا لو تصفحت النت ستجد كثير من المواقع يكتبها رواية اسمها سوريا .... في النهاية سيتضح لك أن أرابيكا تعبر عما هو موجود في الثقافة و المجتمع .. لكن يبقى على الأقل المقالات الرسمية الأساسية يجب أن تكتب على الأقل ضمن قواعد العربية ... اللغة الرسمية لهذا المشروع .. دون اعتبار لأي رؤى ايديولوجية أو قرارات حكومية أو دساتير لا نعرف عن كاتبها شيئا ... ربما سنناقش لاحقا ما يعتبره البعض ترجمات رسمية معتمدة من الأجهزة الحكومية ؟؟؟ --كاوس (نقاش) 20:53، 16 يونيو 2009 (تعم)
- لدي مصدرين أرجو أن تأخذوهما بعين الاعتبار:
- لسان العرب: وأقتبس منه "وفي حديث كعب: إنَّ الله بارَكَ لدَوابِّ المُجاهدين في صِلِّيان أَرض الرُّوم كما بارك لها في شعير سُوريَة؛ معناه أي يقومُ لخيلِهم مقامَ الشعير، وسُورية هي بالشام."
- الغني: سُورِيَّة مِنَ البُلْدانِ العَرَبِيَّةِ بِالشَّرْقِ الأَوْسَطِ.
ولم أجد سوريا في أي من المعاجم العربية. أرجو أن لا تأخذوا الأمور بحساسية الإيديولوجيات، ولا تحكموا بأن الأمر خاطئ لغويا قبل أن تأتوا بالدليل. لنبجث في كتب اللغويين علنا نجد ضالتنا. وعلى فكرة، أفريقية تكتب بالتاء أيضا، وهي هكذا في كتب الجغرافيين العرب القديمة مع أنها اسم أعجمي. تحياتي لسعة صدركم.--باسم بلال نقاش 22:26، 16 يونيو 2009 (تعم)
يبدو أن كل كلام أبو البيس صحيح لسان العرب و تاج العرس يكتبان سورية بالتاء .. بالتالي أعتقد أنها يمكن أن تكون أصح لغويا الآن ... وفق هذا الكلام لا أعترض على مشروع النقل --كاوس (نقاش) 05:36، 17 يونيو 2009 (تعم)
- كتر خيرك! فضّلت! ياريت كنت تتأكد من قبل ما تتهم الناس بإيدلوجياتها وتوجهاتها!!! --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 08:07، 17 يونيو 2009 (تعم)
- أنا لم أتهم أحد .. و لو أردت أن اتهم أحد فأنت تعرف يا باسم أنني لن أتهمك أنت ... ما حصل أنك أنت من طرح الموضوع و الموضوع يتعلق بهكذا خلفيات ،و الخلاف حوله طويل و لا أعتقد أن هناك جواب حاسم فكلا الطريقتين لهما حججهما على ما أعتقد لو بحثنا جيدا ... ما فعله باسم هو إعطائي أمثلة عن استخدام قديم لسورية لذلك خف اعتراضي .... حاليا أنا لا يهمني الموضوع و إن كنت أعتقد أن تأنيث أسماء مثل ألمانيا و إيطالية و هو رأي قرأته رأي ضعيف برأيي ... ثانيا الشيوع يجب أن يأخذ بالحسبان --كاوس (نقاش) 22:29، 17 يونيو 2009 (تعم)
- تعليق: أفريقية عتد الجغرافيين العرب القدماء تعني تونس وليس قارة أفريقيا بالمعنى الحالي.. Muhends (نقاش) 06:14، 17 يونيو 2009 (تعم)
- تعليق: كنت سأقول ذلك يا مهندس، في الواقع هي شمال أفريقيا بكامله من مصر وحتى المغرب، كما أن أصل الكلمة من اللغة الأمازيغية وليس العربية.. كُريِّم 08:21، 17 يونيو 2009 (تعم)
على رسلكم لم يطالب أحد بتغيير أفريقيا إلى أفريقية، وإنما ضربت مثلا عن الأسماء غير العربية التي تكتب نهايتها بالتاء. دعونا الآن في القضية الأم. يا مهندس ويا كريّم، هل لكم ملاحظات على الموضوع؟--باسم بلال نقاش 09:34، 17 يونيو 2009 (تعم)
نوووو، نت أت أوول. مجرد معلومة بسيطة قلتها فقط.. Muhends (نقاش) 09:58، 17 يونيو 2009 (تعم)
لو لم تسأل يا باسم ... حسناً
ليبيا، روسيا، أوكرانيا، ليتوانيا، أسبانيا، و.. سورية؟؟!!
لو كنتم جادين بالفعل في ما تنتوون فعله، إذن فأمامكم عمل كثير!! مستخدم:Koraiem/توقيعي 10:30، 17 يونيو 2009 (تعم)
- اسمحوا لي بطرح رأيي في الموضوع. أنا لا أرى أي ضرورة للتغييرات المطروحة لأنه في الواقع الكلمتين مستخدمتين كأمر واقع بين جميع طبقات المجتمع من المثقف إلى الجاهل. وإن قمنا بالتغيير اليوم ستبقى كلمات "سورية" و"سوريا" تتدفق إلى الموسوعة يوميا دون أي تمييز بينهما. أحد الأمثلة التي تخطر على بالي هو اسم اليابان، حيث في اللغة اليابانية يطلق اسم "نيبون" أو "نيهون" على اليابان ولكن لا أحد يستطيع القول أيهما الصحيح وأيهما الخاطئ فكلاهما متداول قد يكون لكل منهما بعض المراجع التاريخية ولكن لا أحد يعارض استخدام أي منهما في الحياة اليومية. لاحظوا أن هذا المثال لا يقتصر على رسم الحروف كما هي حالة "سوريا" و "سورية" بل يتعداه إلى اللفظ. لن أعارض أي عملية تغيير لكن هذا رأيي وأرجو الاستئناس به في مثل هذه الحالات، ولا تنسوا أن لدينا أرابيكا:سياسة الأمر الواقع لمعالجة مثل هذه الحالات. --سايفرز (نقاش ⇌ مساهمات) 12:35، 17 يونيو 2009 (تعم)
- سايفرز، هل أنت مع أو ضد؟!! أرجو أن تعتمد على رأي معين !!! --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 14:30، 17 يونيو 2009 (تعم)
- اسمحوا لي بطرح رأيي في الموضوع. أنا لا أرى أي ضرورة للتغييرات المطروحة لأنه في الواقع الكلمتين مستخدمتين كأمر واقع بين جميع طبقات المجتمع من المثقف إلى الجاهل. وإن قمنا بالتغيير اليوم ستبقى كلمات "سورية" و"سوريا" تتدفق إلى الموسوعة يوميا دون أي تمييز بينهما. أحد الأمثلة التي تخطر على بالي هو اسم اليابان، حيث في اللغة اليابانية يطلق اسم "نيبون" أو "نيهون" على اليابان ولكن لا أحد يستطيع القول أيهما الصحيح وأيهما الخاطئ فكلاهما متداول قد يكون لكل منهما بعض المراجع التاريخية ولكن لا أحد يعارض استخدام أي منهما في الحياة اليومية. لاحظوا أن هذا المثال لا يقتصر على رسم الحروف كما هي حالة "سوريا" و "سورية" بل يتعداه إلى اللفظ. لن أعارض أي عملية تغيير لكن هذا رأيي وأرجو الاستئناس به في مثل هذه الحالات، ولا تنسوا أن لدينا أرابيكا:سياسة الأمر الواقع لمعالجة مثل هذه الحالات. --سايفرز (نقاش ⇌ مساهمات) 12:35، 17 يونيو 2009 (تعم)
ليس من الغريب أن تبتدئ عبارة [neutrality disputed] هذه المقالة. عند رأي أود أن أطلعكم عليه يا جماعة: الكلمتان —كترجمتين لليونانية Συρία— كلتاهما صحيحة، تاريخيا، حتى الشام صحت كما في الترجمة الأردية، بغض النظر عن الدستور؛ لسان العرب يقول «سورية». فقياسا، حتى سويسرا قد تكتب سويسرة، لكنه ليس موضوعنا. لم الاختيار، ليكتب كل ما يشاء؛ لكن، يجب التحلي بالذكاء: «سوريا» قد تستعمل كحال أو تمييز، و«سورية» كنسبة أو ما إلى ذلكم. أرجوكم، في أمور لا يوجد فيها فيصل، أتركوا الخيرة لبعضكم. في مثل هذه الحروب، ينبغي أخذ الفائدة، فلنعلنها معركة بين طرفين، لكن في كتابة المقالات. حيث أشيد بأخي سايفرز في تذكرته بسياسة أرابيكا أرض الواقع، إذا لا يجوز تغيير عنوان مقالة إذما كتبت. وبذلك تكون الغلبة للأقوى، بالحجة، لكن مع التشديد على أن الرأي الأضعف لن يهان. -- ☺ 17:34، 17 يونيو 2009 (تعم)
لتسهيل الأمر على الراغبين في حسم هذا النقاش، بالنسبة لي أنا أتفق مع فكرة التحويل أو بتعبير أفضل "لا أمانع فكرة التحويل". بالنسبة لأرابيكا:سياسة الأمر الواقع فهي ليست سياسة وأستغرب بقائها تحت هذه التسمية دون وجود صندوق تنبيه بأنها ليست سياسة رغم أن ما ورد بها كلام جميل (أرجو من مينو25 النظر فيها). طالما باسم مستعد للتحويل (من إلى) فأنا لا مانع عندي وأستطيع مساعدته بعض الشيء (لأن كلا التسميتين سواء عندي ،أفضل أن أرى سورية بالتاء المربوطة رغم أني أكتبها غالبا سوريا بالألف... يبدو أن هذا رد فعل على أستاذ الجغرافيا الذي كان يصر على كتابة التاء المربوطة بدل الألف، الأمر الذي كان يزعجني ولكن يبدو بأن شبحه طاردني إلى هنا، والآن جعلني لا أمانع مثل هذا التحويل) German arabic teaching sami (نقاش) 22:11، 17 يونيو 2009 (تعم)
- ضدالآن بعد ان بحث أكثر الموضوع وجدت ان اسم "سوريا" كلمة غير عربية تكتب بالالف المدودة..وصدر في قانون المطبوعات توصية بكتابتها "سورية" في المجلات والصحف السورية الرسمية والخاصة بعد ان قام مجمع اللغة العربية باعتمادها نحويا.. غير ان قرار المجمع نفسه تلقى العديد من الانتقادات اهمها: انه بكتابتها سورية فانت لا يمكن التمييز ان كانت اسما او صفة مثل حين تقول "حكاية سورية" أو "حكاية سوريا" فالأولى تعني صفة اما الثانية فهي تدل على اسم.. وااذا كتبت الجمليتين باستخدام "سورية" فيصعب فهم المعنى المحدد المقصود.. ثانيا أن كلمة سوريا كلمة ليست عربية تكتب بالالف منذ عقود وتوجد في شكلها "سوريا" في وثائق تاريخية..
وكما ان صدور التوصية في قانون المطبوعات السوري لا يلزم كتابتها بهذه الطريقية في الموسوعة الحرة ولا تعني صحتها..
وانا كسوري لا اعترف بقرارات مجمع اللغة هذا وانا اتكلم العربية أفضل من هؤلاء,ولو اردتم تطبيق قرارته ما رأيكم بتبدل كل "ركوب الامواج" إلى "الركمجة" !! (حسب قرارتهم).. كما ان القول بأن كلمة "سوريا" خطأ شائع فيه اهانة لي ولبلدي وجرح لمشاعري.. تحياتي Micheloo (نقاش)
- باستثناء أنك لا تعرف كيف تكتب الهمزة، ولا الفارق بين الفاصلة العربية واللاتينية، إلا أنني أثق تمام الثقة أنك أكثر علما بالعربية من مجمع اللغة ومن العرب أنفسهم الذي كتبوها سورية ١٤٠٠ سنة قبل أن تولد أنت. طبعا لا ننسى أن سوريا أوضح ولا لبس فيها لأننا لا ننسب المذكر أبدا إلى سورية فقد بلغني أن النسبة إلى سوريا سورية دائما للذكر والأنثى، رفعا ونصبا وجرا، فاعلا أو مفعولا به، لذا سوريا هي اسم البلد واضحة لا لبس فيها متى وجدتها وأينما رأيتها. --خالد حسني (نقاش) 19:06، 18 يونيو 2009 (تعم)
- دعنا لا ننجر إلى نقاشات ذات طابع شخصي (مهما كان الأمر مغريا). لا أعلم سبب المعارضة شخصيا لا مانع لدي من التحويل لكن دعنا لا نترك أمرا "ثانويا" مثل هذا يسبب انقسامات في الموسوعة. --Histolo2 (نقاش) 19:52، 19 يونيو 2009 (تعم)
- لا حزازات شخصية، لكن أيضا لا أحب الكلام الذي يثير الأصعاب من نوعية "وانا اتكلم العربية أفضل من هؤلاء" بينما أخطأ ثلاث مرات في ذات الجملة، فمن لا يعرف أبسط قواعد الإملاء (قاعدة الهمزة أول صفحة في كتاب الإملاء) لا يدعي أنه عالم باللغة، كمن لا يعرف الفارق بين الفصام وانفصام الشخصية ثم يعطيك دروسا في الطب النفسي. ورحم الله امرئ عرف قدر نفسه. --خالد حسني (نقاش) 11:33، 20 يونيو 2009 (تعم)
- دعنا لا ننجر إلى نقاشات ذات طابع شخصي (مهما كان الأمر مغريا). لا أعلم سبب المعارضة شخصيا لا مانع لدي من التحويل لكن دعنا لا نترك أمرا "ثانويا" مثل هذا يسبب انقسامات في الموسوعة. --Histolo2 (نقاش) 19:52، 19 يونيو 2009 (تعم)
اعتذر منك أخي خالد في حال استفزك كلامي..فانا فعلا لست عالم لغة ولكن ما اعرفه حسب قواعد كتابة الالف المدودة في اللغة العربية: تكتب الالف ممدودة في الثلاثي اذا كان اصلها واو: عصا=عصوان , ربا= ربوات , غدا=يغدو. وفي الأسماء العجمية:روما -أمريكا-طنطنا-اسبانيا وكذلك سوريا, وشذت بعض الكلمات مثل :موسى-عيسى-كسرى.
"سورية" ايضا موجدودة في قواميس العربية بالتاء المربوطة فهي صحيحة ايضا. كما وجدت كلمة "سورية" بالتاء المربوطة في وثائق تاريخية,وكذلك وجدت "سوريا" بالالف في وثائق تارخية ايضا. وساذكر هنا المثالين..
قرار رقم1الصادر عن صبحي بركات الخالدي رئيس سوريا إن رئيس الدولة السورية بناءً على قرار المفوض السامي تاريخ 5 كانون الأول رقم 2980 القاضي بتنظيم دولة سورية يقرر: المادة الوحيدة- يعين إعتباراً من أول كانون الثاني 1925 نصري بك بخاش وزيراً للداخلية عطا بك الأيوبي وزيراً للعدلية جلال بك زهدي وزيراً للمالية الدفتور رضا سعيد بك وزيراً للمعارف حسن عزت باشا للأشغال العامة وللزراعة والإصلاح الاقتصادي
دمشق في 20 كانون الأول1924 رئيس دولة سوريا صبحي بركات الخالدي المصدر: جريدة العاصمة العدد 275 تاريخ 1 شباط 1925م.
شكوى نزيه العظم إلى الجنرال ديغول حضرة صاحب الفخامة الجنرال ديغول، ممثل الفرنسيين الأحرار المعظم: يا صاحب الفخامة: لي الشرف أن أرفع لفخامتكم، بالأصالة عن نفسي والوكالة عن شقيقتي أرملة المغدور الدكتور شهبندر، تهاني القلبية بانتصاركم الباهرة في لبنان وسورية. وأشكركم جزيل الشكر لإعلانكم على رؤوس الأشهاد حسن نواياكم نحو هذه البلاد ومنحها حريتها واستقلالها. وفي الوقت نفسه ألفت نظر فخامتكم إلى قضية مهمة هي شغل الرأي العام والخاص في هذه البلاد ألا وهي مقتل الدكتور شهبندر من قبل دعاة المحور في هذه البلاد. لاشك أنه بلغكم أن التحقيقات الأولية في هذه القضية أدانت في جملة من أدانتهم جميل مردم بك وسعد الله الجابري ولطفي الحفار. وأعطيت الأوامر بإلقاء القبض عليهم، ففروا إلى العراق. ثم تألف مجلس عدلي لمحاكمتهم. وقبل الابتداء في محاكمتهم أتت اللجنة الألمانية الإيطالية إلى هذه البلاد، وتدخلت بالفعل في هذه القضية، وأرغمت السلطات الفرنسية، على تبرئتهم وتبرئة الموقوف يومئذ عاصم النائلي، وعندما شعرنا نحن أصحاب الحق الشخصي بهذا التدخل انسحبنا من المحكمة واحتججنا على هذا العمل، وأرسلنا احتجاجنا إلى حكومة فيشي وسائر الحكومات. واحتفظنا به لنفسنا بالحق في إعادة المحاكمة عندما تسنح الظروف. وبما أننا نعتقد أنكم وحلفاءكم البريطانيين لا توافقون على ذهاب دم هذا الرجل البرئ هدراً لأنه صديقاً للبريطانيين وللديمقراطيات، لذلك جئنا بعريضتنا هذه طالبين إعادة المحكمة، وفتح باب التحقيق مع المحكومين في القلعة، وخاصة مع المدعو سامي الحفار، لأنه هو بطل هذه الجريمة. ولنا ملء الثقة بأنكم ستلبون هذا الطلب الحق، وتثأرون للبريء من قتلته الحقيقيين، وهم: جميل مردم، وشكري القوتلي، وسعد الله الجابري، ولطفي الحفار، وعاصم النائلي. وبذلك تثبتون للملأ أنكم أنصار الحرية والفضيلة. ومما يحز في نفوسنا أن المجرم الأول جميل مردم، الذي إنما قتل الشهبندر لأنه أقصاه عن كرسي الحكم يمثل دوراً رئيسياً الآن مع بعض أنصاركم ههتا وبعض البريطانيين، لكي يعود إلى الحكم. ولكننا نستبعد كثيراً أن نرى أحداً من الفرنسيين الأحرار الشرفاء والبريطانيين النبلاء يضع يده بيد قاتل مجرم ولص أثيم. وتقبلوا يا صاحب الفخامة مزيد احترامنا، والسلام. 29 تموز 1941م. نزيه مؤيد العظم المصدر: صفحات من حياة نزيه مؤيد العظم، منشورات وزارة الثقافة، دمشق، 2006م. Micheloo (نقاش)
- الاستشهاد بحسب رأي شيخ النحاة سعيد الأفغاني يكون محددا بالعام 150 هـ ، حتى الشاعر بشار بن برد لا يحتج بشعره على متن اللغة وقواعدها. (من كتابه الموجز في قواعد اللغة العربية). --باسم بلال نقاش 18:40، 22 يونيو 2009 (تعم)
- عزيزي بلال القاعدة النحوية التي ذكرتها متفق عليها وليست بحاجة إلى استشهاد, اني اذكر امثلة من وثائق تاريخية..
- أرجو أن تبحث في المخطوطات العربية القديمة، وليس الوثائق التاريخية الحديثة، أي بما يوازي قِدم لسان العرب وتاج العروس، ولا أعتقد سهولة إيجاد هذه الوثائق لأنها كانت تسمى حيتئذ بالشام، وأنا لا أحاول إثبات رأيي، ولكني لم أجد حتى الآن ما يشير إلى كتابتها الصحيحة عدا ما وجدته في المعاجم السابقة حيث كتبت "سورية". تحياتي للباحثين عن الحقيقية--باسم بلال نقاش 08:03، 26 يونيو 2009 (تعم)
- نعم عزيزيي انا لم اجد ايضا ما يشير إلى ان كتابتها خاطئة في اي من الحالتين..بالرغم من انحيازي لاحداهما..انا هنا لست احاول ان اقول ان "سورية" بهذا الشكل خاطئة ..ابدا, كل ما اقول ان كتابتها بالشكل"سوريا" صحيح ايضا..وقد ذكرت القاعدة النحوية والوثائق المتوفرة التي تدعم قولي..
نهاية تحياتي لكم ولجهودكم.
- ويوجد هذه أيضا.
محايد أعتقد أن كلمة سوريا في الأصل غير عربية، ولذلك لا فرق كبير بين أن نكتبها سوريا أو سورية، ولكنني أفضل أن تكتب سوريا--Maher27777 (نقاش) 21:45، 31 يناير 2010 (تعم)
السلام عليكم ورحمة الله موضوع هام جدا يجب توحيد استخدام حرف النهايه واظن انه موضوع عام وليس خاص باسم سوريا / سورية , أخي الكريم المسألة تتعدى ان تكون النهايه ا او ة لتشمل ه ( الهاء ) فلعديد من الكتاب والباحثين والمتصفحين عند الكتابه او البحث سيتخدموا الحرف هاء بدل من التاء المربوطه ( منشفه : اداه تستخدم في تنشيف الماء عن الجسم ) البعض وانا منهم اكتبها منشفه بلخاء والبعض الاخر منشفة بلتاء المربوطه , وقص عليها أسماء الدول والمدن والاعلام الذين ينتهوا بذات الاحرف , لذا اتمنى اتباع ذات سياسة محرك الغوغيل في البحث , اذ يتم عرض نفس النتائج سواء كانت نهاية الكلمه حرف هاء او تاء , — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Jordanjordan (نقاش • مساهمات) 15:35، 1 فبراير 2010 (ت ع م)
- بنتيجة الملخص في أسفل النقاش أرى أن المنادين باسم سوريا لا يسندهم سوى آراء وليست بأدلة، إضافة إلى قاعدة إملائية وضعت حديثا، و"سورية" تشذ عن القاعدة بحسب قواعد الإملاء الواضح المرجع المذكور في الملخص.--باسم بلال نقاش 18:39، 2 فبراير 2010 (تعم)
- شكراً على هذه الخلاصة. بخصوص الفريق الثالث (ليكتب كل ما يريد) يجب التأكيد على نقطتين في رأيي: أولاً، عدم تغيير الكتابة الموجودة في المقالات، وثانياً (مما قد يتضارب مع النقطة الأولى)، توحيد الكتابة ضمن كل مقالة قدر الإمكان، والأفضلية للكتابة المستخدمة عند إنشاء كل مقالة. وفي كل الأحوال، كل ما نتفق عليه لا ينطبق على الاقتباسات، ففي الاقتباسات تورد اللفظة كما وردت. الأمثلة موجودة في الصور أعلاه: بنك سوريا ولبنان، مصرف سورية المركزي. --abanima (نقاش) 20:27، 2 فبراير 2010 (تعم)
ألخص هنا ما ذهب إليه الفريقين من أقوال:
حجج الفريق الأول المنادي بسورية
- يوجد مرسوم جمهوري باعتماد كلمة سورية بالتاء المربوطة منذ أكثر من 15 عام وأظن أن هذا يكفيني كمواطن سوري ولا يحتاج لشيء إضافي Bachar jammal (نقاش) 10:49، 22 فبراير 2010 (تعم)
- وردت في دستور الجمهورية العربية السورية باسم سورية.
- وردت في تاريخ الطبري في عدة مواقع، مثل الجزء الرابع صفحة 155، ذكر خبر ارتحال هرقل إلى القسطنطينية،
- ووردت في تاريخ فتوح الشام، للأزدي، نشر مؤسسة سجل العرب. انظر حرف السين في كشاف الأسماء: سورية.
- وردت في لسان العرب: وأقتبس منه «وفي حديث كعب: إنَّ الله بارَكَ لدَوابِّ المُجاهدين في صِلِّيان أَرض الرُّوم كما بارك لها في شعير سُوريَة؛ معناه أي يقومُ لخيلِهم مقامَ الشعير، وسُورية هي بالشام.»
- وردت في الغني: سُورِيَّة مِنَ البُلْدانِ العَرَبِيَّةِ بِالشَّرْقِ الأَوْسَطِ.
- وردت في معجم البلدان لياقوت الحموي في المجلد الخامس الصفحة 171، من طبعة مكتبة السعادة المصرية.
- وردت "سوريَّة" في كتاب الإملاء الواضح تأليف عبد المجيد النعيمي و دحام الكيال مطبعة أسعد في بغداد، الصفحة 89، وأن سوريا من الأخطاء الإملائية الشائعة. مع أنه ذكر في القواعد أن الأسماء الأعجمية تكتب بالألف.
- لم ترد لفظة سوريا في أي من المعاجم العربية
- الرد على احتمال تغير رأي المجتمع مستقبلا، اقرأ أرابيكا ليست توقعات مستقبلية.
- "سُوْرْيا" يلفظه الناس بتسكين الواو والراء وهو التقاء ساكنين صارخ فاضح تأباه الفطرة العربية السليمة، أما "سوريَّة" فالراء فيه مكسورة والياء مشددة مفتوحة، وهو وزن عربي فصيح يقبله الذوق العربي السليم.
حجج الفريق الثاني المنادي بسوريا
- هي صفة مؤنثة مشتقة من سوريا (رأي).
- اللفظ أكثر شيوعا، بدليل نتائج غوغل (رأي).
- آراء المجتمع قد تتغير مع السنين، وسيكون من الصعب استرجاع التغيير من سوريا إلى سورية إذا اختلف رأي المجتمع.
- سوريا كلمة أعجمية، وهي وفق قواعد اللغة العربية تكتب بالألف.
- رأي أحد الكتاب.
- قانون المطبوعات السوري لا يلزم كتابتها بهذه الطريقة في الموسوعة الحرة.
- وردت سوريا في وثائق تاريخية مثل: قرار صادر عن صبحي بركات الخالدي رئيس سوريا، و شكوى نزيه العظم إلى الجنرال ديغول
الفريق الثالث
- عدم اتخاذ أي سياسة بهذا الخصوص، وترك الأمور على حالها، وليكتب كل ما يريد.
- «سوريا» قد تستعمل كحال أو تمييز، و«سورية» كنسبة أو ما إلى ذلكم.
أرجو أن لا أكون قد نسيت أو تجاوزت أحد الأقوال، فإن كان هناك نقاش آخر، أرجو أن تضعوه فوق هذا الملخص. تحياتي للجميع.--باسم بلال نقاش 18:39، 2 فبراير 2010 (تعم)
عازل و عازل
هل لدينا كلمتين عربيتين مختلفتين للتعبير عن dielectric و insulator ؟ --سايفرز (نقاش ⇌ مساهمات) 12:39، 22 يونيو 2009 (تعم)
بحسب معجم المصطلحات العلمية:
- dielectric: عازلٌ كهربائي : لا يُمِرُّ التيار المستمرَّ لكنه يُمِرُّ شحنةً إلكتروستاتية بالحث
- insulator : عازل كهربائي أو حراري ، مادة عازلة
--باسم بلال نقاش 12:25، 23 يونيو 2009 (تعم)
صحافيون أم صحفيون
أود توحيد التصنيفات في هذا الموضوع ، و أنا أعلم أن هناك خلاف في أيهما أصح لغوياً ، فماذا تقترحون أن نستخدم هنا ، نريد توافقاً لكي نعمل على بينة . wqn177070 13:41، 24 يونيو 2009 (تعم)
- أعرف أن ردي جاء متأخرًا، ولكني وجدت مصطفى صادق الرافعي يكتبها في وحي القلم صحافيون. --باسم بلال نقاش 23:44، 1 أبريل 2010 (تعم)