تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/محمد الأوسط العياري
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 04:13، 2 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
27 أغسطس 2008 تصويت لحذف محمد الأوسط العياري
- سيرة لشخصية لا تحقق الملحوظية. لولا أن الصفحة فيها هيكل لمقالة قادمة لاقترحت شطبها إذ تجتمع فيها عناصر سيرة ذاتية ودعاية وبحث أصيل. يُزعم أن صاحب السيرة اخترع ما يوصف بمنظار إلكتروني لكشف ولادة الهلال. برأيي إنشاء هكذا صفحة سابق لأوانه حتى تتم صناعة هذا المنظار العجيب واختباره واعتماده؛ أما في الوقت الحالي هو عبارة عن فكرة لا أكثر. يتبين بالجوجلة كثرة مواقع الأخبار والمنتديات (البحث بالإنكليزية يعطي نتيجة مشابهة)، ولا أثر له على موقع ناسا؛ وهذا غير كاف من أجل موضوع علمي ولتحقيق ملحوظية المخترع صاحب السيرة.
- الموضوع العلمي يتطلب نشراً في الدوريات التخصصية، ثم تأكيداً من مجموعات بحثية مستقلة، وهذا لم يحدث في الحالة المعنية حتى الآن حسب ما أرى؛ وإذا اعتبرنا الموضوع تطبيقياً، فكما ذكرت أعلاه: قد يحقق الملحوظية بعد صناعة هذا الجهاز واختباره واعتماده وانتشاره. --abanima 21:13، 27 أغسطس 2008 (UTC)
- ضد تحقق الملحوظية , مشروع الرجل معروف منذ أشهر و عرض على أكثر من قناة عربية و أنا بنفسي شاهدته على تلفزتي الجزيرة و الإم بي سي و لمشروع الرجل موقع خاص به Al-Chaahad.net . — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه أبو شلاخ البرمائي (نقاش • مساهمات)
- في رأيي الظهور في وسائل الإعلام لبضعة أشهر لا يكفي. أقترح تقييمه بناءً على اختبارات الملحوظية. أرى أنه يفشل على الأقل في النقطتين الأولى والثالثة، وربما الثانية أيضاً: لا يوجد تأكيد مستقل للمعلومات في المقالة (وكل المعلومات تأتي من وسائل الإعلام التي ظهر فيها ونشر خلالها ادعاءاته دون أن يتأكد منها باحثون مستقلون)، واختبار المئة عام مشكوك به . --abanima 19:22، 28 أغسطس 2008 (UTC)
- فوجئت باختفاء قالب الحذف في الصفحة قيد النقاش فقمت بإعادته، وفوجئت أكثر باختفاء اسمي من تاريخ التعديلات! المقالة لم تتحسن خلال فترة المناقشة، مع أنه ظهرت فيها ثلاث مصادر غير موثوقة (إلى منتديات). --abanima 17:08، 2 سبتمبر 2008 (UTC)
- ضد المقالة ممتازة وتستوفي معايير الملحوظية. هو شخصية مهمّة يجب الكتابة عنها في أرابيكا العربية. --مستخدم:DrFO.Tn/توقيع 17:19، 2 سبتمبر 2008 (UTC)
- المعلومات الواردة في المقالة صحيحة وموثوق بها. انظر الشاهد على موقع وكالة تونس إفريقيا للأنباء. لذا فهي معلومات صحيحة 100 بالمائة. لذا أطلب من المستخدم abanima التأكد من صحة مساهماته على أرابيكا العربية. شكرا. --مستخدم:DrFO.Tn/توقيع 17:29، 2 سبتمبر 2008 (UTC)
- أشكرك على الوصلة، الآن عرفت على الأقل كيف يكتب اسمه بالأحرف اللاتينية (تهجئة الأسماء العربية لا يمكن التنبؤ بها) مما سمح لي بالبحث بفعالية أكثر.
- أرى أنه في هذه الحالة ينطبق حكم الادعاء الاستثنائي: نحن أمام عالم كبير جديد يبدو أنه غير معروف على نطاق واسع بين العلماء في مجال بحثه؛ بطل أصلح مرآة Hubble!!! (دون أن يعرف بهذه البطولة أحد) ولادعاء الاستثنائي يتطلب مصادر استثنائية، أي عالية الوثوقية. لن أطالب بالكثير. مصدر موثوق عن إصلاح مرآة Hubble، وصلة إلى صفحة في جامعة مانيتوبا فيها اسمه ولقبه الفخري مدى الحياة... إلخ، إلخ... نحن أمام موضوع علمي (أو سيرة رجل تأتي ملحوظيته من كونه عالماً)، لذلك تنطبق عليه معايير الموثوقية بالكامل: المنشورات العلمية قبل وسائل الإعلام.
- فأنا أشك في جميع الادعاءات لغياب في المقالة أي وصلات تشير إلى علاقته بـNASA وبجامعة مانيتوبا. مثلاً أنا بحثت عنه في كلا المكانين. يعطي البحث في كلتا الحالتين بضعة وصلات (ناسا، مانيتوبا)، واحدة منها على الأقل فارغة (لدى البحث في الصفحة لن تجد اسمه) وأغلبها إما كلمة شكر أو إشارة إلى مقالة في ثبت المراجع. هذا يدل على أن لديه بضعة منشورات في مجاله البحثي وأنه شارك في بحث علمي. ولا أعتقد أن هذا بحد ذاته يحقق الملحوظية: فكل من أتم رسالة دكتوراه لديه بضعة منشورات، وعددهم في العالم، المعاصرين والسابقين، بمئات الآلاف؛ وكل من يعمل في جهة بحثية مثل جامعة يشكره الباحثون الذين حصلوا على مساعدة منه.
- أما فيما يخص اختراعه الجديد، فكما قلت في البداية: لننتظر حتى يتم تطبيقه واعتماده بصورة واسعة (مثلاً عندما ينتقل أحد البلدان إلى إعلان بداية رمضان وعيد الفطر بناءً على هذا الجهاز). فعدد الاختراعات التي تسجل سنوياً لا يحصى، ولا أعتقد أن صاحب كل اختراع يحقق الملحوظية. --abanima 18:21، 2 سبتمبر 2008 (UTC)
- بالمناسبة، حبذا لو أزيلت الوصلات إلى المنتديات. إنها تفسد شكل المقالة. --abanima 18:26، 2 سبتمبر 2008 (UTC)
- ضد فالرجل يحقق الملحوظية، ولا يمكن أن نعامله كمجرد دعي . إن المقالة تلفت الاهتام إلى جحافل العلماء العرب في مراكز البحث العلمي الغربية، وفيها من خلال التعريف به تكريم لهم. ولو عدنا إلى الملحوظية لكان من الأجدر شطب المئات من أسماء الأعلام الذين ليس لهم في هذه الحياة إلا أنهم أقارب هذا الحاكم أو ذلك، أو أنهم تزوجوا وأنجبوا... وحتى حول هذه المعلومات لا توجد مراجع ولا وصلات ولا غيرها. --مستخدم:م ض/توقيع 19:45، 2 سبتمبر 2008 (UTC)
- التكريم مكانه في وسائل الإعلام والندوات وليس في أرابيكا: الغرض من أرابيكا مختلف: إنها موسوعة. الرجل عمل في ناسا، وغالباً ضمن فريق، ويعمل آلاف الأشخاص في مئات الفرقاء في نفس
المنظمةالمؤسسة. إذا اعتبرناه يستحق مقالة في أرابيكا نتيجة عمله البحثي يجب أن نستكشف من هم أعضاء فريقه البحثي وننشئ مقالة لكل واحد منهم. - بالنسبة للملحوظية، أرجو أن تدعم رأيك بمعايير الملحوظية، وخاصة الشخصيات العلمية. إذا حذفنا من سيرته كل ما لا علاقة له بالاختراع، ماذا يبقى من المقالة؟ وهل هناك مجال لنموها لاحقاً؟
- أما فيما يخص مئات الأعلام الذين ملحوظيتهم لا تنبع سوى من كونهم أقارب شخص معروف، فأنا معك ومستعد للتصويت بكلتا يدي، هؤلاء يستحقون الحذف، خاصةً إذا لم يكن هناك مراجع موثوقة تؤكد ملحوظيتهم. قواعد الملحوظية يجب أن تكون واحدة للجميع بدون تفريق بين عربي وأعجمي. لاحظت في أحد النقاشات هنا عبارة تقول أن أفراد الأسر المالكة يحققون الملحوظية تلقائياً. أنا لا أوافق على هذه الفكرة، لكن ليس عندي وقت للمشاركة في كل نقاش. --abanima 21:14، 2 سبتمبر 2008 (UTC)
- التكريم مكانه في وسائل الإعلام والندوات وليس في أرابيكا: الغرض من أرابيكا مختلف: إنها موسوعة. الرجل عمل في ناسا، وغالباً ضمن فريق، ويعمل آلاف الأشخاص في مئات الفرقاء في نفس
لا أقصد بالتكريم الاحتفال أو ما شابه، وإنما مجرد التعريف بالشخص يعتبر نوعا من التكريم. أما عن الملحوظية، فلماذا التشدد في الموقف من الاختراع الذي قام به الرجل؟ أليس ما ورد بشأنه في مصادر متطابقة من وسائل إعلام ومنتديات كاف في حد ذاته ليدخل ضمن الملحوظية على الأقل مثل السياسيين الذين تعود ملحوظيتهم إلى تغطية وسائل الإعلام؟ نشير من جهة أخرى إلى أن محمد الأوسط العياري قد وقع تكريمه رسميا في تونس على أعلى مستوى، ألا يشهد له ذلك بقدر من الملحوظية؟ أم أنه استطاع أن يقنع كل أولئك بمجرد ادعاءات؟ أضيف إلى الملاحظة حول الأمراء، أن العديد من الرياضيين دخلوا الأرابيكا بمجرد تسجيل هدف أو مراوغة جميلة وانقضت، ولا يستطيع المترجم لهم إلا أن يضيف عبارة "رائعة" أو "جميلة"... ومع ذلك تحفل بهم الأرابيكا. أما هذا الرجل الذي اخترع، فإننا نطالبه برقم البراءة، ومدى انتشار تطبيق اختراعه. يقيني أن الاشتراطات التي نضعها أمامه لو ضعناها لغيره فإنها نقوم بشطب المئات من المقالات.--مستخدم:م ض/توقيع 21:46، 2 سبتمبر 2008 (UTC)
- يا أخي م ض، أنا عموماً مع حذف كل ما لا يمكن دعمه بمصادر موثوقة كافية، وأعتقد بضرورة الاتفاق على إرشادات تفصيلية نوعاً ما حول الملحوظية، وإلا نبقى نتناقش في كل صغيرة. انظر إلى مساهماتي في سجل الحذف الحالي عن الشهر الماضي والحالة تجد أنني أجادل الناس حول ملحوظية القرى والمدارس. لا أستطيع الحكم على الرياضيين لأنني لا أتابع الرياضة، ولكن مبدئياً أرى أننا يجب أن نضع قاعدة لتقييمهم، مثلاً أعضاء فرق ومنتخبات الفئة الأولى في كل بلد على الأقل. هذا لن يعني تلقائياً أن كل من لم يصل إلى الفئة الأولى لا يحقق الملحوظية، ولكنه سيحتاج إلى إثباتها أكثر. كما لا يعني أن كل رياضي في الفئة الأولى يحققها تلقائياً، وفي كل الأحوال يجب أن يكون هناك مصادر موثوقة وإمكانية نمو المقالة مع الزمن. وفي كل الأحوال يجب حذف تعابير عاطفية مثل رائع، جميل، عظيم، بشكل شبه آلي لأنها آراء شخصية تقييمية. أما إذا أمكن كتابة مقالة موسوعية عن موضوع قد لا يبدو مهماً، أي مدعومة بمصادر موثوقة يمكن الرجوع إليها للتأكد، فالموضوع يستحق مقالة. إذا كنت ترى مئات الصفحات التي تستحق الحذف فلماذا لا تطرحها في نقاش الحذف؟ اطرحها، وأنا شخصياً سأدعم رأيك في المجالات التي أفهم فيها ولو قليلاً. أرى أن أرابيكا تحتاج إلى كثير من التنظيف. السعي إلى الجودة أهم من السعي إلى تحقيق أكبر عدد من المقالات.
- وفيما يخص التكريم الرسمي، فهل ترى حاول أحد التحقق مما يقوله؟ هل هناك كثيرون يسمح لهم مستواهم العلمي بتقييم ما قام به؟ حاولت الاطلاع على إنجازه وراجعت صفحته (وهي ليست مصدراً موثوقاً، فهو يكتب عن نفسه، ولكن أملي كان أنه سيصف اختراعه بصورة واضحة) وصفحات أخرى، بما فيه الصفحة التي دلني عليها الأخ DrFO.Tn، فلم أفهم ما فائدة هذا الجهاز، ماذا يغير في حياتنا؟ على كل، لا أحب أن أكرر ما ذكرته في صفحة نقاشه وفي هذا النقاش. الخلاصة أنني لم أقتنع حتى الآن. وأرجوك: مع أن الملحوظية أمر نسبي، ولكن الحجة بأن هناك مقالات عن أشخاص (أو مواضيع) يستحقونها أقل منه ليست مقنعة؛ هذا يعني فقط أن تلك المقالات تحتاج إلى مراجعة وربما ترشيح للحذف، وأحياناً للشطب. دعنا نقوم بتقييمه وفق المعايير الموجودة (أدرجت الوصلات إليها أعلاه) أو نناقش في المكان المناسب كيفية تغيير هذه المعايير وتطويرها. معايير الملحوظية ليست سياسة بل إرشادات، وهذا يعني أنها تسمح باستثناءات، ولكن كل استثناء يجب تبريره بدقة. أما بخصوص غيره، أشياء كثيرة تحدث بالصدفة. صدف أنني كنت أراجع المقالات الجديدة فكانت هذه المقالة بينها فرأيت أنها تستحق الحذف فرشحتها؛ وأنا عادةً أتابع ما بدأته حتى النهاية. عندما ينتهي هذا النقاش، وإذا كان القرار في النهاية بإبقائها، فرغم أنني أعتقد أن هذا يخالف قواعد عديدة، إلا أنني لن أرشحها للحذف مرة أخرى؛ ربما أضع قالب {{مصدر}} وبضعة قوالب {{حقيقة}}. --abanima 22:53، 2 سبتمبر 2008 (UTC)
الأخ أبانيما، ردا على ما كتبتم أود ملاحظة ما يلي:
- حول حذف المقالات، شخصيا أرى أن الكم يولد بالضرورة الكيف، ولا يمكن الحديث عن كيف دون وجود كم، ولذلك فلست مع حذف المقالات حتى وإن لم تكن مدعومة بمصادر أو مراجع. لأن مجتمع أرابيكا العربية محدود عدديا ولا يغطي كل الاختصاصات بتفرعاتها، ولذلك فإن في الإبقاء على مقالة حتى وإن كانت ناقصة دعوة للآخرين لتنميتها ودعمها بالمصادر الخ. فالموسوعة المفتوحة (أرابيكا) تختلف عن الموسوعة العلمية، ولا يعني ذلك أن أرابيكا لا تطمح إلى أن تكون موسوعة علمية موثوقا بها.
- حول الملحوظية، أشرتم إلى ملحوظية القرى والمدارس، لست أدري ما الذي تقصدونه بذلك، يكفي بالنسبة للقرى، أنها استطاعت أن تجلب إليها السكان، ألا يدخل ذلك ضمن الملحوظية؟ ثم إذا قمنا بحذف مقالة عنها ، ألا نحرم المستفيدين والباحثين عنها من معرفتها؟ المهم بالنسبة لي هو نشر حد أدنى من المعرفة حتى عن أصغر القرى وربما يأتي آخرون لإضافة أشياء جديدة عنها.
- بالنسبة لمقالة محمد الأوسط العياري، إذا لم تكن مدعومة بمصادر، فذلك لا يصنفها بطبيعة الحال ضمن المقالات الموثوقة، ولكنها على أية حال تتضمن معلومات، للمستفيد أن يحكم عليها. ثم هل ترون من الأجدر أن نحرم المستفيد من معرفة الحد الأدنى عن هذا الشخص؟ أما أنا فأرى أن المهم أن ننشر قدرا معينا من المعرفة ونترك للآخرين تنميتها، فالمقالات لا تكون مكتملة منذ اليوم الأول، وإنما تنمو شيئا فشيئا، وإذا حذفنا مقالة ما منذ الأيام الأولى، فإننا فضلا عن حرمان الآخرين من الاستفادة مما تضمنته من معلومات، نحول دون تنميتها مستقبلا.
- بالنسبة للتكريم الرسمي الذي أقيم لمحمد الأوسط العياري، أعتقد أن الجهة التي قامت به لا يمكن أن تغرب عنها حقيقة ما قام به الرجل. وإن اعتبرنا ما قام به مجرد ادعاءات، وأنه استطاع أن يقنع تلك الجهة وغيرها من وكالات الأنباء والمدونات الخ بأشياء خاطئة، ففي هذا في حد ذاته نوع من الملحوظية!!! أليس كذلك؟!!!. --مستخدم:م ض/توقيع 17:32، 3 سبتمبر 2008 (UTC)
- أولاً، إن لم يكن في ذلك إزعاج، أرجو أن تخاطبني بصيغة المفرد؛ عندما يصبح لدي دمى جورب ربما أقبل المخاطبة بالجمع
- ملحوظية القرى والمدارس تشير إلى نقاشات التي شاركت فيها حول ملحوظية مدرسة وقرية. يمكنك الاطلاع عليها كي تعرف رأيي في الموضوع.
- الكم لا يولد الكيف بالضرورة، وإنما بتحقق شروط معينة لكل حالة. في أرابيكا هذه الشروط موجودة في سياساتها وإرشاداتها، وأحاول أن أسند رأيي بوصلات إلى هذه الإرشادات أو اقتباسات منها. الغرض من هذه الوثائق هو تنظيم العمل. ربما أنا متشدد بعض الشيء، ولكن تصور لو أنني تشددت في الاتجاه الآخر فبدأت الدفاع عن سير لأشخاص لا أهمية لهم أو أبنية عادية؛ أعتقد أن الآخرين كانوا سيعارضونني. ومن الشروط الهامة لتحقيق الجودة الدعم بمصادر موثوقة.
- في موضوع النقاش: الحق معك، يجب ترك مجال لنمو المقالات التي يمكن أن تنمو، وهذا هو الغرض من نقاش الحذف، فهو يختلف عن الشطب الذي يجري بدون نقاش. طرح مقالة للحذف فرصة للعمل على إنقاذها من قبل المهتمين. المقالة بشكلها الحالي قريبة من كلام الجرائد وليس الموسوعة، ومدعمة بمصادر غير موثوقة (منتدى). خلال الأسبوع الذي مضى منذ طرحها للحذف كان من الممكن إضافة بضعة مصادر موثوقة إذا كانت موجودة، لكن هذا لم يتم مما يزيد شكوكي. لاحظ مثلاً النقاش حول مقالة أخرى، أو الأفضل هنا: في هذه الحالة قام مساهم مهتم بتدارك العيوب فزال سبب الحذف.
- مشكلة الموثوقية: المستخدم لا يستطيع في أحيان كثيرة الحكم على جودة المقالات لأنه غير مختص. المختصون نادراً ما يرجعون إلى الموسوعات، فهم يفضلون المصادر الأولية. لذلك الموثوقية من السياسات الأساسية: رغم التصريح بعدم المسؤولية يجب أن نسعى جميعاً إلى نشر المعلومات الموثوقة فقط.
- أعود فأؤكد أنني لست ضد هذا الرجل شخصياً لكني لا أرى داعياً لمقالة عنه (وأشياء أخرى كثيرة) في موسوعة. المعلومات الواردة عنه موجودة في مواقع وكالات الأخبار، وهذا كافٍ. وعلى فكرة، إذا كان العياري عالماً بالفعل، فأنت بالدفاع عن مثل هذه المقالة تهينه، لأن الاكتفاء بوكالات الأنباء كمصادر يعتبر كافياً (وفق معايير الملحوظية) بالنسبة لشخصيات ترفيهية وما شابه . حسب تصوري، يجب أولاً أن تحقق إنجازات العالم الملحوظية (أي تسمح بكتابة مقالة موثوقة عنها) ثم بعد ذلك فقط قد يستحق العالم نفسه الملحوظية (وقد لا يستحق). الأمور العلمية تحتاج إلى مصادر علمية، أما بخصوص أمور شخصية، مثل تاريخ ومكان ميلاده، فتكفي وسائل إعلام مرموقة، كالوصلة التي ذكرها DrFO.Tn أعلاه. --abanima 18:30، 3 سبتمبر 2008 (UTC)
- انظر مثلاً مروان رضوان. الهيئة التي يترأسها تحقق الملحوظية (على الأغلب)، أما هو شخصياً (مع كل احترامي له) فلا: فالمدراء والرؤساء قد يتغيرون كل بضعة أشهر ولا يشعر بذلك أحد. --abanima 18:33، 3 سبتمبر 2008 (UTC)
قد لا يكون في الوقت متسع لنقاش كل النقاط التي أثرتها في ردك، ولكن لا مندوحة لي من التأكيد على المسائل التالية:
- نعم الكم لا يولد الكيف بالضرورة، ولكن غالبا ما يكون كذلك، ولا تعدم الأمثلة للتدليل على ذلك في جميع المجالات. ومع ذلك فإن ملاحظتي لا تعني التخلي عن الشروط اللازمة للتحسين. وهذه الشروط تصبح ضرورية لانتخاب مقالات جيدة. والحقيقة أن أرابيكا لا يمكن أن تخضع لشروط الموسوعة العادية، وإنما هي مفتوحة للتطوير ولا يمكننا أن نتوقع لمقالة ما مدى حدود تحسينها.
- أن نترك المجال لمقالة للتحسين والنمو، لا يعني أن الذي يتكفل بذلك هو مجتمع أرابيكا تحديداً، إذ يمكن هنا لأشخاص آخرين أن يلتحقوا بنا في أي وقت ويقوموا بتحسين تلك المقالة بكيفية لا نتوقعها نحن. فلم نحرم أنفسنا من إضافاتهم ونحرمهم من مشاركتنا في أرابيكا؟ وهذا ينطبق على المقالة حول محمد الأوسط العياري تحديدا. إن كنا نحن (مستخدمو أرابيكا) لا نتوفر على ما يمكننا من تنميتها حتى ولا تجاوزت فترة النقاش أشهرا، فلا يعني ذلك عدم وجود أناس آخرين قد لا يعرفون أرابيكا أو حتى سمعوا بها ولكن بإمكانهم إضافة أشياء هامة، فلم نحرم أنفسنا من هذه الإمكانية بشطب المقالة؟
- إننا لو كنا تشددنا مع كل المقالات، لما وجدت ضرورة لوسم بعضها بأنها بذرة (وهي طريقة متبعة في كل الأرابيكات) ولو تشددنا لحذفنا كل ما وسم من المقالات بأنه بذرة. ثم أنه لا يمكننا البتة الحكم على بذرة ما بأنه لا يمكن تنميتها. ربما يكون كلامك صحيحا لو اقتصر الأمر علينا نحن، ولكن كم نحن؟ عدد ضئيل. وما هي اختصاصاتنا؟ محدودة جدا ولا نغطي كل الاختصاصات.--مستخدم:م ض/توقيع 17:19، 4 سبتمبر 2008 (UTC)
- أنا معك فيما تقوله. لقد قلت كل ما أردت في موضوع هذه المقالة ولن أضيف إلى المناقشة شيئاً كي لا أكرر نفسي. ليس لدينا معايير واضحة لملحوظية الأشخاص، لهذا تبقى مناقشة أي مقالة عن إنسان ما شخصانية إلى حد كبير، والقرار للمجتمع في النهاية. ولكن الاستشهاد بمصادر موثوقة أمر أساسي لا تراجع فيه، والمنتديات مذكورة حتى في الترجمة العربية للإرشادات على أنها مصادر غير موثوقة.
- أعود فأقول: ماذا يبقى من هذه المقالة إذا حذفنا المصادر غير الموثوقة؟ ستبقى مقالة غير موثقة معرضة للحذف، وهذه هي حالها الآن. آه، لقد انتبهت هذه المرة أن المصادر ليست ثلاثة بل مصدر واحد مكرر ثلاث مرات!!! على كل، لقد وجدت المصدر الأصلي، وليس المنسوخ من قبل WATA، وحولت الهوامش إليه (صار الآن واضحاً أن للمقالة مرجع واحد، لكنه هو الأصلي وأكثر وثوقية من WATA). لكنني لم أقارن المعلومات في المقالة مع ما ورد في المرجع. ليتك تبحث عن بضعة مراجع موثوقة أخرى الآن... --abanima 18:40، 4 سبتمبر 2008 (UTC)
- تعليق: الحذف ليس غرضاً عندي، لكني أحب أن أفهم ماذا سيكون مصير المقالة، لأنني عادةً أحاول أن أتابع ما بدأته حتى النهاية. إذا كان الأمر تصويتاً كما هو مذكور في الأعلى، فيجب أن تبقى، وإن كان نقاشاً فإنني، ربما لتشتت انتباهي، لم ألاحظ حججاً لصالح الإبقاء، لأن أساس الحجج كان: «الشخص ملحوظ لأنه ظهر في وسائل إعلام عديدة». أين معايير ملحوظية الشخصيات العلمية؟ المقالة تعتمد على وسائل الإعلام فقط، وهذا قد يصلح للسياسيين والشخصيات العامة والترفيهية، ولكن ليس للشخصيات العلمية. لا تثبت المقالة أنه من فئة مثلاً «أكاديميون لهم مؤلفات و بحوث علمية هامة نظرية او تطبيقية». والقرار لكم، لن أشارك في هذا الموضوع بعد الآن إلا رداً على سؤال مباشر موجه إلي شخصياً. --abanima 15:25، 20 سبتمبر 2008 (UTC)