تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
محمد إبراهيم الكتبي: الفرق بين النسختين
(اضافة صورة) |
ط (تعديل معلومات) |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{ | {{Infobox royalty | ||
| | | name = الشيخ محمد إبراهيم الكتبي | ||
[[ملف:1368الشريف محمد إبراهيم 1.jpg|تصغير]] | |||
| | |succession = '''مدرس ب[[المسجد الحرام ]]''' | ||
| | |birth_date = 1275هـ''' | ||
| | |death_date = 1368هـ (عمره 93)''' | ||
|death_place = '''[[ مكة ]]''' | |||
| | |burial_date = | ||
| | |burial_place =''' [[مقبرة المعلاة]]''' | ||
| | |religion = '''[[مسلم ]]''' | ||
| | |father ='''محمد عبدالله بن نورمحمد الحسني ''' | ||
|house = '''[[أشراف الحجاز الأحمديون ]]''' | |||
}} | |||
'''محمد إبراهيم بن محمد عبد الله الكتبي''' هو [[عالم (إسلام)|عالم دين]] وأحد مدرسي المسجد الحرام، ولد سنة [[1275 هـ]] [[الهند|بالهند]]، وتلقى علومه في مكة والهند اشتغل ببيع الكتب وطباعتها فلقب بالكتبي، ألف كتباً فقد جميعها توفى بمكة سنة [[1368 هـ]]. | '''محمد إبراهيم بن محمد عبد الله الكتبي''' هو [[عالم (إسلام)|عالم دين]] وأحد مدرسي المسجد الحرام، ولد سنة [[1275 هـ]] [[الهند|بالهند]]، وتلقى علومه في مكة والهند اشتغل ببيع الكتب وطباعتها فلقب بالكتبي، ألف كتباً فقد جميعها توفى بمكة سنة [[1368 هـ]]. |
نسخة 12:39، 17 مايو 2024
الشيخ محمد إبراهيم الكتبي | |
---|---|
مدرس بالمسجد الحرام | |
معلومات شخصية | |
تاريخ الميلاد | 1275هـ |
الوفاة | 1368هـ (عمره 93) مكة |
مكان الدفن | مقبرة المعلاة |
الديانة | مسلم |
الأب | محمد عبدالله بن نورمحمد الحسني |
عائلة | أشراف الحجاز الأحمديون |
تعديل مصدري - تعديل |
محمد إبراهيم بن محمد عبد الله الكتبي هو عالم دين وأحد مدرسي المسجد الحرام، ولد سنة 1275 هـ بالهند، وتلقى علومه في مكة والهند اشتغل ببيع الكتب وطباعتها فلقب بالكتبي، ألف كتباً فقد جميعها توفى بمكة سنة 1368 هـ.
نسبه
هو محمّد إبراهيم الكُتبي بن محمّد عبدالله الحَسَنيّ بن نور محمّد بن عيسى بن عليّ بن الحَسَن بن محمّد بن عبدالله الداخل ابن محمّد بن موسى بن إبراهيم بن عبدالله بن محمّد بن عيسى بن عليّ بن الحَسَن بن أحمد بن محمّد بن عبدالله بن محمّد بن إبراهيم بن محمّد بن أحمد بن عليّ بن صائم بن إبراهيم بن محمّد بن إسماعيل بن محمّد بن عبدالله بن إسماعيل بن سليمان بن موسى بن عبدالله أبي الكِرام بن داود بن أحمد المسور بن عبد الله الرضا بن موسى الجون بن عبد الله المحض بن الحسن المثنى بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهما السّلام.[1][2][3][4][5][6][7][8][7][9][10][11][12][13]
مولده وطلبه للعلم
ولد سنة 1275هـ في بلدة اتكلولي [14] من اعمال سلطان بور مدينة بالهند دخلها جده عبدالله بن محمد بن موسى الحسني الشهير ب عبدالله الداخل سنة 1114هـ [15] ؛ نشأ محمد إبراهيم بأتكلولي وحفظ القران الكريم وجوده مع إتمامه لبعض القراءات، وطلب العلم على والده العلامة المحدث محمد عبدالله (خدا بخش) الحسني,[16] فتلقى عنه علم الحديث والفقه حتى اتقنهما , وأدرك جده العلامة نور محمد بن عيسى الحسنى,[9][17] فدرس عليه علم الأصول والتفسير , وغيرهما من علماء الهند، ثم سافر إلى العراق لطلب العلم سنة 1289هـ, وكان عمره حينها أربعة عشر عاما وسكن بغداد، فتلقى العلم على علمائها المشاهير , ودرس في زاوية أحفاد الشيخ عبدالرزاق بن عبدالقادر الجيلاني الحسني ، ومكث عندهم حوالي ستة عشر سنة , حتى نال الإجازة والإذن في بث العلم ونشره، ثم سافر إلى الحجاز ، فوصل في أول الأمر إلى المدينة، ثم واصل رحلته إلى مكة وأدَّى مناسك الحج وذلك في سنة 1306هـ ، ثم عاد إلى المدينة وبقي بها عاما ، فأخذ العلم في المدينة عن علمائها الجهابذة وأجازوه، ثم رجع إلى مكة واتخذها مقرًا له ، فطاف بحلقات المسجد الحرام يتلقى عن علماء البلد الأمين ، حتى أجازوه وأذنوا له بالتدريس , فتصدر الشيخ الكتبي للتدريس بالمسجد الحرام ، وكانت حلقته بباب السلام يدرس فيها الحديث والتفسير والفقه وغير ذلك من العلوم، واستمر على ذلك إلى أن اعتزل التدريس سنة 1325هـ , وصار كتبياً يبيع الكتب بباب السلام,فعرف بالكُتْبي (بضم الكاف وسكون التاء).[18][19][20][21][22][23]
دروسه بالمسجدالحرام وتلامذته
نصب الشيخ الكتبي مدرِّساً بالمسجد الحرام، وبدأ يأخذ مكانه في التدريس، وإلى جانب دروسه بالمسجد وبقاءوه في دكانه في باب السلام لبيع الكتب بدأ يعرفه طلاب العلم. وقد عقد حلقته في باب السلام يدرِّس فيها الحديث والتفسير والفقه. وقد اعتزل التدريس رسمياً في عام 1325 هـ في عهد ولاية الشريف عليّ باشا بن عبد الله بن محمّد بن عبد المعين لظروف خاصة، فطلب أن يكون مدرِّساً غير رسمي فسمح له بذلك، فأصبح يدرِّس ويجيز ويفتي لبعض خواصّه من تلامذته من أهل مكّة والحجاز والقادمين من البلاد الإسلاميّة فمن تلامذته إبنه إمام المسجد الحرام القاضي محمد نور الكتبي، والشيخ عبد اللطيف قاري، والشيخ إسحاق قاري.
مؤلفاته وفتاويه
ألّف الشيخ الكتبي عدة كُتب ولكنّها فقدت جميعها، وعرف بفتاوي مشهورة بين أقرانه وطلابه فقد انكر أشد الإنكار شرب الدخان وحلق اللحية والتصوير ولو غير مجسم ولو كان شمسيا، وحين دخول الحكومة السعودية طلب اليه أن يصور لاستخراج هويه فأبى وعارض فاستثني من التصوير.[24][25]
دوره في الحلقة العلميّة والثّقافيّة
لم يقتصر دور شيحنا الكتبي على التدريس في المسجد الحرام فقط، بل كإنّ له جهداً كبيراً في الحركة العلميّة والثقافيّة والاجتماعية في الحجاز؛ فقد أسّس عدّة مكتبات علميّة، أشهرها ما كان في باب السلام والقشاشيّة وباب العُمرة. وكان لهذه المكتبات الأثر الكبيروالدور الفعال في احياء الحلقة العلمية والثقافية والاجتماعية، وتعد هذه المكتبات والتي كانت مجمعاً للعلماء والمثقّفين وطلاّب العلم الذين يَرِدون على محمّد إبراهيم، فقد كان يزوره كبار العلماء والمحدّثين من العالم الإسلاميّ وبالأخصّ في مواسم الحج والعمرة. يقول عبد العزيز الرفاعي عن الكُتبيّ: (كنتُ أراه في مكتبته في باب العمرة مُكبّاً على المطالعة لا يملّها) .[26][27][28]؛ وفي يوم الخميس 17 ربيع الأول 1343هـ الموافق 16 أكتوبر 1924م سيطر السعوديون على مكة و دخلها الجيش السعودي ( الأخوان) بأسلحتهم وعتادهم وذكر بعض المؤرخون أنهم كانوا محرمين ملبين بعمرة , فطلب وجهاء وأعيان الحجاز من الشريف حسين ضرورة تنازله عن الحكم لابنه علي , أملاً في وقف الحرب، فتنازل الحسين ورحل إلى جدة , وأرسل قائدا الإخوان سلطان بن بجاد , وخالد بن لؤي رسائل إلى معتمدي الدول وقناصلها في جدة يخبرونهم بدخولهم لمكة, ويستفسرون عن موقفهم تجاه الحرب. فتلقوا رداً من قنصل المملكة المتحدة,وقنصل مملكة إيطاليا ,ووكيل قنصل فرنسا,ونائب قنصل هولندا , ووكيل قنصل الشاه , يعلمون ابن بجاد بوقوفهم على الحياد التام إزاء الحرب، فدخل جيش الأخوان بقيادة خالد بن لؤي مكة حتى وصولوا باب السلام , فقام أعيان ووجهاء مكة فوقفوا أمام الخيل مانعيها من الدخول إلى المسجد الحرام , وكان من بينهم شيخنا الكتبي الذي ذهب إلى خالد بن لؤي قائد الجيش وتحدث معه عن أمر الخيل وان دخولها سوف يحدث فتنه بين الناس , وتحدث الشيخ محمد إبراهيم الكتبي مع خالد بن لؤي بقوله : إنك قلت إن عبد العزيز سوف يحكم البلد وينشر الأمن والاطمئنان بها فكيف يحدث هذا وجنوده ترغب بالدخول إلى المسجد الحرام بخيلهم, وذكره بقوله تعالى : (وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْنًا) وقوله تعالى :( وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا) ؛ وان أهل مكة المكرمة لامانع لديهم من المبايعة وإنهم سلم لمن سالمهم , فقال بن لؤي : وكيف تحدث البيعة فقال الكتبي : سوف يكون أهل باب السلام أول المبايعين في مكة وأنا أولهم, وبالفعل أرسل بن لؤي جنوداً يمنعون الخيالة من دخول المسجد الحرام, واجتمع شيخنا الكتبي مع أهل باب السلام ونادوا بصوتٍ عالٍ وهو في مقدمتهم بأننا قد بايعناه بايعناه يقصدون مبايعة عبد العزيز بن عبد الرحمن ملكاً على الحجاز.[21][29][30][31]
مكتباته
اسس الكتبي عدة مكتبات علمية اشهرها:
- 1- مكتبة باب السلام الكبير : وكانت تقع مكتبته إلى يسار الخارج من الحرم حيث تبدأ من مخرج الحرم مكتبة الشيخ محمد لبني ثم مكتبة الشيخ عمر عبد الجبار ثم مدخل حوش الرمادة الموصل سويقه ثم مكتبة عبد الغفار مرزا ثم مكتبة عبد العزيز نصير ثم مكتبة أحمد حلواني ثم مكتبة محمدابراهيم الكتبي ثم مكتبة عبد العزيز مرزا القرطاسية ثم مكتبة المجلد البوصي ثم مكتبة علي النهاري.
- 2-مكتبة القشاشية : وتم افتتاح هذه المكتبة في أوائل الخمسينات حيث أن الكتبي اصيب بنكسة في تجارته ودكانه وكان ذلك من جراء صداقته الحميمة مع رجل كان أحد شركاءه في طبع الكتب ومات هذا الصديق فجأة ولم يقم ببيان ما بذمته للكتبي ومن جراء ذلك كسدت تجارته وقل دخله وكانت تقع المكتبة في العمارة التي خلفها اشعة الدكتور محمدخاشقجي وامامها عند مدرسة العجيمي مكتبة الباز ومكتبة أحمد حلواني.
- 3- مكتبة باب العمرة: في مطلع الستينات الهجرية انتقل الكتبي إلى منطقة باب العمرة وذلك لانه كبر سنه فوجد انه لابد له ان ينتقل بدكانه إلى باب العمرة ليكون قريبا من بيته فأستاجر دكانا في مدخل ساحة باب العمرة في أحد دكاكين وقف عين زبيدة. ويقول إبنه يعقوب تحتوي مكتبة الوالد على كتبا دينية وفقهية على المذاهب الأربعة والأكثرية منها على المذهب الشافعي كما أنها تبيع كتب التفسير والحديث والفقه وشروحها وكتب أدعية المناسك كانت بقله فقد كان يبيعها بالجملة بكثير من اللغات.
وقد قام محمّد إبراهيم الكُتبي بطباعة كثير من الكُتب واستيرادها من المملكة المصرية انذاك، وهو من الكتبية الذين يبيعون الكتب بالجملة والمفرق ويقوم بنشرها على نفقته، فقد قام على سبيل المثال بنشر كتاب شرح الأجروميّة ويليه رسالة الإعراب عن عوامل الإعراب وشرحها وبهامشها: التُّحفة السّنيّة من علم العربيّة، في كتاب واحد من تأليف عبد الملك العصامي الأسفرائيني، وسنة طباعته 1329هـ مكّة المُكرّمة. وقام بطباعة كتاب فتح الرحمن بشرح رسالة الشيخ الولي رسلان لشيخ الإسلام زكريا الأنصاري سنة 1342 وكتب على الكتاب الطبعة الثانية ((على نفقة حضرة الأمجد الشيخ محمد إبراهيم الكتبي))بباب السلام بمكة المشرفة وقام بطباعة كتاب (النخبة المعتبرة من مناسك الحج على المذاهب المشتهرة) وهو انتخاب هيئات مراقبة الدروس والتدريس بالحرم المكي سنة 1347هـ.[32]
حليته
كان عالماً وقوراً، صاحب أدب رفيع، وخلق عظيم بما اشتهر به علماء السنة والفقه في ذلك الوقت، فمن ثم لايعرف له خصوم أو أعداء، وهو دائم الاطلاع، والقراءة للكتب، ذكي، ذو ثقافة واسعة، ومعرفة واسعة، عرفت مساعدته للضعفاء ممن لايملكون القدرة المالية على شراء الكتب قيقدمها لهم هبة لوجه الله عزوجل، أو يقرضهم قيمتها قرضا حسنا، ومما يعد في حسن معاملته انه يعير الكتب لمن لا يستطيع شراءها ويساعد أصحاب البسطات ((المباسط)) المنتشرة في ساحة باب السلام لشراء كميات من الكتب وادعية المناسك للتكسب من بيعها دون المطالبة بالنقد الا بعد بيعها، وعدم التضيق عليهم في السداد. لقد عرف الشيخ الكُتبي كأحد علماء مكّة البارزين وأعيانها في ذلك العصر، فكان رجل صاحب حكمه وفراسه وحبب له عمل الخير، فكانت له الوجاهة والمكانة وعاصر الكثير من الأحداث السياسية وقد إدراك العهود الثلاثة من حكم الدولة العثمانية وحكم الأشراف وعايش العهد السعودي من اوله، وعرف عنه حل الكثير من القضايا والأمور المعلقة لما كان يثق به من ولاة الأمر، فقد كان يذهب إلى الملك عبد العزيز لحلّ بعض الأُمور وإلى ولاة الأمر لقضاء حوائج الناس، كما كان لا يفوته الحج في كلّ عام حتى في السّنة التي توفي فيها.[25][33][34][35][36][37]
أعقابه
أعقب رحمه الله سبعة رجال وهم : العالم القاضي محمد نور الكتبي ، و إسماعيل ،و صالح ، ويوسف مات صغيراً، ومحمدأمين، ويعقوب ، ومحمد جميل ، وثلاثة عشر بنتاً،.[7][8][9][11][38][39][40][41][42]
وفاته
وبعد حياة حافلة بالعطاء والأعمال الصّالحة، كانت وفاته في يوم الجمعة 30 صفر سنة 1368 هـ، الموافق 31 ديسمبر سنة 1948م ودفن صبح يوم السبت الموافق 1 ربيع ألأول سنة 1368 هـ في مقبرة المعلاة، وقد ناهز عمره عند وفاته الثلاث والتسعين سنة.[33][43]
المراجع
- ^ الوجيز في أنساب الأسر والعشائر الطالبية : السيد حسين الزرباطي , ص335
- ^ مناضل النفاخ : النور الوضاء في معرفة أبناء الزهراء ,1 /37
- ^ الرجائي الموسوي :المعقبون من آل أبي طالب ، ص 1/196
- ^ موسوعة أنساب آل البيت النبوي : النسابة فتحي سلطان ,ص431.
- ^ اللباب شرح صحاح الأعقاب : السيد نبيل الأعرجي , ص202
- ^ السند المانع الجامع للسادة الأشراف : الشريف محمد الأمين الحسيني , ص220 ,221
- ^ أ ب ت وليد العريضي : مستدرك غاية الأختصار في أنساب السادة الأطهار الطبعة السادسة , ص42 , 43
- ^ أ ب القوتلي : بحث مختصر في سلالة الاشراف آل الكتبي ,ص216
- ^ أ ب ت جهد المقلين :÷ عبد الله السادة وعارف عبد الغني ج:2 ص/ 941
- ^ باسم الكتبي :المِنْـبَر في أعقاب أحمد المِسْوَر
- ^ أ ب المشجر المبسط في أعقاب الحسن والحسين ج1 : علي بن إبراهيم فوده
- ^ الحلقات الحسنية والحسينية : السيد محسن الغالبي , ص130
- ^ بنو هاشم : حسن الحسيني , ص( 131 -132)
- ^ أتكولي ضلع: وتكتب أطكلولي قرية في ولاية اوتار پرادش، الهند، تبعد عن سلطان بور حوالي 20 كم شرقي شمال لكنو، معظم سكانها من المسلمين.
- ^ أعلام من أرض النبوة الطبعة الكاملة : أنس الكتبي (الطبعة الكاملة ), ص 515 , 516
- ^ أعلام من أرض النبوة الطبعة الكاملة : أنس الكتبي (الطبعة الكاملة ) , ص 517 , 518
- ^ انظر المصدر رقم (14)
- ^ رجال من مكة المكرمة : زهير كتبي ( 3/ 110 ) , وفيه :اختلط على المؤلف نسب جده فظنه إبراهيم بن عبدالله يارشاه الكتبي الدهلوي شيخ الفاداني المتوفي سنة 1354هـ وذكر ان مولده في بلدة فيض آباد
- ^ الشريف محمد إبراهيم الكتبي سيرة وتاريخ : أنس الكتبي , ص11
- ^ المنتقى في أعقاب الحسن المجتبى : الشريف إيهاب الكتبي ,ص191, 192
- ^ أ ب باسم الكتبي : الجد العلامة الشيخ محمد إبراهيم الكتبي الحسني المكي
- ^ الأطلس الوافي للأنساب والوسوم الحسنية والحسينية : النسابة الشريف عبدالباسط جحاف الحسني , 2/ 1126 , 1128 , 1129
- ^ الشريف محمد إبراهيم الكتبي سيرة وتاريخ : أنس الكتبي , ص29
- ^ معجم المؤلفين المعاصرين في اثارهم المخطوطة والمفقوده وفيه : انه من مدرسي المسجد النبوي الشريف نسخة محفوظة 10 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ أ ب باسم الكتبي : الجد العلامة الشيخ محمد إبراهيم الكتبي الحسني المكي نسخة محفوظة 26 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ باب السلام : عبد الوهّاب أبو سليمان, ص 324,323, وفيه :اعتمد المؤلف على ماذكره زهيركتبي نسخة محفوظة 10 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ رحلتي مع المكتبات : عبدالعزيز الرفاعي , ص34 نسخة محفوظة 10 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ الشريف محمد إبراهيم الكتبي سيرة وتاريخ : أنس الكتبي , 36 37 نسخة محفوظة 10 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ رجال من مكة المكرمة : زهير كتبي، ص111
- ^ أعلام من أرض النبوة (الطبعة الكاملة ) : أنس الكتبي ، ص 530 , 531
- ^ قامت إدارة الملك عبد العزيز بتدوين وتسجيل حلقه كاملة حول حادثة دخول الجيش السعودي مكة ضمن تاريخ التوثيق الشفوي عن تاريخ الملك عبد العزيز بالحجاز وكان ضيف الحلقة الشيخ يعقوب بن إبراهيم الكتبي الحسني في يوم 10/ 3/ 1423هـ بسجل رقم 9/711 , بمنزله بالمدينة المنورة
- ^ السند المانع الجامع للسادة الأشراف : الشريف محمد الأمين الحسيني , ص220 ,221 نسخة محفوظة 10 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ أ ب عبدالباسط جحاف : الأطلس الوافي للأنساب والوسوم الحسنية والحسينية , (2/ 1126 , 1128 , 1129) نسخة محفوظة 26 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ الشريف محمد إبراهيم الكتبي سيرة وتاريخ : أنس الكتبي , 38 . نسخة محفوظة 10 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ وليد العريضي : مستدرك غاية الأختصار في أنساب السادة الأطهار الطبعة السادسة, ص42 , 43 نسخة محفوظة 10 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ القوتلي : بحث مختصر في سلالة الاشراف آل الكتبي ,ص216 نسخة محفوظة 10 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ أنس الكتبي :اعلام من أرض النبوة , 513, 514. نسخة محفوظة 10 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ عبدالباسط جحاف : الأطلس الوافي للأنساب والوسوم الحسنية والحسينية , (2/ 1126 , 1128 , 1129)
- ^ نبيل الأعرجي : اللباب شرح صحاح الأعقاب من آل أبي طالب، ص200
- ^ أنس الكتبي :اعلام من أرض النبوة , 513, 514
- ^ مشجر أعقاب عبدالله الداخل من موسوعة آل البيت النبوي
- ^ مشجر الغصن الوردي في عقب الشريف محمد إبراهيم الكتبي
- ^ الشريف محمد إبراهيم الكتبي سيرة وتاريخ : أنس الكتبي , 38 نسخة محفوظة 10 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
المصادر والحواشي
- بتصرف من كتاب محمد إبراهيم الكتبي سيرة وتاريخ تحميل الكتاب .
- (1) لقب بالكتبي لبيعه الكتب بباب السلام
- (2) محمد خدا بخش، كان عا لما فقيها وقيل خدا بخش تعنى عطا الله – تحفة لب اللباب ص99_101, المعقبون من آل أبي طالب ج1ص196.
- (3) نور محمد الحسنى ساكن اطولي ضلع ودفينها عش تسعين عاما كان عالما محدثا وله كتاب في التفسير - تحفة لب اللباب ص99_101, المعقبون من آل أبي طالب ج1ص196, محمدإبراهيم الكتبي، ص28.
- (4) عيسى بن على الحسني، أحد اعلام القرن الثاني عشر الهجري أحد زعماء الاشراف في الهند. تحفة لب اللباب ص 99_101, المعقبون من آل أبي طالب ج 1 ص 196, محمدإبراهيم الكتبي، ص27
- (5) عبد الله أول من دخل بلاد الهند من هذه الاسرة، ذو السؤدد الظاهر والفضل الباهر ولى الصدارة بسلطان بور فكان اعلم أهل زمانه. تحفة لب اللباب ص99_101, المعقبون من آل أبي طالب ج 1 ص 196, مناهل الضرب ص229، المنتقى في أعقاب الحسن المجتبى ص189، الأصول في ذرية البضعة البتول ص52، بحث مختصر في سلالة آل الكتبي الحسني ص211، جهد المقلين لعبد السادة وعارف عبد الغني ج2/ص 941، محمدإبراهيم الكتبي، ص25.
- (6) محمد بن أحمد بن علي الحسني، أحد أعيان القرن السادس الهجري. ولد ونشأ بالحجاز، من بيت الحكم والأمارة فيه، رحل إلى العراق واستقر فيه وانتشرت أعقابه في بلاد فارس والهند، الفخري للازورقاني ص 91 تحفة لب اللباب للنسابة ابن شدقم ص 99، بحث مختصر في سلالة الاشراف آل الكتبي الحسني إعدادنبيل القوتلي ص204، محمد إبراهيم الكتبي سيرة وتاريخ - أنس الكتبي ص24.
- (7) تحفة لب اللباب ص99_101, الوجيز في أنساب الأسر والعشائر الطالبية الزرباطي ص235, بحث مختصر في سلالة الاشراف آل الكتبي الحسني إعداد نبيل القوتلي ص216.
- (8) رواية ابنه يعقوب وحفيد المترجم عبد الرزاق بن محمد نور وبعض معاصريه.
- (9) سلطان بور: بلده كبيرة تابعة لولاية اوتار برادش الشمالية بعد الاستعمار إذ انها كانت تابعة سابقا لبلدة فيض اباد في الهند تبعد عن بلدة لكنو حوالي 80 كيلو متر.
- (10) المصادر السايقة، أنظر حاشية رقم (6).
- (11) نزهة الخواطر
- (12) أطكولي ضلع: قرية في ولاية اوتار پرادش، الهند، تبعد عن سلطان بور حوالي 20 كم شرقي شمال لكنو، معظم سكانها من المسلمين.
- (13)حدثني شيخنا نقيب الاشراف السيد محمد القادري انه لديه اجازة على جلد تورثها عن ابيه عن جده وبها ذكر اسم ونسب نور محمد الحسنى ضمن سلسلة اجازات السادة القادرية في العالم.
- (14)موسوعة اسبارج 3ص959, اعلام المكيين ج3/787-790.
- (15)رسالة من عبد الرزاق بن محمد نور حفيد المترجم له توضح دخول جده إلى الحجاز.
- (16) موسوعة اسبارج3ص959. اعلام المكيين ج3/787-790.
- (17)معجم المؤلفين المعاصرين ج1/37.رجال من مكة المكرمة ج3/ص، موسوعة اسبارج3ص959.
- (18)سعيد بخش تربى في بيت الكتبي وحدثني بالكثير عن حياة المترجم له مولده 1332 ووفاته 1410 من أوائل الطياريين السعوديين وهو أول طيار يحلق في سماء مكة حصل بذلك على وسام الملك عبد العزيز.
- (19)الثورة العربية الكبرى امين سعيد ج1/151
- (20)رواية يعقوب.
- (21)رواية عبد الرزاق حفيد المترجم له.
- (22)رواية يعقوب.
- (23)شبه الجزيرة العربية في عهد الملك عبد العزيز للزركلي ج2/330-333.
- (24)قامت إدارة الملك عبد العزيز بتدوين وتسجيل حلقه كاملة حول هذه القصة ضمن تاريخ التوثيق الشفوي عن تاريخ الملك عبد العزيز بالحجاز وكان ضيف الحلقة يعقوب بن محمدابراهيم الكتبي الحسني في يوم 10/3/1423 بسجل رقم 9/711 بمنزله بالمدينة المنورة دار المجتبى، شبه الجزيرة العربية في عهد الملك عبد العزيز للزركلي ج2/330-333.
- (25) موسوعة اسبارج3/959, رحلتي مع المكتبات ص34, معجم المطبوعات العربية في المملكة ج1/296.
- (26) رجال من مكة المكرمة ج3/ص، رحلتي مع المكتبات ص34, رساله من حفيد الترجم له عبد الرزاق بن محمد نور الكتبي الحسني.
- (27) رحلتي مع المكتبات ص 34.
- (28) محمد إبراهيم الكتبي سيرة وتاريخ، أنس الكتبي، ص31, وعليه بعض الزيادة والأستدراكات.
- (29)رسالة من حفيد المترجم له عبد الرزاق، باب السلام ص324 للدكتور عبد الوهّاب أبو سليمان.
- (30)ورقات يعقوب الكتبي الحسني مع رسم كروكي للمكتبات الخاصة بوالده والكتبية بباب السلام والقشاشية وباب العمرة كتبت في 17/8/1413.
- (31) باب السلام ص324 للدكتور عبد الوهّاب أبو سليمان،(وقد وهم المؤلف في نسب الكتبي).
- تحفة لب اللباب: النسابة ضامن بن شدقم، تحقيق: السيد مهدي الرجائي، ح ص /101.
- الرجائي الموسوي: المعقبون من آل أبي طالب، ص 1/196 .
- الوجيز في أنساب الأسر والعشائر الطالبية: السيد حسين الزرباطي، ص335.
- جهد المقلين:÷ عبد الله السادة وعارف عبد الغني ج:2 ص/ 941
- المنتقى في أعقاب الحسن المجتبى: إيهاب الكتبي، ص191.
- بحث مختصر في سلالة آل الكتبي الحسني -إعداد نبيل القوتلي ص209
- موسوعة أنساب آل البيت النبوي: النسابة فتحي سلطان، ص431.
- الأطلس الوافي للأنساب والوسوم الحسنية والحسينية: النسابة الشريف عبد الباسط جحاف الحسني، 2/1128 .
- اللباب شرح صحاح الأعقاب: السيد نبيل الأعرجي، ص202.
- مشجر أعقاب عبد الله الداخل من موسوعة آل البيت النبوي
- موسوعة اسبار لعلماء الشرعية .
- مركز بحوث ودراسات المدينة
- كتاب صحاح الأعقاب
- الإمام الرضا