أرابيكا:مقالة الصفحة الرئيسية المختارة/36: الفرق بين النسختين

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
 
لا ملخص تعديل
 
سطر 1: سطر 1:
{{أرابيكا:مقالة الصفحة الرئيسية المختارة/قالب
{{أرابيكا:مقالة الصفحة الرئيسية المختارة/قالب
|صورة = Octoberportal.jpg
|صورة = St-thomas-aquinas.jpg
|تعليق = مع عقارب الساعة: الرئيس السوري حافظ الأسد على الجبهة، الرئيس المصري أنور السادات في غرفة العمليات العسكرية، الجيش الكويتي في الجولان ، دبابة سينتوريون إسرائيلية في سيناء، حطام طائرة سكاي هوك إسرائيلية، عبور القوات المصرية قناة السويس، دبابات عربية استولت عليها اسرائيل، خط بارليف
|تعليق = توما الأكويني من نقش المذبح بريشة الرسام الإيطالي كارلو كريفيلي
|حجم = 150 بك
|حجم   = 150بك
|عنوان = حرب أكتوبر
|عنوان = توما الأكويني
|نص = '''[[حرب أكتوبر]]''' أو '''[[حرب أكتوبر|حرب العاشر من رمضان]]''' كما تعرف في [[مصر]] أو '''[[حرب أكتوبر|حرب تشرين التحريرية]]''' كما تعرف في [[سوريا]] أو '''[[حرب أكتوبر|حرب يوم الغفران]]''' {{عبر|מלחמת יום כיפור، ميلخمت يوم كيبور}} كما تعرف في [[إسرائيل]]، هي [[الصراع العربي الإسرائيلي|الحرب العربية الإسرائيلية الرابعة]] التي شنتها كل من [[مصر]] و[[سوريا]] على [[إسرائيل]] عام [[1973]]. بدأت الحرب يوم [[سبت (توضيح)|السبت]] [[6 أكتوبر]]/ [[تشرين الأول]] [[1973|1973 م]] الموافق [[10 رمضان]] [[1393 هـ]] بهجوم مفاجئ من قبل [[القوات المسلحة المصرية|الجيش المصري]] و[[القوات المسلحة السورية|الجيش السوري]] على القوات الإسرائيلية المحتلة ل[[شبه جزيرة سيناء|سيناء]] و[[هضبة الجولان]]. وساهم في الحرب بعض الدول العربية سواء بالدعم العسكري أو الاقتصادي. عقب بدأ الهجوم حققت القوات المسلحة [[القوات المسلحة المصرية|المصرية]] [[القوات المسلحة السورية|والسورية]] أهدافها من شن الحرب على إسرائيل، وكانت هناك إنجازات ملموسة في الأيام الأولى للمعارك، فعبرت القوات المصرية قناة السويس بنجاح وحطمت حصون [[خط بارليف]] وتوغلت 20 كم شرقاً داخل سيناء، فيما تمكنت القوات السورية من الدخول إلى عمق [[هضبة الجولان]] وصولاً إلى سهل الحولة و[[بحيرة طبريا]]. أما في نهاية الحرب انتعش [[الجيش الإسرائيلي]] فعلى الجبهة المصرية تمكن من فتح [[ثغرة الدفرسوار]] وعبر للضفة الغربية للقناة وضرب الحصار على [[الجيش الثالث الميداني (مصر)|الجيش الثالث الميداني]] و[[السويس|مدينة السويس]] ولكنه فشل في تحقيق أي مكاسب استراتيجية سواء باحتلال مدينتي [[الإسماعيلية (مدينة)|الإسماعيلية]] أو [[السويس]] أو تدمير الجيش الثالث أو محاولة رد القوات المصرية للضفة الغربية مرة أخرى، أما على الجبهة السورية فتمكن من رد القوات السورية عن [[هضبة الجولان]] واحتلالها مرة أخرى. تدخلت [[الولايات المتحدة]] لتعويض خسائر [[إسرائيل]] في الحرب بمد جسر جوي بين البلدين يزود إسرائيل بأحدث أنواع السلاح في تلك الفترة، في حين كان السلاح [[الاتحاد السوفيتي|السوفيتي]] هو المصدر الرئيسي الذي تعتمد عليه كل من [[مصر]] و[[سوريا]]. في نهاية الحرب جرى وقف إطلاق النار بعد مماطلات وخداع من الجانب الإسرائيلي. انتهت الحرب رسمياً بالتوقيع على اتفاقيات فك الاشتباك بين جميع الأطراف. ومن أهم نتائجها تحطم أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر التي كان يدعيها القادة العسكريون في إسرائيل، وتوقيع [[معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية|معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل]] في [[26 مارس]]/[[آذار]] [[1979]]، واسترداد مصر لسيادتها الكاملة على [[شبه جزيرة سيناء|سيناء]] و[[قناة السويس]] في [[25 أبريل]]/[[نيسان (توضيح)|نيسان]] [[1982]]، ما عدا [[طابا]] التي جرى تحريرها عن طريق التحكيم الدولي في [[19 مارس]]/[[آذار]] [[1989]].
|نص   = '''[[قديس|القديس]] [[توما الأكويني]]''' أو '''[[توما الأكويني|توما الإكويني]]''' (622هـ-673هـ) (ولد عام [[1225]] (وفي بعض المصادر [[1226]])، وتوفي في السابع من مارس/آذار [[1274]]) راهبٌ دومينيكانيٌّ، و[[فيلسوف]]، وكاهنٌ [[كاثوليكية|كاثوليكيٌّ]]، ومَلفانٌ في [[الكنيسة الرومانية الكاثوليكية|الكنيسة الكاثوليكية]]، وهو لقبٌ تمنحه [[الكنيسة الرومانية الكاثوليكية|الكنيسة الكاثوليكية]] لمن تعترف لهم بأنهم قدموا إسهاماً كبيراً في مجال اللاهوت أو العقيدة أو الإيمان المسيحي بعامةٍ من خلال دراساتهم أو كتاباتهم أو تعاليمهم. ويُشار له أيضاً باسم طبيب الكنيسة العالمية، وهو لقبٌ تمنحه [[الكنيسة الرومانية الكاثوليكية|الكنيسة الكاثوليكية]] لمن تعترف لهم بأنهم قدموا إسهاماً كبيراً في مجال اللاهوت أو العقيدة أو الإيمان المسيحي بعامةٍ من خلال دراساتهم أو كتاباتهم أو تعاليمهم. فهو [[علم اللاهوت المسيحي|عالم لاهوتٍ]]، وفقيه مؤثر للغاية في تقليد [[مدرسية (فلسفة)|الفلسفة المدرسية]]، ويُعرف أيضاً بلقب العالِم الملائكي، والعالم المشترك، والعالم الكوني. يحدد الاسم الأكويني أصول أجداده من منطقة أكوينو في [[لتسية|لاتسيو]] الحالية في إيطاليا. ومن بين الشؤون الأخرى أنه كان مؤيداً بارزاً لعلم اللاهوت الطبيعي، ومؤسساً لمدرسةٍ فكريةٍ تُعرف باسم «التوماوية». جادل بأن الله هو مصدر كلٍّ من نور العقل الطبيعي ونور الإيمان، وكان تأثيره على الفلسفة الغربية كبيراً فقد عملتِ [[فلسفة حديثة|الفلسفة الحديثة]] على الكثير من أفكاره تطويراً وتنقيحاً، كما عارضتِ الكثيرَ منها لا سيما في مجالات الأخلاق، والحق الطبيعي، وما وراء الطبيعة، والنظرية السياسية. تبنى الإكويني الأفكار التي طرحها [[أرسطو]] -الذي دعاه «الفيلسوف»– وحاول المزاوجة ببن فلسفته والعقيدة الكاثوليكية -على عكس العديد من التيارات في الكنيسة الكاثوليكية وقتذاك- محاولاً التوفيق بين الفلسفة الأرسطية والمبادئ النصرانية. أشهر أعماله «أسئلة متنازَع عليها حول الحقيقة»  وقد كُتب بين 1256-1259م، و«خلاصة ضد الوثنيين» وكتب يين 1259-1265م، و«[[الخلاصة اللاهوتية]]» بين 1265-1274م، غير المكتمل ولكن المؤثر تأثيراً بعيد الغور. تشكل تعليقاته على [[الكتاب المقدس]] وعلى أرسطو أيضاً جزءاً مهماً من مجموعة أعماله، وهو يتميز -علاوةً على ذلك- بترانيمه الإفخارستية التي تشكل جزءاً من شعائر القداس الإلهي للكنيسة الكاثوليكية. يعد توما الأكويني أحدَ أعظمِ اللاهوتيين والفلاسفة في [[الكنيسة الرومانية الكاثوليكية|الكنيسة الكاثوليكية]]، وهي تُكرّمه بصفته قديساً وتعتبره المعلم النموذجي لمن يدرسون اللاهوت، كما يحظى باحترامٍ لدى الكنائس [[بروتستانتية|البروتستانتية]] كذلك. ويعتقد بعضهم أنه كان أعلى تعبيرٍ عن كلٍّ من العقل الطبيعي واللاهوت التأملي. استُخدمت دراسة أعماله في العصر الحديث -بفعل التوجيهات البابوية- ومنذ فترةٍ طويلةٍ كأساسٍ لبرنامج الدراسة المطلوب للساعين إلى الرسامة في سلك الكهنوت.
|بوابة1= حرب أكتوبر
|بوابة1= الكنيسة الرومانية الكاثوليكية
|بوابة2 = الصراع العربي الإسرائيلي
|بوابة2 = فلسفة
}}
}}
<noinclude>
<noinclude>
[[تصنيف:مقالة الصفحة الرئيسية المختارة|36]]
[[تصنيف:مقالة الصفحة الرئيسية المختارة|36]]
</noinclude>
</noinclude>