عرض العنوان | معاذ الجنيد |
مفتاح الترتيب الافتراضي | معاذ الجنيد |
حجم الصفحة (بالبايت) | 9٬157 |
معرف النطاق | 0 |
معرف الصفحة (ID) | 1244804 |
لغة محتوى الصفحة | ar - العربية |
نموذج محتوى الصفحة | نص ويكي |
فهرسة الروبوتات | مسموح بها |
عدد التحويلات إلى هذه الصفحة | 0 |
محسوبة كصفحة محتوى | نعم |
صورة الصفحة | |
معرف عنصر أرابيكا | لا شيء |
تعديل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
النقل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
الصفحة المنشئ | عبود السكاف (نقاش | مساهمات) |
تاريخ إنشاء الصفحة | 09:25، 28 ديسمبر 2023 |
أحدث محرر | عبود السكاف (نقاش | مساهمات) |
تاريخ آخر تعديل | 09:25، 28 ديسمبر 2023 |
عدد التعديلات | 1 |
عدد المؤلفين المختلفين | 1 |
عدد التعديلات الأخيرة (في 90 يوما) | 0 |
عدد المؤلفين المختلفين الأخيرين | 0 |
Description | Content |
Article description: (description ) This attribute controls the content of the description and og:description elements. | معاذ محمد أحمد الجنيد شاعر يمني مواليد العام 1986م في محافظة تعز ويقيم في أمانة العاصمة صنعاء وهو متزوج وأب لطفلة
المؤهلات الدراسية: خريج كلية الشريعة والقانون جامعة صنعاء شاعر مليء بالمشاعر، شاعر تعثرت عنه غاية الوصف، أبياته كرائم زهون في السماء طولاً، عنوانها الفصاحة وجمال البيان، حف جوانبها ورد النسرين والبيلسان. لذا أقول لك عزيزي القارئ: استعد، فأنت اليوم أمام شخصية بارزة، أمام ذات أقسمت لتثورن على الظلم والطغيان، قالت أواه عليك يا وطني، ولم تقبع بين اللا نهايتين (الصمت والظلام). هي ذات دائبة في تجديد الحياة على تنوع مظاهرها. ولكم طربنا لسماع أفكاره الرنانة! ولكم لفتتنا كلماته البراقة، التي تعزز الإيمان والثقة بالله، والتي تستفز المشاعر وتحركها وتثير كوامن حب الوطن والتضحية في الله والوطن. شاعرنا جعل الجهاد في سبيل الله والوطن من أولوياته، فكان فارس السيف والقلم فكيف له النزوع عن حب ذلك الجهاد أمام معترك الحياة؟! اليوم نتوقف لحظات مع مَن ساهم بمجابهة عدوان جائر خبيث، وأسهم في التوعية ورفض تيار جارف من حمم الغل والحقد على الوطن الغالي. برزت له قصائد متفجرة عزاً وشموخاً وحماساً كان لها نجاح مبهر وفعال في إصلاح المجتمع وتأهيله لمقارعة العادي الذي ارتكب في أرضنا أحط الجرائم، ولم يدرك هذا العدو أنها يمن ذات أسلاف! شاعرنا شخصية قالت: أنا الغريق فما خوفي من البلل؟! فكان قوله لا يؤتى من الزلل، فزع ولبى النداء وقال: لساني وعيني والفؤاد وهمتي.. لشعري فيك موطني من نفسه شعرا.. لن أطيل عليكم، نعم، هو ذاك الذي سكنت كلماته وجدانكم. إنه الشاعر الأسطورة، معاذ الجنيد، مَن تفجرت عروقه شعراً. |