عرض العنوان | جامعة بيروت العربية |
مفتاح الترتيب الافتراضي | جامعة بيروت العربية |
حجم الصفحة (بالبايت) | 23٬792 |
معرف النطاق | 0 |
معرف الصفحة (ID) | 1290076 |
لغة محتوى الصفحة | ar - العربية |
نموذج محتوى الصفحة | نص ويكي |
فهرسة الروبوتات | مسموح بها |
عدد التحويلات إلى هذه الصفحة | 3 |
محسوبة كصفحة محتوى | نعم |
صورة الصفحة | |
معرف عنصر أرابيكا | لا شيء |
تعديل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
النقل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
الصفحة المنشئ | 185.144.40.206 (نقاش) |
تاريخ إنشاء الصفحة | 13:52، 14 نوفمبر 2023 |
أحدث محرر | 185.144.40.206 (نقاش) |
تاريخ آخر تعديل | 13:52، 14 نوفمبر 2023 |
عدد التعديلات | 1 |
عدد المؤلفين المختلفين | 1 |
عدد التعديلات الأخيرة (في 90 يوما) | 0 |
عدد المؤلفين المختلفين الأخيرين | 0 |
Description | Content |
Article description: (description ) This attribute controls the content of the description and og:description elements. | جامعة بيروت العربية هي مؤسسة لبنانية خاصة للتعليم العالي، أنشأتها جمعية البر والإحسان اللبنانية عام 1960، . وتلقب بجامعة العرب وتعد الجامعة من الجامعات العربية المرموقة، وتفخر الجامعة بأن بها نخبة من الأساتذة والمفكرين العرب الكبار، وكانت الجامعة ولا تزال منارة للعلم والفكر، ولقد تصدت عبر تاريخها للفكر الاستعماري الغربي والصهيوني في لبنان والعالم العربي والإسلامي مع زميلاتها الجامعات العربية الأخرى.[1][2]ولقد تعطلت حركة البلاد عند إنشائها نتيجة الاحتجاجات التي نظمتها نقابة المحامين اعتراضا على نشأتها. ودارت معارك سياسية كبيرة بين الوطنيين الاحرار وأصحاب الفكر الموالي للاستعمار الفرنسي.. وقد تم بناؤها بجانب سجن الرمل الذي سجن فيه الكثير من الاحرار، الذين كانوا يتواصلون مع طلاب الجامعة عبر مكبرات الصوت لمعرفة مايدور بلبنان والعالم، ، وللتنسيق فيما بينهم للإضرابات والاحتجاجات حتى تم تحرر المساجين.. وقد قامت الجامعة فيما بعد بضم سجن الرمل إليها وأصبح السجن أحد كلياتها.. ولقد أطلق عليها هذا الاسم الزعيم جمال عبد الناصر.. رئيسها الحالي منذ سبتمبر 2023 الأستاذ الدكتور وائل نبيل عبد السلام. |