تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
سوادية مألوفة
السُّواديَّة المألوفة | |
---|---|
حالة الحفظ | |
أنواع غير مهددة أو خطر انقراض ضعيف جدا |
|
التصنيف العلمي | |
النطاق: | حقيقيات النوى |
المملكة: | الحيوانات |
الشعبة: | الحبليات |
الطائفة: | الطيور |
الرتبة: | العصفوريات |
الفصيلة: | الصفراويات |
الجنس: | السُّواديَّات |
النوع: | السُّواديَّة المألوفة |
الاسم العلمي | |
Quiscalus quiscula لينيوس، 1758 |
|
الأصفر: زائرٌ صيفي، الأزرق: مُشتٍ، الأخضر: مُقيم مُفرخ
| |
تعديل مصدري - تعديل |
السُّواديَّة المألوفة،[1] هي طائرٌ كبير من فصيلة الصفراويَّات توجدُ بأعدادٍ كبيرة عبر مُعظم أنحاء أمريكا الشمالية. تجثُمُ السُّواديَّة المألوفة في جماعاتٍ كبيرة ضجَّاجة، تضمُ في الغالب آلاف الطيور، وهي تُنادي بصوتٍ عالٍ «تُشك، تُشك». تغريدها الصريريّ الخشن القصير يبدو شبيهًا بصوت بوّابةٍ أصاب الصدأ مُفصِّلاتها.
تُعششُ هذه الطيور في مُستعمراتٍ صغيرة. تبني الإناث أعشاشًا ضخمة من العيدان والحشائش على ارتفاعِ مترٍ إلى أربعة أمتار (3 أقدام - 13 قدمًا) فوق الأرض.[1] يُبطّنُ العش بالعشب اليابس والريش، وبالورق غالبًا، مع الخيوط والخِرق ونفاياتٍ أخرى. وتأكل الطيور الفتيَّة الحشرات والعناكب، بينما تأكل البوالغ ضروبًا مُنوَّعة من الحيوانات، من ديدان الأرض والحشرات، إلى الأسماك والضفادع والفئران وبيوض الطيور وفراخ تلك الصغيرة منها.[1] كما أنَّها تستمرئ أيضًا أكل البزور والحُبوب، والأسراب الكبيرة من السُّواديَّات قادرة على تدمير المحاصيل.[1]
من هذه الطيور سُلالة مُميزة برونزيَّة اللون تُعرف باسم «السَّواديَّة البرونزيَّة»، وهي تُعشش في المناطق الواقعة غربيّ سلسلة جبال الأپلاش، وفي إنگلترا الجديدة، وهي تتميز بظهرٍ برونزيّ اللون. كذلك هُناك السُلالة قاطنة الجنوب الشرقي، من كارولينا الشماليَّة حتى لويزيانا، وهي تُعرفُ باسم «سوَّاديَّات فلوريدا»، وتتميز بظهرها الأخضر الداكن عوض البرونزي، وبطونها البنفسجيَّة. وهُناك أيضًا سُلالةٌ وسطيَّة تُعشش على طول الساحل الشرقي، وتُعرف أحيانًا باسم «السَّواديَّة البنفسجيَّة».[2]
تتشابه هذه الطيور وأنواعٌ عديدة من شحارير العالم الجديد، وأفضل الوسائل للتفريق بينها تكمنُ بالحجم والهيئة الخارجيَّة، فالسَّواديَّات المألوفة أكبر حجمًا وأطول منقارًا وذيلاً من الشحارير، كما ذيلها عريض مقصيّ الشكل، أي يتخذ شكل «V» حتى أثناء الطيران.[2] تظهر السَّواديَّات المألوفة بمظهر الشحارير المُتطاولة، فهي تبدو للناظر وكأنها أحد أنواع الشحارير الأمريكيَّة، غير أنَّ المُدقق يستطيع ملاحظة جسدها ومنقارها الأكثر طولًا. هذه الطيور وافرة العدد وواسعة الانتشار، ويُعزى توسّع موطنها إلى ازدياد رقعة المزارع التي أمَّنت لها مصادر غذاء ثابتة وزائدة.
الوصف
القدّ
يتراوح طول السَّواديَّات المألوفة البالغة بين 28 و34 سنتيمترًا (11 إلى 13 إنشًا)، ويتراوحُ باع جناحيها بين 36 و46 سنتيمتر (14–18 إنش)، وزنتها ما بين 74 و142 غرامًا (2.6–5.0 أونصات).[3]
السَّواديَّات المألوفة أقل إظهارًا للمثنوية الشكليَّة الجنسيَّة من باقي أنواع السَّواديَّات، غير أنَّ المرء لا يزال قادرًا على التمييز بين الجنسين، فالذكر يصلُ مُعدَّل وزنه إلى 122 غرامًا (4.3 أونصات)، وهو بهذا أكبر من الأنثى التي يبلغ معدَّل وزنها 94 غرامًا (3.3 أونصات).[4]
الكِسوة
تتمتَّعُ السَّواديَّات البالغة بمنقارٍ داكنٍ طويل، وعينان ضاربتان للصفار الباهت، وذيلاً طويلاً؛ تبدو ريشات الرأس وكأنَّها سوداء مُتقزِّحة بالبنفسجي، والأخضر، والأزرق، أمَّا باقي الجسد فيغلبُ عليه اللون البرونزيّ.
يُمكنُ تمييز الأنثى من الذكر أيضًا عبر الكَسوة، فالأنثى البالغة أقل تقزّحًا من الذكر في العادة، وذيلها قصيرٌ بالأخص، ولا يظهر قصّه عند التحليق، ولونه بُنيّ غير مصقول بالزرقة أو البنفسجيَّة. تكتسي الطيور اليافعة بريشٍ بُنيّ، وعينها بُنيتان قاتمتان.
يُعرف عن السَّواديَّات المألوفة، وغيرها من أنواع السَّواديَّات، ممارستها سلوك «التنمّل»، وهو ذاك السلوك المُتمثّل بالعبث بأعشاش النمل حتى تخرج وتهاجمها دفاعًا عن نفسها، فترش عليها سوائلها من شاكلة حمض الفورميك، الذي يُنظف ريشها ويقضي على النمس وغيره من الطفيليات.
الانتشار
الموطن
يمتد نطاق موطن السَّواديَّات المألوفة عبر القسم الأعظم من شرقي أمريكا الشمالية، شرق الجبال الصخريَّة، أي جبال الروكي، ويمتد شمالاً حتى يشمل الأقسام الشرقيَّة من كندا أيضًا، خلال موسم التفريخ. أغلب الجُمهرات مُقيمة، أمَّا تلك المقيمة في الشمال فتشتو في جنوب شرق الولايات المتحدة عندما ينتشر الثلج والصقيع.
الموائل الطبيعيَّة
تُفضّلُ هذه الطيور سكن الموائل شبه المكشوفة عبر أمريكا الشمالية شرق الجبال الصخريَّة. عُشّها عبارة عن كأسٍ مخفيَّةٍ بعناية بين الأشجار الكثيفة، وبالأخص الصنوبريَّة، أو في الآجام، قُرب مصدرٍ للمياه في العادة؛ وفي بعض الأحيان تُعششُ السَّواديَّات المألوفة في ثقوب وفجوات المُنشآت البشرية. كثيرًا ما تُعشش هذه الطيور في مستعمرات، ينمو بعضها ليبلغ حجمًا هائلاً، كما تختار بعض الأزواج بيوت الطيور الاصطناعية التي يُلحقها البشر بحدائقهم، لتُفرخ بها.
الإيكولوجيَّة والسلوك
الغذاء
تسعى السَّواديَّات المألوفة وراء غذائها على الأرض، وفي المياه الضحلة، أو بين الجَنَبات؛ كما تسرق طعام الطيور الأخرى. والسَّواديَّات المألوفة طيورٌ قارتة، أي آكلة لكل شيء، فهي تقتات على الحشرات وأسماك المنوة والضفادع والبيوض والعوزات والحبوب، وفراخ الطيور والفئران حتى. تقبعُ بعض السَّواديَّات على المجاثم في مناطق التنزّه منتظرةً إلى أن يُسقط أحد الأشخاص طعامًا فتهرع وتلتقطه، وكثيرًا ما تطردُ طائرًا آخرًا لتسلبه ما يحمل. تُفضّلُ هذه الطيور الاقتيات من البزور الساقطة من المُغذيات المُلحقة بالحدائق، ولا تقتات منها مُباشرةً، لذا يُقدم هواة الطيور العارفين على رش البزور على الأرض لاستقطابها. يُلاحظُ تجمهر السَّواديَّات المألوفة خارج مراكز التسوّق والأبنية الأخرى ذات الحدائق الكبيرة، لا سيَّما بعد قص أعشابها، لتلتقط الخنافس والبق المُنبعثة من التراب.
الصوت
تغريد هذه الطيور بالذات أجشّ مُزعج، وبالأخص حينما تكون مجموعة منها مُتجمهرة في سرب. تختلفُ النداءات من تلك البسيطة المُستخدمة طيلة أيام السنة، إلى تلك الأكثر تعقيدًا الخاصة بموسم التناسل. تستطيعُ السَّواديَّات أن تُحاكي تغريد أنواعٌ أخرى من الطيور، وحتى بعض الألفاظ البشريَّة، على أنها لا تفعل ذلك بجودة طيور المُحاكي، التي تُشاركها موطنها في جنوب شرق الولايات المتحدة.
التفريخ
تؤدي الذكور عروضًا غزليَّة تهدف منها إلى اجتذاب أنثى وإبعاد الذكور الأخرى وتخويفها، فيرفعُ الذكر منها رأسه عاليًا ويًرجعه إلى الخلف، وينفش ريشه في مُحاولةٍ منه ليُحقق تلك الأهداف، وهذه الوضعيَّة تُستخدم أيضًا لرد الضواري ودفعها بعيدًا. السَّواديَّات المألوفة طيورٌ أحاديَّة التزاوج، أي تكتفي بشريكٍ واحد طيلة حياتها، على أنَّ بعضها قد يُجامع شريكًا آخرًا غير شريكه الأصلي في بعض الأحيان.[4] يُظهر الذكر والأنثى انجذابهما لبعض عبر ترك السرب والتحليق سويًا في عروضٍ تغريديَّة. تختارُ الأنثى موقع العُش بعد أن ترتبط بأحد الذكور، وبعضها يختار الموقع قبل الارتباط بعدَّة أسابيع.[4] يتراوح عدد البيض في الحضنة بين 4 و7 بيضات.[4] أقصى أمد حياةٍ موثّق لهذه الطيور بلغ 22 سنة، غير أنَّ قلَّة منها تبلغ هذا السن، وحوالي نصف الفراخ فقط يصل مرحلة البلوغ.[4]
التجمهر
ذكور السُّواديَّة المألوفة أقل عدائيَّةً تجاه بعضها، وأكثرُ تعاونًا واجتماعيّةً، من أنواع السُّواديَّات عريضة الذيل الأكبر حجمًا. تتجمهر السُّواديَّات في أسرابٍ ضخمة، تُعرفُ محليًا في الولايات المتحدة وكندا باسم «البلاء» أو «الوباء». وهذا ما يُمكنها من ضبط الطيور المُجتاحة لحوزها كما الضواري، ويسمح لها بمهاجمتها في جماعة ودفعها بعيدًا.
المُفترسات
يَقتلُ البشر أعدادًا كبيرة من هذه الطيور في المناطق حيث تتكاثر بشكلٍ واسع، لدفع الضرر عن المحاصيل الزراعيَّة التي يُمكن أن تُدمرها الأسراب الضخمة. تفترسُ عدّة أنواع من الحيوانات السَّواديَّات المألوفة، ومنها: الثعالب الحمراء، والصيدنانيات الشرقيَّة، وأفاعي الجرذان، والقطط المُستأنسة، والسناجب الرماديَّة، والأفاعي الغوفريَّة الثخينة، والراكون، وهذه كُلّها تفتك بالبيوض والفراخ فقط، أمَّا البوالغ فتُشكّلُ طرائدًا للبيزان حمراء الذيل، ومرزات الدجاج، وبيزان كوپر، والبومات الصمعاء، والبومات القرناء الكبيرة.[4]
العلاقة مع البشر
توسَّع نطاق موطن هذه الطيور غربًا عندما قام البشر بإزالة مساحاتٍ واسعة من الغابات لإقامة المزارع والبساتين، فعرفت أعدادها ازديادًا ملحوظًا، لا سيَّما مع ازدياد رقعة مزارع الحبوب، التي أمَّنت مصدر غذاءٍ جديدٍ لها، حتى أصبح المُزارعون يُعدّونها آفَّة لا تُطاق ولا تُحتمل. تُعد الجُمهرة الحاليَّة جمهرةً سليمةً قويَّة، على أنَّ دراسةً أجرتها جمعية أودوبون الوطنية، استنادًا على بيانات حصلت عليها من إحصاء الطيور الميلادي، أظهرت أنَّ الأعداد تراجعت بنسبة 61% عمَّا كانت عليه سابقًا، فأصبحت تبلغ 73 مليونًا بعد أن كانت تبلغ سابقًا، عبر فتراتٍ تاريخيَّة طويلة، حوالي 190 مليون طائر.[5]
من المعرُوف أنَّ هذه الطيور، على العكس من أنواعٍ عديد أخرى، تستفيد من توسّع رقعة الانتشار البشري، وذلك بسبب طبيعتها الانتهازيَّة وسِعة حيلتها. تكاثرت جمهرات السَّواديَّات المألوفة بشكلٍ واضح لا يَقبل الشك في مدينة أوستن بولاية تكساس الأمريكيَّة، خلال السنوات القليلة المُنصرمة، حتى أخذ عدد من الناس يعدّها مَصدر إزعاج، بسبب سلوكها العدائي.[6] يعدّ المزارعين هذه الطيور إحدى أسوأ الآفات الزراعيَّة لصعوبة التخلّص منها، وغالبًا ما يضطرون لاستخدام البيزان المُستأنسة لطردها، أو تشجيع البيزان البريَّة على استيطان مزراعهم حتى تفتك بما أمكن من السَّواديَّات.[6][7]
معرض الصور
-
طائرٌ قُزحيّ الظهر
-
طائرٌ مُقزَّح تصب عليه أشعة الشمس مُباشرةً
-
طائرٌ ابيضاضيّ
-
طائرٌ جاثم على شجرة بقَّان
-
طائرٌ أمهق
المراجع
- ^ أ ب ت ث موسوعة الطيور المصوّرة: دليل نهائي إلى طيور العالم. المستشار العام: الدكتور كريستوفر پِرِنز. نقله إلى العربية: الدكتور عدنان يازجي. بالتعاون مع المجلس العالمي للحفاظ على الطيور. مكتبة لبنان - بيروت (1997). صفحة: 333. ISBN 0-10-110015-9.
- ^ أ ب The Cornell lab of ornithology: Common Grackle (Quiscalus quiscula) نسخة محفوظة 25 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ The cornell Lab of ornithology, Common Grackle نسخة محفوظة 08 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ أ ب ت ث ج ح Animal diversity Web: Quiscalus quiscula, common grackle نسخة محفوظة 02 مايو 2014 على موقع واي باك مشين.
- ^ Audubon: Top 20 Common Birds in Decline نسخة محفوظة 25 يناير 2010 على موقع واي باك مشين.
- ^ أ ب Time health: Murder Most Fowl? By HILARY HYLTON/AUSTIN Thursday, Jan. 25, 2007 نسخة محفوظة 24 أغسطس 2013 على موقع واي باك مشين.[وصلة مكسورة]
- ^ NIMBY WILDLIFE MANAGEMENT - GRACKLE CONTROL[وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 8 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.
مصادر مكتوبة
- BirdLife International (2004). Quiscalus quiscula. 2006 IUCN Red List of Threatened Species. IUCN 2006. Retrieved on 12 May 2006. Database entry includes justification for why this species is of least concern
قراءات أخرى
كتب
- Peer, B. D., and E. K. Bollinger. 1997. Common Grackle (Quiscalus quiscula). In The Birds of North America, No. 271 (A. Poole and F. Gill, eds.). The Academy of Natural Sciences, Philadelphia, PA, and The American Ornithologists’ Union, Washington, D.C.
رسائل أبحاث
- Eyer LE. Ph.D. (1954). A LIFE-HISTORY STUDY OF THE BRONZED GRACKLE, QUISCALUS QUISCULA VERSICOLOR (VIELLOT). Michigan State University, United States, Michigan.
- Ficken RW. Ph.D. (1960). BEHAVIOR OF THE COMMON GRACKLE, QUISCALUS QUISCULA (LINNAEUS). Cornell University, United States, New York.
- Howe HF, 2nd. Ph.D. (1977). ASPECTS OF PARENTAL INVESTMENT AND SEX-RATIO ADJUSTMENT IN THE COMMON GRACKLE. University of Michigan, United States, Michigan.
- Huntington CE. Ph.D. (1952). THE SUBSPECIES OF THE PURPLE GRACKLE QUISCALUS QUISCULA. Yale University, United States, Connecticut.
- Maccarone AD. Ph.D. (1985). USE OF FORAGING SUBSTRATES BY STARLINGS AND COMMON GRACKLES IN RELATION TO FOOD AVAILABILITY (BEHAVIORAL, COMMUNAL ROOSTING, NEW JERSEY). Rutgers The State University of New Jersey - Newark, United States, New Jersey.
- Maxwell GR, II. Ph.D. (1965). LIFE HISTORY OF THE COMMON GRACKLE, QUISCALUS QUISCULA (LINNAEUS). The Ohio State University, United States, Ohio.
- Stepney PHR. Ph.D. (1979). COMPETITIVE AND ECOLOGICAL OVERLAP BETWEEN BREWER'S BLACKBIRD AND THE COMMON GRACKLE, WITH CONSIDERATION OF ASSOCIATED FORAGING SPECIES. University of Toronto (Canada), Canada.
- Walley WW. Ph.D. (1965). THE ABSORPTION, METABOLISM, AND ELIMINATION OF DDT IN THE COMMON GRACKLE,QUISCALUS QUISCULA. Mississippi State University, United States, Mississippi.
- Welker GW. Ph.D. (1962). HELMINTH PARASITES OF THE COMMON GRACKLE QUISCALUS QUISCULA VERSICOLOR VIEILLOT IN INDIANA. The Ohio State University, United States, Ohio.
- Yang SY. Ph.D. (1968). HYBRIDIZATION IN THE GRACKLE QUISCALUS QUISCULA IN LOUISIANA. The University of Texas at Austin, United States, Texas.
مقالات
- Bartel KE. (1971). Common Grackle Nest Banding Down in 1971. Inland Bird Banding News. vol 43, no 4. pp. 102–106.
- Bouvier JM. (1974). The Occupation of an American Robin Nest by a Common Grackle. Canadian Field Naturalist. vol 88, no 4. pp. 483–484.
- Brackbill H. (1976). Mourning Dove Common Grackle Cleaning Bills. Wilson Bulletin. vol 88, no 4.
- Bradley JE & Dronen NOJ. (1979). Some Helminth Parasites of the Common Grackle Quiscalus-Quiscula of Southern Texas USA. Proceedings of the Helminthological Society of Washington. vol 46, no 1. pp. 149–150.
- Brian DP, Homan HJ & Spencer GS. (2001). Infrequent cowbird parasitism in common grackles revisited: New records from the Northern Great Plains. The Wilson Bulletin. vol 113, no 1. p. 90.
- Buck OD, Cooper CL & Crites JL. (1975). HELMINTH PARASITES OF COMMON GRACKLE (QUISCALUS-QUISCULA-VERSICOLOR) IN CENTRAL OHIO. Journal of Parasitology. vol 61, no 2. pp. 380–380.
- Buck OD, Cooper CL & Crites JL. (1975). Helminth Parasites of the Common Grackle Quiscalus-Quiscula-Versicolor in Central Ohio. Journal of Parasitology. vol 61, no 2.
- Caccamise DF, Lyon LA & Fischl J. (1983). Seasonal Patterns in Roosting Flocks of Starlings Sturnus-Vulgaris and Common Grackles Quiscalus-Quiscula. Condor. vol 85, no 4. pp. 474–481.
- Campbell RW & Sirk GP. (1969). Common Grackle Sighted at Vancouver British-Columbia. Murrelet. vol 50, no 3.
- Clark CC, Clark L & Clark L. (1990). "Anting" Behavior by Common Grackles and European Starlings. The Wilson Bulletin. vol 102, no 1. p. 167.
- Clayton DH & Vernon JG. (1993). Common grackle anting with lime fruit and its effect on ectoparasites. Auk. vol 110, no 4. pp. 951–952.
- Cooper CL & Crites JL. (1974). Helminth Parasites of the Common Grackle Quiscalus-Quiscula-Versicolor from South Bass Island Ohio USA. Proceedings of the Helminthological Society of Washington. vol 41, no 2. pp. 233–237.
- Cooper CL, Madden JE & Crites JL. (1975). Arthropod Parasites of the Common Grackle in Ohio USA. Journal of Medical Entomology. vol 12, no 2.
- Davidson AH. (1994). Common grackle predation on adult Passerines. Wilson Bulletin. vol 106, no 1. pp. 174–175.
- Dubois CA. (1969). Grackle Anting with a Mothball Quiscalus-Quiscula. Auk. vol 86, no 1.
- Duszynski DW & Box ED. (1978). The Opossum Didelphis-Virginiana as a Host for Sarcocystis-Debonei from Cowbirds Molothrus-Ater and Grackles Cassidix-Mexicanus Quiscalus-Quiscula. Journal of Parasitology. vol 64, no 2. pp. 326–329.
- Elder DH. (2004). Common grackle anting with moth ball. Ontario Birds. vol 22, no 2. pp. 97–98.
- Erskine AJ. (1971). Some New Perspectives on the Breeding Ecology of Common Grackles Quiscalus-Quiscula. Wilson Bulletin. vol 83, no 4. pp. 352–370.
- Farris J, Fleming M & Smith K. (1977). Helminths of the Common Grackle Quiscalus-Quiscula in Faulkner County Arkansas USA. Arkansas Academy of Science Proceedings. vol 31, no 11.
- Fisk EJ. (1970). Common Grackle Kills Cedar Waxwing in Air. Wilson Bulletin. vol 82, no 4.
- Granath WOJ. (1981). Eufilaria-Hibleri New-Species Nematoda Filarioidea from the Common Grackle Quiscalus-Quiscula-Versicolor. Proceedings of the Helminthological Society of Washington. vol 48, no 1. pp. 17–23.
- Gray DA & Hagelin JC. (1996). Song repertoires and sensory exploitation: Reconsidering the case of the common grackle. Animal Behaviour. vol 52, no 4. pp. 795–800.
- Helleiner FM. (1972). Common Grackle at Rankin Inlet Keewatin District. Canadian Field Naturalist. vol 86, no 1.
- Hester RL, Rank RG & Johnson AA. (1981). Immune Response of the Common Grackle to Filarial Infection of the Brain with Chandlerella-Quiscali. Arkansas Academy of Science Proceedings. vol 35, no 12.
- Hickman S. (1981). Evidence for Aerodynamic Advantages of Tail Keeling in the Common Grackle Quiscalus-Quiscula. Wilson Bulletin. vol 93, no 4. pp. 500–505.
- Homan HJ, Linz GM & Bleier WJ. (1994). Effect of crop phenology and habitat on the diet of common grackles (Quiscalus quiscula). American Midland Naturalist. vol 131, no 2. pp. 381–385.
- Homan HJ, Linz GM, Bleier WJ & Carlson RB. (1996). Colony-site and nest-site use by Common Grackles in North Dakota. The Wilson Bulletin. vol 108, no 1. p. 104.
- Howe HF. (1976). Egg Size Hatching Asynchrony Sex and Brood Reduction in the Common Grackle. Ecology. vol 57, no 6. pp. 1195–1207.
- Howe HF. (1977). Sex Ratio Adjustment in the Common Grackle. Science. vol 198, no 4318. pp. 744–746.
- Howe HF. (1978). Initial Investment Clutch Size and Brood Reduction in the Common Grackle Quiscalus-Quiscula. Ecology. vol 59, no 6. pp. 1109–1122.
- Howe HF. (1979). Evolutionary Aspects of Parental Care in the Common Grackle Quiscalus-Quiscula. Evolution. vol 33, no 1 PART 1. pp. 41–51.
- Huizinga HW & Granath WOJ. (1984). Seasonal Prevalence of Chandlerella-Quiscali Onchocercidae Filarioidea in Brain of the Common Grackle Quiscalus-Quiscula-Versicolor. Proceedings of the Helminthological Society of Washington. vol 51, no 2. pp. 191–195.
- Jackson J. (1985). The Dunking Habit of Common Grackles Quiscalus-Quiscula Insight Learning or Innate Behavior?. American Birds. vol 39, no 3. pp. 261–262.
- Kloek GP & Casler CL. (1972). The Lung and Air Sac System of the Common Grackle. Auk. vol 89, no 4. pp. 817–825.
- Laporte P. (1974). Common Grackle Kills a Barn Swallow. Wilson Bulletin. vol 86, p. 4.
- Larue CT & Ellis DH. (1992). The Common Grackle in Arizona First Specimen Record and Notes on Occurrence. Western Birds. vol 23, no 2. pp. 84–86.
- Lenington S & Scola R. (1982). Competition between Red-Winged Blackbirds Agelaius-Phoeniceus and Common Grackles Quiscalus-Quiscula. Wilson Bulletin. vol 94, no 1. pp. 90–93.
- Maxwell GR, II. (1970). Pair Formation Nest Building and Egg Laying of the Common Grackle in Northern Ohio. Ohio Journal of Science. vol 70, no 5. pp. 284–291.
- Maxwell GR, II, Nocilly JM & Shearer RI. (1976). Observations at a Cavity Nest of the Common Grackle and an Analysis of Grackle Nest Sites. Wilson Bulletin. vol 88, no 3. pp. 505–507.
- Maxwell GR, II & Putnam LS. (1972). Incubation Care of Young and Nest Success of the Common Grackle Quiscalus-Quiscula in Northern Ohio. Auk. vol 89, no 2. pp. 349–359.
- Moore WS & Dolbeer RA. (1989). The Use of Banding Recovery Data to Estimate Dispersal Rates and Gene Flow in Avian Species Case Studies in the Red-Winged Blackbird and Common Grackle. Condor. vol 91, no 2. pp. 242–253.
- Parkes KC. (1999). Head color in bronzed Common Grackles, Quiscalus quiscula versicolor. Western Birds. vol 30, no 3.
- Peer BD & Bollinger EK. (1997). Explanations for the infrequent Cowbird parasitism on Common Grackles. The Condor. vol 99, no 1. p. 151.
- Pitts D. (1974). Nesting Failure in a Common Grackle Colony. Migrant. vol 45, no 3. pp. 71–72.
- Prescott KW. (1971). Severe Foot Pox in Common Grackle and Red-Winged Blackbirds. Ontario Bird Banding. vol 7, no 2. pp. 54–55.
- Prescott KW. (1972). Severe Foot Pox in Common Grackle and Red-Winged Blackbirds. Ontario Bird Banding. vol 8, no 2. pp. 36–37.
- Prud Homme-Cyr J, McNeil R & Cyr A. (1976). 1st Quebec Canada Record of Quiscalus-Quiscula-Stonei New-Record the Purple Race of the Common Grackle. Canadian Field Naturalist. vol 90, no 2.
- Rod JP. (1971). Abnormal Bill in Common Grackle. Iowa Bird Life. vol 41, no 2. pp. 60–61.
- Ryff AJ. (1974). Predatory Behavior of the Common Grackle. Jack Pine Warbler. vol 52, no 4. pp. 193–194.
- Snelling JC. (1968). Overlap in Feeding Habits of Redwinged Blackbirds and Common Grackles Nesting in a Cattail-M Marsh Diet Insects Human Interference Quiscalus-Quiscula Agelaius-Phoeniceus. Auk. vol 85, no 4. pp. 560–585.
- Spero VM & Pitts TD. (1984). Use of Wood Duck Nest Boxes by Common Grackles Quiscalus-Quiscula. Journal of Field Ornithology. vol 55, no 4. pp. 482–483.
- Stanley JG & Rabalais FC. (1971). Helminth Parasites of the Red-Winged Blackbird Agelaius-Phoeniceus and Common Grackle Quiscalus-Quiscula in Northwestern Ohio. Ohio Journal of Science. vol 71, no 5. pp. 302–303.
- Summers SD. (1977). A Common Grackle Record for Oregon USA. Western Birds. vol 8, no 4.
- Twedt DJ. (1984). Pellet Casting by Common Grackles Quiscalus-Quiscula. Wilson Bulletin. vol 96, no 3. pp. 470–471.
- West GC, Funke ERR & Hart JS. (1968). Power Spectral Density and Probability Analysis of Inst Electro Myograms in Shivering Birds Grosbeak Grackle Hesperiphona-Vespertina Quiscalus-Quiscula. Canadian Journal of Physiology & Pharmacology. vol 46, no 5. pp. 703–706.
- Zink RM, Rootes WL & Dittmann DL. (1991). Mitochondrial DNA Variation Population Structure and Evolution of the Common Grackle Quiscalus-Quiscula. Condor. vol 93, no 2. pp. 318–329.
وصلات خارجية
- ڤيديوهات، وصور، وتسجيلات صوتيَّة للسَّواديَّة المألوفة على موقع مجموعة الطيور على شبكة الإنترنت.
- صور ومعلومات عن السَّواديَّة المألوفة - الطيور وهواتها في داكوتا الجنوبيَّة.
- ملف السَّواديَّة المألوفة - مُختبر كورنيل لعلم الطيور.
- تقرير تراجع أعداد الطيور الشائعة من موقع جمعية أودوبون.
- تغريد السَّواديَّة المألوفة.
سوادية مألوفة في المشاريع الشقيقة: | |