أرابيكا

ميتال صناعي

ميتال صناعي (بالإنجليزية: Industrial metal)‏ هو مزيج من موسيقى الميتال والموسيقى الصناعية، وعادة ما توظف تكرار ريشة غيتار الميتال، أخذ العينات الموسيقية، المزج أو المرتب الموسيقي، و الغناء المشوه.[3][1] تشمل فرق الميتال الصناعي البارزة «مينيستري»، غودفليش، مارلين مانسن، رامشتاين، و ناين إنش نايلز.[4]

ميتال صناعي
المواضيع الأخرى
ميتال بديل،[1][2] الموجة الجديدة لموسيقى الميتال الأمريكية، ميتال أفانت جارد، ثراش ميتال

تعديل - تعديل مصدريحول القالب

تطور الميتال الصناعي في أواخر ثمانينيات القرن العشرين،[3] حيث بدأت الغناء الصناعي و الميتال في الاندماج في نوع شائع. كان أداء الميتال الصناعي جيدًا في أوائل تسعينيات القرن العشرين، لا سيما في أمريكا الشمالية، مع نجاح مجموعات مثل ناين إنش نايلز. بدأت حركة الميتال الصناعي في التلاشي في النصف الأخير من تسعينيات القرن العشرين.[5]

تاريخ

المبتكرون الأوائل

على الرغم من استخدام القيتارات الكهربائية من قبل الفنانين الصناعيين منذ الأيام الأولى لهذا النوع،[3] أظهرت المجموعات الصناعية النموذجية مثل «ثروبينغ غريستل» موقفًا قويًا ضد موسيقى الروك. كانت فرقة بوست بانك البريطانية «كيلينغ جوك» رائدة في العبور بين الأنماط،[6] وكان لها تأثير على الأعمال الرئيسية المرتبطة بالميتال الصناعي مثل مينيستري، و غودفليش، و ناين إنش نايلز.[7][8] كما أثرت مجموعة الروك الصناعية الرائدة الأخرى، «بيغ بلاك»، على بعض المجموعات اللاحقة.[7][9]

بحلول أواخر الثمانينيات من القرن الماضي، بدأت الميتال الصناعية والثقيلة في الاندماج في نوع شائع،[3] حيث كان الأسطوانة المطولة بعنوان غودفلاش.[10] و ألبوم «أرض الاغتصاب والعسل» ل«مينيستري» في المقدمة. أسس غودفليش عازف الغيتار السابق في نابالم ديث جاستن برودريك.[11] أخذ من مجموعة واسعة من التأثيرات- كالآباء الأولين ل«لباور الكترونيكس» من فرقة «البيت الأبيض»، فرقة «البجعات» من نوع نويز روك،[12] المحيط مؤلف موسيقى الأمبينت براين إينو[11] و فرقة بلاك سابث من مدينة برمنغهام لموسيقى الهارد روك[13] - وصفت موسيقى فرقة غودفليش باسم «موسيقى ألبوم»المواد الإباحية«- في فترة ذا كيور على كواليود».[14] على الرغم من أنه ليس من كبار المبيعات، إلا أن فرقة غودفليش أصبحت فرقة مؤثرة، ذكر اسمها من قبل فرق كورن،[15] ميتاليكا، «دانزيغ»،[16] «فايث نو مور»[17] و «فيار فاكتوري».[15]

خرجت فرقة مينيستري من المشهد المحيط ب"Wax Trax! Records"، وهي علامة تسجيل شيكاغو المستقلة المخصصة للموسيقى الصناعية.[18] كانت بدايات فرقة «مينيستري» في غيتار الروك خلال جلسة تسجيل «أرض الاغتصاب والعسل» في «استوديوهات الجنوبية»، في لندن.[19] أوضح قائد الفرقة «آل يورغينسن» هذا التحول:[20]

«كانت إعادة اكتشاف الغيتار في هذا السجل تقريبًا مثل اليوم الأول الذي حصلت فيه على جهاز فارلايت. بدت الاحتمالات لا حصر لها في شيء كان يبدو محدودًا للغاية من قبل. هذا فعلا مضحك. لقد بدأت كعازف قيثارة، لكنني لم ألمس القيتارة منذ خمس سنوات. ثم سمعت أن أول ارتجاع صوتي يخرج من مضخم الغيتار من طراز مارشال وفجأة كان وكأنه كان هناك معلمة جديدة كاملة داخل الغيتار تلعب بنفسها - وخاصة في تركيبة مع الأصوات التي تحصل للخروج من أورغ كهربائي.»
 
آل يورغينسن (في الوسط) مع فرقة الديوك المتمردة

بدا يورغنسن مغرمًا بشكل خاص بالثراش ميتال. بعد إصدار ألبوم «الأرض»، قام بتجنيد عازف الغيتار مايك سكاتشيا من فرقة ثراش ميتال من تكساس ريغور مورتيس.[21] في إحدى المناسبات، أخبر يورغنسن الصحافة أن فرقة سيبولتورا هي فرقته المفضلة.[22] كما أعرب عن الرغبة في إنتاج ألبوم لفرقة ميتاليكا.[23] ومع ذلك، فإن اهتمام يورجينسن بالموسيقى الإلكترونية الراقصة لم يتلاشى تمامًا؛ كما قام بتشكيل المشروع الجانبي المتمثل بفرقة الديوك المتمردة، وهو فرقة للموسيقى الإلكترونية للجسم بالتعاون مع «ريتشارد 23» من فرقة «فرونت 242».[24]

كانت الفرقة الألمانية "KMFDM" فرقة أخرى من فرق الميتال الصناعي المؤثرة. وإن لم يكن من محبي الميتال، كان رئيس فرقة KMFDM ساتشا كونيزكو «يفتتن في تمزيق معالق الميتال» والذي ينبع من تجاربه مع جهاز استعيان إيه-مو ايماكس. في أواخر عام 1986. وقال لمجلة «وورلد غيتار» أنه:[3]

« كان من الممتع استخدامه كنوع من تعزيز الضجيج الأبيض لموسيقانا. كان كل موسيقى الميتال المفاجئ خاليًا من كل تلك التغييرات في سرعة الإيقاع والمواقف المملة التي كانت دائمًا. أكثر ما كرهته دائمًا في موسيقى الميتال هو أن أفضل المقطوعات الموسيقية جاءت مرة واحدة فقط ولم تتكرر أبدًا. لذبك فالإعجاب، في الواقع، هو جمع riff كبير، تدويره، ولعب ذلك مرارا وتكرارا.»

قامت فرقة متكونة من ثلاثي سويسري، تعرف ب«الآلهة الشباب»، بتجربة النمط على ألبومهم الثاني، «الماء الأحمر» (1989). قبل إطلاقه، أعلن المغني فرانز تريكلر:[25]

«أردنا فقط سماع القيثارات. لقد فاتنا هجوم "المبعوث". هذا ما نريد أن نسمعه الآن،قوة خالصة. صوت ميال ليس متجددًا، ليس أسلوب راكب الدراجة النارية، أسلوب سبيد ميتال، أي نمط، فقط WHAP!»

أصبحت فرقة الهافي ميتال الكندية «مالهافوك» واحدة من الفرق السابقة من هذا النوع عندما بدأت مزج الميتال مع الموسيقى الصناعية في أواخر ثمانينات القرن العشرين.[26][27]

فرقة «بيغفايس»، التي شكلتها مارتن اتكينز وطبال «فرقة مينيستري» بيل ريفلين ظهرت، باعتبارها الجماعية المعادن الصناعية من نوع ما، والمشاركة مع العديد من الشخصيات من نويز روك وعوالم الصناعية.[28] جلبت ناين إنش نايلز، «فرقة الرجل الواحد» التي شكلها ترينت ريزنور، هذا النوع إلى الجماهير السائدة بألبومات مثل الألبوم الحائز على جائزة غرامي «براوكن»[29] والألبون الأكثر مبيعًا «ذي داونورد سبايرل»، مصحوبة بألبوماتهم كان الأداء الرائد في مهرجان "Woodstock '94".[30] كما تطورت الثقافة الفرعية رايفثهاد في هذا الوقت، جنبًا إلى جنب مع ما يسمى النوع الفرعي "coldwave"، والذي يشمل فرق «شيملاب» و «16 فولت» و «أكيمان نايشن».[31] تبنت بعض المجموعات الإلكترو صناعية تقنيات الميتال الصناعي في هذه الفترة ، بما في ذلك فرقة «الجرو النحيف» (في ألبوم «داء الكلب»، شارك في إنتاجه يورغنسن)،[32] و «فرونت لاين أسامبلي».[33]

بدأت الفرقة البريطانية «بيتشيفتر»، التي تشكلت في عام 1989 من قبل الأخوين جون ومارك كلايدن، بدأت أيضًا كفرقة ميتال صناعي.[34]

تضمنت الفرقة فيما بعد عناصر من موسيقى درم آند بيس.[35] يذكر المغني الرئيسي جاي اس:[36]

«[...] في الأيام الأولى، استلهمنا الإلهام من فرق مثل فرق "رأس ديفيد" و "البجعات" وما شابه ذلك ... الخروج من موسيقى "البانك" إلى موسيقى غريبة وغاضبة ومجمعة، نوع من الموسيقى ما قبل الصناعية. يطلق عليها اسم صناعي لكني لا أعرف ما إذا كانت كذلك بالفعل.»

الميتال الصناعي والموت

قادت شعبية الميتال الصناعي عددًا من فرق ثراش ميتال الناجحة، بما في ذلك ميغاديث وسيبولتورا و أنثراكس، لطلب إعادة مزج للفنانين «الصناعيين».[37] بدأ بعض الموسيقيين الخارجين من مشهد ديث ميتال، مثل «فيار فاكتوري» و «نايلبومب» و «أوتوكراتور» و «ميتهوك سيد»، في تجربة الصناعة. فيار فاكتوري، من لوس أنجلوس،[38] وقد تأثر في البداية من قبل قائمة «إيار آيك» (أي غودفليش، نابالم ديث و بولت ثراور).[39] الفرقة الألمانية «أومف!» بعد ألبومهم الثاني «الحيوانات المنوية» التي لعب الميتال الصناعي جنبا إلى جنب مع عناصر من ديث ميتال و غروف ميتال حتى الألبوم «بلاستيك». المغني سيبولتورا ماكس كافاليرا التابع لنايلبومب، وبالتعاون مع أليكس نيوبورت، أيضا مزيج من تقنيات إكستريم ميتال و الإنتاج الصناعي.[40] المثال الأقل شهرة للميتال الموت الصناعي هو «ميتهوك سيد»، المكون من أعضاء من نابالم داث وفرقة «أوبيتياري» ديث ميتال من فلوريدا. اقترح عازف الجيتار تريفور بيريز، أحد مشجعي الموسيقى الصناعية استخدام آلات الطبول لألبوم «ذي آند كومبليت»،[41] الألبوم الأكثر نجاحًا لفرقة «أوبيتياري».[42] أدى رفض أعضاء الفرقة الآخرين له إلى تشكيل فرقة «ميتهوك سيد».[41]

الميتال الأسود الصناعي

في السنوات الأولى من القرن الحادي والعشرين، بدأت مجموعات من مشهد البلاك ميتال في دمج عناصر من الموسيقى الصناعية. تشكلت فرقة «مايستيكوم» في عام 1991،[43] وكانت أولى هذه المجموعات فرقة «دودهايمسغارد»،[44] «ثورنس» من النرويج و «بلوت أوس نورد»، N.K.V.D و بلاكلودج من فرنسا، ولهم الفضل لإدراجها من عناصر الموسيقى الصناعية.[45] من بين الموسيقيين الآخرين من موسيقى الميتال الأسود الصناعي «سمايل»،[46] «محور الجحيم»،[47] «أبوريم»،[48] و «... والمحيطات».[49] بالإضافة إلى ذلك، خرج كل من فرق «كوفينانت»[50] «مورتييس» و «أولفر» من مشهد الميتال الأسود النرويجي، ولكنهم اختاروا في وقت لاحق التجربة مع الموسيقى الصناعية.[51][52]

الميتال الصناعي التقدمي

العديد من الفنانين الذين تعود جذورهم إلى موسيقى "بروجريسف ميتال"، على الرغم من عدم ارتباطهم غالبًا بمشهد الميتال الصناعي، قاموا أيضًا بدمج القوام الصناعي في موسيقاهم. في وقت لاحق، يمكن تسمية كينغ غريمسون، الذي تمت الإشارة إلى ألبوماته في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين باسم «أندستريال آرت ميتال»[53] ويمكن تسمية فرقة «أو سي آي» كأمثلة للميتال الصناعي التقدمي. عدة أعمال المرتبطة الأنماط الفرعية المعادن المتطرفة أيضا مزج التدريجي و «ميتال أفانت جارد» مع الصناعي وتلك تشمل مجري الفعل الميتال التجريبي «ثاي غاتافلاك»،[54] بلوت أسترالي نورد و الفرقة النرويجية «شايننغ» مع ألبوم «البلاك جاز» الذي نال استحسان النقاد، والذي مزج بروجريسيف روك،[55] الميتال الأسود، موسيقى الجاز الحرة والموسيقى الصناعية.[56] الفنان الكندي ديفين تاونسند ،[57] مؤسس فرقة ثراش ميتال الصناعية «فرقة سترابينغ يونغ لاد»، صهرت لاحقًا الموسيقى الصناعية بالبروجريسف ميتال خلال مسيرته الفردية الغنية.[58]

الأفلام والفيديوهات

أنتجت العديد من فرق الميتال الصناعي مقاطع فيديو لافتة للنظر. وتشمل هذه تعاون فرقة غودفليش مع أندريس سيرانو،[59] رسومات آيدن هيوز لغرقة "KMFDM"،[60] عمل فرقة ناين إنش نايلز مع مارك رومانيك،[61] عمل روب زومبي المرئي ل«وايت زومبي» (الذي حصل على جائزة إم تي في الأغاني المصورة عن أفضل فيديو هارد روك)،[62] وقيام مارلين مانسن بالإخراج مع ريتشارد كيرن[63] وفلوريا سيدزيسموندي.[64] تعاونت NIN لاحقًا مع بيل فيولا لمرافقة حية.[65] أنتج ترينت ريزنور أيضًا الموسيقى التصويرية لأفلام قتلة بالفطرة والطريق السريع المفقود، وعمل «مستشارًا موسيقيًا» لفيلم رجل على النار.[66][67][68] أخرج روب زومبي ثلاثة أفلام. في عام 2009،[62] كان مارلين مانسن تقوم بإخراج فيلم «فانتاسماغوريا: رؤى لويس كارول». ولكن منذ ذلك الحين لم يتم انتاج الفيلم.[69] تشمل الأفلام الأخرى التي تضمنت مساهمات بارزة من فناني الميتال الصناعي الغراب و «جوني منيمونيك» و «النسل» و ذا ماتريكس وساحرة بلير وإي آي: الذكاء الاصطناعي.[70][71][72][73][74]

انظر أيضًا

مراجع

  1. ^ أ ب "Industrial Metal". Allmusic. All Media Network. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 9, 2017.
  2. ^ "Alternative Metal". Allmusic. All Media Network. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 9, 2017. The first wave of alternative metal bands fused heavy metal with prog-rock (Jane's Addiction, Primus), garage punk (Soundgarden, Corrosion of Conformity), noise-rock (the Jesus Lizard, Helmet), funk (Faith No More, Living Colour), rap (Faith No More, Biohazard), industrial (Ministry, Nine Inch Nails), psychedelia (Soundgarden, Monster Magnet), and even world music (later Sepultura)...By the latter half of the '90s, most new alt-metal bands were playing some combination of simplified thrash, rap, industrial, hardcore punk, and grunge.
  3. ^ أ ب ت ث ج Di Perna A 1995، صفحة 69.
  4. ^ Berelian، Essi (2005). The Rough Guide to Heavy Metal. London: Rough Guides. ص. 131, 225–227, 252–254. ISBN:1-84353-415-0.
  5. ^ Wolf-Rüdiger Mühlmann (1999). "DIVISION ALPHA — Fazium One". Rock Hard (بDeutsch). No. 155. Archived from the original on سبتمبر 9, 2017. Retrieved سبتمبر 9, 2017.
  6. ^ Paytress 1995، صفحات 92, 94.
  7. ^ أ ب Chantler 2002، صفحة 54.
  8. ^ Bennett, J. (يوليو 2007). "Killing Joke". Decibel Magazine. ع. 33. مؤرشف من الأصل في مارس 15, 2008. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 9, 2017.
  9. ^ Chick, Stevie (يوليو 18, 2008). "Till deaf us do part". The Guardian. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 9, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 9, 2017.
  10. ^ Walters، Martin. "Godflesh - Godflesh". AllMusic. All Media Network. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 15, 2017.
  11. ^ أ ب Bartkewicz, Anthony (مارس 2007). "Justin Broadrick". Decibel Magazine. ع. 29. مؤرشف من الأصل في فبراير 23, 2008. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 9, 2017.
  12. ^ Ruffin, Josh (أكتوبر 23, 2007). "Justin Broadrick: Existing through risk". Metro Spirit. ج. 19 رقم  13. مؤرشف من الأصل في فبراير 10, 2009. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 9, 2017.
  13. ^ Pettigrew 1991، صفحة 22.
  14. ^ Thompson 1994، صفحة 44.
  15. ^ أ ب Yates 2001، صفحة 19.
  16. ^ Bennett, J. (يناير 2007). "Glenn Danzig". Decibel Magazine. ع. 27. مؤرشف من الأصل في فبراير 23, 2008. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 9, 2017.
  17. ^ Mörat 1990، صفحة 14.
  18. ^ Blush 2001، صفحة 223.
  19. ^ Gill 1996، صفحة 88.
  20. ^ The Ministry of Noise 1989، صفحة 49.
  21. ^ Whitney Z. Gomes. "Mike Scaccia". AllMusic. All Media Network. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 9, 2017.
  22. ^ Barcinski 1992، صفحة 27.
  23. ^ Gitter 1990، صفحة 77.
  24. ^ Jeffries, David. "Revolting Cocks — Biography". Allmusic. All Media Network. مؤرشف من الأصل في يوليو 29, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 9, 2017.
  25. ^ Reynolds 1988، صفحة 28.
  26. ^ Rivadavia، Eduardo. "Malhavoc". أول ميوزيك. مؤرشف من الأصل في 2021-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-25.
  27. ^ "Malhavoc Is Back". Blabbermouth.net. 23 مارس 2007. مؤرشف من الأصل في 2021-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-25.
  28. ^ Prato، Greg؛ Erlewine، Stephen Thomas. "Pigface — Biography". AllMusic. All Media Network. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 9, 2017.
  29. ^ "Winners: Best Metal Performance". grammy.com. مؤرشف من الأصل في مارس 12, 2007. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 9, 2017.
  30. ^ "Re-Constriction". Cargoland!. مؤرشف من الأصل في 2007-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-11.
  31. ^ Ilker Yücel, interview with Jared Louche, ReGen Magazine, 20 January 2008. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2008-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-09.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 28 December 2008.
  32. ^ DiGravina، Tim. "Rabies — Overview". Allmusic. All Media Network. مؤرشف من الأصل في أغسطس 29, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 9, 2017.
  33. ^ Semczuk، Karine (31 أكتوبر 1998). "Front Line Assembly – Bill Leeb – An Interview". Last Sigh Magazine. مؤرشف من الأصل في 2001-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-09. {{استشهاد بمجلة}}: الاستشهاد بمجلة يطلب |مجلة= (مساعدة)
  34. ^ "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2013-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-18.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  35. ^ Swihart، Stanton. "Pitchshifter — Biography". allmusic. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 9, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 9, 2017.
  36. ^ Young، Craig. "earpollution profiles – pitchshifter [page 2]". Earpollution. ج. 1. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 9, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 9, 2017.
  37. ^ Arnopp A 1993، صفحة 41.
  38. ^ Huey، Steve. "Fear Factory — Biography". AllMusic. All Media Network. مؤرشف من الأصل في يناير 7, 2016. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 15, 2017.
  39. ^ Cordero, Amber (director) (ديسمبر 18, 2001). Fear Factory: Digital Connectivity (motion picture). United States of America: Roadrunner Records.
  40. ^ Jeff Maki (2007). "Revisited - Nailbomb - Point Blank". Live-Metal.net. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 25, 2008. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 13, 2017.
  41. ^ أ ب Arnopp B 1993، صفحة 44.
  42. ^ "It's Official: CANNIBAL CORPSE Are The Top-Selling Death Metal Band Of The SoundScan Era". BLABBERMOUTH.NET. نوفمبر 17, 2003. مؤرشف من الأصل في يونيو 2, 2008. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 13, 2017.
  43. ^ Marty Rytkonen, Mysticum interview, Worm Gear No. 8, "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-18.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 11 January 2009.
  44. ^ Roel F., Interview with Treachery, Lords of Metal issue 87, December 2008. [1] Access date: 3 December 2008. نسخة محفوظة 2012-10-09 على موقع واي باك مشين.
  45. ^ Chris Dick, "Blut Aus Nord", Decibel, December 2006. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2007-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-09.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 22 July 2008.
  46. ^ Samael, metal-archives.com, 3 September 2011. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2016-07-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 10 September 2011.
  47. ^ Matt Mooring, Deleted Scenes from the Transition Hospital review, Metalreview.com, 28 March 2005. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2012-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-25.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 4 January 2009.
  48. ^ Gothtronic. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2010-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-25.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 4 January 2009.
  49. ^ Globaldomination, 26 September 2007. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2009-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-25.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 4 January 2009.
  50. ^ Antti J. Ravelin, Nexus Polaris review, Allmusic. [2] Access date: 11 January 2009.
  51. ^ Stefanos Zachariadis, Blood Inside review, Metal Invader, 3 May 2005. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2007-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-18.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 9 January 2009.
  52. ^ Mark Hensch, Some Kind of Heroin review, Thrashpit. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2014-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-18.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 9 January 2009.
  53. ^ Langdon Hickman, A Beginner’s Guide to the epic music of King Crimson. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2019-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-15.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 15 September 2019.
  54. ^ Thy Catafalque – Geometria Review "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-15.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 15 September 2019.
  55. ^ Begrand، Adrien (3 فبراير 2010). "Blackjazz review". PopMatters. PopMatters Media. مؤرشف من الأصل في 2013-06-18. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-30.
  56. ^ Freeman، Phil. "Blackjazz review". Allmusic. Rovi Corporation. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-30.
  57. ^ ميتال صناعي على أول ميوزيك
  58. ^ "Ocean Machine: Biomech review". MetalStorm. مؤرشف من الأصل في 2017-08-06.
  59. ^ Jay W. Babcock, "In Godflesh We Trust", RIP Magazine, December 2006. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2012-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-24.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 4 January 2009.
  60. ^ Aidan Hughes, Interview by Liberation Iannillo, Trigger Magazine, 5 August 2005. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2008-08-21. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-24.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 4 January 2009.
  61. ^ Ed Gonzalez, Slant Magazine, 5 September 2005. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2009-09-04. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-24.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 4 January 2009.
  62. ^ أ ب Stephen Jorgl, "Rob Zombie on Making Films and Records", Audiohead.net, 2006. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2013-07-25. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-24.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 4 January 2009.
  63. ^ Kurt B. Reighley, Marilyn Manson, chapter 6, Macmillan, 1998, p. 73.
  64. ^ Mark Dillon, "Gothic Goddess", American Cinematographer, August 1998, p. 60-70. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2004-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2009-01-04.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 4 January 2009.
  65. ^ Bill Viola artist biography. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2014-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-18.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 4 January 2009.
  66. ^ David Browne, "'Killer' Riffs," Entertainment Weekly, 23 September 1994. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2009-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2009-01-10.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 10 January 2009.
  67. ^ "Death to Hootie!: Trent Reznor Makes a Case for Danger," Rolling Stone, 6 March 1997.
  68. ^ "Man on Fire (2004) – Full cast and crew". Imdb.com. مؤرشف من الأصل في 2009-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-27.
  69. ^ Wax, Alyse. Marilyn Manson Freaks Us Out at the Scream Awards, FEARnet, 20 October 2008 at FEARnet.com نسخة محفوظة 2008-12-20 على موقع واي باك مشين.. Last Retrieved 22 October 2008.
  70. ^ Charles Aaron, Entertainment Weekly, 1 April 1994. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2014-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-18.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 10 January 2009.
  71. ^ Collins 2005، صفحة 166.
  72. ^ Paula O' Keefe, "The History of Marilyn Manson, 1997 Update Part 2 of 2", at Spookhouse.net نسخة محفوظة 2009-11-20 على موقع واي باك مشين. Access date: 10 January 2009.
  73. ^ Marc Weingarten, Entertainment Weekly, 7 May 1999. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2014-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-18.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 9 January 2009.
  74. ^ David Basham, MTV News, 19 April 2001. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2004-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2009-02-21.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) Access date: 9 January 2009.
مجلوبة من «https://3rabica.org/index.php?title=ميتال_صناعي&oldid=3338630»