مشروع تسمين الأغنام في السودان

لقد أصبح اهتمام العالم بسلعة^[1] اللحوم حيوي للغاية نظراً لقلة المعروض منها ونسبة لازدياد احتياجات العالم.

الموقع

يواجه العالم نقصاً حاداً في اللحوم الحمراء ويرجع ذلك للطلب المتزايد علي اللحوم ولزيادة الطلب إلي البروتين الحيواني.
السودان يحظي بثروة حيوانية كبيرة ووفرة في الموارد الطبيعية من أراضي ومياه وأعلاف يعول علية كثيراً في سد فجوة غذاء العالم العربي من السلع الغذائية بما فيها اللحوم والألبان.
تعتبر الدول العربية باستثناء السودان والصومال دولاً مستوردة للحوم.
نظم التربية تقليدية لذا فإن التربية علي نظم حديثة وسحب الأغنام في عمر مبكر وتسمينها سوف يساعد علي تحسين اللحوم كماً ونوعاً ويخفف الضغط علي المراعي الطبيعية.
استغلال المدخلات والموارد المتاحة.
الاستفادة من الأيدي العاملة وزيادة فرص العمل.
زيادة الفرص التنافسية للأسواق المحلية والعالمية.

العائد المادي الكبير الذي يجلبه تصدير لحوم الاغنام والالبان ومشتقاتها
توفير لحوم أغنام ممتازة.
خلق سوق لأعلاف المولاس المصنعة والمخلفات الزراعية مستقبلاً.
إدخال نظام التربية والتسمين الاقتصادي.
تخفيف العبء علي المراعي الطبيعية بسحب الأغنام في عمر مبكر لتسمينها.
الاستفادة من القيمة المضافة للمخلفات الزراعية.
استجلاب الضان ذات الأعمار الصغيرة بغرض تسمينها تدعم الأسواق المحلية بالبلاد وتصدير الفائض منها إلي الخارج.
تنمية صادرات البلاد من الثروة الحيوانية.
استخدام التقنيات الحديثة في التسمين وذلك وفق الطرق العلمية الحديثة.
استخدام كميات كبيرة من العمالة مما يقلل كميات البطالة بالبلاد بالإضافة إلي تدريب الكوادر البشرية العاملة بالمشروع.
رفع الاقتصاد القومي.

تبلغ المساحة المقدرة للمشروع 50 فدان.

يتكون المشروع من وحدة التسمين تبدأ بعدد 40.000 رأس بدورتين كل دورة 20 الف رأس باعتبار نسبة نفوق 3% وتكتمل دورة المشروع في نفس العام

التغذية^[3]

يتم استهلاك خلال فترة التسمين لليوم 2 كجم أعلاف مركزة.

^ "مشروع تسمين أغنام | جمهورية السودان - موقع وزارة الثروة الحيوانية - الإستثمار". marinvsd.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-30.
^ Wikifarmer، فريق التحرير (22 يوليو 2017). "تربية الماعز الزرايبى". Wikifarmer. مؤرشف من الأصل في 2019-06-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-30.
^ "طريقة مشروع تسمين الأغنام | المرسال". مؤرشف من الأصل في 2018-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-30.