|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
محمد عثمان (مغن)
| محمد عثمان | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
تعديل مصدري - تعديل  |
لمعانٍ أخرى، طالع محمد عثمان (توضيح).محمد عثمان ولد سنة 1855 - توفي في 19 ديسمبر سنة 1900 هو ملحن ومغني مصري،[1][2] ورائد من رواد الموسيقى البازرين في مصر،. .والده الشيخ عثمان حسن كان يعمل مدرسًا في جامع السلطان أبو العلاء لتحفيظ القرآن الكريم. ويعتبر أباً للموسيقى المصرية[3]
سافر عثمان بصحبة عبده الحامولي إلى الأستانة، حيث تعرف على بعض جوانب صناعة الموسيقى في تركيا واستفاد من خبراتهم، ويقال إنه أدخل إلى مصر مقامًا جديدًا هو مقام «الشوق أفزا»[3]
- تلميذه المطرب الكبير عبد الحي حلمي.
وفاته
اشتد المرض على عثمان بعد رجوعه من تركيا حتى توفي 19 ديسمبر عام 1900، عن عمر 45 عامًا.[3]
من ألحانه
- أصل الغرام نظره.
- نور العيون شرف وبان.
- كل يوم أشكي من جروح قلبي.
- غرامك علمني النوم.
- البخت ساعدني وشفاني.
- أدك أمير الغصن.
- وقد ما أحبك.
- كأدنى الهوى.
- أتاني زمانب.
- يا طالع السعد.
- حظ الحياة.
- في مجلس الأنس البهي.
- بستان جمالك.
من الموشحات
- ملا الكاسات وسقاني.
- أتاني زماني.
- هات يا أيها الساقي بالأقداح.
- حير الأفكار.
- إسقني الراح.
- يا غزالا زان عينه الكحل.
المراجع
- ^ "محمد عثمان – الفنان والألحان". الموسيقى العربية ... Arabian Music. 13 أغسطس 2009. مؤرشف من الأصل في 2016-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-18.
- ^ "محمد عثمان (1855-1900)". مؤرشف من الأصل في 2019-06-12.
- ^ أ ب ت "118 عامًا على رحيل أبو الموسيقى المصرية..11 معلومة عن الفنان الراحل محمد عثمان". اليوم السابع. 19 ديسمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-18.
 | هذه بذرة مقالة عن مغني أو مغنية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. |