هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى إضافة وصلات داخلية للمقالات المتعلّقة بموضوع المقالة.
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.

محمد جواد غراوي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
محمد جواد غراوي

معلومات شخصية
الإقامة اصفهان
الجنسية ایرانی
الحياة العملية
المهنة حکمت اسلامی
المواقع
الموقع ارباب حکمت

اهلمحمدجواد غروی رده:مقاله‌هایی که تصاویری را به ویکی‌داده وارد می‌کنند رده:مقاله‌ها با اچ‌کاردها

محمد جواد موسوي غروي (من مواليد 2 مرداد 1282 هـ.ش در قرية الون‌آباد، کوهپایه، محافظة اصفهان - توفي في 5 مهر 1384 هـ.ش)، من الفقهاء والكتّاب المعاصرين وهو والد السيد علي اصغر غروي. قد واجته مشاكل في السنوات قبل وبعد الثورة من قبل الأجهزة الأمنية.

السيرة الذاتية

وفقًا لما كتبه بنفسه، عندما كان في الثانية عشرة من عمره، انتقل من قريته نیسیان بعد أن أكمل دراسته في مقدمات النحو والصرف، إلى الحوزة العلمية في اصفهان. وهناك، بدأ في دراسة علوم الدين في مدرسة ملاعبدالله.

في سنواته من الثامنة عشرة حتى العشرين، وبينما كان حافظًا للقرآن الكريم ونهج البلاغة ومعرفة أربعة آلاف حديث، تقدم إلى مرتبة الاجتهاد. في عام 1356 هـ قمري، الموافق لعام 1312 هـ شمسي، حصل على إذن الاجتهاد من يد العالم البارز في تلك الفترة، السيد رضا نجفي. في نفس تلك الأيام، تمكن العديد من أساتذته الآخرين أيضًا من الحصول على إذن الاجتهاد، مثل السيد محمد نجف آبادي ومير محمد صادق صادقي.

منذ بداية دراسته وتعرفه على علوم القرآن والتفسير والفقه، كان غروي يريء التقاليد السائدة في المدارس الدينية مغايرة مع الهدف الإلهي لبعث الأنبياء ونزول الكتب، وبشكل خاص النبي والقرآن.

الآراء

إنه، منذ أن تعرف على نصوص الفقه الشيعي، أصبح مقتنعًا بأن الفقه الشيعي يجب أن يخضع لعملية تنقية وإعادة كتابته بالكامل، ويجب أن يعتمد على أدلة قاطعة ومستدلة من السنة. كما حاول أيضًا أن يقدم الإسلام كما تم وصفه في الكتاب والسنة، وكما قاله النبي محمد للناس. قام بتوضيح العديد من الحقائق التي تم تحريفها أو تفسيرها بشكل غير صحيح بدليل قاطع وواضح.

سيد محمد جواد غروی يعتقد في استنباط القوانين الشرعية والقضايا الفقهية فقط بثلاثة مكونات: الكتاب والسنة والعقل. يعتبر الإجماع والشياعة غير معتمدين ولا يمكن الاعتماد عليهما في الأحكام الإلهية. بناءً على ذلك، قام بنقد ورفض الآراء التي تعتمد على هذين العنصرين وقام بإثبات تناقضها مع الكتاب والسنة بأدلة قاطعة.

المسائل التي يطرحها تتعلق بالفقه والعقيدة والتفسير، وقام باستنباطها وإثباتها باستناد إلى الكتاب والسنة القطعية، وقد أعتمدها على عقائد ومعتقدات مختلفة عن الفقهاء والعلماء بشكل عام.

1. يعتقد أنّه يجب على المجتهد أن يكتسب علمًا يقينيًا في أحكام الله، لأن الأحكام التي أقرّها الله جميعها تعتمد على منطق واضح وتأسست على حكمة تتضمن مصالح البشر. ووفقًا لآيات الكتاب، أهم تأثير لوضع هذه الأحكام هو إيجاد أمة متحدة ورفع الاختلاف والانقسام. لذا، يجب أن لا يتدخل ظنّ الفقيه في تفسير الحكم الإلهي. بناءً على هذا الأساس، تعددت طرق فهم الحكم الإلهي يعتبر ضدًّا للهدف المقصود من وضع هذا الحكم، ولذلك يعتبر التحفظ في التعبير عن الحكم خيارًا ضروريًا، وهذا يعني أن المجتهد يجب أن يعامل الشك بنفس الطريقة التي يعامل بها المقلد في تنفيذ الحكم.[1]

2. المقلد أيضًا يجب أن يكتسب معرفة بالأحكام الإلهية بالعلم. لذلك، الالتزام بمتابعة مرجع ديني لا يعفيه من هذه المسؤولية. يجب عليه أن يتبع أي فقيه يبين مسألة أو مسائل شرعية باستناد إلى الكتاب والسنة بدليل عقلي قاطع. بالتالي، يمكن للمقلد أن يتبع مجتهدًا في أي حكم يراه مناسبًا بشكل مستقل، ولا يلزمه أن يتبع فقيهًا واحدًا في جميع المسائل، ولا داعي لأن يكون هذا الفقيه على قيد الحياة في جميع المسائل الشرعية الثابتة.

مراجع

  1. ^ شرح رساله علامه غروی بر رساله توضیح المسائل آیت‌الله بروجردی، نشر نگارش، ۱۳۸۲ و حجیت ظن فقیه و کاربرد آن در فقه، نشر اقبال، ۱۳۸۷