هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.

ماتسودايرا كاتاموري

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
ماتسودايرا كاتاموري
داي-ميو قطاع أيزو
في المنصب
1852 – 1868
مفوض كيوتو العسكري
في المنصب
1863 – 1864
None
في المنصب
1864 – 1867
None
معلومات شخصية

ماتسودايرا كاتاموري (松 平 容 保 ، 15 فبراير 1836 - 5 ديسمبر 1893) هو ساموراي عاش في الأيام الأخيرة من فترة إيدو وإلى منتصف ميجي. كان تاسع داي-ميو (وهي التسمية التي كانت تطلق على كبار الزعماء الإقطاعيين في اليابان منذ القرن الـ12 م وحتى إصلاحات فترة مييجي) لقبيلة أيزو والمفوض العسكري لـكيوتو خلال فترة باكوماتسو. خلال حرب بوشين قاتل مع قبيلة أيزو ضد جيوش حكومة مييجي لكنهم هزموا. وقد تم إنقاذ حياة كاتاموري، وأصبح لاحقًا رئيسًا لضريح توشوقو. كان له ولأشقائه الثلاثة ساداكي ويوشيكاتسو وموتشيهارو أدوار مؤثرة أثناء اصلاحية مييجي وكان يطلق عليهم اخوة تاكاسو الأربعة (Takasu yon-kyōdai 高 須 四 兄弟).

حياته

ولد ماتسودايرا كاتاموري في حي يوتسويا في إيدو، في 15 شباط 1836، في مقر إقامة محافظة تاكاسو [1] وكان الابن السابع لماتسودايرا يوشيتاتسو، الذي ولد أحد محظيات يوشيتاتسو، امرأة من عائلة كوموري التي يعتقد بعض المؤرخين أن اسمها كوموري تشيو (كانت معروفة أيضًا باسمها البوذي، زنكيو-إن.) [2] كاتاموري، أو كما كان يدعى بكينوسوكي (銈之丞)، كانت طفولته مليئة بالأحداث.و على الرغم من أن محافطة تاكاسو صغيرة كانت ذو سمعة قوية نظرا لمكانتها باعتبارها الأسرة الفرعية من عشيرة توكوغاوا (المنازل الثلاثة النبيلة - بيت أوري). علاوة على ذلك في تاريخ ماتسودايرا-تاكاسو، كان هناك عدد من الداي-ميو الذين تم تبنيهم من الفروع العليا لعشيرة توكوغاوا مثل ميتو. ونتيجة لذلك كان كاتاموري في وضع جيد ليتم تبنيه من عضو بارز في منزل توكوغاوا وقد كان ماتسودايرا كاتاتاكا، القائد الثامن لقبيلة أيزو. وافق يوشيتاتسو على التبني ليس لأن كاتاتاكا كان قائد منزل له تاريخ ونسب مميزين فقط ولكن الحقيقة أن كاتاتاكا هو شقيقه أيضا.[3] ونتيجة لذلك تبنى كاتاتاكا الشاب كينوسوكي، وتزوج ابنة «تو كاتاكا توشيهيمي»، في عام 1856. بعد تبنيه، قام بتغير اسمه الي كاتاموري، مستخدما أحد حروف اسم والده بالتبني.ثم تم تقديمه إلى لبشوغن الحاكم، توكوغاوا إييوشي، وكذلك إلى آي ناوسوكي، بعد أربعة أشهر من تبنيه وفي نهاية العام تم اعطاه لقب واكاسا نو كامي (若狭守)، الذي كان يلقب به رؤساء منزل أيزو.[4] آرسله كاتاتاكا إلى أيزو لانه مهتما بمواصلة تعليمه، حيث تلقى تعليمه في مدرسة المحافظة نيشينكان.[5]

الخلافة والميراث

بعد وفاة كاتاتاكا في أوائل عام 1852، ورث كاتاموري رئاسة الأسرة في سن الثامنة عشر عامًا. باعتباره الداي-ميو التاسع وحصل على لقب" هيقو نو كامي (肥後守) المتوارث بين رؤساء قبيلة أيزو [6] كما حصل على اللقب اخر " ساكوني-قون-شوشو左近衛権少将 " ويعني؛ أصغر حرس الجانب الأيسر من البلاط الإمبراطوري، وأرسل شكره رسميًا إلى الإمبراطور في وقت لاحق من ذلك العام. علاوة على ذلك ورث كاتاموري المقعد التقليدي للأسرة في غرفة "تاماري نو ما"، حيث نوقشت مسائل مهمة للدولة بالاشتراك مع المجلس الأعلى.

كاتاموري وبعثة بيري

كانت السنوات الأولى التي تلت تعيينه مليئة بالأوقات العصيبة للمنطقة. بعد عام واحد فقط، قاد العميد ماثيو س. بيري سرب شرق الهند الأمريكي إلى خليج إيدو وطالب بفتح اليابان للتجارة. حشد الشوغن عددًا هائلاً من الرجال والسفن من تحالف واسع من المجالات الإقطاعية، وجيش أيزو، كونه عضوا بارزًا من منزل الشوغن لم يكن استثناءً. فقد كانت أيزو قد تلقت بالفعل أوامر لتوفير الأمن في المناطق الساحلية في مقاطعتي كازوسا وأوا في الأشهر التي سبقت مهمة بيري، وعندما ذهبت هذه الحملة إلى الشاطئ للقاء المسؤولين اليابانيين، كانت أيزو واحدة من المناطق التي وفرت زوارق دورية وسواحل الأمن لهذا الحدث. [4] صموئيل ويلز ويليامز مترجم في مهمة بيري، قال: "بعض الأعلام التي شوهدت على الشاطئ، والسترات الحمراء، كان كذلك يوجد حرف عليهم ". [7] وهو الحرف أي المستخدم في أيزو ، وكما رأينا في الرسوم الفنية للعصر، تم استخدامها على لافتات القبيلة.

ماتسودايرا كاتاموري

مهنته كمفوض كيوتو العسكري

خلفية

في عام 1862، أنشأت شخصيات سياسية بارزة في شوغونية توكوغاوا منصب كيوتو شوغوشوكو (مفوض كيوتو العسكري)، بغرض استعادة النظام العام في المدينة التي كانت تحت تأثير مقاتلي سونو جوي.[8] كان منصب كيوتو شوغوشوكو هو الذي غير الكثير من الديناميكية التي كانت موجودة في المدينة. سابقا، صاحب هذا المنصب كان له السلطة الاقوى، ويشرف على الشؤون في منطقة كيوتو-أوساكا كممثل للشوغن. ومع ذلك، فإن اصحاب المنصب السابقين وقضاة المدينة الذين كانوا تحت مسؤوليتهم كانوا غير قادرين على تأمين النظام العام والحفاظ عليه، لذلك تم فرض منصب المفوض على الهيكل الحالي.[9] حيث لم يتمكن الشوشيداي والقضاة من تأمين القانون المدني، كان على المفوض أن يتحقق من استخدام القوة العسكرية. بعد الكثير من المداولات، جاء اختيار دور المفوض إلى منطقتين: ايتشيزن وأيزو.[10] من بين الاثنين، شغل ماتسودايرا يوشيناجا من ايتشيزن منصبًا عاليًا كرئيس للشؤون السياسية (政治総裁職 ؛ seiji sōsai-shoku)، لذا تم اختيار ماتسودايرا كاتاموري. بما أن كاتاموري كان مريضًا تم استدعاء يوكوياما تسونينوري وهو كبير المستشارين في أيزو، إلى قلعة إيدو بدلاً من ذلك، وتم إعطاؤه المهمة. أعاد لكاتاموري التوكيل مع طلب للحصول على عذر: «نظرًا لأن هذا أمر الشوغن، ليس لدينا خيار سوى القبول. علاوة على ذلك، وضع اللورد [هوشينا] ماسايوكي مؤسس نطاقنا أمرًا مباشرًا للقيام بذلك في قانون منطقتنا. ومع ذلك، لا يزال سيدنا كاتاموري شابًا، ورجالنا في الشمال غير معتادين للظروف في العاصمة. إذا كان علينا قبول هذه المهمة دون سؤال مع احتمالية وقوع كارثة من بين كل عشرة آلاف، فلن نتمكن من القيام بذلك بمفردنا من منطقة أيزو؛ لذلك سيتعين على الشوغن المشاركة معنا، كما هو الحال مع جميع اليابان. نود أن ننظر في هذا بعناية».[11] ومع ذلك، لم يقبل الشوغن بهذا الرفض. سافر ماتسودايرا يوشيناغا شخصيًا إلى مقر إقامة أيزو، وواجه كاتاموري كلمات قاسية عن ماضي أيزو المميز كتابعين للشوغن: «إذا كان [مؤسسكم] اللورد ماسايوكي لا يزال على قيد الحياة، فإنه سيقبل بدون تفكير!» بدأت الشائعات تنتشر أن كاتاموري رفض التعيين بدافع الرغبة في الحفاظ على روحه، والتي قيل أن كاتاموري رد عليها، «إذا بدأ الناس في التحدث بهذه الطريقة، فستخجل منطقتنا ولا توجد طريقة يمكنني أن أشرح هذا لأجيال من لرؤساء أيزو السابقين. ليس لدي خيار سوى القبول».

انشقاق وتحضير ووصول إلى كيوتو

وصلت أخبار قبول كاتاموري للمهمة بسرعة إلى أيزو. عارض اثنان من مستشاري المجلس، سايغو تانومو وتاناكا توسا الموقف بشكل شخصي، ليس فقط للأسباب التي عارضها كاتاموري في البداية، ولكن أيضًا من بسبب مالي لان أيزو تم تؤكيلها مؤخرًا للدفاع عن جانب ايدو الساحلي والإشراف في شرق هوكايدو، فقد كان عبئًا ثقيلًا على النفقات، ولم يكن بوسعهم تحمل المزيد من العمل دون المخاطرة بالإفلاس.[12] سافر الرجلان دون توقف من أيزو إلى العاصمة لمحاولة ثني كاتاموري عن هذا المشروع.[13] ووصف سايغو الموقف بأنه «يحاول إطفاء حريق رغم حمله للخشب». ومع ذلك في مواجهة قضايا الحفاظ على سمعة أيزو، بالإضافة إلى ضغط أمر الشوغن المباشر الذي جلبه شخصيات قوية مثل توكوغاوا يوشينوبو، ماتسودايرا يوشيناغا، وآخرين، لم يكن لدى كاتاموري فرصة لرفض هذا الأمر. تظهر كلماته إلى يوكوياما (وآخرين) المذكورين أعلاه أنه كان يعرف جيدًا مصير أيزو «ماسيحدث، سيحدث. استعد لقبرك في كيوتو». [14]

في 23 سبتمبر 1862، تم استدعاء كاتاموري رسميًا إلى قلعة إيدو وعرضت عليه المهمة. لم يكن الموقف خاليًا من المكافأت: فقد تضمن راتبًا مكتبيًا قدره 50 ألف كوكو سنويًا، وقرض بقيمة 30 ألف ريو لتغطية نفقات السفر إلى كيوتو، بالإضافة إلى الترقية إلى الرتبة الرابعة من البلاط الامبراطوري الأعلى (正四位下 ؛ shō-shi'i-ge). [14] [15] وعقب المهمة، تم تنفيذ برنامج شامل لإعادة تعيين الموظفين في هيكل قيادة حكومة كيوتو في حكومة توكوغاوا. تم تعيين كاتاموري ومجموعة من الدايميو الاقوياء: ناغاي ناويوكي، ماكينو تادايوكي، قائد ناغاوكا، وتشوتشو نوبوري. ثم أرسل كاتاموري مجموعة من سبعة رجال تحت قيادة تاناكا توسا إلى كيوتو، من أجل البدء في تشكيل الروابط اللازمة مع القبائل الموجودة بالفعل في كيوتو، وكذلك البلاط الإمبراطوري.[16] بعد بضعة أشهر من الصعوبات السياسية الإضافية، غادر إيدو في 27 يناير 1863 على رأس جيش من ألف فرد من رجال أيزو.[17] دخل كيوتو في 11 فبراير، وتوجه أولاً إلى معبد هونزن-جي، وغير ملابسه لملابس البلاط الأمبراطوري، ثم ذهب إلى منزل الحاكم الإمبراطوري كونوي تاداهيرو وقدم احترامه. بعد ذلك، أقام على الفور إقامة في القسم الشرقي من المدينة، في معبد كونكايكوميو-جي في منطقة كوروتاني. بعد وقت قصير من وصوله، استقبل البلاط كاتاموري رسميًا لمرة أخرى، حيث مثلاً أمام الوصي كونوي مع كبار ضباطه أونو غونوغو وكوموري إكان.[18] وبالتالي، فإن استقباله الحار وشعبيته لدى العديد من الأشخاص في البلاط كانت بسبب زياراته المتكررة التي كانت ستستمر طوال فترة منصبه.

فترة الحكم وتولي المنصب

كانت المشكلة الأولى التي واجهها كاتاموري بعد توليه منصبه هي عدم إلمام السكان المحليين بـ أيزو وقدرتهم على إنجاز المهمة. كانت أيزو غير معروفة للعديد من الأشخاص في أوائل عام 1863 لدرجة أن العديد منهم نطقوا الأسم «كايز» و «كوايزو». بدأت قضية عدم الإلمام والقلق بالتلاشي في الأشهر الأولى من عام 1863، عندما تم استقبال كاتاموري رسميًا في البلاط الإمبراطوري.[19] كان نبلاء البلاط سعداء للغاية بوصوله، وكان لديهم آمال كبيرة لكونه الوكيل لـ kōbu-gattai (公武合体) ولتعزيز التعاون المتجدد بين البلاط والشوغن.[20] من أجل تحقيق الأهداف المفوض استخدم كاتاموري وحدات دورية المدينة، وبعضها تتكون من اتباعه، ولكن البعض الآخر يتكون من المجموعات المستأجرة مثل شينسينغومي. ظهرت مجموعات أخرى في السنوات اللاحقة، بما في ذلك مجموعة ميماوراغومي، التي كانت تحت سيطرة الشوشيوداي ساداكي شقيق كاتاموري الأصغر. أخذ كاتاموري دوره كحامي كيوتو (والبلاط) على محمل الجد، وبالتالي لعب دورًا كبيرًا في انقلاب 30 سبتمبر (أو انقلاب 18 أغسطس)، وحادث البوابات المحرم (禁門の変 ، كينمون نو هين)، وكلاهما تضمن اشتباكات بين قوات القطاعات المتحالفة تحت قيادة الشوغن (بما في ذلك أيزو) ضد رجال تشوشو . خلال حملات تشوتشو، دافع أيضًا عن قطاعه. أدت هذه الأحداث إلى زيادة العداء بين وإيزو تشوشو.

خدم كاتاموري كمفوض عسكري من عام 1862 حتى عام 1864 ؛ وخدم مرة أخرى من عام 1864 حتى عام 1868.[21]

حرب بوشين وما بعدها

حاول كاتاموري تحقيق قرارات سلمية بعد معركة توبا - فوشيمي، واعتذر للمحكمة الإمبراطورية عدة مرات، وحتى تقديم خطاب رسمي إلى الأمير رينوجي نو ميا يوشيهيسا، لكن أعضاء حكومة ميجي الجديدة رفضوا اعطاءه أي اهتمام..[22] كان هذا لأن الحكومة الجديدة كانت تتكون من أشخاص من تشوشو وساتسوما، الذين استاءوا من كاتاموري لأنشطته كمفوض عسكري. على الرغم من أن Ōuetsu Reppan Dōmei ، التي تضم معظم قطاعات شمال اليابان، قاموا بدعم أيزو وكاتاموري إلا أنهم هزموا في نهاية المطاف في حرب أيزو . بعد بضع سنوات تحت الإقامة الجبرية في طوكيو، تم إنقاذ حياة كاتاموري، وأصبح فيما بعد رئيس الكهنة في ضريح نيكو توشوغو. توفي في 5 ديسمبر 1893، وتم دفنه على طقوس الشنتو، وتلقى اسم شنتو (ماسان ريشين 忠誠雲神) بعد وفاته. وريثه ماتسودايرا نوبونوري تم تبنيه من عائلة ميتو-توكوغاوا. ومع ذلك، غادر نوبونوري عائلة أيزو-ماتسودايرا بعد فترة وجيزة من فترة اصلاحية ميجي ليصبح ماتسودايرا كاتاهارو وريثًا للعائلة فقد كان الابن الأكبر البيولوجي لكاتاموري، رغم ولادته من أحد المحظيات (ساكو وكيو). ثم انتقلت رئاسة الأسرة إلى شقيق كاتاهارو موريو، ثم إلى ابن موريو ماتسودايرا موريسادا، وهو الرئيس الحالي لماتسودايرا-أيزو.

أسلافه

[23]

انظر أيضا

  • ماتسودايرا تيرو
  • ماتسودايرا ساداكي
  • سايغو تانومو
  • etsuetsu Reppan Dōmei
  • ماتسودايرا كاتاكوريكو
  • ياي نو ساكورا

ملاحظات

  1. ^ Yamakawa Hiroshi, Kyoto Shugoshoku Shimatsu. Tokyo: Heibonsha, 1966, p. 7. Takasu was a domain in Mino Province.
  2. ^ Kobiyama Rokurō, Matsudaira Katamori no Shogai: Shashinshu Tōkyō: Shin Jinbutsu Oraisha, 2003, p. 18
  3. ^ Kobiyama, p. 30
  4. ^ أ ب Yamakawa, p. 7
  5. ^ Kobiyama, p. 39
  6. ^ Kobiyama, p.41
  7. ^ Samuel Wells Williams, A Journal of the Perry Expedition to Japan (1853–1854). Wilmington: Scholarly Resources, 1973, p. 54
  8. ^ "Aizu-han no Kakuryō to Hanron", by Hoshi Ryoichi. pp. 104–127 of Matsudaira Katamori no Subete, Tsunabuchi Kenjo, ed. Tōkyō: Shin Jinbutsu Oraisha, 1984, p. 104.
  9. ^ Beasley, W. G. (1955). Select Documents on Japanese Foreign Policy, 1853–1868, p. 325.
  10. ^ Kobiyama, p. 76
  11. ^ Kobiyama, p. 77
  12. ^ Yamakawa, p. 78
  13. ^ Yamakawa, p. 26
  14. ^ أ ب Kobiyama, p. 79
  15. ^ Yamakawa, p. 8
  16. ^ Yamakawa, p. 28
  17. ^ Yamakawa, p. 38
  18. ^ Yamakawa, p. 39
  19. ^ Kobiyama, p. 86
  20. ^ Kobiyama, p. 84
  21. ^ Beasley, p. 335.
  22. ^ Yamakawa, p. 11
  23. ^ "Genealogy". Reichsarchiv (ب日本語). Archived from the original on 2020-03-30. Retrieved 2017-11-06.

المراجع

روابط خارجية

سبقه
{{{سبقه}}}
{{{العنوان}}}

{{{الأعوام}}}

تبعه
{{{تبعه}}}