تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
كاتب ياسين
كاتب ياسين | |
---|---|
كاتب ياسين
| |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 6 أوت 1929 زيغود يوسف - ولاية قسنطينة الجزائر |
الوفاة | 28 أكتوبر 1989 (60 سنة) غرونوبل - فرنسا |
الجنسية | جزائري |
الأولاد | كاتب أمازيغ، نادية وهانس |
الحياة العملية | |
المهنة | كاتب و راوي |
أعمال بارزة | نجمة، الرجل ذو الحذاء البلاستيكي |
الجوائز | |
وسام فارس الأداب و الفنون 1984 | |
التوقيع | |
[[s:ar:صفحة المؤلف في ويكي مصدر|صفحة المؤلف في ويكي مصدر]] - ويكي مصدر | |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
كاتب ياسين ولد في 2 أغسطس 1929 بجماعة زيغود يوسف بولاية قسنطينة وتوفي في 28 أكتوبر 1989 بغرنوبل.، كاتب وأديب جزائري من أشهر رواياته «نجمة».[1] ألّف مجمل كتاباته باللغة الفرنسية. كتب الروايات والقصائد والمسرحيات والمقالات، وكان أيضًا صحفيًا - خاصة لصحيفة الجزائر الجمهورية اليومية من عام 1949 إلى عام 1951 - ومخرجًا مسرحيًا.
حياته
ولد بدائرة زيغود يوسف ولاية قسنطينة في 6 أوت 1929 بالجزائر الفرنسية. ينحدر من عائلة الشاوي أصلها من الأوراس، منطقة في شمال شرق الجزائر وهي عائلة متعلمة من حمام نبيل (حاليا في ولاية قالمة، تسمى قبليتية أو قبلوت. جده لأمه باخ عادل نائب قاضي كوندي سميندو، والده محامٍ وعائلته تتبعه في تنقلاته المتعاقبة.
بعد فترة قصيرة تردد أثنائها على المدرسة القرآنية بسدراتة (سوق أهراس) 1935 التحق بالمدرسة الفرنسية ب بوقاعة lafayette سابقا ولاية سطيف سنة 1935 إلى غاية سنة 1941 حيث بدأ تعليمه الثانوي بسطيف حتى الثامن من شهر ماي 1945. شارك في مظاهرات 8 ماي 1945، قبض عليه بعد 5 خمسة أيام ببوقاعة فسجن وعمره لا يتجاوز 16 سنة، وكان لذلك أبعد الأثر في كتاباته. بعدها بعام فقط نشر مجموعته الشعرية الأولى «مناجاة». دخل عالم الصحافة عام 1948 فنشر بجريدة الجزائر الجمهورية (ألجي ريبيبليكان) التي أسسها رفقة ألبير كامو، وبعد أن انضم إلى الحزب الشيوعي الجزائري قام برحلة إلى الاتحاد السوفياتي ثم إلى فرنسا عام 1951. قبل وفاته تقلد عدة مناصب، منها منصب مدير المسرح بسيدي بلعباس.نجى من محاولة اغتيال في تيزي وزو في 1987.
عائلته
كاتب ياسين هو أب لنادية، هانس و أمازيغ كاتب عضو في الفرقة الموسيقية المعروفة ڤناوة ديفيزيون.
مراسلات مع البير كامو
كاتب ياسين يرسل رسالة إلى ألبير كامو ويبدأ النقاش حول المسألة الجزائرية. كما سيقارن المؤلف بفوكنر في مسألة غياب الشخصيات الجزائرية في رواياته. حول هذا السؤال، ينتقد ألبير كامو لأنه اقتصر على وصف المناظر الطبيعية الجزائرية.
وفاته
توفي كاتب ياسين في 28 أكتوبر 1989 بمدينة غرونوبل الفرنسية عن عمر يناهز 60 سنة بسرطان الدم نقل جثمانه ودفن في الجزائر يوم أول نوفمبر 1989 .
من مؤلفاته
قدم الكاتب الجزائري العديد من مسرحياته على خشبة المسرح في كل من فرنسا والجزائر.
- مناجاة (شعر 1946)،
- أشعار الجزائر المضطهدة (شعر 1948)،
- نجمة (رواية 1956)،
- ألف عذراء (شعر 1958)،
- المضلع النجمي (رواية 1966)،
- دائرى القصاص (مجموعة مسرحيات 1959)،
- فلسطين المخدوعة
- حرب الألف عام
- الرجل ذو النعل المطاطي (مسرحية 1970).
وألف كاتب ياسين رواية نجمة 1956 التي قال عنها كاتب ياسين هل ماتت روحها الجزائرية عندما كتبتها بالفرنسية واعتبرها النقاد أجمل نص بالفرنسية لكاتب من أصل غير أوروبي حيث عبر ياسين بصدق عن فترة مؤلمة في حياة الجزائريين وأكمل مسرحية المراة الطائشة عام 1959.
ملحقات ومراجع
وصلات خارجية
- كاتب ياسين على موقع أرشيف الشارخ.
- مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات
- ^ الموقع الرسمي لراديو الجزائر: كاتب ياسين...نجمة الأدب - 2011 نسخة محفوظة 09 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
كاتب ياسين في المشاريع الشقيقة: | |