هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

قيمة الشبع

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

قيمة الشبع هي الدرجة التي يعطي فيها الغذاء للإنسان شعور الإشباع، وهو الشعور النقيض تماما للجوع. مفهوم قيمة الشبع ومؤشر الشبع تم تطويره من قبل الباحثة والطبيبة الأسترالية سوزانا هولت.[1] [2] أعلى قيمة للشبع تتوقع عندما ينتج الطعام الذي يبقى في المعدة لفترة أطول نشاطًا وظيفيًا أكبر للعضو.[3] [4] الحد من تناول الطعام بعد الوصول إلى قيمة الشبع يساعد في تقليل مشاكل السمنة [5] [6]

الأطعمة ذات قيمة الشبع كبيرة:

  • كُرنب لأنه لا يسهم كثيرا في زيادة الوزن.
  • يعتبر الحليب أحد المنتجات الغنية ليعطي قيمة شبع عالية.
  • الخضراوات الخضراء لديها أقل قيمة للشبع بالمقارنة مع الحليب واللحوم
  • الأطعمة السائلة لها تأثير إشباع عالي لفترة قصيرة [7]

انظر أيضًا

المراجع

  1. ^ Holt، SH؛ Miller، JC؛ Petocz، P؛ Farmakalidis، E (1995). "A satiety index of common foods". Eur J Clin Nutr. ج. 49: 675–690.
  2. ^ "The Satiety Value And Satiety Index". HealthRecon. مؤرشف من الأصل في 2019-05-12.
  3. ^ Mattes، Richard (يناير 2005). "Soup and satiety". Elsevier. ج. 83 ع. 5: 739–747. DOI:10.1016/j.physbeh.2004.09.021. PMID:15639159.
  4. ^ Bolton، R. P.؛ Heaton، K. W.؛ Burroughs، L. F. (فبراير 1981). "The role of dietary fiber in satiety, glucose, and insulin: studies with fruit and fruit juice". The American Journal of Clinical Nutrition. ج. 34 ع. 2: 211–217. DOI:10.1093/ajcn/34.2.211. PMID:6259919. مؤرشف من الأصل في 2018-01-09.
  5. ^ Duncan، K H؛ Bacon، J A؛ Weinsier، R L (مايو 1983). "The effects of high and low energy density diets on satiety, energy intake, and eating time of obese and nonobese subjects". The American Society for Clinical Nutrition, Inc. ج. 37 ع. 5: 763–767. DOI:10.1093/ajcn/37.5.763. PMID:6303104. مؤرشف من الأصل في 2016-08-15.
  6. ^ Rolls، B J (أبريل 1995). "Carbohydrates, fats, and satiety". The American Society for Clinical Nutrition, Inc. ج. 61 ع. 4: 960S–967S. DOI:10.1093/ajcn/61.4.960S. PMID:7900695. مؤرشف من الأصل في 2017-09-01.
  7. ^ "A satiety index of common foods" (PDF). European Journal of Clinical Nutrition. ج. 49 ع. 9: 675–690. سبتمبر 1995. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-02-17.

اقرأ المزيد