م. | العنوان | تاريخ الإصدار الياباني | ردمك الياباني |
1 | ''"هجوم الملاك" (使徒、襲来، Shito, Shūrai؟) | 29 أغسطس 1995[3] | ISBN 978-4-04-713115-6 |
- المرحلة 01: "هجوم الملاك" (使徒、襲来، Shito, Shūrai؟)
- المرحلة 02: "لم الشمل" (再会…، Saikai...؟)
- المرحلة 03: "الوحدة-01، إطلاق" (初号機、出撃، Shogōki, Rifuto Ofu؟)
|
المرحلة 04: "صمت..." (沈黙…، Chinmoku...؟)
المرحلة 05: "ما رأيته عند حافة الضوء" (光の淵に見たもの، Hikari no Fuchi ni Mitamono؟)
المرحلة 06: "أنا...أبكي..." (ボクハナク، Boku wa naku؟) |
|
فتى مراهق يدعى شينجي إيكاري يذهب إلى مدينة طوكيو-3 بناء على طلب والده، غيندو إيكاري. أثناء لقائه مع ميساتو كاتسراغي، إحدى موظفي غيندو، هوجمت المدينة من قبل كائن غريب يدعى ملاك، قام بمواجهة الجيش. أخذت ميساتو شينجي إلى نيرف، منظمة يرأسها غيندو قامت بتطوير ميكا بيوميكانيكية عملاقة معروفة باسم إيڤانجيليون. حيث أن قائدة إيڤانجيليون الوحدة-01، ريه أيانامي، مصابة، طلب غيندو من شينجي أن يكون قائد الوحدة-01. قرر شينجي مقاتلة الملاك، لكنه ارتعب حين رؤية الملاك. قبل أن يُقتل على يدي الملاك، ومع كون شينجي تحت ضغط حاد، هاجت الوحدة-01 وهاجمت الملاك، الذي تدمر ذاتياً،مسبباً ضرراً طفيفاً للإيڤانجيليون. في اليوم التالي، أثناء تعافي شينجي في المستشفى،اكتشفت ميساتو أن غيندو لا يرغب في العيش مع ابنه. وهكذا، قررت ميساتو أن تكون حارسة شينجي القانونية، لتجنب عيشه لوحده. |
2 | ''"صبي وسكين" (ナイフと少年، Naifu to Shōnen؟) | 5 مارس 1996[4] | ISBN 978-4-04-713132-3 |
- المرحلة 07: "قلوب مغلقة" (閉じゆく心، Toji Yuku Kokoro؟)
- المرحلة 08: "مزاج شينجي السيء" (シンジご機嫌ななめ، Shinji Gokigen Naname؟)
- المرحلة 09: "تجارب مهووس" (マニアの受難، Mania no Junan؟)
|
المرحلة 10: "صبي وسكين" (ナイフと少年، Naifu to Shōnen؟)
المرحلة 11: "الولد الثالث المتجول" (さまよえるサード・チルドレン، Samayoeru Sādo Chirudoren؟)
المرحلة 12: "البحث عن اللطف" (やさしさの輪郭، Yasashisa no Katachi؟) |
|
بدأ شينجي الذهاب للمدرسة، لكنه في النهاية تعرض للضرب من أحد زملائه، توجي سوزوهارا، الذي أصيبت أخته خلال الوقت الذي استعمله شينجي فيه الإيڤانجيليون. استدعي شينجي بعد ذلك إلى نيرف لقتال ملاك مهاجم، وتبعه زميلاه توجي وكنسكي أيدا. أثناء المعركة، وصل شينجي إلى حده النفسي خلال المعركة، هائجاً في الثواني الأخيرة. هُزم الملاك، لكن شينجي بقي مصدوماً. سألت ميساتو شينجي عن رغبته في أن يكون قائد إيفا وأرسلته للعيش مع خاله. لكن ميساتو أدركت كيف يعاني شينجي مع خاله، وحثته على العودة ليعيش معها. |
3 | ''"ندوب بيضاء" (白い傷跡، Shiroi Kizuato؟) | 29 أكتوبر 1996[5] | ISBN 978-4-04-713165-1 |
- المرحلة 13: "ندوب بيضاء" (白い傷跡، Shiroi Kizuato؟)
- المرحلة 14: "الغرفة المشوهة" (歪んだ部屋، Yuganda Heya؟)
- المرحلة 15: "ما تؤمن به عيناها القرمزيتان" (紅い瞳の信じるものは، Akai Hitomi no Shinjirumono wa؟)
- المرحلة 16: "ذكريات مهجورة" (棄てられた記憶، Suterareta Kioku؟)
|
المرحلة 17: "ليلة المعركة" (決戦前夜، Kessen Zen'ya؟)
المرحلة 18: "معركة الدم" (血戦!، Kessen!؟)
المرحلة 19: "القمر وسط الظلام" (闇の中の月، Yami no Naka no Tsuki؟) |
|
أثناء عودة شينجي إلى منزل ميساتو، صار شينجي صديقاً لتوجي وكنسكي. في نيرف، اكتشف شينجي أن علاقة والده بريه جيدة على عكس علاقته معه. حاول شينجي لقاء ريه، لكن نادراً ما تتجاوب معه. ظهر ملاك جديد، يأخذ شكل ألماسة معدنية طائرة منليثية، يقترب من طوكيو-3 وكاد يقتل شينجي. وهكذا، وضعت ميساتو خطة حيث ستستعمل الوحدة-01 سلاحاً بوزترونياً بدئياً متقدماً، الذي بدوره سيتطلب كامل الطاقة الكهربائية لليابان من أجل العمل، بينما تستخدم ريه الوحدة-00 لوقاية الوحدة-01. نجحت الخطة مع موت الملاك، وابتسمت ريه للمرة الأولى تجاه شينجي. |
4 | ''"أسكا تصل إلى اليابان" (アスカ、来日، Asuka, Rainichi؟) | 17 أكتوبر 1997[6] | ISBN 4-04-713197-0 |
- المرحلة 20: "أسكا تصل إلى اليابان" (アスカ、来日، Asuka, Rainichi؟)
- المرحلة 21: "الغير مدعو" (招かれざる者، Manekarezarumono؟)
- المرحلة 22: "أسكا تهاجم" (アスカ攻撃، Asuka Atakku؟)
- المرحلة 23: "حاول ثانية" (トライ・アゲイン، Torai Agein؟)
|
المرحلة 24: "تنافر" (不協和音، Disonansu؟)
المرحلة 25: "هلا نرقص?" (Shall we dance?؟)
المرحلة 26: "وحدا القلبين للحظات" (瞬間、心、重ねて، Shunkan, Kokoro, Kasanete؟) |
|
أسكا لانغلي سوريو، قائدة إيڤانجيليون من ألمانيا، وصلت إلى طوكيو-3 للانضمام إلى نيرف. في نفس الوقت، هاجم الملاك إسرافيل المدينة، وأُرسل كل من شينجي وأسكا لإيقافه. وحين انقسم الملاك إلى توأمين اثنين، استطاع الملاك هزيمة شينجي وأسكا بسهولة، حيث لم يستطيعا العمل بتعاون. استطاعت نيرف إلحاق الضرر بالملاك إلا أنه نجا، واستطاع شفاء نفسه في بضعة أيام. أثناء هذه الفترة، وضعت ميساتو شينجي وأسكا في ريجيم تدريبي حيث سيقضيان أطول وقت ممكن معاً من أجل توافق نظمهما البيولوجي. مع نهاية فترة التدريب، نجح شينجي وأسكا في نتاج الروتين بشكل سلس، مدمرين الملاك. |
5 | ''"علامة القبر" (墓標، Bohyō؟) | 17 ديسمبر 1999[7] | ISBN 978-4-04-713311-2 |
- المرحلة 27: "الحفلة" (パーティー، Pātī؟)
- المرحلة 28: "تقفَ الندب" (傷跡をたどれば، Kizuato o Tadoreba؟)
- المرحلة 29: "علامة القبر" (墓標، Bohyō؟)
- المرحلة 30: "أوقف صدمة الجاذبية!" (受け止めろ 重力攻撃! Catch the G-Shock!، Uketomero Jūryoku Kōgeki؟)
|
المرحلة 31: "انقطاع نيرف" (ネルフ、停電، Nerufu, Teiden؟)
المرحلة 32: "هاوية الحقيقة" (真実の深淵، Shinjitsu no Shin'en؟)
المرحلة 33: "المربى المائي" (アクアリウム، Akuariumu؟) |
|
بدأت أسكا العيش في منزل ميساتو وتكيفت على العيش في اليابان، مع بدئها بمصادقة شينجي وريه. في هذه الأثناء، ذهب شينجي مع والده لزيارة قبر والدته، وحاول التعرف عليه أكثر. ريوجي كاجي، صديق ميساتو القديم، اتضح أنه جاسوس يقوم بتحري عمل غيندو. كشف كاجي لميساتو وشينجي أن الملاك، آدم، الذي سبب الاصطدام الثاني الذي دمر نصف الجنس البشري، بقي مصلوباً في مقر نيرف. وضح كاجي بعد ذلك لشينجي أن الإيڤانجيليون مستنسخات من آدم، وأن والدة شينجي، يوي إيكاري، هي من ابتكرتهم. لكن يوي قُتلت كأداة اختبار على الوحدة-01، لكن روحها بقيت حتى الآن داخل الإيڤانجيليون. |
6 | ''"الولد الرابع" (四人目の適格者، Yoninme no Tekikakusha؟) | 15 ديسمبر 2000[8] | ISBN 978-4-04-713380-8 |
- المرحلة 34: "الولد الرابع" (四人目の適格者، Yoninme no Tekikakusha؟)
- المرحلة 35: "ضوء، ثم ظل" (光、そして影، Hikari, Soshite Kage؟)
- المرحلة 36: "الاعتراف" (告白، Kokuhaku؟)
- المرحلة 37: "الهدية" (ギフト، Gifuto؟)
|
المرحلة 38: "الكمين" (迎撃، Geigeki؟)
المرحلة 39: "النظام الوهمي" (ダミーシステム، Damī Shisutemu؟)
المرحلة 40: "الشفق الملطخ بالسواد" (黄昏を黒に染めて…، Tasogare o Kuro ni Somete...؟) |
|
مع وصول إيڤانجيليون الوحدة-03 إلى طوكيو-3، تم التعرف على توجي سوزوهارا كالولد الرابع؛ عرضت نيرف عناية طبية أفضل من أجل أخته إن وافق على أن يكون قائداً. في حين وافق على العرض، كشف توجي لشينجي خوفه من أن يصير قائد إيڤانجيليون واعتذر من لقائهما الأول، بعد فهمه في النهاية ما الذي أحسه شينجي. مع تأكيد شينجي لتوجي وقبوله لاعتذاره، مضا اختبار تنشيط الوحدة-03 بشكل فظيع عندما أصابها الملاك باردييل. مع هزيمة ريه وأسكا على يدي الملاك، فعّل غيندو نظام القابس الوهمي في الوحدة-01 بعد رفض شينجي، خوفاً من أجل سلامة توجي، قتال الوحدة-03. دمرت الوحدة-01 بوحشية الوحدة-03 المصابة بالملاك، لكنها قتلت توجي في المقابل. |
7 | ''"معركة رجل" (男の戦い، Otoko no Tatakai؟) | 1 ديسمبر 2001[9] | ISBN 978-4-04-713469-0 |
- المرحلة 41: "القبضة" (フィスト، Fisuto؟)
- المرحلة 42: "سماوات رمادية" (灰色の空، Hai-iro no Sora؟)
- المرحلة 43: "الاستجواب" (尋問، Jinmon؟)
- المرحلة 44: "الكفارة" (贖罪، Shokuzai؟)
|
المرحلة 45: "معركة رجل" (男の戦い، Otoko no Tatakai؟)
المرحلة 46: "الصحوة: الجزء الأول" (覚醒・前編، Kakusei, Zenpen؟)
المرحلة 47: "الصحوة: الجزء الثاني" (覚醒・後編، Kakusei, Kōhen؟)
المرحلة 48: "الاستئصال" (消滅، Shōmetsu؟) |
|
بعد موت توجي، نذر شينجي بألا يقود الإيڤانجيليون مرة أخرى، مغادراً نيرف. مع مغادرة شينجي، هاجم ملاك جديد المدينة، لكن الوحدتين 00 و02 تعطلتا على يدي الملاك، في حين ترفض الوحدة-01 كل القواد الذين تعطيهم إياها نيرف. قبل مغادرة المدينة، أقنع كاجي شينجي بالعودة إلى نيرف لتعويض موت توجي. ذهب شينجي لمقاتلة الملاك في الوحدة-01، لكنه سرعان ما انهزم. أثناء القتال، تحطم درع الوحدة-01، معطياً الإيڤانجيليون حياتها الخاصة، حيث عُني الدرع من أجل الحفاظ على بقاء الوحدة01 خامدة لا غير. هاجمت بعدها الوحدة-01 الملاك، وانتهى الأمر بأكله. مع هيجان الوحدة-01، قامت نيرف بتجميدها، لكنهم اكتشفوا أن شينجي قد التُهم من قبل الإيفا. |
8 | ''"الأم" (MOTHER؟) | 19 ديسمبر 2002[10] | ISBN 978-4-08-872567-3 |
- المرحلة 49: "قبلة" (…Kiss؟)
- المرحلة 50: "إلى وسط القلب…" (心の中へ…، Kokoro no Naka e...؟)
- المرحلة 51: "الأم" (MOTHER؟)
- المرحلة 52: "التذكر" (回想، Kaisō؟)
|
المرحلة 53: "عملاق من الضوء" (光の巨人، Hikari no Kyojin؟)
المرحلة 54: "ولادة نيرف" (ネルフ誕生، Nerufu Tanjō؟)
المرحلة 55: "رسالة" (伝言، Dengon؟)
المرحلة 56: "غيرة" (ジェラシー، Jerashī؟) |
|
حاولت الوحدة-01 جعل شينجي يبقى معها، لكن ريه تواصلت مع الإيفا للإلحاح على تحريره منها. فجأة حلم شينجي حلماً رآى فيه والدته أقنعته فيه بالعيش. وهكذا، ظهر جسد شينجي خارج الوحدة-01، بعد بقائه داخلها لمدة شهر. أثناء ذلك، اختطف نائب القائد كوزو فويوتسكي من قبل سيلي، المنظمة التي أنشأت نيرف. سأل أعضاء سيلي فويوتسكي عما يفعله غيندو في نيرف، مما بدأ سلسلة من الاسترجاعات تشرح كيف التقى فويوتسكي بيوي وغيندو. بعد ذلك، حرر كاجي فويوتسكي، لكنه سرعان ما قُتل على يدي شخص مجهول بسبب عمله كجاسوس. |
9 | ''"الولد الخامس" (フィフス・チルドレン، Fifusu Chirudoren؟) | 3 أبريل 2004[11] | ISBN 978-4-04-713618-2 |
- المرحلة 57: "الولد الخامس" (フィフス・チルドレン، Fifusu Chirudoren؟)
- المرحلة 58: "الرفض" (拒絶، Kyozetsu؟)
- المرحلة 59: "كبرياء" (プライド، Puraido؟)
- المرحلة 60: "دمية" (ドール، Dōru؟)
|
المرحلة 61: "رمح لونغينوس" (ロンギヌスの槍، Ronginosu no Yari؟)
المرحلة 62: "مسافة" (distance؟)
المرحلة 63: "الرد على النيران" (応戦، Ōsen؟) |
|
ظهر كاورو ناغيسا كقائد إيڤانجيليون جديد، لكن شينجي كرهه فوراً بعدما قام كاورو بقتل هرة مشردة. في هذه الأثناء، تواجه أسكا مشاكل في التوافق مع الوحدة-02 بعد معاناتها للهزيمة المتكرر ضد الملائكة؛ ثقتها الهشة بدأت بالضعف حيث عليها مواجهة ملاك لوحدها حيث الوحدة-02 هي الإيڤانجيليون الوحيدة الجاهزة للقتال. لكن الملاك غزا عقل أسكا وجعلها تتذكر ماضيها حتى سقطت بسبب الصدمة، تاركة ريه لرمي رمح لونغينوس في الفضاء لتدمير الملاك. مع إصابة أسكا بالغيبوبة، جُعل كاورو قائد الوحدة-02. بعد ذلك بفترة وجيزة، هاجم ملاك آخر طوكيو-3، لكن مجهودات شينجي، وريه، وكاورو لم تجني ثمارها وأصيبت الوحدة-00 بالملاك المهاجم. |
10 | ''"دموع" (涙، Namida؟) | 25 فبراير 2006[12] | ISBN 978-4-04-713800-1 |
- المرحلة 64: "دموع" (涙، Namida؟)
- المرحلة 65: "أريد أن أكون واحدة معك" (ひとつになりたい، Hitotsu ni Naritai؟)
- المرحلة 66: "بدون الوصول لقلبك" (心届かず، Kokoro Todokazu؟)
- المرحلة 67: "ليلة ملتوية" (ねじれた夜، Nejireta Yoru؟)
|
المرحلة 68: "خلط" (交錯، Kōsaku؟)
المرحلة 69: "دم ملوث" (汚れた血، Yogoreta Chi؟)
المرحلة 70: "جمع من العدم" (虚無の群れ، Kyomu no Mure؟) |
|
لمنع الوحدة-00 المسيطر عليها من قبل الملاك من الهجوم، قامت ريه بتدمير الوحدة-00 ذاتياً، مما تسبب بدمار طوكيو-3. بعد بضعة أيام ظهرت ريه غير مصابة أخرى، لكن بدون ذكريات عن الأحداث السابقة وتدعو نفسه "الثالثة". د.ريتسكو أكاغي كشفت أن ريه وُلدت من الإيڤانجيليون التي قتلت يوي. اتضح بعدها أن والدة ريتسكو، ناوكو أكاغي، هي من قتلت ريه الأولى، حيث كانت ريه الأولى عملاً بغيضاً لها من عمل غيندو كبديل ليوي. وهكذا، كانت ريه الثانية هي الأولى التي التقاها شينجي، لكنها ماتت عندما انفجرت الوحدة-00. |
11 | ''"قبضة من الذكريات" (手のひらの記憶، Te no Hira no Kioku؟) | 19 يونيو 2007[13] | ISBN 978-4-04-713934-3 |
- المرحلة 71: "نسل آدم" (アダムの末裔، Adamu no Matsuei؟)
- المرحلة 72: "الرسول الأخير" (最後のシ者، Saigo no Shishaا؟)
- المرحلة 73: "الوصول عند الحدود" (辿りついた境界線، Tadoritsuita Kyōkaisen؟)
|
المرحلة 74: "قبضة من الذكريات" (手のひらの記憶، Te no Hira no Kioku؟)
المرحلة 75: "القلب الضائع" (欠けた心، Kaketa Kokoro؟)
المرحلة 76: "العدو الأخير" (最後の敵، Saigo no Teki؟) |
|
حاول كاورو مصادقة شينجي، لكن شينجي يتابع تجاهله. ذهب كاورو للتحدث مع أعضاء سيلي، الذين أمروه بمهاجمة نيرف، الأمر الذي كشف أن كاورو ملاك تحت سيطرة سيلي. قاد كاورو الوحدة-02 بدون دخولها، وذهب للبحث عن آدم، لكنه اكتشف أن الملاك الموجود في نيرف ليليث، وليس آدم. ظناً منها أن كاورو قد يسبب الاصطدام الثالث بلمس آدم، أرسلت ميساتو شينجي في الوحدة-01 للقضاء على كاورو. طلب كاورو من شينجي أن يقتله، حتى لا تتحكم سيلي بحياته. فعل شينجي ذلك، لكنه بقي حزيناً، غير راغب في فعل أي شيء. مع موت كاورو، انتهت هجومات الملائكة، لكن سيلي غزت نيرف من أجل قتل غيندو. |
12 | ''"الأب والابن" (父と子، Chichi to Ko؟) | 3 أبريل 2010[14] | ISBN 978-4-04-715420-9 |
- المرحلة 77: "إبادة جماعية" (GENOCIDE؟)
- المرحلة 78: "الأب والابن" (父と子، Chichi to Ko؟)
- المرحلة 79: "الوقت الموعود" (約束の時، Yakusoku no Toki؟)
- المرحلة 80: "فرصة اللقاء" (邂逅، Kaikō؟)[15]
|
المرحلة 81: "عدو من السماء" (空よりの敵، Sora Yori no Teki؟)
المرحلة 82: "التوجيه الأخير" (The last instruction)
المرحلة 83: "الانسجام (قلب وقلب، يرددان معاً) (呼応، Koō؟) |
|
أرسلت سيلي جنود الـJSSDF لقتل جميع العاملين في نيرف. أسكا المنهارة نفسياً وضعت في الوحدة-02 لتقاتل بعد صحوتها ضد القوات الجوية للـJSSDF. مع امتلاكه لقوات خارقة من آدم، أنقذ غيندو شينجي من العدو ومن ثم أخذت ميساتو شينجي إلى الوحدة-01 لمساعدة أسكا. تعافت أسكا عندما أدركت أن روح والدتها داخل الإيفا وأوقفت كل قوات الـJSSDF. لكن، أرسلت سيلي إيفا الإنتاج المتسلسل التي استطاعت التغلب عليها. في هذه الأثناء، وصلت ميساتو مع شينجي إلى مصعد مقلع الإيفا وأرسلته في المصعد قبل أن تموت مواجهة جنود الـJSSDF. مع وعده لميساتو بأن ينقذ أسكا، استعد شينجي لقيادة الوحدة-01 من جديد. |
13 | ''"النداء" (Calling؟) | 22 نوفمبر 2012[16] | ISBN 978-4-04-120354-5 |
- المرحلة 84: "النداء" (Calling)
- المرحلة 85: "الخيانة" (裏切り، Uragiri؟)
- المرحلة 86: "بداية الطقوس" (儀式の始まり، Gishiki no Hajimari؟)
- المرحلة 87: "الرفض" (拒絶، Kyozetsu؟)
|
المرحلة 88: "القمر الأسود" (黒き月، Kuroki Tsuki؟)
المرحلة 89: "وجهاً-لوجه" (face to face؟)[17]
المرحلة 90: "ذكريات الصيف" (夏の追憶، Natsu no Tsuioku؟) |
|
قاد شينجي الوحدة-01 وأنقذ أسكا من إيفا الإنتاج المتسلسل. في تلك الأثناء، حاولت ريتسكو تفعيل التدمير الذاتي لمنشأة نيرف من أجل إيقاف خطة غيندو لكنها فشلت وأصيبت على يد غيندو. أثناء قتال شينجي مع وحدات إيفا التابعة لسيلي، قام شينجي بإيقاظ كل طاقات الإيفا الكامنة لكن رمح لونغينوس المفقود أوقف الإيفا تلقائياً وانتهى بها الأمر مصلوبة. شرع غيندو بعدها ببدء الاصطدام الثالث بالاندماج مع ريه الثالثة التي تحمل حمض ليليث النووي. لكن ريه رفضت غيندو واختلطت مع ليليث، نامية ككيان مضيء تمسك بالوحدة-01 وتواجه عقل شينجي. |
14 | ''"بدء الرحلة" (旅立ち، Tabidachi؟) | 20 نوفمبر 2014[18] | ISBN - |
- المرحلة 91: "إلى حيث يعود الضوء" (光還る処へ، Hikari Kaeru Sho e؟)
- المرحلة 92: "عيد ميلاد" (バースデイ، Bāsudei؟)
- المرحلة 93: "بحر الحياة" (生命の海، Seimei no Umi؟)
- المرحلة 94: "الكف" (掌، Tenohira؟)
|
المرحلة 95: "شكراً ∞ وداعاً" (ありがとう∞さようなら، Arigatō ∞ Sayōnara؟)
المرحلة الأخيرة: "بدء الرحلة" (旅立ち، Tabidachi؟)
مرحلة إضافية: "عدن ذات ألوان الصيف" (夏色のエデン، Natsu-iro no Eden؟) |
|