سيلة الظهر

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من سيلة الظهر، جنين)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
سيلة الظهر

سيلة الظهر بلدة فلسطينية تبعُد 22 كم جنوب غرب مدينة جنين وترتفع 400 متر عن سطح البحر.

التسمية

الجزء الأول: بكسر أوله وفتح ثالثه. الجزء الثاني، الظهر، وهو أعلى الجبل، وسيلة الظهر بلدة تقع في الجنوب من جنين بانحراف قليل إلى الغرب وعلى مسيرة 23 كيلومترًا عنها. وتقوم مكان مدينة كفار سيلا ـ kefar Sila" إحدى المدن التابعة لمقاطعة سبسطية في العهد الروماني. وقد يكون اسمها مشتقًا من "سلا" وهي جذر مشترك بين اللغات السامية بمعنى الهدوء والعزلة.[1][1]

وفي قضاء جنين قريتان تعرف كل منهما باسم «السيلة»، وللتفريق بينهما دعيت المطلة منهما على مرج بني عامر باسم «سيلة الحارثية» نسبة إلى بني حارثة الذين نزلوا جنين ونواحيها في الايام الماضية. واما بلدتنا هذه فأضيفت إلى الروابي المعروفة باسم «الظهر» أو «الظهور» الواقعة في جوارها والتي يقع على قمتها مزار «القبيبات».[2]

قيل فيها

وقفت اناجي سيلة الظهر باكيا وأذللت دمعي بعدما كان عاصيا

أنادي فتى فتيانها حامي الحمى أبا خـالـد هـلا أجـبـت المـنـاديا؟

وعندما مرت بها شاعرة فلسطين فدوى طوقان أطلقت عليها اسم «سلة الزهر» لشدة اعجابها بمنظر البلدة الملهم وذلك في عبارتها المعروفة «إنظر معي أليست سلة زهر؟».[3]

تاريخ

في عام 1870/1871 (1288 هـ)، أدرج الإحصاء العثماني القرية في ناحية الشعراوية الشرقية.[4] وفي عام 1949، تم التنقيب في مغارة دفن من العصرين الروماني والبيزنطي في سيلة الظهر من قبل المدرسة الأمريكية للبحوث الشرقية ومدرسة ماكورميك اللاهوتية. وكان الكهف، الواقع في الطرف الغربي للقرية، يتكون من ثلاث غرف، وتحتوي على مجموعة متنوعة من الاكتشافات.[5] ويعتقد أن مصابيح الزيت المكتشفة في الموقع هي من أصل سامري.[6] كتب اسحق بن تسفي أن عائلة ظاهر المحلية هي من أصل سامري.[7]

موقع على التلال فوق سيلة الظهر يحمل نفس الاسم يحتوي على قطع فخارية من العصر البيزنطي وشظايا فسيفساء ومعصرة نبيذ.[8]

تشير شقف الفخار من بلدة سيلة الظهر نفسها إلى أنها تأسست خلال الفترة الإسلامية المبكرة (القرنين التاسع والعاشر الميلاديين).[9] طلق عليها المؤرخون العرب اسم سيلة الظهر لتمييزها عن سيلة أخرى تحمل نفس الاسم شمال غرب جنين.[10]

فترة العصور الوسطى

احتل الصليبيون المنطقة عام 1099 وأشاروا إلى القرية باسم "سيليتا". أكد الملك بالدوين الرابع ملك مملكة القدس بيع القرية التي أقامها فيكونت نابلس (نواب نابوليتانوس) في عام 1178 إلى فرسان الإسبتارية. وشملت الصفقة 103 «خيم بدوية»، أي المنازل، في إشارة إلى أن الأراضي العشائرية للأخيرة كانت في محيط سيلة الظهر. وكان إجمالي السعر المدفوع 5500 بيزانت، منها 2000 بيزانت للقرية نفسها.[9][11][12][13]

وقد ذكر القرية الجغرافي ياقوت الحموي في كتابه معجم البلدان، الذي كتبه في أوائل القرن الثالث عشر، أثناء الحكم الأيوبي.وقد ذكر القرية الجغرافي ياقوت الحموي في كتابه معجم البلدان، الذي كتبه في أوائل القرن الثالث عشر، أثناء الحكم الأيوبي.[9] كان في نيبي لاوين القريبة لسيلة الظهرفي نفس الوقت 21 عائلة و6 عزاب، وجميعهم مسلمون أيضًا.[14]

العصر العثماني

تم ضم سيلة الظهر إلى الدولة العثمانية مع بقية فلسطين عام 1517. وفي سجلات الضرائب العثمانية لعام 1596، ظهرت تحت اسم سيلا، وتقع في ناحية جبل سامي في سنجق نابلس. وكان عدد سكانها 27 أسرة و9 عزاب، جميعهم من المسلمين. دفع القرويون ضريبة ثابتة قدرها %33.3 على المنتجات الزراعية، بما في ذلك القمح والشعير والمحاصيل الصيفية وأشجار الزيتون والماعز وخلايا النحل، بالإضافة إلى الإيرادات العرضية ومعصرة الزيتون أو العنب؛ ما مجموعه 7,400 آقجة.[15] كان في نيبي لاوين القريبة لسيلة الظهرفي نفس الوقت 21 عائلة و6 عزاب، وجميعهم مسلمون أيضًا.[14]

وقد ذكر الرحالة التركي أوليا جلبي سيلة الظهرعام 1640.[9] في ربيع عام 1697، لاحظ هنري موندريل، وهو في طريقه إلى القدس، وجود "نافورة جميلة تسمى سيلي، أخذت اسمها من قرية مجاورة".[16] يعود تاريخ معظم المباني في البلدة القديمة في سيلة الظهر إلى القرنين السابع عشر والثامن عشر.[17]

تم بناء المسجد الرئيسي في القرية في القرن التاسع عشر. لديها مئذنة طويلة بشكل خاص.[9] لقد فاته روبنسون في رحلاته بالمنطقة عام 1838، لكنه لاحظ أن هنري موندريل قد مر به أثناء رحلاته.[18] ووضعها روبنسون في منطقة الشعروية الشرقية، المنطقة الإدارية الشرقية، شمال مدينة نابلس.[19]

في عام 1870، زارها فيكتور غيران، ووصفها بأنها "قرية كبيرة مقسمة إلى أرباع، يبلغ عدد سكانها 1800 نسمة. وتحتل تلة تحيط بها تلال مرتفعة في الشمال، وتنتشر على سفوحها أشجار الزيتون الجميلة. نافورة جيدة تزود القرية.[20]

في عام 1882، وصف المسح الذي أجراه صندوق استكشاف فلسطين لغرب فلسطين سيلة الظهر بأنها:

"قرية جيدة الحجم ومزدهرة، مبنية على سفح التل، وفيها العديد من البيوت الحجرية الجيدة، وتحيط بها بساتين الزيتون الجميلة، ولها أراضي جيدة في السهل. مصدر المياه الرئيسي يأتي من نبع جيد من المياه الصافية، والذي يبدو أنه دائم. ويخرج هذا من الصخر الطباشيري الموجود على منحدر التل بالطريق الرئيسي الذي يعلو القرية من جهة الشمال. وتسمى عين سيلة، وتبعد عن البيوت نصف ميل. اسم المكان المقدس المقابل للقرية في الشمال له أهمية خاصة: نيبي لاوين، نسبة إلى النبي اللاوي."[21]

وفي نهاية هذه الفترة وبقيادة المهندس الألماني هاينريش أوغست مايسنر (مايسنر باشا)، تم بناء 156 كيلومترًا من السكك الحديدية بين سيلة الظهر وبئر السبع، خلال فترة ستة أشهر فقط.[22]

فترة الانتداب البريطاني

استولت القوات البريطانية على فلسطين، بما في ذلك سيلة الظهر، خلال الحرب العالمية الأولى، ثم أصبحت البلاد بعد ذلك تحت الانتداب البريطاني. في تعداد فلسطين عام 1922، الذي أجرته سلطات الانتداب البريطاني، بلغ عدد سكان سيلة الظهر 1638 نسمة، معظمهم من المسلمين وثلاثة مسيحيين[23]، جميعهم أرثوذكس.[24] ارتفع عدد السكان في تعداد عام 1931 إلى 1,985 نسمة، جميعهم مسلمون، يسكنون 466 منزلاً.[25]

كانت سيلة الظهر موطنًا لأبي خالد، أحد تلاميذ عز الدين القسام وقائد المتمردين خلال ثورة فلسطين 1936-1939 ضد السلطات البريطانية.[26] في إحصائيات عام 1945، بلغ عدد سكان سيلة الضهر 2850 نسمة، جميعهم مسلمون،[27] وتبلغ مساحة أراضيهم 9972 دونمًا، وفقًا لمسح رسمي للأراضي والسكان.[28] تم استخدام 1,978 دونمًا للمزارع والأراضي القابلة للري، و4,577 دونمًا للحبوب[29] في حين تم تصنيف 64 دونماً من الأراضي المبنية (الحضرية)، و3,179 دونماً على أنها "غير صالحة للزراعة".[30]

العصر الأردني

في أعقاب الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948، وبعد اتفاقيات الهدنة عام 1949، أصبحت سيلة الظهر تحت الحكم الأردني.

في عام 1961، بلغ عدد سكان سيلة ظهر 3566 نسمة.[31]

1967، في أعقاب

وتخضع سيلة الظهر للاحتلال الإسرائيلي منذ حرب الأيام الستة عام 1967. واستولى الجيش الإسرائيلي على عدة منازل في البلدة في عام 2004.[32] وفي عام 2005، قُتل 18 شخصًا من سيلة الظهر على يد إرهابيي القاعدة في تفجيرات عمان.[33]

الجغرافيا

على منتصف الطريق العام المؤدي إلى نابلس من جنين تتربع بلدة سيلة الظهر، صاحبة أطول مئذنة في فلسطين (توضيح)، وفيها قرية اثرية تسمى لاوين.

طبيعة البلدة التضاريسية جبلية، حيث جبال وتلال تتدرج في الارتفاع من الشمال إلى الجنوب وصولا إلى جبل القبيبات؛ وهو أعلى قمم البلدة. مع وجود فسحة سهلية صغيرة في شمال البلدة.(سهل السيلة).

تقع السيلة في موقع استراتيجي وفي مركز مثلث الرعب الفلسطيني (نابلس - جنين - طولكرم) في فلسطين بشمال الضفة الغربية وتبعد عن مدينة جنين 22 كم وعن مدينة نابلس 19 كم، وعن مدينة طولكرم 17 كم، الا انها تتبع من الناحية الإدارية لمحافظة جنين، تمتد البلدة على سفوح الظهور المجاورة لها من الناحية الغربية والشرقية والجنوبية. وتقوم بلدة سيلة الظهر مكان مدينة ' كفار سيلا' الرومانية، ويبلغ متوسط ارتفاعها حوالي (500 م) فوق مستوى البحر. تقع سيلة الظهر على درجة عرض (21) شمال خط الاستواء وعلى خط طول (25) شرق خط غرينتش، ضمن حدود المنطقة المسماة (c)، تبرز أهمية موقع سيلة الظهر، بأنها هي البلدة الوحيدة في منطقة جنين التي تمر فيها تلك الطريق ويمر من قربها خط سكة حديد الحجاز الذي توقف عن العمل عام 1948 وبعد حرب عام 1967 فك اليهود سكة الحديد وتبعد محطة السكة عن البلدة 2 كيلو متر.

البنية التحتية

الحكم المحلي

كانت سيلة الظهر وما حولها تتبع لديوان المخترة كغيرها من القرى والبلدات، وبعد ذلك أسس المجلس القروي في الخمسينات، ثم تحولت إلى مجلس بلدي في العام 1997، تقدم بلدية سيلة الظهر الخدمات العامة، مثل شبكة الكهرباء وشبكة المياه، وخدمات النظافة، ولها نشاطات اجتماعية فاعلة.

التعليم

يوجد في البلدة سبع مدارس، وهي مدرسة سيلة الظهر الثانوية الصناعية، مدرسة ذكور سيلة الظهر الثانوية، مدرسة بنات سيلة الظهر الثانوية، مدرسة ذكور سيلة الظهر الأساسية العليا، مدرسة بنات سيلة الظهر الأساسية العليا، مدرسة ذكور سيلة الظهر الأساسية، مدرسة بنات سيلة الظهر الأساسية.

الصحة

يوجد عيادة رعاية صحية أولية حكومية، وعيادة لوكالة الغوث، وعيادة جمعية أصدقاء المريض، وبعض العيادات الخاصة.

تبين الصورة سيلة الظهر في فصل الشتاء

الرياضة والثقافة

تضم البلدة نادِ رياضي اجتماعي للشباب يقوم بنشاطات رياضية واجتماعية وثقافية، ويحتوي على مكتبة أطفال.

الأوقاف

يوجد في البلدة خمس مساجد، وأقدمها مسجد السيلة الذي يقع وسط البلدة.

الاقتصاد

يعتمد دخل القرية بشكل أساسي على التجارة بنسبة 30% حيث أهلها موقعها المتميز على الشارع الرئيسي للقيام بهذا النشاط وفي الدرجة الثانية يعتمد دخل القرية على سوق العمل بنسبة 50% ومن ثم تعتمد على الزراعة 20% حيث تنتج بعض المنتجات التي تتميز بها مثل الزيتون، اللوزيات ومثل القمح الذي يزرع في أراضى القرية السهلية، وتتمتع القرية بمستوى عالي للتعليم، كما أن فيها مجموعة كبيرة من الخريجين الجامعيين.

اراضي السيلة

للسيلة اراض مساحتها 9972 دونماً منها 174 دونماً للطرق والوديان والسكك الحديدية. وتحيط بها اراضي قرى الفندقومية وبرقة وعطارة والرامة وعجة. واشتهرت السيلة باشجارها فالزيتون فيها مغروس في 2000 دونم وفيها نحو 800 دونم مغروسة بأشجار الفواكه الآتية، مرتبة حسب كثرتها: المشمش واللوز والتين والتفاح والعنب وغيرها. ويعتمد أهل هذه القرية في معيشتهم، بعد اشجارهم على مزروعاتهم كالحبوب والقطاني والخضار. ويصنع السكان الجبنة من البان اغنامهم، ويشتغل بعضهم بصنع القفف التي يجلبون قشها الخاص من الغور فيستفيدون من بيعها للطالبيها. ولا يكتفي السيليون بالتماس رزقهم مما تقدم، بل ان أهم وارداتهم تأتيهم عن طريق التجارة. فقد اشتهروا بتجارة الحيوانات المختلفة والطيور الداجنة. وهم يأتون بالجمال والحمير والبقر والغنم والدجاج والحبش والبط وغيرها من سورية وشرق الأردن وتركيا والعراق ويبيعونها في مختلف المدن الفلسطينية فتدر عليهم هذه التجارة اضعاف ما يردهم من شجرهم وزرعهم. وقد بلغت الضريبة المطلوبة من سيلة الظهر 126 جنيهاً و855 ملاً.[2]

السكان

دخلت فلسطين وفود كبيرة عبر العصور من تجار وغيرهم وذلك لموقعها الهام كنقطة وصل بين القارات، ومركز للحضارات والأديان. يبلغ عدد سكان سيلة الظهر حاليا حوالي 3,609 نسمة جميعهم من المسلمين، وذلك حسب التعداد العام للسكان 2017 الذي أجراه الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني.[34] ينتشر أبناء سيلة الظهر في الشتات في دول الخليج، الولايات المتحدة، الأردن.

التطور العددي لسكان بلدة سيلة الظهر (لا يشمل المغتربين)
السنة 1922 1931 1945 تعداد 1997 تعداد 2007 (تعداد 2017)[34]
عدد السكان 1638 1985 2850 4439 6,432 7,406

الينابيع

يشرب السكان من عين ماء اسمها «عين الحوض»، تنبع في الجهة الشرقية من القرية، على بعد كيلومتر واحد منها، وبها عين زكريا ما زالت تغيض علينا بخيراتها، وكان بها ينابيع كثيره وقد اوصلت مياهها بانابيب حديدية تصب في خزان شيد خصيصاً لهذا الغرض ويستقي القرويون من هذا الخزان بواسطة حنفيات مركبة عليه.

الخرب الأثرية

تحتوي البلدة على العديد من المواقع الأثرية التي تعكس تنوعا حضاريا يعود لحقب زمنية مختلفة، مثل:

  • راشين، وتقع في الجهة الغربية من القرية وأراضيها مشتركة بينها وبين قريتي بلعا وكفر رمان.
  • الفارسية، وتقع في الجهة الغربية من السيلة، ترتفع 300 متر عن سطح البحر. بها اساسات ابنية وعضادتا باب وعتابت أبواب عليا، وآثار جدران وبقايا معاصر وصهاريج.
  • خربة لاوي، اوالنبي لاوين (ثالث أبناء يعقوب) وتقع في شمال السيلة وعلى مسافة كيلومترين منها، ى في هذه البقعة ضريح يأتيه الزوار من القرى المجاورة، يذكر السكان ان هذا الضريح لـ (لاوى) ثالث أبناء النبي يعقوب من ليئة.

وقد كانت هذه الخربة فيما مضى قرية عامرة فقد ذكرها صاحب معجم البلدان بقوله: «لاوى، قرية بين بيسان ونابلس. بها قبر لاوى بن يعقوب وبه سميت». والذي يظهر ان هذه القرية ببقيت عامرة إلى ما بعد سنة 1101 هـ. حيث زارها في تلك السنة الرحالة الشيخ عبد الغني النابلسي وذكرها بقوله: «ثم مررنا على قرية اللاوية فزرنا بها النبي لاوين».وتعرف خربة لاوى في ايامنا هذه باسم «النبي لاوين» وتحتوي على أساسات جدران واعمدة وقطع معمارية في المقام.

ويوجد في السيلة مزار يذكر القرويون انه لنبي اسمه «سيلون» ولا يعرفون عنه أكثر من هذا. وقد ذكره النابلسي في رحلته بقوله «فزرنا بها النبي سيلان».

  • مقبرة سيلة الظهر القديمة ومقبرة شهداء ثورة عام 1936م والذين يبلغ عددهم أكثر من أربعين شهيدا.

أعلام القرية

المراجع

  1. ^ نظمي, تيسير (8 Mar 2011). "عودة القطار إلى الخريطة ـ إلى محمود درويش مرة ثانية/ تيسير نظمي". موقع عرب 48 (بEnglish). Archived from the original on 2017-05-17. Retrieved 2018-07-29.
  2. ^ أ ب مقتبس من كتاب مصطفى مراد الدباغ
  3. ^ "سعود الأسدي وفدوى طوقان وسلة الزهر..! - ديوان العرب". www.diwanalarab.com. مؤرشف من الأصل في 2018-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-29.
  4. ^ Grossman، David (2004). Arab Demography and Early Jewish Settlement in Palestine. Jerusalem: Magnes Press. ص. 254.
  5. ^ Sellers، O. R.؛ Baramki، D. C.؛ Albright، W. F. (1953). "A Roman-Byzantine Burial Cave in Northern Palestine". Bulletin of the American Schools of Oriental Research. Supplementary Studies ع. 15/16: 1–55. DOI:10.2307/20066609. ISSN:0145-3661. JSTOR:20066609. مؤرشف من الأصل في 2023-03-19.
  6. ^ Sussman، Varda (1978). "Samaritan Lamps of the Third—Fourth Centuries A.D." Israel Exploration Journal. ج. 28 ع. 4: 238–250. ISSN:0021-2059. JSTOR:27925681. مؤرشف من الأصل في 2023-03-19.
  7. ^ בן צבי، יצחק (1976). טלמון، שמריהו؛ גפני، ישעיהו (المحررون). ספר השומרונים [The Book of the Samaritans] (بעברית). ירושלים: יד יצחק בן צבי. ص. 77.
  8. ^ Zertal, 2004, p. 305. نسخة محفوظة 2023-08-14 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ أ ب ت ث ج Zertal, 2004, p. 303. نسخة محفوظة 2023-08-14 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ Clermont-Ganneau, 1888, p. 331
  11. ^ Ellenblum, 2003, p. 246 نسخة محفوظة 2023-05-16 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ Clermont-Ganneau, 1888, p. 331؛ cited in Röhricht, 1893, RHH, pp. 150-1, #565 :'Amalricus, vicecomes Neapolitanus, filius Baldevini vicecomitis bonae memoriae, domui Hospitalis per manum Rogerii de Molinis magistri omnes suos bedevinos de genere Benekarkas et alios 111 Millibus et D bisantiis vendit.'
  13. ^ Conder, 1890, p. 35؛ Clermont-Ganneau, 1888, p. 331؛ both cited in Röhricht, 1893, RHH, p. 151, #566
  14. ^ أ ب Hütteroth and Abdulfattah, 1977, p. 128
  15. ^ Hütteroth and Abdulfattah, 1977, p. 129
  16. ^ Maundrell, 1703, p. 57: March 24, 1697
  17. ^ Zertal, 2004, p. 302. نسخة محفوظة 2023-06-06 على موقع واي باك مشين.
  18. ^ Robinson and Smith, 1841, vol 3, p. 150
  19. ^ Robinson and Smith, 1841, vol 3, 2nd Appendix, p. 129
  20. ^ Guérin, 1875, p. 214
  21. ^ Conder and Kitchener, 1882, SWP II, p. 155
  22. ^ Turks and Germans in Sinai, Uri Dromi, September 26, 2002, هاآرتس (Archived)
  23. ^ Barron, 1923, p. 29.
  24. ^ Barron, 1923, p. 47.
  25. ^ Mills, 1932, p. 71
  26. ^ Swedenberg, 2003, p. 132. نسخة محفوظة 2023-11-03 على موقع واي باك مشين.
  27. ^ Government of Palestine, Department of Statistics, 1945, p. 17
  28. ^ Government of Palestine, Department of Statistics. Village Statistics, April, 1945. Quoted in Hadawi, 1970, p. 55
  29. ^ Government of Palestine, Department of Statistics. Village Statistics, April, 1945. Quoted in Hadawi, 1970, p. 99
  30. ^ Government of Palestine, Department of Statistics. Village Statistics, April, 1945. Quoted in Hadawi, 1970, p. 149
  31. ^ Government of Jordan, Department of Statistics, 1964, p. 14 نسخة محفوظة 2023-11-17 على موقع واي باك مشين.
  32. ^ Report on the Israeli Colonization Activities in the West Bank & the Gaza Strip, Volume 74, September 2004 Issue, Applied Research Institute – Jerusalem نسخة محفوظة 2023-05-16 على موقع واي باك مشين.
  33. ^ The Jordan's Two Banks Draw Closer, Danny Rubinstein, Nov 14, 2005, هاآرتس (archived)
  34. ^ أ ب (PDF) https://web.archive.org/web/20190412033830/http://www.pcbs.gov.ps/Downloads/book2364.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-04-12. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  35. ^ https://info.wafa.ps/persons.aspx?id=583 نسخة محفوظة 2023-03-30 على موقع واي باك مشين.
  36. ^ محمد صالح الحمد (1913-1938) | الموسوعة الفلسطينية نسخة محفوظة 2019-08-10 على موقع واي باك مشين.
  37. ^ خالد أبو خالد - ديوان العرب نسخة محفوظة 2021-04-02 على موقع واي باك مشين.