هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.

سليم زنجير

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
سليم عبد القادر زنجير
معلومات شخصية
الميلاد 15 يونيو 1953
مدينة حلب -سوريا
الوفاة 4 يونيو 2013
الرياض  السعودية
الجنسية  سوريا
الأولاد كاتب اناشيد قناة سنا
الحياة العملية
المهنة شاعر
اللغات اللغة العربية
أدب [شاعر وأديب ومفكر صفحة سليم زنجير على موسوعة أدب]
بوابة الأدب

سليم عبد القادر زنجير (1953 - 2013)، هو أديب ومفكر وشاعر سوري، عمل في قناة سنا للاطفال.[1][2]

للشـاعر أكثر من عشرة أشـرطة لأناشـيد الأطفال، بالتعاون مـع مؤسسة (سنا) السورية أهمها (الطفل والبحر، أغلى هدية، عودة ليلى، نشيد المستقبل).

الولادة والمنشأ

وُلِد ونشأ، وشبَّ وترعرع في حي الكلاسة العريق في حلب الشهباء سنة 1953 م وتعلَّم وعلَّم، فنشر في (حضارة الإسلام) و(الشهاب) و(منار الإسلام).[3]

اناشيد وقصائد من كلماته

  • انشودة النور ملء عيوني
  • انشودة أتيتك أعلن ذلي وفقري
  • انشودة حياتي كلها لله
  • انشودة النصر للإسلام
  • انشودة قد اقبل ينشر سره.. رجل تغلبه العبرة
  • وانشودة علمني أسرار حياتي
  • وانشودة لاتسلني من انا
  • انشودة مــــولد أحمد التي من كلماتها:

مَوْلِدُ أَحْمَدْ طَهَ الْهَادِيْ

فَيْضٌ مِنْ نُوْرِ الرَّحْمَنْ

أَثْنَى الرَّحْمَنُ عَلَيْهِ فِيْ

مُحْكَمِ آيَاتِ الْقُرْآنْ

بِرَبِيْعِ الْأَوَّلِ شَرَّفَنَا

بِجَمَالٍ مِنْهُ فَتَّانَ

كُلُّ نَبِيٍّ بَشَّرَا

بِأَحْمَدَ وَأَنْذَرَا

أَنْ آمِنُوْا بِآيِهِ

وَصَدِّقُوْا بِهَدْيِهِ

وَاسْتَبِقُوْا دَرْبَ الْأَمَانْ

  • الكون غنى منشـــــدا

يا فوز من قد اهتـدى

بشرعه وأيدا..... فنال عيشاً أرغدا

  • والخلد في أعلى الجنان

وغيرها الكثير من اناشيد

  • ومن القصائد التي في شركة سنا

(عَائشةٌ بنتُ الصِّدِّيقْ - الطفل والبحر- صلوات - أبو بكر الصديق- وطني الغالي ما أحلاه - مدرستي- أختي ليلى

- صباح الخير ياامى - قلب المؤمن - بساط الــريح - من يقدر أن ينسى مرة - أم الشهيد - صرخة عصفور

-الأرض أرضنا - الدنيا - البلبل - الشجرة - الشمسُ الرائعةُ الشمسُ - عُصفور فوق الشَّجرة - ما أجملَ القمرَ

-النحلة - المطر - ماءُ النهرِ - طائر النورس -الجبل - عسل - الصقر - الغابة الصغيرة - الغزالة - خالتي)

  • الليل - عمى - فراشتان - جدتى - انا اسف - ربى - في انتظار ليلى - ليلى والطيور - بسم الله
  • -القدس - بلادنا القدس - ابحث عن انسان - رسول الله - الحج - رمضان - نعمة الله - اعظم انسان
  • - (اقرأ) كانت أول كلمة - طريق جميل - بطال الابطال - الهجرة - امى الحبيبة - ابى - اخى واختى
  • -صديقى - ميمونة - مااحلى العيد - افراح العيد - كتب حلوة - أحلى رحلة - الطيور المهاجرة
  • -شجاعة طفل - أحب المدينة - الله معي - ابتكار - البحر صديقنا - الطفولة - حديقة بيتنا الخضراء
  • -حدائق - فرحة الحب - المعلم - ضيوف الرحمن - علي بن أبي طالب - الغني والفقير -
  • نحب محمداً - قلب سمح - نحب كل الأنبياء - الام - بلال بن رباح - معنى الصداقة
  • الفيل والغابة - سنا احبها انا - الله ربى - نزهة نحلة
  • وهناك الكثير من القصائد
  • وايضا انشودة النور ملء عيوني- فهي من كلمات الشاعر سليم عبد القادر

فنيا

هو رائد التجديد في النشيد الإسلامي والدعوة إلى الله وفي كلمات القدود والروح الفكرية الواعدة المستحثة للعمل والأمل.

مسرحيا

أنشأ مجموعة موهوبة من زملائه طلاب الجامعة وأصدقاء المسجد لأداء وتقديم المسرحيات الهادفة ذات العمق التاريخي والمدى المستقبلي والمعالجة الدرامية للمشكلات القائمة.

ثقافيا

هو من مؤسسي وأعضاء رابطة الأدب الإسلامي العالمية ورابطة أدباء الشام وجمعية الآداب والفنون بحلب وكذلك مجموعة سنا الإعلامية.

ألمعية

كان خطيب معسكر التدريب الجامعي في يوم الجمعة، وقد ألقى عشرات الخطب المنبرية مساجد حلب وريفها منتقدا تجاوزات التسلط والتمييز الطائفي.

سياسة

ولقد كاتب بعض القصائد عن الثورة السورية

  • قصيدة: خاين يلي بيقتل شعبوا
  • قصيدة: السجن جنّاتٌ ونارُ
  • قصيدة: ستنصرون
  • قصيدة: طالع ع الموت يا أمي
  • قصيدة: سقطت جدران الخوف
  • قصيدة: لن أركع
  • قصيدة: غنّت حماه

استطاع الهروب من معتقل كفر سوسة في دمشق ليلة 21 / 5 / 1980 م مع سبعة عشر سجينا سياسيا كانت جرت محاكماتهم السرية في محكمة أمن الدولة بدمشق، والتي كانت برئاسة فائز النوري، حيث بقيت جلسة النطق بالحكم وهي الإعدام إلا أن آمر السجن الشاب الشهيد طاهر حوري عمل على تهريبهم عندما أيقن بالظلم الواقع عليهم.

أعمال الشاعر سليم زنجير الأدبية

صدر للأستاذ (سليم عبد القادر) عشرات الأعمال الشعرية والنثرية والروائية:

سليم زنجير كتب الشعر، وأصدر بهذا مجموعات معروفات، كما كتب الرواية، وسطَّر النثرَ؛ فوُلِدت مجموعة (القادمون الجدد)، تَحدَّث عن أصالة الفكرة وعمقها، من خلال منظومتها الأخلاقية وحَمْل الأجيال لها، فكان (نعيم الروح)، وصدَق من وصَفه بأنه: رائد الأدب الإسلامي، في فن الأنشودة.

سنة 1973م حصلت حرب تشرين لكن أيضا حصل أول منعطف في حياته عندما نشر فاتحة قصائده وعمره 19 عاما والتي بدأها بقوله: لا تعذليني يا دموعي إن سفكتك للخدود / لا تعذليني أو تقولي لم تعد ترعى العهود.

من أهم أعمال الشاعر سليم عبد القادر زنجير:

  1. ألبوم أرضنا الطيبة
  2. ألبوم الطفل والبحر
  3. ألبوم الفرسان
  4. ألبوم سر الحياة
  5. ألبوم صباح الخير يا أمي
  6. ألبوم طائر النورس
  7. ألبوم عودة ليلى
  8. ألبوم نشيد المستقبل
  9. أناشيد الروضة - قناة سنا
  10. البوم إجازة صيف
  11. من ألبوم أعظم إنسان
  12. من ألبوم أيام حلوة
  13. وانشودة مــــولد أحمد

الجوائز

حاز على جوائز كثيرة من أشهرها جائزة الدولة التقديرية لأدب الطفل في دولة قطر عام 2008 عن البوم «صباح الخير يا أمي». وتنتشر نصوصه في عدد كبير من المناهج التعليمية العربية

حاز على جوائز كثيرة من أشهرها جائزة الدولة التقديرية لأدب الطفل في دولة قطر عام 2008 عن البوم «صباح الخير يا أمي». وتنتشر نصوصه في عدد كبير من المناهج التعليمية العربية:

الجائزة الذهبية في القاهرة 2001 عن ألبوم عودة ليلى.

الجائزة البرونزية في البحرين 2001 عن ألبوم طائر النورس.

الجائزة الذهبية في عمان 2010 عن أنشودتي أغلى هدية  وخالتي.

وفاة الشاعر سليم زنجير

توفي ليلة الثلاثاء 4 مايو 2013 الموافق لـ 25 / 7 / 1434هـ، في المستشفى العسكري بمدينة الرياض.

ولقد كانت صلاة الجنازة في المسجد الحرام

كتب اخر قصيدتين

القصيدة الأولى: ما قالَهُ اللهُ يَكفِيني ويُرضِيني

قالَ الطبيبُ.. وقالَ اللهُ: اُدْعونِي
ما قالَهُ اللهُ يَكفِيني ويُرضِيني
أَقولُ ما قالَ إبراهِيمُ سيِّدُنا
إذا مَرِضتُ فإنَّ اللهَ يَشفِيني
ما كنتُ أَقنَطُ مِن رَبِّي وَرحمَتهِ
اليأسُ كفرٌ، وَحُسْنُ الفألِ مِن دِيني
بالرُّوحِ والنفسِ وَالإيمانِ كُنتُ أَنا
وَليسَ بالجسمِ، إنَّ الجسمَ مِن طِينِ
آمَنتُ باللهِ، سَوَّى الجِسمَ مِن عَدمٍ
وإنَّهُ بَعدَ مَوتي سَوفَ يُحْيِيني
ولَستُ بالعَيشِ مَشغُوفاً ولا دَنِفاً
مَا عِشتهُ فَوقَ وَجهِ الأَرضِ يَكفِيني
عَبَرتُها زائراً حِيناً على قَدَرٍ
تَروحُ تُضحِكُني آناً وتُبكِيني
وَالكونُ تَمتدُّ حَولي لا نِهايتُهُ
والدُّهرُ يَمتدُّ عُمراً بِالملايينِ
وقَد شَهِدتُ بها إبداعَ بَارئِها
حتَّى تمشَّى يَقِيني في شَرايِيني
وقَد رأَيتُ مِنَ الأسرارِ أَروعَهَا
وإنَّ أروعَهَا أَسْرارُ تَكوِيني
وكَيفَ جِئتُ إلى الدُّنيا، وكَيف نَمَتْ
مَطامِحي، وارتَقَتْ عَن عَالمِ الدُّونِ
وكَيفَ حلَّقَ رُوحِي في مَعارجِهِ
كالصَّقرِ، أو كَيفَ أَحوِيهِ ويَحوِيني
تَجَلِّياتٌ مِن الرَّحمنِ يَكشِفُها
للعارِفينَ، بِلا دَرسٍ وتَلقِينِ
سِرُّ الحَياةِ، وسِرُّ المَوتِ قد سَطَعا
كالشَّمس فِيها، وطَابا كالرَّياحِينِ
وَالمُؤمِنونَ جِنانُ الخُلدِ مَوعِدُهُمْ
لَهُمْ مِنَ اللهِ أَجرٌ غَيرُ مَمنُونِ

والقصيدة الثانية: آهات ونفثات

كتب آخر شعره: آهات ونفثات… وذلك قبيل وفاته.

قال الشاعر سليم عبد القادر.رحمه الله - يذكرُ شوقَهُ للوالدةِ حفظها الله، وقد ماتَ بعيداً عنها:

يا ربِّ، يا رَبَّ الوَرى
سلِّمْ على أُمِّي الحَبيبةْ
أَنا في الرِّياضِ وَإنَّها
في مِصرَ نائِيَةٌ قَريبَةْ
والسُّقمُ أَبلى مُهجَتَيْـ
ـنا، والمَدى أَبدى غُرُوبَهْ
لا أَستَطيعُ لَها وُصُو
لاً، آهِ منْ هذِي المُصيبَةْ
يا مِصرُ، يا أُمَّ البِلا
دِ، ترفَّقِي أنتِ الحَبيبةْ
بالحُرِّ قَسَّمَ قَلبَهُ
حتَّى لقَدْ أَمسى قُلوبَهْ
وبِكُلِّ قَلبٍ حُرقَةٌ
كالنَّارِ أَشواقٌ رَهِيبةْ
أَمسى يُطوِّفُ حَوْلَها
ويشعُّ أَنواراً عَجيبةْ
أَأقولُ: إنِّي ما عرَفْـ
ـتُ كمِثلِها دِيناً وَطِيبةْ
في مِصرَ تَجلسُ ترقُبُ الـ
ـآتي وَتَستجلِي دُرُوبَهْ
باللهِ قبِّلْ وَجْنَتيْـ
ـهَا.. راحتَيها وَالزَّبِيبةْ

الحكم عليه بالإعدام

وكان نظام البعث قد حكم عليه بالإعدام حضوريًا عام 1979.[4]

المراجع