تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
ذا ستانلي بيربل
ذا ستانلي بيربل | |
---|---|
المطور | ديفي ريدين |
محرك اللعبة | سورس |
النظام | مايكروسوفت ويندوز، أو إس عشرة |
تاریخ الإصدار | يوليو 27, 2011 2013 (إعادة صنع) |
نوع اللعبة | خيال تفاعلي |
النمط | لاعب واحد |
تعديل مصدري - تعديل |
ذا ستانلي بيربل (بالإنجليزية: The Stanley Parable) هي لعبة فيديو صدرت في 2011 ثم تم إعادة إصدارها كلعبة مستقلة بجودة عالية في 2013 وهي عبارة عن قصة تفاعلية، وهي متوفرة على أجهزة مايكروسوفت ويندوز وأو إس عشرة. ومبنية بواسطة محرك سورس.[1]
القصة وأسلوب اللعب
اللعبة من منظور الشخص الأول. ويمكن للاعب التحرك والتفاعل مع بعض عناصر بيئة اللعبة كالضغط على الأزرار أو فتح الأبواب.
يتم تقديم القصة إلى اللاعب عبر التعليق الصوتي من قبل راوي اللعبة (يؤدي صوته الممثل البريطاني كيفن برايتنغ)، بينما اللاعب لديه الفرصة في اتحاذ القرارات وتحديد المسار الذي يمضي معه، راوي القصة يسرد قصة شخص يدعى «ستانلي» وهو الشخصية التي يتحكم بها اللاعب.
حيث أن ستانلي مكلف بمراقبة البيانات القادمة على شاشة الحاسوب ولكن في أحد الأيام تتوقف البيانات وتصبح الشاشة فارغة. عندما خرج ستانلي من مكتبه وبدأ في استكشاف المبنى وجده خاليا من الناس حيث اختفى جميع زملائه في العمل. ولأنه في بعض الأحيان يتحدث الراوي عما سوف يقوم به ستانلي تالياً قبل أن يفعله، فيمكن للاعب تجاهل ما يقوله الراوي واتخاذ خيار آخر مغيراً مسار القصة، حيث يتفاعل الرواي بشكل مختلف مع اللاعب من خلال اختلاف القرارات التي تتخذ.
وصلات خارجية
- مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات
مراجع
- ^ The Stanley Parable: Ultra Deluxe نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
في كومنز صور وملفات عن: ذا ستانلي بيربل |
- السيطرة على العقل في الأعمال الخيالية
- ألعاب الضوء الأخضر في منصة ستيم
- ألعاب الفن
- ألعاب إكس بوكس سيريس إكس وسيريس أس
- ألعاب إكس بوكس ون
- ألعاب بلاي ستيشن 4
- ألعاب بلاي ستيشن 5
- ألعاب فيديو 2011
- ألعاب فيديو 2013
- ألعاب فيديو ذات نهايات بديلة
- ألعاب فيديو عن الخوارق
- ألعاب فيديو عن ألعاب فيديو
- ألعاب فيديو فردية
- ألعاب فيديو ما وراء القص
- ألعاب فيديو مستقلة
- ألعاب فيديو مطورة في الولايات المتحدة
- ألعاب لينكس
- ألعاب ماك أو إس
- ألعاب نينتندو سويتش
- ألعاب ويندوز
- ألعاب يونيتي
- تأثيرات جائحة فيروس كورونا في صناعة ألعاب فيديو
- مغامرات منظور الشخص الأول