انحياز تأكيدي: الفرق بين النسختين

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
ط
لا يوجد ملخص تحرير
ط (استبدال وسائط مستغى عنها في الاستشهاد)
 
طلا ملخص تعديل
 
سطر 152: سطر 152:


=== في مجال الصحّة البدنيَّة والعقليَّة ===
=== في مجال الصحّة البدنيَّة والعقليَّة ===
يلوم عالِم النفس رايموند نيكرسون الانحباز التأكيدي على أنه سبب العمليّات الطبِّيّة الفاشلة التي أجريت لسنوات قبل [[تاريخ الطب|اكتشاف علم الطب]].<ref name="nick192">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nickerson|1998|p=192}}</ref> إذا تعافَى مريض، تَعتَبر السلطات الطبِّيّة العلاج ناجحًا، بدلًا مِن البحث عن تفسيرات بديلة مِثل مرور المرض بدورته الطبيعية.<ref name=nick192/> يُعَد الإدراك الانحيازي مساعِدًا على حدوث الجاذبية العصرية نحو [[طب بديل|الطب البديل]]، الذي اقتنع أنصاره بالدليل القَصَصِي القاطِع ولكنهم يوجِّهون نحو [[دليل علمي|الأدلّة العِلمية]] نَقدًا شديدًا.<ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Goldacre|2008|p=233}}</ref><ref>{{استشهاد|الأخير=Singh |الأول=Simon | |مؤلف2-الأول=Edzard |مؤلف2-الأخير=Ernst |عنوان=Trick or Treatment?: Alternative Medicine on Trial |ناشر= Bantam |مكان=London |سنة=2008 |isbn=978-0-593-06129-9 |صفحات=287–288}}</ref><ref>{{استشهاد|الأخير=Atwood |الأول=Kimball |سنة=2004 |عنوان=Naturopathy, Pseudoscience, and Medicine: Myths and Fallacies vs Truth |صحيفة=Medscape General Medicine |المجلد=6 |العدد=1 |صفحة=33}}</ref>
يلوم عالِم النفس رايموند نيكرسون الانحباز التأكيدي على أنه سبب العمليّات الطبِّيّة الفاشلة التي أجريت لسنوات قبل [[تاريخ الطب|اكتشاف علم الطب]].<ref name="nick192">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nickerson|1998|p=192}}</ref> إذا تعافَى مريض، تَعتَبر السلطات الطبِّيّة العلاج ناجحًا، بدلًا مِن البحث عن تفسيرات بديلة مِثل مرور المرض بدورته الطبيعية.<ref name=nick192/> يُعَد الإدراك الانحيازي مساعِدًا على حدوث الجاذبية العصرية نحو [[طب بديل|الطب البديل]]، الذي اقتنع أنصاره بالدليل القَصَصِي القاطِع ولكنهم يوجِّهون نحو [[دليل علمي|الأدلّة العِلمية]] نَقدًا شديدًا.<ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Goldacre|2008|p=233}}</ref><ref>{{استشهاد|الأخير=Singh |الأول=Simon |مؤلف2-الأول=Edzard |مؤلف2-الأخير=Ernst |عنوان=Trick or Treatment?: Alternative Medicine on Trial |ناشر= Bantam |مكان=London |سنة=2008 |isbn=978-0-593-06129-9 |صفحات=287–288}}</ref><ref>{{استشهاد|الأخير=Atwood |الأول=Kimball |سنة=2004 |عنوان=Naturopathy, Pseudoscience, and Medicine: Myths and Fallacies vs Truth |صحيفة=Medscape General Medicine |المجلد=6 |العدد=1 |صفحة=33}}</ref>


قام [[آرون بيك|آرون ت.بيك]] بتطوير العِلاج الإدراكي في أوائل ستّينات القرن العشرين وأصبح أسلوبًا رائِجًا.<ref>{{استشهاد|الأول=Michael |الأخير=Neenan |مؤلف2-الأول=Windy |مؤلف2-الأخير=Dryden |سنة=2004 |عنوان=Cognitive therapy: 100 key points and techniques |ناشر=Psychology Press |isbn=978-1-58391-858-6 |oclc=474568621 |صفحة=ix}}</ref> وفقًا لِبيك، الاستيعاب الانحيازي للمعلومات يُعَد مساعِدًا على [[اكتئاب (توضيح)|الاكتئاب]].<ref>{{استشهاد|الأول=Ivy-Marie |الأخير=Blackburn |مؤلف2-الأول=Kate M. |مؤلف2-الأخير=Davidson |سنة=1995 |عنوان=Cognitive therapy for depression & anxiety: a practitioner's guide |ناشر=Wiley-Blackwell |isbn=978-0-632-03986-9 |oclc=32699443 |طبعة=2 |صفحة=19}}</ref> تُعلِّم وجهة نظره الناس معامَلة الأدلَّة بحياديّة، بدلًا مِن دعم وجهات نظر سلبيّة انتقائيًا.<ref name="baron195"/> اتَّضح أيضًا أنَّ [[رهاب|الرهاب]] و[[هجاس|التوهُّم المرضي]] يتضمَّنان انحيازًا تأكيديًا نحو معلومات خَطِرة.<ref>{{استشهاد|الأول=Allison G. |الأخير=Harvey |مؤلف2-الأول=Edward |مؤلف2-الأخير=Watkins |مؤلف3-الأول= Warren |مؤلف3-الأخير=Mansell |سنة=2004 |عنوان=Cognitive behavioural processes across psychological disorders: a transdiagnostic approach to research and treatment |ناشر=Oxford University Press |isbn= 978-0-19-852888-3 |oclc=602015097 |صفحات=172–173, 176}}</ref>
قام [[آرون بيك|آرون ت.بيك]] بتطوير العِلاج الإدراكي في أوائل ستّينات القرن العشرين وأصبح أسلوبًا رائِجًا.<ref>{{استشهاد|الأول=Michael |الأخير=Neenan |مؤلف2-الأول=Windy |مؤلف2-الأخير=Dryden |سنة=2004 |عنوان=Cognitive therapy: 100 key points and techniques |ناشر=Psychology Press |isbn=978-1-58391-858-6 |oclc=474568621 |صفحة=ix}}</ref> وفقًا لِبيك، الاستيعاب الانحيازي للمعلومات يُعَد مساعِدًا على [[اكتئاب (توضيح)|الاكتئاب]].<ref>{{استشهاد|الأول=Ivy-Marie |الأخير=Blackburn |مؤلف2-الأول=Kate M. |مؤلف2-الأخير=Davidson |سنة=1995 |عنوان=Cognitive therapy for depression & anxiety: a practitioner's guide |ناشر=Wiley-Blackwell |isbn=978-0-632-03986-9 |oclc=32699443 |طبعة=2 |صفحة=19}}</ref> تُعلِّم وجهة نظره الناس معامَلة الأدلَّة بحياديّة، بدلًا مِن دعم وجهات نظر سلبيّة انتقائيًا.<ref name="baron195"/> اتَّضح أيضًا أنَّ [[رهاب|الرهاب]] و[[هجاس|التوهُّم المرضي]] يتضمَّنان انحيازًا تأكيديًا نحو معلومات خَطِرة.<ref>{{استشهاد|الأول=Allison G. |الأخير=Harvey |مؤلف2-الأول=Edward |مؤلف2-الأخير=Watkins |مؤلف3-الأول= Warren |مؤلف3-الأخير=Mansell |سنة=2004 |عنوان=Cognitive behavioural processes across psychological disorders: a transdiagnostic approach to research and treatment |ناشر=Oxford University Press |isbn= 978-0-19-852888-3 |oclc=602015097 |صفحات=172–173, 176}}</ref>
سطر 161: سطر 161:
يعتقد نيكرسون أنَّ التفكير ضِمن السياق القضائي والسياسي يتَّصف أحيانًا بالانحياز لا شعوريًا، بتفضيل النتائج التي استقرَّ إليها القُضاة وهيئات المحلّفين أو الحكومات بالفِعل.<ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nickerson|1998|pp=191–193}}</ref> بما أنَّ المُحاكمات أمام هيئة المحلّفين قد تكون معقَّدة، ويتَوصَّل أعضاء هيئة المحلّفين إلى قرارات مُتعلِّقة بالحُكم في بادئ الأمر، يكون مِن المنطقي توقُّع وجود تأثير تضارُب المواقف. اتَّضح التنبؤ بأنَّ المحلّفين سيصبحون أكثر تطرّفًا في آرائهم كُلَّما اطَّلعوا على أدِلَّة أكثر في تجارب تتضمَّن محاكمات صُوريَّة.<ref>{{استشهاد|الأخير=Myers |الأول=D.G. |مؤلف2-الأول=H. |مؤلف2-الأخير=Lamm |سنة=1976 |عنوان=The group polarization phenomenon |صحيفة=Psychological Bulletin |المجلد=83 |صفحات=602–627 |doi=10.1037/0033-2909.83.4.602 |العدد=4}} via {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nickerson|1998|pp=193–194}}</ref><ref name="halpern">{{استشهاد|الأخير=Halpern |الأول=Diane F. |عنوان=Critical thinking across the curriculum: a brief edition of thought and knowledge |ناشر=Lawrence Erlbaum Associates |سنة=1987 |صفحة=194 |isbn=978-0-8058-2731-6 |oclc=37180929}}</ref> يتأثَّر كِلا نظاميّْ [[نظام التمحيص|التَّمحيص]] و[[نظام المغارمة|المغارمة]] في العدالة الإجرامية بالانحياز التأكيدي.<ref>{{استشهاد|الأخير=Roach |الأول= Kent |ssrn=1619124 |عنوان=Wrongful Convictions: Adversarial and Inquisitorial Themes |صحيفة= North Carolina Journal of International Law and Commercial Regulation |المجلد=35 |سنة=2010|اقتباس=Both adversarial and inquisitorial systems seem subject to the dangers of tunnel vision or confirmation bias.}}</ref>
يعتقد نيكرسون أنَّ التفكير ضِمن السياق القضائي والسياسي يتَّصف أحيانًا بالانحياز لا شعوريًا، بتفضيل النتائج التي استقرَّ إليها القُضاة وهيئات المحلّفين أو الحكومات بالفِعل.<ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nickerson|1998|pp=191–193}}</ref> بما أنَّ المُحاكمات أمام هيئة المحلّفين قد تكون معقَّدة، ويتَوصَّل أعضاء هيئة المحلّفين إلى قرارات مُتعلِّقة بالحُكم في بادئ الأمر، يكون مِن المنطقي توقُّع وجود تأثير تضارُب المواقف. اتَّضح التنبؤ بأنَّ المحلّفين سيصبحون أكثر تطرّفًا في آرائهم كُلَّما اطَّلعوا على أدِلَّة أكثر في تجارب تتضمَّن محاكمات صُوريَّة.<ref>{{استشهاد|الأخير=Myers |الأول=D.G. |مؤلف2-الأول=H. |مؤلف2-الأخير=Lamm |سنة=1976 |عنوان=The group polarization phenomenon |صحيفة=Psychological Bulletin |المجلد=83 |صفحات=602–627 |doi=10.1037/0033-2909.83.4.602 |العدد=4}} via {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nickerson|1998|pp=193–194}}</ref><ref name="halpern">{{استشهاد|الأخير=Halpern |الأول=Diane F. |عنوان=Critical thinking across the curriculum: a brief edition of thought and knowledge |ناشر=Lawrence Erlbaum Associates |سنة=1987 |صفحة=194 |isbn=978-0-8058-2731-6 |oclc=37180929}}</ref> يتأثَّر كِلا نظاميّْ [[نظام التمحيص|التَّمحيص]] و[[نظام المغارمة|المغارمة]] في العدالة الإجرامية بالانحياز التأكيدي.<ref>{{استشهاد|الأخير=Roach |الأول= Kent |ssrn=1619124 |عنوان=Wrongful Convictions: Adversarial and Inquisitorial Themes |صحيفة= North Carolina Journal of International Law and Commercial Regulation |المجلد=35 |سنة=2010|اقتباس=Both adversarial and inquisitorial systems seem subject to the dangers of tunnel vision or confirmation bias.}}</ref>


يُمكِن أن يساعِد الانحياز التأكيدي على خَلق أو احتدام الصراعات، بدايًة مِن المُشاحنات حتى الحروب: بتفسير الأدلّة لصالِحهم، يُمكن أن يُصيب كُل فريق شعور بالثقة المُفرِطة بأنَّ موقِفه هو الأقوى.<ref name="baron191">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Baron|2000|pp=191,195}}</ref> مِن ناحية أخرى، يُمكن أن يَنتُج عن الانحياز التأكيدي تجاهُل أو سوء فهم بَوادِر صِراع وَشيك. على سبيل المثال، ناقش علماء النفس ستيوارت ساذرلاند وتوماس كيدا ظهور الانحياز التأكيدي على القائد البحري هازباند أي.كيمل عِند ظهور أولى مؤشِّرات [[الهجوم على بيرل هاربر|الهجوم الياباني على ميناء بيرل هاربر]].<ref name="sutherland"/><ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Kida|2006|p=155}}</ref>
يُمكِن أن يساعِد الانحياز التأكيدي على خَلق أو احتدام الصراعات، بدايًة مِن المُشاحنات حتى الحرأرابيكا: بتفسير الأدلّة لصالِحهم، يُمكن أن يُصيب كُل فريق شعور بالثقة المُفرِطة بأنَّ موقِفه هو الأقوى.<ref name="baron191">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Baron|2000|pp=191,195}}</ref> مِن ناحية أخرى، يُمكن أن يَنتُج عن الانحياز التأكيدي تجاهُل أو سوء فهم بَوادِر صِراع وَشيك. على سبيل المثال، ناقش علماء النفس ستيوارت ساذرلاند وتوماس كيدا ظهور الانحياز التأكيدي على القائد البحري هازباند أي.كيمل عِند ظهور أولى مؤشِّرات [[الهجوم على بيرل هاربر|الهجوم الياباني على ميناء بيرل هاربر]].<ref name="sutherland"/><ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Kida|2006|p=155}}</ref>


تّوصَّلَت دراسة استمرَّت عِقدين مِن الزمان قام بها فيليب تيتلوك حول المثقَّفين سياسيًا إلى أنَّه، إجمالًا، كانت تنبؤاتهم مجرَّد حظ. قسَّم تيتلوك الخبراء إلى «ثعالِب» يقومون بافتراضات متعدِّدة، و«قنافذ» أكثر حسمًا. بوجه عام، القناقذ كانت أقل دقَّة بكثير. اعتبَر تيتلوك الانحياز التأكيدي مسؤولًا عن فشلهم- خصوصًا، عدم قدرتهم على الاستفادة مِن المعلومات الجديدة المُناقِضة لنظريّاتهم الحالية.<ref>{{استشهاد|الأخير=Tetlock |الأول=Philip E. |عنوان=Expert Political Judgment: How Good Is It? How Can We Know? |ناشر=Princeton University Press |مكان=Princeton, N.J. |سنة=2005 |isbn=978-0-691-12302-8 |oclc=56825108 |صفحات=125–128}}</ref>
تّوصَّلَت دراسة استمرَّت عِقدين مِن الزمان قام بها فيليب تيتلوك حول المثقَّفين سياسيًا إلى أنَّه، إجمالًا، كانت تنبؤاتهم مجرَّد حظ. قسَّم تيتلوك الخبراء إلى «ثعالِب» يقومون بافتراضات متعدِّدة، و«قنافذ» أكثر حسمًا. بوجه عام، القناقذ كانت أقل دقَّة بكثير. اعتبَر تيتلوك الانحياز التأكيدي مسؤولًا عن فشلهم- خصوصًا، عدم قدرتهم على الاستفادة مِن المعلومات الجديدة المُناقِضة لنظريّاتهم الحالية.<ref>{{استشهاد|الأخير=Tetlock |الأول=Philip E. |عنوان=Expert Political Judgment: How Good Is It? How Can We Know? |ناشر=Princeton University Press |مكان=Princeton, N.J. |سنة=2005 |isbn=978-0-691-12302-8 |oclc=56825108 |صفحات=125–128}}</ref>
سطر 224: سطر 224:
* [[متلازمة المؤمن الحقيقي]]
* [[متلازمة المؤمن الحقيقي]]
<div style="direction: ltr;">
<div style="direction: ltr;">
* {{استشهاد |عنوان=What Intelligence Tests Miss: The Psychology of Rational Thought |الأخير=Stanovich |الأول=Keith |مؤلف-وصلة= |سنة=2009 |ناشر=Yale University Press |مكان=New Haven (CT) |isbn=978-0-300-12385-2 |laysummary= http://web.mac.com/kstanovich/Site/YUP_Reviews_files/TICS_review.pdf |التسجيل=registration |مسار= https://archive.org/details/whatintelligence00stan |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20220708224104/https://archive.org/details/whatintelligence00stan|تاريخ أرشيف=2022-07-08}}
* {{استشهاد |عنوان=What Intelligence Tests Miss: The Psychology of Rational Thought |الأخير=Stanovich |الأول=Keith |سنة=2009 |ناشر=Yale University Press |مكان=New Haven (CT) |isbn=978-0-300-12385-2 |laysummary= http://web.mac.com/kstanovich/Site/YUP_Reviews_files/TICS_review.pdf |التسجيل=registration |مسار= https://archive.org/details/whatintelligence00stan |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20220708224104/https://archive.org/details/whatintelligence00stan|تاريخ أرشيف=2022-07-08}}
* {{استشهاد |الأخير=Westen |الأول=Drew |عنوان=The political brain: the role of emotion in deciding the fate of the nation |ناشر=PublicAffairs |سنة=2007 |isbn=978-1-58648-425-5 |oclc=86117725 |التسجيل=registration |مسار= https://archive.org/details/politicalbrainro00west |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20220717114502/https://archive.org/details/politicalbrainro00west|تاريخ أرشيف=2022-07-17}}
* {{استشهاد |الأخير=Westen |الأول=Drew |عنوان=The political brain: the role of emotion in deciding the fate of the nation |ناشر=PublicAffairs |سنة=2007 |isbn=978-1-58648-425-5 |oclc=86117725 |التسجيل=registration |مسار= https://archive.org/details/politicalbrainro00west |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20220717114502/https://archive.org/details/politicalbrainro00west|تاريخ أرشيف=2022-07-17}}
* {{استشهاد|الأخير=Keohane|الأول=Joe|عنوان=How facts backfire: Researchers discover a surprising threat to democracy: our brains|مسار= http://www.boston.com/bostonglobe/ideas/articles/2010/07/11/how_facts_backfire/?page=full|صحيفة=Boston Globe|تاريخ=11 يوليو 2010|ناشر=NY Times|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160306030252/http://www.boston.com/bostonglobe/ideas/articles/2010/07/11/how_facts_backfire/?page=full|تاريخ أرشيف=2016-03-06}}
* {{استشهاد|الأخير=Keohane|الأول=Joe|عنوان=How facts backfire: Researchers discover a surprising threat to democracy: our brains|مسار= http://www.boston.com/bostonglobe/ideas/articles/2010/07/11/how_facts_backfire/?page=full|صحيفة=Boston Globe|تاريخ=11 يوليو 2010|ناشر=NY Times|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160306030252/http://www.boston.com/bostonglobe/ideas/articles/2010/07/11/how_facts_backfire/?page=full|تاريخ أرشيف=2016-03-06}}

قائمة التصفح