رئيسيات: الفرق بين النسختين

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 13 بايت ، ‏ 8 يناير
ط
لا يوجد ملخص تحرير
(Add 1 book for أرابيكا:إمكانية التحقق (20231018sim)) #IABot (v2.0.9.5) (GreenC bot)
 
طلا ملخص تعديل
 
سطر 94: سطر 94:
* '''القردة البشرية''': ككل، والقردة العليا على وجه الخصوص، ليست أحادية العرق نظراً لاستبعاد البشر منها.
* '''القردة البشرية''': ككل، والقردة العليا على وجه الخصوص، ليست أحادية العرق نظراً لاستبعاد البشر منها.


وهكذا، فإن المجموعتين وأسمائها الشائعة لا تتطابقان، مما يسبب مشاكل في ما يتعلق بمطابقة الأسماء العلمية على الأسماء الشائعة. تتكون المجموعة على اليسار من القردة البشرية والبشر، من حيث الأسماء الشائعة، وليس هناك اسم واحد شائع لجميع أعضاء المجموعة. يقترح بعض العلماء ابتكار اسم جديد مشترك للمجموعة، وفي هذه الحالة هو «شبيهة الإنسان». بالمقابل يقترح آخرون التوسع في استخدام أحد المصطلحات التقليدية. على سبيل المثال، كتب بنتون في كتاب [[إحاثة (علم)|إحاثي]] ال[[فقاريات]] عام 2005: «القردة البشرية والأناسيات، اليوم تشمل الشق وإنسان الغاب.. الغوريلا والشمبانزي.. والبشر»،<ref name=Benton2005p371>{{استشهاد |الأخير=بنتون |الأول=مايكل جي. |سنة=2005 |عنوان=علم حفريات الفقاريات |ناشر=ايلي بلاكويل |isbn=978-0-632-05637-8 |مسار= http://books.google.com/books?id=SyJO3vpCk8AC |تاريخ الوصول=2011-07-10|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190831001313/https://books.google.com/books?id=SyJO3vpCk8AC|تاريخ أرشيف=2019-08-31}}; e.g. p. 378, p. 379, p. 380</ref> وبالتالي استُخدمت «القردة البشرية» على أنها تعني «شبيهة الإنسان».
وهكذا، فإن المجموعتين وأسمائها الشائعة لا تتطابقان، مما يسبب مشاكل في ما يتعلق بمطابقة الأسماء العلمية على الأسماء الشائعة. تتكون المجموعة على اليسار من القردة البشرية والبشر، من حيث الأسماء الشائعة، وليس هناك اسم واحد شائع لجميع أعضاء المجموعة. يقترح بعض العلماء ابتكار اسم جديد مشترك للمجموعة، وفي هذه الحالة هو «شبيهة الإنسان». بالمقابل يقترح آخرون التوسع في استخدام أحد المصطلحات التقليدية. على سبيل المثال، كتب بنتون في كتاب [[إحاثة (علم)|إحاثي]] ال[[فقاريات]] عام 2005: «القردة البشرية والأناسيات، اليوم تشمل الشق وإنسان الغاب.. الغوريلا والشمبانزي.. والبشر»،<ref name=Benton2005p371>{{استشهاد |الأخير=بنتون |الأول=مايكل جي. |سنة=2005 |عنوان=علم حفريات الفقاريات |ناشر=ايلي بلاكويل |isbn=978-0-632-05637-8 |مسار= http://books.google.com/books?id=SyJO3vpCk8AC |تاريخ الوصول=2011-07-10|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190831001313/https://books.google.com/books?id=SyJO3vpCk8AC|تاريخ أرشيف=2019-08-31}}; e.g. p. 378, p. 379, p. 380</ref> وبالتالي استُخدمت «القردة البشرية» على أنها تعني «شبيهة الإنسان».


إعتباراً من يوليو 2011، لم يكن هناك توافق في الآراء بشأن أي نهج ينبغي أن يتبع، سواء تُقبَل الأسماء التقليدية الشائعة لأشباة العِرق أو ما إذا كان ينبغي استخدام أسماء أحاديات العرق، سواء جديدة أو تلك القديمة مع إجراء تعديلات عليها. ويمكن الإطلاع على كلا النهجين في المراجع البيولوجية، وغالباً في نفس المؤلف. وهكذا، على الرغم من تعريف بينتون «للقردة البشرية» على أنها تشمل البشر، استخّدم أيضا مراراً وتكراراً عبارة «شبية - القرد» على أنها تعني أن الكائن «أقرب إلى القرد من الإنسان».<ref name="مولد تلقائيا5">{{استشهاد |الأخير=بنتون |الأول=مايكل جي. |سنة=2005 |عنوان=علم حفريات الفقاريات |ناشر=ايلي بلاكويل |isbn=978-0-632-05637-8 |مسار= http://books.google.com/books?id=SyJO3vpCk8AC
إعتباراً من يوليو 2011، لم يكن هناك توافق في الآراء بشأن أي نهج ينبغي أن يتبع، سواء تُقبَل الأسماء التقليدية الشائعة لأشباة العِرق أو ما إذا كان ينبغي استخدام أسماء أحاديات العرق، سواء جديدة أو تلك القديمة مع إجراء تعديلات عليها. ويمكن الإطلاع على كلا النهجين في المراجع البيولوجية، وغالباً في نفس المؤلف. وهكذا، على الرغم من تعريف بينتون «للقردة البشرية» على أنها تشمل البشر، استخّدم أيضا مراراً وتكراراً عبارة «شبية - القرد» على أنها تعني أن الكائن «أقرب إلى القرد من الإنسان».<ref name="مولد تلقائيا5">{{استشهاد |الأخير=بنتون |الأول=مايكل جي. |سنة=2005 |عنوان=علم حفريات الفقاريات |ناشر=ايلي بلاكويل |isbn=978-0-632-05637-8 |مسار= http://books.google.com/books?id=SyJO3vpCk8AC
  |تاريخ الوصول=2011-07-10|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190831001313/https://books.google.com/books?id=SyJO3vpCk8AC|تاريخ أرشيف=2019-08-31}}; . ص. 378, ص. 379, ص. 380</ref>
  |تاريخ الوصول=2011-07-10|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190831001313/https://books.google.com/books?id=SyJO3vpCk8AC|تاريخ أرشيف=2019-08-31}}; . ص. 378, ص. 379, ص. 380</ref>


سطر 138: سطر 138:
يرد في القائمة الموضحة علي اليسار فصائل الرئيسات الحية مع أحد التصنيفات الممكنة في صفوف بين الرتبة والفصيلة. التصنيفات الأخرى مستخدمة أيضاً.<ref name=MSW3/><ref name=Cartmill2011/><ref name="Mittermeier2008"/><ref name=SAP>{{استشهاد بكتاب | مؤلف = ريلاندس أي .بي. و مترمير أر أي.  |عنوان = رئيسيات أمريكا الجنوبية: وجهات نظر مقارنة في دراسة السلوك، علم البيئة، والمحافظة عليها| الفصل = التنوع في رئيسيات العالم الجديد| ناشر = سبرنجر | محرر = جربير، بيكا-ماركيس ، هيمان و سترير |ردمك= 978-0-387-78704-6 | سنة = 2009}}</ref> على سبيل المثال، يقسم تصنيف بديل منثنيات المنخرين الحية إلى اثنين من الرتب التحتية: ليموريات الشكل ولوريسيات الشكل.<ref>{{استشهاد بموسوعة | مؤلف1-الأخير = هارتونج| مؤلف1-الأول = دبليو. | عنوان = تطور الرئيسيات | صفحات = 19–31  | محرر1-الأخير = كامبل | محرر1-الأول =سي . جي . | محرر2-الأخير = فينتس |محرر2-الأول = أي. | محرر3-الأخير = مكينون | محرر3-الأول = كي . سي. | محرر4-الأخير =بيردر |محرر4-الأول = سي كي . | محرر5=last = سطمبف | محرر5-الأول = أر .إم . |موسوعة =رئيسيات في المنظور| ناشر =مطابع جامعة إكسفورد |سنة = 2011 | isbn = 978-0-19-539043-8}}</ref>
يرد في القائمة الموضحة علي اليسار فصائل الرئيسات الحية مع أحد التصنيفات الممكنة في صفوف بين الرتبة والفصيلة. التصنيفات الأخرى مستخدمة أيضاً.<ref name=MSW3/><ref name=Cartmill2011/><ref name="Mittermeier2008"/><ref name=SAP>{{استشهاد بكتاب | مؤلف = ريلاندس أي .بي. و مترمير أر أي.  |عنوان = رئيسيات أمريكا الجنوبية: وجهات نظر مقارنة في دراسة السلوك، علم البيئة، والمحافظة عليها| الفصل = التنوع في رئيسيات العالم الجديد| ناشر = سبرنجر | محرر = جربير، بيكا-ماركيس ، هيمان و سترير |ردمك= 978-0-387-78704-6 | سنة = 2009}}</ref> على سبيل المثال، يقسم تصنيف بديل منثنيات المنخرين الحية إلى اثنين من الرتب التحتية: ليموريات الشكل ولوريسيات الشكل.<ref>{{استشهاد بموسوعة | مؤلف1-الأخير = هارتونج| مؤلف1-الأول = دبليو. | عنوان = تطور الرئيسيات | صفحات = 19–31  | محرر1-الأخير = كامبل | محرر1-الأول =سي . جي . | محرر2-الأخير = فينتس |محرر2-الأول = أي. | محرر3-الأخير = مكينون | محرر3-الأول = كي . سي. | محرر4-الأخير =بيردر |محرر4-الأول = سي كي . | محرر5=last = سطمبف | محرر5-الأول = أر .إم . |موسوعة =رئيسيات في المنظور| ناشر =مطابع جامعة إكسفورد |سنة = 2011 | isbn = 978-0-19-539043-8}}</ref>


وضع [[كارولوس لينيوس|كارلوس لينيوس]] تصنيف رتبة الرئيسيات في سنة 1758، في الطبعة العاشرة من كتابه النظام الطبيعي، وقد أدرج فيه جنس البشر، والقردة (السعادين والقردة البشرية)، والليمور (القردة البدائية) والخفافيش. في الطبعة الأولى من الكتاب نفسه (1735)، استخدم مصطلح أشباة البشر لأنواع المنتمية لجنس الإنسان، والقردة و[[كسلانيات|الكسلان]]. في عام 1839، أنشأ هنري ماري دوكروتاي دو بلينفيل، عقب لينيوس وتقليد لمسمياته، أنشأ رتبة السيكونداتيات (بما في ذلك رتبيات [[خفاشيات|الخفاشيات]]، و[[آكلات الحشرات]] وال[[لواحم]])، وال[[زغبيات]] والكواتيرناتيات (بما في ذلك الجرافيجريات، و{{وإو|سميكات الجلد|Pachydermata}}و[[مجترات|المجترات]]).<ref>{{استشهاد بكتاب | مؤلف = Blainville, H. | سنة = 1839| الفصل = Nouvelle classification des Mammifères | عنوان = Annales Françaises et Etrangères d'Anatomie et de Physiologie Appliquées à la Médicine et à l'Histoire Naturelle, 3| صفحات = 268–269}}</ref> غير أنَّ هذه الأصناف الجديدة ما لبثت أن فقدت حظوتها لدى العلماء ولم يُعمل بها طويلًا.
وضع [[كارولوس لينيوس|كارلوس لينيوس]] تصنيف رتبة الرئيسيات في سنة 1758، في الطبعة العاشرة من كتابه النظام الطبيعي، وقد أدرج فيه جنس البشر، والقردة (السعادين والقردة البشرية)، والليمور (القردة البدائية) والخفافيش. في الطبعة الأولى من الكتاب نفسه (1735)، استخدم مصطلح أشباة البشر لأنواع المنتمية لجنس الإنسان، والقردة و[[كسلانيات|الكسلان]]. في عام 1839، أنشأ هنري ماري دوكروتاي دو بلينفيل، عقب لينيوس وتقليد لمسمياته، أنشأ رتبة السيكونداتيات (بما في ذلك رتبيات [[خفاشيات|الخفاشيات]]، و[[آكلات الحشرات]] وال[[لواحم (رتبة)|لواحم]])، وال[[زغبيات]] والكواتيرناتيات (بما في ذلك الجرافيجريات، و{{وإو|سميكات الجلد|Pachydermata}}و[[مجترات|المجترات]]).<ref>{{استشهاد بكتاب | مؤلف = Blainville, H. | سنة = 1839| الفصل = Nouvelle classification des Mammifères | عنوان = Annales Françaises et Etrangères d'Anatomie et de Physiologie Appliquées à la Médicine et à l'Histoire Naturelle, 3| صفحات = 268–269}}</ref> غير أنَّ هذه الأصناف الجديدة ما لبثت أن فقدت حظوتها لدى العلماء ولم يُعمل بها طويلًا.


قبل أن يقوم أندرسون وجونز بتصنيف منثنيات المنخرين وبسيطات الأنف في عام 1984،<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Thorington, R. W., Jr. & Anderson, S. |سنة=1984|الفصل=الرئيسيات |صفحات=187–217 |محرر=أندرسون و جونز . |عنوان=رتب وفصائل الثدييات في العالم  |ناشر=جون ويل وأبنائة|مكان=نيويورك}}</ref> (لحق هذا العمل مؤلف ماكينا وبل في عام 1997 حول تصنيف الثدييات، وقد حمل عنوان: {{ط|فوق مستوى الأنواع}})،<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=مكيين و بيل |سنة=1997 |عنوان=تصنيف الثدييات:فوق مستوي الأنواع|ناشر=مطابع جامعة كلومبيا |مكان=نيويورك |صفحات=631|ردمك=0-231-11013-8}}</ref> قسمت الرئيسيات إلى أسرتين : القردة والأنثروبويديا<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=إيكولجية سلوك الرئيسيات|إصدار=Third|مؤلف=سترير, كي.|سنة=2007|ردمك=0-295-44432-6 {{تأكد من ردمك|reason=Check digit (6) does not correspond to calculated figure.}}|صفحات=50–53}}</ref> كانت القردة تشمل كل من القردة البدائية [[منثنيات المنخرين|ومنثنيات المناخر]] بالإضافة إلى الترسيرات. كما تضمنت البشرانيات جميع القردة البدائية.
قبل أن يقوم أندرسون وجونز بتصنيف منثنيات المنخرين وبسيطات الأنف في عام 1984،<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Thorington, R. W., Jr. & Anderson, S. |سنة=1984|الفصل=الرئيسيات |صفحات=187–217 |محرر=أندرسون و جونز . |عنوان=رتب وفصائل الثدييات في العالم  |ناشر=جون ويل وأبنائة|مكان=نيويورك}}</ref> (لحق هذا العمل مؤلف ماكينا وبل في عام 1997 حول تصنيف الثدييات، وقد حمل عنوان: {{ط|فوق مستوى الأنواع}})،<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=مكيين و بيل |سنة=1997 |عنوان=تصنيف الثدييات:فوق مستوي الأنواع|ناشر=مطابع جامعة كلومبيا |مكان=نيويورك |صفحات=631|ردمك=0-231-11013-8}}</ref> قسمت الرئيسيات إلى أسرتين : القردة والأنثروبويديا<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=إيكولجية سلوك الرئيسيات|إصدار=Third|مؤلف=سترير, كي.|سنة=2007|ردمك=0-295-44432-6 {{تأكد من ردمك|reason=Check digit (6) does not correspond to calculated figure.}}|صفحات=50–53}}</ref> كانت القردة تشمل كل من القردة البدائية [[منثنيات المنخرين|ومنثنيات المناخر]] بالإضافة إلى الترسيرات. كما تضمنت البشرانيات جميع القردة البدائية.
سطر 173: سطر 173:
|مؤلف=تفاري، س.، مارشال، ر. جيم، الإرادة، سيي، سوليجو، روبين ديفيد جيم و مارتن|صحيفة=Nature|تاريخ=April 18, 2002|صفحات=726–729|المجلد=416|العدد=6882|doi=10.1038/416726a|pmid=11961552}}</ref>
|مؤلف=تفاري، س.، مارشال، ر. جيم، الإرادة، سيي، سوليجو، روبين ديفيد جيم و مارتن|صحيفة=Nature|تاريخ=April 18, 2002|صفحات=726–729|المجلد=416|العدد=6882|doi=10.1038/416726a|pmid=11961552}}</ref>


وفقاً للتصنيفات [[تصنيف تفرعي|الكلاديسية]] الحديثة، فرتبة الرئيسيات [[أحادي النمط الخلوي|أحادية العرق]]. يعتقد أن رتيبة منثنيات المنخرين (الرئيسيات [[رطبة الأنف|رطبة الانف]]) انشقت عن الرئيسيات البدائية منذ حوالي 63 م.س.م،<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Molecular إعادة عرض جزيئي لأعضاء العائلة أثناء التطور الريلاكسيني للرئيسيات |صحيفة=البيولوجيا الجزيئية وتطور|المجلد=18|صفحات=393–403|مسار=http://mbe.oxfordjournals.org/cgi/content/full/18/3/393|مؤلف=Klonisch, T., Froehlich, C., Tetens, F., Fischer, B. & Hombach-Klonisch, S.|سنة=2001|تاريخ الوصول=2008-08-22|pmid=11230540|العدد=3| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090214130042/http://mbe.oxfordjournals.org/cgi/content/full/18/3/393 | تاريخ أرشيف = 14 فبراير 2009 }}</ref> على الرغم من أن التواريخ السابقة معتمدة أيضا.<ref name="genome">{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Development and Application of a Phylogenomic Toolkit: Resolving the Evolutionary History of Madagascar's Lemurs|صحيفة=Genome Research|المجلد=18|صفحات=489–499|سنة=2008|مؤلف=Horvath, J.|مسار=http://genome.cshlp.org/content/18/3/489.full.pdf+html|صيغة=PDF|تاريخ الوصول=2008-08-22|doi=10.1101/gr.7265208|pmid=18245770|العدد=3|pmc=2259113|إظهار المؤلفين=1|مؤلف2-الأخير=Weisrock|مؤلف2-الأول=D. W.|مؤلف3-الأخير=Embry|مؤلف3-الأول=S. L.|مؤلف4-الأخير=Fiorentino|مؤلف4-الأول=I.|مؤلف5-الأخير=Balhoff|مؤلف5-الأول=J. P.|مؤلف6-الأخير=Kappeler|مؤلف6-الأول=P.|مؤلف7-الأخير=Wray|مؤلف7-الأول=G. A.|مؤلف8-الأخير=Willard|مؤلف8-الأول=H. F.|مؤلف9-الأخير=Yoder|مؤلف9-الأول=A. D.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200327174726/https://genome.cshlp.org/content/18/3/489.full.pdf+html | تاريخ أرشيف = 27 مارس 2020 }}</ref> من الفصائل السبع لمنثنيات المنخرين خمس فصائل وثيقة الصلة بال[[ليمور]]ات، واثنين منها تشمل ال[[لوريسيات]] وال[[جلاجو|غلاغويات]].<ref name="MSW3"/><ref name="Mittermeier2008">{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=تنوع الليموريات في مدغشقر|مؤلف={{Ill-WD2|Mittermeier, R.|id=Q1644228}}, Ganzhorn, J., Konstant, W., Glander, K., Tattersall, I., [[كولن غروفز|Groves, C.]], Rylands, A., Hapke, A., Ratsimbazafy, J., Mayor, M., Louis, E., Rumpler, Y., Schwitzer, C. & Rasoloarison, R.|صحيفة=International Journal of Primatology|doi=10.1007/s10764-008-9317-y|صفحات=1607–1656|المجلد=29|العدد=6|تاريخ=December 2008}}</ref> مخططات التصنيف القديمة ضمنت الليموريات المرحة في فصيلة ال[[ليموريات]]، وال[[جلاجو|غلاغويات]] في ال[[لوريسيات]]، مما أسفر عن توزيع 4-1 فصائل بدلا من 5-2 كما هو معتمد حاليا. وخلال العصر الإيوسيني، هيمنت على معظم القارات الشمالية مجموعتي [[أدبيات الشكل|أدابيات الشكل]] و{{وإو|أومومييات الشكل|.Omomyidae}} <ref name="Sellers"/><ref name="evolution">{{استشهاد بكتاب|عنوان=Primates in Perspective|مؤلف=Hartwig, W.|الفصل=Primate Evolution|محرر=Campbell, C., Fuentes, A., MacKinnon, K., Panger, M. & Bearder, S.|سنة=2007|ناشر=Oxford University Press|ردمك=978-0-19-517133-4|صفحات=13–17}}</ref> وهذه سالفة الذكر كانت في السابق تعتبر أعضاء من منثنيات المنخرين، غير أن [[مشط الأسنان|مشط أسنانها]] لم يكن مطابقا لمشط أسنان الليمور الحديث؛ وقد أثبت التحاليل الأخيرة على ال[[داروينيوس ماسيلاي]] أنه يتناسب مع هذا التجميع.<ref name="Williams2010">{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف1-الأخير = Williams | مؤلف1-الأول = B. A. | مؤلف2-الأخير = Kay | مؤلف2-الأول = R. F. | مؤلف3-الأخير = Christopher Kirk | مؤلف3-الأول = E. | مؤلف4-الأخير = Ross | مؤلف4-الأول = C. F. | عنوان = ''Darwinius masillae'' is a strepsirrhine—a reply to Franzen ''et al.'' (2009) | doi = 10.1016/j.jhevol.2010.01.003 | صحيفة = Journal of Human Evolution | المجلد = 59 | العدد = 5 | صفحات = 567–573; discussion 573–9 | سنة = 2010 | pmid =  20188396 | مسار = http://strainlab.uchicago.edu/publications/Williams%20et%20al%202010.pdf | صيغة = PDF | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130517155919/http://strainlab.uchicago.edu/publications/Williams%20et%20al%202010.pdf | تاريخ أرشيف = 17 مايو 2013 }}</ref> ويرتبط هذا الأخير ارتباطاً وثيقاً بالتيرسير، والقرود، والسعادين. ليس من الواضح كيف ارتبطت هاتان المجموعتان بالرئيسات الباقية. أنقرضت أومومييات الشكل منذ حوالي 30 م.س.م،<ref name="evolution"/> بينما نجت أدابييات الشكل حتى حوالي 10 م.س.م.<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Primate Evolution and Human Origins|مؤلف=Ciochon, R. & Fleagle, J.|مكان=Menlo Park, California|ناشر=Benjamin/Cummings|سنة=1987|ردمك= 978-0-202-01175-2|صفحات=72}}</ref>
وفقاً للتصنيفات [[تصنيف تفرعي|الكلاديسية]] الحديثة، فرتبة الرئيسيات [[أحادي النمط الخلوي|أحادية العرق]]. يعتقد أن رتيبة منثنيات المنخرين (الرئيسيات [[رطبة الأنف|رطبة الانف]]) انشقت عن الرئيسيات البدائية منذ حوالي 63 م.س.م،<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Molecular إعادة عرض جزيئي لأعضاء العائلة أثناء التطور الريلاكسيني للرئيسيات |صحيفة=البيولوجيا الجزيئية وتطور|المجلد=18|صفحات=393–403|مسار=http://mbe.oxfordjournals.org/cgi/content/full/18/3/393|مؤلف=Klonisch, T., Froehlich, C., Tetens, F., Fischer, B. & Hombach-Klonisch, S.|سنة=2001|تاريخ الوصول=2008-08-22|pmid=11230540|العدد=3| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090214130042/http://mbe.oxfordjournals.org/cgi/content/full/18/3/393 | تاريخ أرشيف = 14 فبراير 2009 }}</ref> على الرغم من أن التواريخ السابقة معتمدة أيضا.<ref name="genome">{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Development and Application of a Phylogenomic Toolkit: Resolving the Evolutionary History of Madagascar's Lemurs|صحيفة=Genome Research|المجلد=18|صفحات=489–499|سنة=2008|مؤلف=Horvath, J.|مسار=http://genome.cshlp.org/content/18/3/489.full.pdf+html|صيغة=PDF|تاريخ الوصول=2008-08-22|doi=10.1101/gr.7265208|pmid=18245770|العدد=3|pmc=2259113|إظهار المؤلفين=1|مؤلف2-الأخير=Weisrock|مؤلف2-الأول=D. W.|مؤلف3-الأخير=Embry|مؤلف3-الأول=S. L.|مؤلف4-الأخير=Fiorentino|مؤلف4-الأول=I.|مؤلف5-الأخير=Balhoff|مؤلف5-الأول=J. P.|مؤلف6-الأخير=Kappeler|مؤلف6-الأول=P.|مؤلف7-الأخير=Wray|مؤلف7-الأول=G. A.|مؤلف8-الأخير=Willard|مؤلف8-الأول=H. F.|مؤلف9-الأخير=Yoder|مؤلف9-الأول=A. D.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200327174726/https://genome.cshlp.org/content/18/3/489.full.pdf+html | تاريخ أرشيف = 27 مارس 2020 }}</ref> من الفصائل السبع لمنثنيات المنخرين خمس فصائل وثيقة الصلة بال[[ليمور]]ات، واثنين منها تشمل ال[[لوريسيات]] وال[[جلاجو|غلاغويات]].<ref name="MSW3"/><ref name="Mittermeier2008">{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=تنوع الليموريات في مدغشقر|مؤلف={{Ill-WD2|Mittermeier, R.|id=Q1644228}}, Ganzhorn, J., Konstant, W., Glander, K., Tattersall, I., [[كولن غروفز|Groves, C.]], Rylands, A., Hapke, A., Ratsimbazafy, J., Mayor, M., Louis, E., Rumpler, Y., Schwitzer, C. & Rasoloarison, R.|صحيفة=International Journal of Primatology|doi=10.1007/s10764-008-9317-y|صفحات=1607–1656|المجلد=29|العدد=6|تاريخ=December 2008}}</ref> مخططات التصنيف القديمة ضمنت الليموريات المرحة في فصيلة ال[[ليموريات]]، وال[[جلاجو|غلاغويات]] في ال[[لوريسيات]]، مما أسفر عن توزيع 4-1 فصائل بدلا من 5-2 كما هو معتمد حاليا. وخلال العصر الإيوسيني، هيمنت على معظم القارات الشمالية مجموعتي [[أدبيات الشكل|أدابيات الشكل]] و{{وإو|أومومييات الشكل|.Omomyidae}} <ref name="Sellers"/><ref name="evolution">{{استشهاد بكتاب|عنوان=Primates in Perspective|مؤلف=Hartwig, W.|الفصل=Primate Evolution|محرر=Campbell, C., Fuentes, A., MacKinnon, K., Panger, M. & Bearder, S.|سنة=2007|ناشر=Oxford University Press|ردمك=978-0-19-517133-4|صفحات=13–17}}</ref> وهذه سالفة الذكر كانت في السابق تعتبر أعضاء من منثنيات المنخرين، غير أن [[مشط الأسنان|مشط أسنانها]] لم يكن مطابقا لمشط أسنان الليمور الحديث؛ وقد أثبت التحاليل الأخيرة على ال[[داروينيوس ماسيلاي]] أنه يتناسب مع هذا التجميع.<ref name="Williams2010">{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف1-الأخير = Williams | مؤلف1-الأول = B. A. | مؤلف2-الأخير = Kay | مؤلف2-الأول = R. F. | مؤلف3-الأخير = Christopher Kirk | مؤلف3-الأول = E. | مؤلف4-الأخير = Ross | مؤلف4-الأول = C. F. | عنوان =''Darwinius masillae'' is a strepsirrhine—a reply to Franzen ''et al.'' (2009)| doi = 10.1016/j.jhevol.2010.01.003 | صحيفة = Journal of Human Evolution | المجلد = 59 | العدد = 5 | صفحات = 567–573; discussion 573–9 | سنة = 2010 | pmid =  20188396 | مسار = http://strainlab.uchicago.edu/publications/Williams%20et%20al%202010.pdf | صيغة = PDF | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130517155919/http://strainlab.uchicago.edu/publications/Williams%20et%20al%202010.pdf | تاريخ أرشيف = 17 مايو 2013 }}</ref> ويرتبط هذا الأخير ارتباطاً وثيقاً بالتيرسير، والقرود، والسعادين. ليس من الواضح كيف ارتبطت هاتان المجموعتان بالرئيسات الباقية. أنقرضت أومومييات الشكل منذ حوالي 30 م.س.م،<ref name="evolution"/> بينما نجت أدابييات الشكل حتى حوالي 10 م.س.م.<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Primate Evolution and Human Origins|مؤلف=Ciochon, R. & Fleagle, J.|مكان=Menlo Park, California|ناشر=Benjamin/Cummings|سنة=1987|ردمك= 978-0-202-01175-2|صفحات=72}}</ref>
[[ملف:Katta Lemur catta.jpg|معدول|يمين|تصغير|ليمور حلقي الذيل.]]
[[ملف:Katta Lemur catta.jpg|معدول|يمين|تصغير|ليمور حلقي الذيل.]]
وفقا لدراسات جينية، تشعبت الليمورات في مدغشقر من اللوريسات منذ ما يقرب من 75 م.س.م.<ref name="genome"/> هذه الدراسات، فضلا عن الأدلة الصبغية (الكروموسومية) والجزيئية، تبين أيضا أن الليموريات أوثق صلة ببعضها البعض من رئيسيات منثنيات المنخرين الأخرى،<ref name="genome"/><ref name="Garbutt">{{استشهاد بكتاب | الأخير = Garbutt |الأول = N. | عنوان = Mammals of Madagascar, A Complete Guide | ناشر = A&C Black Publishers| سنة = 2007 |ردمك= 978-0-300-12550-4 | صفحات = 85–86}}</ref> مع العلم أن مدغشقر انفصلت عن أفريقيا منذ حوالي 160 م.س.م وعن الهند منذ حوالي 90 م.س.م.<ref name="Lemurs">{{استشهاد بكتاب | الأخير = Mittermeier |الأول = R.A. | المؤلفون = et al. | مؤلف-وصلة = Russell Mittermeier | عنوان = Lemurs of Madagascar | إصدار = 2nd | ناشر = Conservation International | سنة = 2006 |ردمك=1-881173-88-7 | صفحات = 23–26}}</ref> بناءً على هذا، يقول العلماء أن الليمورات البدائية لا بد أنها وصلت مدغشقر على متن بعض الجذوع والأخشاب الطافية من القارة الرئيسيَّة ما بين 50 و80 مليون سنة، بعد أن تطوّرت أسلافها على تلك القارة.<ref name="genome"/><ref name="Garbutt"/><ref name="Lemurs"/> وقد تم اختبار نظريَّات أخرى تفيد كيف وصلت الليمورات إلى مدغشقر، لكن أيًّا منها لم تعتمده الأدلة الوراثية والجزيئية وتصدق على صحته.<ref name="Sellers">{{استشهاد ويب | مسار =http://homepage.mac.com/wis/Personal/lectures/human-origins/PrimateEvolution.pdf | عنوان = Primate Evolution | تاريخ الوصول = 2008-10-23 | الأخير = Sellers | الأول = Bill | تاريخ = 2000-10-20| صيغة = PDF | ناشر = University of Edinburgh | صفحات = 13–17|مسار أرشيف=http://web.archive.org/web/20081029184647/homepage.mac.com/wis/Personal/lectures/human-origins/PrimateEvolution.pdf|تاريخ أرشيف=2008-10-29|حالة المسار=dead}}</ref>
وفقا لدراسات جينية، تشعبت الليمورات في مدغشقر من اللوريسات منذ ما يقرب من 75 م.س.م.<ref name="genome"/> هذه الدراسات، فضلا عن الأدلة الصبغية (الكروموسومية) والجزيئية، تبين أيضا أن الليموريات أوثق صلة ببعضها البعض من رئيسيات منثنيات المنخرين الأخرى،<ref name="genome"/><ref name="Garbutt">{{استشهاد بكتاب | الأخير = Garbutt |الأول = N. | عنوان = Mammals of Madagascar, A Complete Guide | ناشر = A&C Black Publishers| سنة = 2007 |ردمك= 978-0-300-12550-4 | صفحات = 85–86}}</ref> مع العلم أن مدغشقر انفصلت عن أفريقيا منذ حوالي 160 م.س.م وعن الهند منذ حوالي 90 م.س.م.<ref name="Lemurs">{{استشهاد بكتاب | الأخير = Mittermeier |الأول = R.A. | المؤلفون = et al. | مؤلف-وصلة = Russell Mittermeier | عنوان = Lemurs of Madagascar | إصدار = 2nd | ناشر = Conservation International | سنة = 2006 |ردمك=1-881173-88-7 | صفحات = 23–26}}</ref> بناءً على هذا، يقول العلماء أن الليمورات البدائية لا بد أنها وصلت مدغشقر على متن بعض الجذوع والأخشاب الطافية من القارة الرئيسيَّة ما بين 50 و80 مليون سنة، بعد أن تطوّرت أسلافها على تلك القارة.<ref name="genome"/><ref name="Garbutt"/><ref name="Lemurs"/> وقد تم اختبار نظريَّات أخرى تفيد كيف وصلت الليمورات إلى مدغشقر، لكن أيًّا منها لم تعتمده الأدلة الوراثية والجزيئية وتصدق على صحته.<ref name="Sellers">{{استشهاد ويب | مسار =http://homepage.mac.com/wis/Personal/lectures/human-origins/PrimateEvolution.pdf | عنوان = Primate Evolution | تاريخ الوصول = 2008-10-23 | الأخير = Sellers | الأول = Bill | تاريخ = 2000-10-20| صيغة = PDF | ناشر = University of Edinburgh | صفحات = 13–17|مسار أرشيف=http://web.archive.org/web/20081029184647/homepage.mac.com/wis/Personal/lectures/human-origins/PrimateEvolution.pdf|تاريخ أرشيف=2008-10-29|حالة المسار=dead}}</ref>

قائمة التصفح