الحِسّيَّة[1] في نظرية المعرفة هي عقيدة تكون بموجبها الأحاسيس والإدراك المصدر الأساس والأكثر أهمية للإدراك الحقيقي. قد تعارض الأفكار المجردة.[2]

حسية (فلسفة)

طرح السؤال عن مصدر المعرفة منذ فترة طويلة في الفلسفة اليونانية (الرواقية ، الأبيقورية) وطُوِّرَ كاملاً من الحسانيين البريطانيين (جون لوك ، ديفيد هيوم) والجمعية البريطانية (تُمَس برَون ، ديفيد هَرتلي ، جوزيف بريستلي). تناولها الوضعيون كثيرًا في القرن التاسع عشر ( أوغست كونت، هربرت سبنسر ، هيبوليت تاين ، إميل ليتري).[3][4]

أنظر أيضا

مراجع

  1. ^ إدوار غالب. الموسوعة في العلوم الطبيعية (ط. الثانية). دار المشرق بيوت. ج. الأول. ص. 434.
  2. ^ José Ortega y Gasset؛ Julián Marías (2000). Meditations on Quixote. trans. Evelyn Rugg and Diego Marín. University of Illinois Press. ص. 85. ISBN:0-252-06895-5. مؤرشف من الأصل في 2022-07-12.
  3. ^ According to Schopenhauer, this judgment was attributed to أرسطو. Schopenhauer presents the Latin version as Nihil est in intellectu nisi quod antea fuerit in sensu. See العالم إرادة وفكرة (كتاب), Volume II, Chapter VII. It is possible that it was mentioned by the Stoic شيشرون and was repeated by أوغسطينوس and توما الأكويني.
  4. ^ "Philosophy - Encyclopedia Volume - Catholic Encyclopedia". مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.