الجوكندار عرّفه القلقشندي في صبح الأعشى أنه لقب على الذي يحمل الجوكان (الصولجان، وهو المحجن الذي تضرب به الكرة) مع السلطان في لعب الكرة (البولو)، ويجمع على جوكان دارية.[1]

طالع أيضا

  • مدرسة الجوكندار بالقاهرة، وهي أول مدرسة ملكية في عهد المماليك.[2] وعلى جدارها رنك الجوكندار وهو راكبا فرسه ماسكا عصا اللعب.

مصادر